في لمحة عين تغير محيطي تماماً. اختفى كل شيء في الواقع، وأعيد إنشاء المنظر الذي رأيته قبل عقود مضت. ارتفعت عاطفة معقدة بداخلي.
"مذبح الاختبارات!"
كان هناك مذبح فضي في المنتصف. وفي السماء، رقصت أضواء وهمية بسطوع وطفت في الأنحاء. كان مشهد يبدو وكأن خارج من هذا العالم.
- مرحباً في مذبح الاختبارات.
سمعت رسالة النظام التي واجهها الصيادون الذين على وشك الاستيقاظ للمرة الأولى. مع ذلك، كانت الرسالة التي قد يسمعها المرء هنا مختلفة قليلاً عن الرسالة التي يسمعونها عادة بعد العودة للواقع. على عكس رسالة النظام العامة التي بدت مثل آلة تتحدث، كان هناك ذلك الشعور بين الصيادين أن رسائل 'مذبح الاختبارات' تبدو أكثر كالتحدث إلى شخص.
وفي اللحظة التي سمعت الرسالة بعد وقت طويل، تصلبت.
"هاه؟"
ما كان ذلك بحق الجحيم؟ بدون أن يعبأ بحالتي، استمرت رسالة النظام.
- الوصول لهذا المذبح بأي طريق يعني أنك مخول بالتقدم في مهمات البرنامج التعليمي في البعد الخاص بك....الأرض إذاً.
- كيف يبدو ذلك؟ هل تود الاستيقاظ بعد الحصول على مهمة البرنامج التعليمي؟
لم يكن محتوى الرسالة ما فاجئني؛ كنت أنظر بفراغ نحو المذبح.
'عندما استيقظت أنا، تشوي سونغ-هون، أتذكر أنه لم يكن هناك شيء مثل هذا.'
رن صوت التخاطر حول المذبح الفضي، والذي بالتأكيد لم يكن موجوداً سابقاً في أيامي. لكنني استطعت رؤيتها الان. بدلا من دم ولحم، كان شكل بشري يبدو وكأنه مصنوع من المانا يطفو فوق المذبح. من الخارج، بدت كامرأة. كانت راقدة في وضع مريح في الهواء بينما تبدي تعابير تركيز تام. كانت تنظر أشكال لا تحصى تشبه الشاشات طافية في الهواء أمامها. كانت كل واحدة ممتلئة بنصوص ورسوم توضيحية وفيديوهات.
بينما تحدق في الشاشات، فتحت فمها مجددا بدون النظر إلي حتى. في كل مرة فتحت فمها، رنت رسالة نظام.
"سوف أسألك مجدداً. هل ترغب باستلام المهمة والايقاظ؟ إذا اخترت القبول، سوف تصبح صياداً في الحال، وإذا رفضت سوف تعود للعالم الأصلي بدون أي تغيير.
"...."
ظننت أنه سيكون من الممكن عقد محادثة مع رسائل النظام هنا، لكنني لم أتوقع رؤية شيء مثل هذا. عندما لم تسمع أي إجابة، استطعت رؤية وجهها يعبس وهي تنظر على الشاشة. وأخيراً، أدارت رأسها تجاهي.
- هل ستقبل الإيقاظ...همم؟
التقت عيوننا، وهي لاحظت ذلك أيضاً.
- ماذا؟
وجهها الذي بدا يسأل 'هل هذا ممكن؟' تحول من الارتياب للفزع. تشوه وجهها المصنوع من المانا الزرقاء وانتشر شعور الإحراج خلالها مثل الموجة. بينما تحدق بي، تحركت فجأة. طافت إلى اليسار بنفس الوضعية مع الشاشات بدون قول شيء. اتبعتها عيوني إلى اليسار. عندما رأت عيوني تتبعها اتسعت عيونها أكثر حتى.
- مستحيل!
هذه المرة تحركت بالعرض إلى الجانب الآخر. تركت عيناي يتبعانها بهدوء هذه المرة أيضاً. ثم حثت رسالة نظام مصنوعة من المانا، مثل صرخة.
- يمكنك رؤيتي الان؟!
*
الجانحة.
اليوم الذي فتحت بوابات لا تحصى على الأرض بدون سابق إنذار والتي كانت متصلة بشكل استبدادي بالأبعاد المتوسطة التي تسمى 'الدانجون'. الوحوش التي تدفقت من البوابة انتهكت البشرية، وبعض الناس الذين عارضوا تلك القوات تم استدعائهم إلى فراغ يدعى مذبح الاختبارات.
