الفصل 1073: سقوط نجم (الجزء الأول )
تم تحريك الجميع.
قطع الذراع و استخلاص الدم كان أقدم لعنة تستخدم لقطع جميع الاتصالات. باستخدام هذه لعنة غامضة ، سيكون النجوم و الآلهة الشهود و يخلقون قوة غامضة.
من خلال القيام بذلك ، طرد الإمبراطور ياسين كريستال بالفعل من العائلة الملكية من زينايت.
"حسنا ! حسنا ! بما أنك تريد قطع كل العلاقات ، فأنا لست ابنك بعد الآن ! " صاح كريستال بغضب ، "سوف أسجنك و أدعك تشاهد كيف توحد إمبراطورية زينايت. ثم ، سأقتل أرشافين ، دومينغيز ، تاناشا ، و جميع أطفالك الآخرين قبلك ! سأدمر ذلك ملك تشامبورد لا بل سألعن ملك شامبورد على قيد الحياة ! سأسلخه و أعلق جلده أمامك و أدعك تتألم إلى الأبد ! "
“كريستال ! أنت حيوان ! أنت لست إنسان ! سأقتلك ! " فجأة ، بدا صوت هدير من بعيد ، و مزق خط من شعلة طاقة المحارب الرائعة في السماء و اقترب من كريستال.
. . .
- البوابة الشمالية-
يمكن وصف المعركة هنا بأنها مرعبة و مأساوية.
كان لدى إمبراطورية زينايت أكثر من 60.000 جندي متمركزين هنا. تحت القيادة الذكية للمرأة الشيطانية ، تمسكوا جميعًا بمواقعهم و لم يتحركوا. لقد كانوا محاربين شجعان حقا. على الرغم من أن البعض قاموا قطعوا الى معجون اللحم من قبل البرشلونيين ، إلا أنهم لم يتراجعوا.
شكل طن من الأطراف المكسورة و الجثث و الصخور الملطخة بالدم أربعة جبال عملاقة على اليسار و اليمين من بوابة المدينة من الداخل و الخارج.
ومع ذلك ، ما زالوا يشكلون مسارًا آمنًا نسبيًا للمدنيين من زينايت للهروب منه. كان جميع هؤلاء المدنيين يتجهون نحو مدينة شامبورد تحت غطاء الظلام.
انضمت المرأة الشيططانية باريس أيضًا إلى المعركة الأمامية. كان فستانها الأبيض الطويل مصبوغًا بالكامل باللون الأحمر ، و يمكن رؤية ندبة مرعبة على وجهها. قطع نصف وجهها. كما يمكن رؤية العديد من الجروح على جسدها. و مع ذلك ، كانت لا تزال تبدو مصممة و هادئة. أثناء و قوفها في أعلى مكان في ساحة المعركة ، أمرت الجنود بينما كانت تقطع بنصلها ، و تطرد و تقتل البرشلونيين الذين كانوا يهاجمونها .
تحت حماية الجيش ، اجتاز العديد من المدنيين هذا المسار الأخير المتبقي و هربوا من هذا الجحيم الحي في الظلام.
"كم عدد الأشخاص الذين فروا بنجاح؟" سألت باريس بصوت عال.
"سيدتي ، من الصعب جداً حسابهم . و مع ذلك ، فإن المزيد و المزيد من الناس يحتشدون بهذه الطريقة. لقد لاحظت للتو أن بعض النبلاء يحاولون الاختلاط مع المدنيين بالحراس و الأشياء الثمينة و الهروب . . . ”ضابط عسكري أبلغ باريس.
