كان جبل اللوتس الذهبي في الغرب من عالم السماء الإلهية الصغير. كان في موقع العنصر
المعدني.
كانت هناك مجموعة خاصة موضوعة على جبل الروح هذا يمكنها تحويل مناجم الأحجار الروحية
العادية.
بعد ذلك، ستطلق مناجم الأحجار الروحي بشكل طبيعي التشي الروحي ذات السمات المعدنية
الكثيفة لمساعدتهم على الزراعة.
كان تلاميذ السمة المعدنية في أرض السماء الإلهي المقدسة في الغالب على جبل اللوتس
الذهبي، وكان يعج بالناس.
حاليًا، كان عدد قليل من التلاميذ الحقيقيين يتحدثون على جبل اللوتس الذهبي.
أ: هل سمعت؟ لقد تم بالفعل اختيار قديس أرضنا المقدسة على مدى المائة عام القادمة ".
ب: "هاه، تم اختيار القديس؟ من هذا؟ الأخ الأكبر الأول، الأخ الثاني، الأخت الكبرى الثالثة؟ "
أ: الأخت الكبرى الثالثة هي القديسة، أيها الأحمق. ابن عمي قريب جدًا من التلميذ الرئيسي لجبل
هاوران، الأخ الأكبر لي يون فينغ. قال إن الأخ الأكبر لي قد أخبره أن القديس الجديد ليس الأخ الأكبر
الأول ولا الأخ الأكبر الثاني، ولكنه غريب ".
ب: "غريب؟ كيف يكون ذلك ممكنا؟ إذا أصبح شخص ليس من تلاميذنا هو القديس، فكيف يقنع
الناس بقبوله؟ "
أ: "الأخ الأكبر الثاني ودود ويسهل التواصل معه، في حين أن مستوى تدريب الأخ الأكبر الأول
مذهل. يمكن لأي منهم أن يصبح القديس، لكن من الخارج؟ على أي أساس؟"
أ: أنت لا تعرف هذا بشكل صحيح! سمعت الأخ الأكبر لي يقول إن القديس الجديد لديه مهارات
استثنائية. إنه بارع في البحث عن الخامات وتقييمها، وكان كل الخامات الروحية التي اختارهم دقيقين
بشكل مخيف. لقد وجد رمز قائد طائفتنا المقدس، قلادة دراجر، في متجر خام روح معين ".
(دراجر: اسم القلادة)
عند استشعار الشوق في عيون الإخوة الصغار والكبار، أصبح التلميذ "أ" متحمسًا أكثر فأكثر وهو
يتحدث.
أ: هل تعرف احكام طائفتنا؟
ب: "الأخ الأكبر، من فضلك أخبرنا."
أ: "تسك تسك، القواعد مذهلة حقًا! وفقًا لقواعد طائفتنا، هناك تراث رائع داخل قلادة دراجر. يمكن
للشخص الذي يجد قلادة دراجر أن يصبح القديس ويتزوج من القديسة! "
ب: "يا إلهي! هل القواعد بهذه العجرفة؟ ماذا لو كانت القديسة لدينا غير راغبة؟ "
أ: فماذا لو كانت غير راغبة؟ إنها قواعد طائفتنا، وبالنسبة للأرض المقدسة، القواعد أعظم من أي
شيء آخر. دعني أخبرك سرا. سمعت ابن عمي يقول إن القديسة قد نامت بالفعل مع القديس
الجديد ".
سي: سسس، هل هذا صحيح حقًا؟ أي نوع من الزراعة المزدوجة؟ هل هو نوع ممارسة الأخ الأكبر
والأخير الثاني أم النوع الآخر؟ "
أ: يا له من هراء! إنهم رجل وامرأة يزرعان معًا! أي نوع تعتقد أنه هو؟ على ما يبدو، سمع أحدهم
أصواتًا ".
ب: "لكن برؤية كيف كانت القديسة من قبل، لا تبدو كشخص قد يخضع لرجل!"
