هذا العام ، كسبت كونوها جميع معاركها في كل مكان. استسلمت الرمال ، وفشل الضباب في الوصول إلى أرض النار ، ولا يمكن إلا للسحابة والأرض محاربة بعضهما البعض. كونوها خرجت منتصره من هذه الحرب! تم إرسال أخبار النصر للقرية وإرضاء القرويين وترك النينجا ورائهم مرتاحين. هذا الحرب قد انتهت! وقف الجميع في طابور تحية الأبطال العائدين! وكان ريو في فريق الترحيب. "انظروا ، لقد عادوا!" رأى نينجا الاستشعار وأولئك الذين لديهم دوجيتسو القوات في البداية ، وبعد فترة وجيزة بدأ سكان كونوها برؤيتهم. ازدادت هتافات القرويين مع اقتراب قوات النينجا. ضغط ريو على نفسه من خلال الحشد بميزته الجسدية. كان هناك ثلاثة أشخاص في الصدارة: أميرة النينجا تسونادي ، والسانين أوروتشيمارو ، وآخرهم كان الناب الأبيض ساكومو هاتاكي. تمكن أوروتشيمارو الذي كان متمركزًا في بلد المياه من صد الهجمات منهم على مدار العامين الماضيين. ساكومو جعل قرية الرمال تجثوا على ركبهم بعد أن قتل أعظم محرّكي الدمى. أما جيرايا ، فقد كان لا يزال مع ناجاتو وأصدقاؤه يعلمهم ويعتني بهم.
على رأس ثلاثتهم كان الهوكاجي الثالث: ساروتوبي هيروزن. جاء الجميع مبتسمين حيث تلقوا الثناء عن جدارة من قبل مواطني كونوها. "(المعلم) ساندايم ، لحسن الحظ ، لم يخيب ظنهم!" "في الواقع! في الواقع!" كان الهوكاجي الثالث فخوراً: لقد كان هؤلاء الثلاثة مجرد نقانق صغار والآن يمكنهم حماية ورقة الشجر.
"يا معلم ، دعنا ندع الأبطال يعودون إلى منازلهم!" بعد الانتهاء من البرنامج والتصفيق ، انتشر جيش النينجا ، وكان هناك ما يقرب من مائة نقالة في نهاية الفريق. أصيب معظم هؤلاء النينجا بجروح خطيرة ولم يكن بقائهم على قيد الحياة مؤكدًا أو حتى محتملاً. سقط العديد من الآخرين في ساحة المعركة بالفعل. كما قال الثالث للناس الذين رحبوا بهم أن يفسحوا المجال للنقالات. تأثر ريو بهذا الجو. لقد اعتاد أن يكون طبيباً ، لذا فإن رؤية الناس المرضى والمحتضرين لم تصيبه بالصدمة أو أي شيء آخر ، لكن ضخامة حجم الإصابات التي تأتي مع زمن الحرب كان من الصعب عليه تخيلها لقد عرف أخيرا أن هذا العالم حقيقي ، والموت فيه حقيقي أيضًا. بعد أن تم نقل النقالات إلى القرية ، انقسم ساكومو والسانين بأوامر من الهوكاجي. كان يعلم أن ما يحتاجونه ليس مأدبة ، بل لم شمل مع عائلاتهم. احتفظ ريو بمشاعره داخله أثناء عودته إلى المنزل مع بقية ياماناكا. عندما دخل المنزل ، استمعت والدته إلى هاتاكي ساكومو وهي تذرف دموعًا لا نهاية لها ، وبجانبهم ، كانت عين ياماناكا إينويتشي حمراء.