"تمرير طلبي ! يمكن للمدنيين فقط المغادرة أولاً ، و تتمتع النساء و الأطفال بالأولوية. أي نبلاء يجرؤون على محاولة الاختلاط و الهروب يجب إعدامهم على الفور بغض النظر عن نبلهم ! " و لوحت باريس بسيفها و قطعت ثلاثة محاربين برشلونيين. ثم قالت ببرود: "بما أنهم تمتعوا بامتيازات و ثروة الإمبراطورية في الأوقات العادية ، عليهم أن يبذلوا قصارى جهدهم لمحاربة الأعداء و القتال حتى الموت من أجل الإمبراطورية ! "
"مثل ما تتمنى ! "
أصبحت المعركة أكثر حدة بحلول الثانية.
في كل ثانية ، فقدت العديد من الأرواح.
كانت البوابة الشمالية مثل المفرمة. مات عدد لا يحصى من الكائنات الحية هنا.
. . .
"صاحب السمو ، يرجى التراجع ! بسرعة ! "
سد الجنود الزينيتيون الشباب شفرات البرشلونيين الحادة بأجسادهم. بينما بصقوا أفواهًا من الدماء ، هدروا و هرعوا إلى الأمير الثاني دومينغيز قبل وفاتهم ، و طلبوا منه المغادرة.
كان المقر العسكري الإمبراطوري على وشك السقوط.
"في إمبراطورية زينايت ، لا يوجد سوى أمراء يموتون في المعركة ، و لا يوجد أي جبناء يستسلمون ! "
كان دومينغيز عازمًا على العيش و الموت مع سان بطرسبرج. على الرغم من أنه كان مصابًا بجروح خطيرة بالفعل ، إلا أنه كان لا يزال يقاتل مثل محارب شجاع مع حرق الدم المتعطش في عينيه. لن يتراجع.
[تأكد من الاشتراك في موقعنا - noodletowntranslated dot com ! سوف تحصل على آخر تحديث في بريدك الإلكتروني ! ]
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
* ملك الشر *
* هناك المزيد *
الفصل 1073: سقوط نجم (الجزء الثاني )
لقد استهزأ العديد من النبلاء بهذا الأمير منذ بدا و سيمًا للغاية و كان أنثويًا قليلاً. و مع ذلك ، أظهر هذا الأمير قوته و صلابته في هذه اللحظة ، و كان أدائه قادرًا على جعل العديد من المحاربين الصاعدين الذين يدعون أنفسهم أبطال يشعرون بالخجل.
لو لم يكن لدومينغيز الذي وضع الخطط ، و خلق الفخاخ ، و رتب مصفوفات القتل السحرية و [قاتل التنين] ، لكان من السهل على سكان برشلونة أن يغزووا المقر العسكري الإمبراطوري. بعد كل شيء ، لن يحتاج اثنان من النخب من فئة القمر و العديد من جنود النخبة من برشلونة إلى ساعة واحدة لاتخاذ هذا المكان إذا كان أقل دفاعًا.
في هذه الساعة خرج دومينغيز من يد حاصد الأرواح ، مما سمح بتمرير العديد من الطلبات. حصل الجنود الزينايتيين في سان بطرسبرج الذين كانوا يقاتلون الأعداء على أكبر قدر ممكن من الوقت ، و حصل المدنيون الفوضويون على فرصة للهروب إلى البوابة الشمالية للهروب من هذا الجحيم.
كان الأمير الثاني و المرأة الشيطانية يعملان جنبًا إلى جنب لسنوات عديدة ، و قد بذلوا قصارى جهدهم في هذه الليلة الخطرة و الملعونة للحفاظ على أكبر قدر ممكن من سلالة الزينايتيين.
الآن ، مات محاربو زينايت بجانب دومينغيز واحدًا تلو الآخر.
في النهاية ، كان الأمير الثاني هو المحارب الزينايتي الوحيد على قيد الحياة في المبنى.
وخلفه ، كان هناك حوالي 100 مستشار عسكري عُزل يشغلون الأجهزة السحرية في قاعة الاجتماعات عالية المستوى و يصدرون آخر أمر.