أ: "ماذا يمكنها أن تفعل أيضًا؟ قواعد أسلافنا موجودة، لذلك لا يمكن للأخت الكبرى إلا أن تستسلم! "
سي: "هذا كثير جدًا! فقط بسبب قواعد الأجداد، يجب على القديسة أن تقدم حتى جسدها المقدس
والطاهر؟ "
ب: "الأخ الأكبر الأول مفتون بالقديسة. إذا علم أن القديسة أُجبرت على الزواج، فسوف تنقلب الأرض
المقدسة! "
ج: "فقط احتفظوا بها لأنفسكم. لا يمكنك نشر هذا بأي حال من الأحوال، لقد وعدت ابن عمي ".
أ /ب: "الأخ الأكبر، لا تقلق. سنكون محكمين بالتأكيد ولن ننشر هذا بأي حال من الأحوال! "
أكد مرة أخرى، "يجب ألا يعرف الأخ الأكبر بالتأكيد!"
أ / ب: "لا تقلق. نحن بالتأكيد لسنا ذلك النوع من الناس! "
بمجرد أن انتهى هذان الشخصان من التحدث، سمعا صوتًا غزليًا، "أين سمعت هذا؟"
ومع دوي الصوت في جبل اللوتس الذهبي، هبت عليهم ريح لطيفة تحمل في طياتها رائحة مغرية.
كانت سيدة ذات شعر ذهبي ترتدي ثوبًا طويلًا من الشاش الفضي الناعم تسير نحوهم ببطء
ورشاقة.
مع كل خطوة تخطوها، أزهر التشي الروحي تحت قدميها، كما لو كانت ضبابًا.
في هذه الأثناء، بدا جسد السيدة المرن في الأصل أكثر إغراءً لأنها كانت مغطاة بالضباب الروحي.
يمكن القول إنها تتمتع بجمال لا مثيل له، في كل مرة تبتسم فيها وكل حركة تقوم بها مليئة بسحر
شديد.
لا يمكن لأي رجل في العالم أن يظل هادئًا أمامها.
في اللحظة التي ظهرت فيها، انحنى التلاميذ الثلاثة على عجل وأيديهم مطوية إلى الأمام. لم
يجرؤوا حتى على رفع رؤوسهم. "نحن نقدم احترامنا لقائدة القمة."
هذا صحيح. كانت هذه السيدة واحدة من حكماء تكوين الروح التسعة في أرض السماء الإلهية
المقدسة كانت الموقرة السماوية اللوتس الذهبي لجبل اللوتس الذهبي.
قيل أنّ الموقرة السماوية اللوتس الذهبي كانت أيضًا القديسة مرة واحدة في الأرض المقدسة.
كانت موهبتها ومظهرها الأفضل في ذلك الوقت، ولم تخسر أمام تشانغ يونكسي على الإطلاق.
في ذلك الوقت، كانت شركة الموقرة السماوية اللوتس الذهبي فخورة وباردة، ولم تلقي
نظرة على عدد لا يحصى من الملاحقات من قبل الشخصيات البارزة حتى تلك المرة عندما قابلت
تلك المرأة.
كانت تلك أكبر انتكاسة واجهتها الموقرة السماوية اللوتس الذهبية طوال حياتها - سيطر مظهر تلك
المرأة تمامًا على اللوتس الذهبية!
...
كانت مقدسة ونقية، لكن فاتنة كان لها جمال منقطع النظير لكنها كانت كريمة. على الرغم من أن
مستوى زراعتها كان عاديًا، إلا أنها كانت تتمتع بهالة تشبه الخالدة السماوية.
جعل مظهرها الموقرة السماوية اللوتس الذهبي تشعر بأنه مهزومة تمامًا من حيث الجمال، وهذا
كاد يخلق شياطين عقلية.
لقد عرفت أنها إذا قارنت الهالة المقدسة والنقية بها، فمن المحتمل ألا تكون قادرة على المقارنة بها
على الإطلاق طوال حياتها.
لذلك، اتخذت الموقرة السماوية اللوتس الذهبي طريقًا مختلفًا وبدأت في زراعة فن الإغراء منقطع
النظير الذي حصلت عليه عن طريق الخطأ.
مرت سنوات عديدة ...
الموقرة السماوية اللوتس الذهبي أكثر وأكثر كفاءة في فن الإغراء، لذلك أصبح جاذبيتها أقوى
وأقوى ...
ومع ذلك، قبل 10 سنوات، عندما كانت مستعدة لإيجاد تلك المرأة للمنافسة مرة أخرى، اكتشفت أن
المرأة ماتت منذ فترة طويلة.