"ريو ، لقد مات عمك!" لم يكن صوت إينويتشي مرتفعًا ، لكنه ضرب روح ريو كما لو كان صوت الرعد في ليلة هادئة. منذ ولادته حمله عمه ، وعلمه المشي ، وعلمه المهارات ، ومنحه الدفء الذي لم يتلقه من والده في كلتا الحياتين. الآن رحل! تذكر اينويتشي أن والده غادر عندما كان ريو يبلغ من العمر عامين فقط ، لذلك كان يجب أن ينساه الآن. لم يكن يعلم أن عقل ريو كان عقل شخص بالغ مع ذكرى طبيب ممتازة. " ساكومو- سان ، من كان؟" قال ريو ورأسه منخفض بصوت هادئ. اعتقد ساكومو أيضًا أنه نسي عمه ، وقال عرضًا ، "جينشوريكي ذو الذيل الأربعة ، روتشي"
"هل هذا صحيح؟ سأقتله! " قال ريو بصوت حازم ، وهو يرفع رأسه بينما كانت دمعته تتدفق بلا توقف من عينيه. "يا! هذا ... هذا! " "نعم ، إنه ابنه! ريو. يبدو أنه يجب أن يتذكر كل شيء منذ ولادته. هذا الطفل قوي جدا ". نظر ساكومو إلى طفل يبلغ من العمر 5 سنوات أمامه. "ريو ، تتذكر عمك ..." "بالطبع أتذكر. كيف يمكنني ان انسى؟" قبل حقيقة موت عمه مباشرة ، كان هذا العالم بمثابة لعبة بالنسبة له.
كان الناس من حوله شخصيات غير قابلة للعب. باستثناء الأسرة التي يعتز بها ، كان يمكن الاستغناء عن الجميع. لكن عودة جيش النينجا اليوم جعلت من الممكن إدراك أن هذا عالم حقيقي. اقترن ذلك بوفاة عمه. دفعت الصدمات المزدوجة قوة دم والده. كانت عيون الشاب ريو ياماناكا متوهجة مثل الياقوت القرمزي. فجأة ساد صمت غريب الغرفة. "العمة ، هي تلك العيون ..." كسر اينويتشي حاجز الصمت . "نعم ، والد ريو ، زوجي هو أوتشيها."
"(ساكومو) إينويتشي ، أنتما تعلمان الآن أن هذا الطفل قد أيقظ الشارينقان في سن الخامسة. هل تعتقد أن الأوتشيها سيسمحون لمثل هذا العبقري بالعيش مع عائلة أخرى؟ .
أنت الآن رئيس عشيرة ياماناكا الجديد يا أينويتشي. هل أنت على استعداد لإبقائه مع والدته هنا داخل أسرتك؟ هذا يمكن أن يسبب لعشيرة ياماناكا مشكلة كبيرة ".
"ساكومو سان ، خالتي وأخي الصغير سيظلون دائمًا عائلتي. لذلك ما لم يرغبوا في الذهاب بمفردهم ، فإن عشيرتنا ستكون دائمًا موطنهم ".
"حسناً! نظرًا لأن هذا هو الحال ، فلا يمكن معرفة هذه المسألة إلا للأشخاص الموجودين في هذه الغرفة ". "نعم ، أنا أتفهم" إن موقف اينويتشي جعل تشينسي تشعر بالدفء والسعادة بشكل خاص لأن لديها مثل هذه العائلة.
بعد أن توصل الأشخاص الثلاثة إلى إجماع ، حيا ساكومو الجميع وغادر المكان ، حيث أن كل ما تبقى ليقال هو عمل داخلي يخص ياماناكا. "ريو ، لا تحزن. والدي لا يريد أن يراك هكذا ".
موت أكيهيتو جعل ريو حزينًا إلى ما لا نهاية. ولكن عندما أيقظ الشارينقان ، تحول الحزن إلى قوة دافعة للتقدم. طالما تتطور عيناه ، فقد يحصل على الرينجان ، أو أي شكل آخر يساعده في الحصول على قوى القيامة. لذا ربما ، يمكن أن يقوم بالأنتقام لعمه.
ما يحتاجه الآن هو القوة!.
بعد أسبوع ، أقام الهوكاجي الثالث جنازات أبطال كونوها. أمام الألواح الروحية ، كان كل النينجا يرتدون الأسود. على الألواح المهدئة تم نحت أسماء النينجا الذين ضحوا بحياتهم من أجل سلام كونوها. في نهاية الجنازة ، أستدعت تشينسي ريو و اينوتشي إلى غرفتها وتحدثت إليهما عما حدث منذ سنوات. كان والد ريو أحد نخبة الأوتشيها ، ويطلق عليه اسم أوتشيها هويي. لم يظهر في المسلسل الأصلي. كان مختلفًا عن بقية الأوتشيها لأنه لم يكن لديه أي انجذاب بالنار: البرق فقط. يشتهر الأوتشيها بمهاراتهم في استخدام النار ومهارات النينجا العالية. لكن افتقار هويي إلى الانجذاب نحو النار جعله يتعرض للتمييز من قبل أفراد عائلته. هذا حتى أيقظ الشارينقان في سن العاشرة! كلما استيقظ الشارينقان في وقت مبكر ، زادت موهبته. لذلك كان يعتبر houyi عبقريًا نادرًا حتى بين عشيرة Uchiha العظيمة. تدرب هووي البالغ من العمر 16 عامًا من قبل عائلته ، وأصبح جونين مميزًا مع الشارينقان وقوى الرعد.