"استعجل ! اقتله ! إنه أمير زينايت ! قطع رأسه هو ميزة عسكرية كبيرة ! " اختبأ مونتويا خلف هؤلاء الجنود البرشلونيين و صرخ. كما أصيب بجروح بالغة في المعركة مع دومينغيز ، و كان خائفا من أسلوب القتال الانتحاري للأمير الثاني. لم يعد يجرؤ على محاربة دومينغيز.
"ها ها ها ها ! إذا كنت تريد قتلي ، عليك أن تدفع ! "
أطلق الأمير الثاني العنان لجميع طاقات محاربه ، و اندلعت لهيب الطاقة حوله. ثم قفز في الهواء و اندفع نحو تشكيل برشلونيين.
أثناء الضحك ، اندفع دومينغيز إلى مونتويا و لوح بسيفه.
كان مونتويا مرعوباً و لوح بسيفه بهجوم مضاد.
نفخة !
اخترق سيف مونتويا في صدر دومينغيز و اخترق قلبه. ظهرت الصدمة و الفرح على الفور على وجه مونتويا.
ومع ذلك-
بيا !
تحطمت طاقة سيف رائعة ، و تطاير رأس مونتويا في الهواء مع تدفق الدم من رقبته مثل نافورة.
الأمير الثاني تبادل حياة من أجل حياة ! باستخدام أسلوب القتال الانتحاري ، تجاهل سيف مونتويا و اغتنم الفرصة لقطع رأس هذا القائد الشاب الموهوب من برشلونة.
نفخة ! نفخة ! نفخة !
سلسلة من الضجيج تردد صداها في المنطقة.
اخترقت العديد من الرماح و السيوف جسم الأمير الثاني ، و كانت الأصوات مرعبة.
"موت ! " هدر دومينغيز و أطلق العنان للجزء الأخير من طاقته كنخبة من فئة القمر. قام بالتلويح بسيفه ، و حول قوس الطاقة جميع جنود برشلونة حوله إلى عجينة اللحم. ثم ، مع و جد ستة أسلحة لا تزال تطعن في جسده ، قفز سقط على الدرج أمام قاعة الاجتماعات على أعلى مستوى.
واقفا على المنصب الأعلى ، نظر دومينغيز إلى البرشلونيين الذين صدموا بضراوة و كانوا يرتجفون ، و ضحك ، "كيف يمكن أن يموت أمير دب الشمال على أيدي الشياطين القذرة مثلك؟ ها ها ها ها ! على الرغم من غزو سانت بطرسبرغ ، لا يمكنك أن تفتخر لفترة طويلة. عندما يعود الملك ألكسندر من شامبورد ، ستحصل عاصمة برشلونة ، كامب نو ، على نفس المعاملة ! ها ها ها ها ! "
أثناء الضحك ، ترنح دومينغيز في قاعة الاجتماعات و أطلق المصفوفة السحرية الأخيرة مع حوالي 100 مستشار عسكري.
بووووووووووووم ! ! ! !
انفجر المبنى بأكمله و انهار. سقطت العديد من الصخور العملاقة و الأعمدة الحجرية ، مما أدى إلى دفن الجميع تحتها.
فجأة ، في السماء الليلية حيث يمكن رؤية العديد من النجوم ، اندفع نجم لامع عبر الظلام و مع ذيل طويل خلفه. سقط من السماء ! (شهاب)
[ملاحظة TL: هذا الفصل متوتر و محزن للغاية. أشعر شخصياً بما أن فاي كان ينقذ الجميع بشكل متكرر في آخر فترة طويلة ، أراد المؤلف أن يفعل شيئًا مختلفًا. هذا هو مجرد لقطة لي. ماذا تعتقد؟]
(* أعتقد تبا له * دومينغيز لم يكن يجب أن يموت * أعتقد أني أكره هذا * )
[تأكد من الاشتراك في موقعنا - noodletowntranslated dot com ! سوف تحصل على آخر تحديث في بريدك الإلكتروني ! ]
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
* ملك الشر *
* هناك المزيد *