كانت هذه الحقيقة قد أثارت غضب الموقرة السماوية اللوتس الذهبي، وقد سكبت كل أسفها
وإهاناتها في زراعة فن الإغراء.
...
الآن، مرت 10 سنوات أخرى، وقد تم بالفعل صقل فن الإغراء الخاص بها إلى الذروة. ابتسامتها وكل
حركة لها يمكن أن تجعل الناس يشعرون بالجنون.
كانت لديها ثقة أنه حتى لو تم إحياء تلك المرأة المسماة "لان" في هذا العالم، فإنها بالتأكيد لن
تخسر مرة أخرى!
...
ومع ذلك، على الرغم من ذلك، لا تزال الموقرة السماوية اللوتس الذهبي تتذكر نفسها الباردة في
الماضي في أعماق قلبها.
وهكذا، الآن، بعد رؤية تشانغ يونكسي الباردة والفخورة، شعرت الموقرة السماوية اللوتس الذهبي
بالقرب منها.
يمكن للمرء أن يقول أنّ ا الموقرة السماوية اللوتس الذهبي درّست في الغالب فن البرق الإلهي
السابع (المعدن).
أما بالنسبة للقديسة، فقد عاملتها اللوتس الذهبية حقًا كما لو كانت ابنتها الحقيقية.
سمعت الآن أن تشانغ يونكسي كان عليها أن تصبح شريكة زراعة مع شخص غريب بسبب قواعد
الأجداد، وقد أُجبرت حتى على الخوض في زراعة مزدوجة مع هذا الرجل الوقح حتى قبل الانضمام
إلى الطائفة.
حتى لو كان للموقرة السماوية اللوتس الذهبي سيطرة جيدة على عواطفها، لم تستطع إلا أن
تغضب كان عليها أن تأخذ العدالة لابنة أختها القتالية يونكسي!
نظرت ببرود إلى التلاميذ الثلاثة أمامها. "ما قلته الآن، هل هذا صحيح حقًا؟"
أ: " تقديم التقارير إلى قائد القمة، كان ابن عمي قد سمعها من الأخ الأكبر لي."
فقط عندما أراد الموقرة السماوية اللوتس الذهبي مواصلة السؤال، تردد صدى نقل صوت الوعي
الإلهي.
"الأخت الصغيرة اللوتس الذهبي، تعالِ إلى جبل القائد المقدس بسرعة. لدي أمور مهمة يجب
مناقشتها! "
هذا الصوت ليس له مشاعر. إنه ذلك الأخ الثاني الذي لا قلب له!
تحولت الابتسامة الساحرة على وجه الموقرة السماوية اللوتس الذهبي إلى أكثر برودة. "الآن بعد
ذلك تتذكر أن تناقش معي؟"
بعد الانتهاء، ومض ضوء بين حاجبيها، وهبطت لوتس ذهبية من الدرجة السابعة تحت قدميها.
تحول اللوتس إلى ضوء ذهبي مزق الفضاء، وسافر على الفور مئات الآلاف من الأقدام، وظهر خارج
بواب قصر القائد المقدس.
فقاعة!
تم فتح الباب بالقوة بشكل مفاجئ. يمكن سماع صوت الموقرة السماوية اللوتس الذهبي في
القصر. "أوه، يا أخي الأكبر لا تزال تتذكر -"
قبل أن تتمكن اللوتس الذهبية من إنهاء توبيخها، صُدمت. كان ذلك لأنها اكتشفت أنه إلى جانب الأخ
الأكبر الوقح، والأخ الثاني الذي لا قلب له، وابنها المخيب للآمال الغبي، كان هناك رجل آخر.
كان يرتدي ملابس بيضاء ويمتلك جمالًا غير عادي كما لو كان خالدًا سماويًا خرج من لوحة.
بعد النظر إلى هذا الرجل غير المألوف، أذهلت الموقرة السماوية اللوتس الذهبي.
هناك بالفعل مثل هذا الرجل الوسيم في هذا العالم!
إيه لماذا أشعر أن هذا الشاب ~
يبدو مألوفاً قليلا!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
إذا كان هناك أي أخطاء يرجى تنبيهي وشكراً
ترجمة: Kuroko-87