على صوت زقزقة العصافير استيقضت

اليوم هو منتصف الموسم الثالث من عامي الاخير بالثانوية

كما انه اليوم التي تقام به التصفيات الرياضية لمدرستي ..تقام هذه التصفيات والمناسبات الرياضية دائما على سبيل الترفيه

لكن هناك من ينجح فيها ويصبح نجما اذا ما كان يملك المؤهلات .بالنسبة للبنات تقيم مدرستي فقط فريقا لكرية اليد ولكرةا السلة

تطلب من الكثير من العناء والتوسل للسماح لي بجمع فريق للكرة الطائرة

من ال8 لل12 انتهت التصفيات

بالطبع لقد خسرنا خسارة شنيعة .ليس ذنبي ان فريقي كان ضعيفا حقا انا لاعبة جيدة لكن من كانو معي لم يكونو حتى لاعبات للكرة

الطائرة ...فقط من من قامو بالتطوع لاكمال عدد الفريق

احس بالضيق...اريد البكاء...انا فقط اردت تذوق عمل الفريق الجماعي وطعم النجاح

بدون وعي مني انا قد حظرت تتويجات الفرق الاخر ووصل بي الوقت لل5 مساءا

ضللت افكر كل الطريق للمنزل البعيد عن اخطائنا الصغير اليوم التي ادت بنا الى الخسارة حتى بدون وعي مني

وانا اقطع الطريق انا قد سقطت..اللعنة لقد نسيت ان اكل دوائي انا امتلك فقرا في الدم لم اكمل تفكيري حتى تم سحقي

نعم..قد تتسائلون لما لم يرني سائق السيارة هاذا لانه كانت السماء مظلمة بسبب بعد بيتي عن المدرسة فلم يرني

فتحت عيني على صوت //صغيرتي الى اي مدى يجب ان تنامي انهضي سنتخرج اليوم //

هاه من انا ومن التي تناديني......

تجاهلو الاخطاء الاملائية ان وجدت

2022/12/28 · 246 مشاهدة · 215 كلمة
Skylar
نادي الروايات - 2024