وبعد ذلك في سن 18 ، أصبح جونين كامل العضوية. تم إرساله إلى بلد الريح حيث التقى بـ تشينسي الذي عملت كنينجا طبي هناك.
في بلاد الريح ، أظهر نينجا عرائس الرمال إتقانًا كبيرًا في استخدام السم. أدنى الأخطاء ستسبب بموت نينجا كونوها بسبب التسمم.
وغياب النينجا الطبي يعني الموت المؤكد. نتيجة لذلك ، تمركز 70٪ من نينجا كونوها الطبيين في بلاد الرياح. وهذا عندما أنقذت تشينسي حياته من التسمم وأنقذها هويي في ساحة المعركة ببطولة ، و انتهى الأمر بالاثنين في الوقوع بحب بعضهما البعض.
منذ عام 31 ، كانوا معًا. بسبب الحرب لم تنتشر أخبار زواجهما. فقط قائدهم ساكومو كان يعلم.
في العام التالي حملت.
ثم وواجه هويي ابن تشيو وزوجته في القانون في الميدان. على الرغم من أنه قاتل بشكل رائع ، إلا أنه تعرض للتسمم وتوفي بين ذراعي زوجته لأنها فشلت في إنقاذه. عندها حزنن ياماناكا تشينسي ،
اتصل هاتاكي ساكومو بابن عمها أكيهيتو.
لم يكن الأوتشيها أبدًا في اتفاق مع الهوكاجي.
وبدعم عائلة ياماناكا المستمر للهوكاجي على مر السنين لم تكن علاقة العائلتين جيده ، لذا لم تعيش تشينسي حياة رائعة مع أوتشيها.
وبعد أن وقد مات هويي ، لم يستطع ساكومو الوقوف لرؤية زوجة صديقه تتعرض للتخويف من قبل الأوتشيها.
لذا قرر إخفاء مسألة الزواج مع أكيهيتو ، ظجعل عائلة ياماناكا تعيدها إلى عشيرتها حيث يجب أن تكون قادرة على تربية ابنها دون أي مشاكل.
وبهذه الطريقة ، يمكن أن يكبر ريو بسلام. قصدت تشينسي التحدث علانية عن أصله عندما يطور الشارينقان.
لكن لا أحد توقع أن يأتي هذا اليوم قريبًا. "أمي ، هل أنت نينجا طبي؟" "حسنًا ، تعلمت الصيدلة منذ أيامي الأولى ، وعندما كان عمري 14 عامًا دخلت مستشفى كونوها وغادرت فقط عندما كنت أملك الخبره.
" "أمي ، هل نحن ياماناكا موهوبون طبيًا؟" تذكر ريو أنه في العرض الأصلي كان لدى إينو القليل من المعرفة الطبية بالنينجاتسو وأضاف ذلك إلى حقيقة أن والدته كانت طبيبة أيضًا. من خلال فهمه لجسم الإنسان ، جنبًا إلى جنب مع النينجا الطبي وقدراته الخاطفة ، قد يشكلون معًا مزيجًا فعالاً "حسنًا ، تمتلك عائلتنا تحكمًا ممتازًا في شقرا بسبب ممارستنا لتقنيات الجسم الذهنية ، لذا لا نواجه مشاكل مع باستخدام نينجوتسو الطبية البسيطة. لكن دراسة النينجوتسو الطبي بعمق ليس بالمهمة السهلة ". "أمي ، هذا ..." "اسمع ريو لنتحدث عن هذا لاحقًا! لديك مدرسة للذهاب إليها وعلي أن أتحدث مع أخيك الآن ". على الرغم من أنه كان فضوليًا بشأن ما ستقوله لإينويتشي ، إلا أنه لم يرغب في مضايقتها لذلك أومأ برأسه وغادر.
(دقيقه مافي أي رياكشن؟)