كان الجيل الأول من الصيادين الذين اكتسبوا قدرات فائقة للبشر من خلال تلك التجربة. بعد ذلك، مع مرور الوقت وازدياد عدد المستيقظين الخبراء، وصلت البشرية لإدراك حقيقة واحدة. كان هناك اختلاف بين رسالة النظام المسموعة عند مذبح الاختبارات قبل الاستيقاظ والرسالة التي يواجهوها بعد العودة للعالم الأصلي بعد الايقاظ.
كانت الرسائل بعد الإيقاظ تواصل من طرف واحد وكان أقرب إلى تحديث معلومات. مع ذلك، كانت محادثة من طرفين ممكنة فقط في مذبح الاختبارات. بمعرفة هذا، تم جعل الصيادين الطموحين يشكلون سلسلة من الأسئلة قبل الاتصال مباشرة بحجر الإيقاظ. ماذا كان البرنامج التعليمي؟ لماذا تم اتصال الأرض بعالم آخر فجأة، ولكم من الوقت ستدوم هذه الظاهرة؟ من خطط لكل شيء يجب فعله، ولأي غرض؟
مع ذلك، تجنبت الرسائل إجابة الأسئلة المحددة التي كانت البشرية تشعر بفضول هائل نحوها. مع الأسف، حتى لو كانوا محظوظين بما يكفي للحصول على رد، فلم يتمكن المستدعون من فهم المعنى. كانت الشهادة المشتركة بين الجميع أنه كان يبدو وكأن جزء من الذاكرة أو معالج اللغة خافتاً للغاية.
بعد السؤال بعناد عدة مرات، كان المستدعون مجبرون على الاستسلام وبدء الإيقاظ لأن الرسائل هددت بركل المستدعين خارج المذبح إذا أصروا. لكن لا شيء أوصاف هذه العملية قال أن أحداً رأى كيان مثل هذه أمامه.
- حسنا، هذه سابقة. همم.
كانت تبدو قلقة للحظة، ثم هزت رأسها.
- أشعر بالفضول حول ما يحدث لكنني مشغولة جدا لقضاء الوقت في حل فضولي. على أي حال، أيها المستدعي، هل تقبل الإيقاظ؟
لما أمكنني رؤيتها؟ كان السبب واضح. استطعت رؤيتها من خلال [عيون الحكيم] لأنها هي أيضاً مشكلة من المانا. على الجانب الآخر، لم يبدو أنها لاحظت السبب بعد. ألا يمكنها رؤية مهارتي الفريدة؟
"قبل ذلك، أود سؤالك سؤالاً."
- اه، سؤال. بالتأكيد.
ظهرت تعابير منزعجة على وجهها كما لو تقول 'أنت أيضاً؟'.
- آمل أن بسيط وقصير. اسأل.
لابد أن الجسد الرئيسي لرسائل النظام هنا هو هذا الكيان. جلبت السؤال الذي جهزته. الرسائل هنا أجابت بمعلومات مفهومة تماماً للأشياء التي لا تصنف كأسئلة حرجة. مثلاً، أسئلة عن حالتي بدلا عن أسرار العالم أو السبب وراء الجانحة.
تحدثت بينما أنظر للكائنة المصنوعة من المانا.
"هل أنا قادر على الاستيقاظ الان؟"
حاولت جعل السؤال أكثر تخصيصاً.
"هل أنا مؤهل للحصول على ختم الاستيقاظ، ومهارات الاستيقاظ الفريدة، وفتح منافذ مهارات عادية، والاتصال برسائل النظام، وتنشيط المانا الممكنة؟"
ثم أجابت كتلة المانا.
- المانا الكامنة في جسم المستدعى كافية للحصول على ختم الإستيقاظ. لذلك المستدعي....
هي توقفت عن الحديث وعبست.
- مهلاً لحظة. ما هذا!؟!
كانت متفاجئة بوضوح. هذه المرة طارت نحوي كما أبعدت كل الشاشات المحيطة بها. ثم وضعت وجهها مباشرة أمام أنفي وحدقت في عيوني. كان وجهي منعكساً في عيونها الزرقاء. بقينا هناك لفترة قبل أن تتحدث مجدداً.
- هذا يقودني للجنون. لماذا ختم الاستيقاظ مرسخ في الروح وليس الجسد؟
ماذا؟
أخبرتني أن أنتظر قليلا ثم بدأت بالبحث عن شيء بتوتر.
- أي أحد! فليأتي أي أحد إلى هنا رجاء. إنه أمر عاجل!
ثم بعد قليل، انقسم الفراغ الأسود كما لو تم قطعه بسكين وبرز كيان مشابه من هناك. كانت امرأة مشكلة من كتلة مانا زرقاء أيضاً. بدأ الاثنان في حديث جاد أمامي مباشرة.
- حقاً. الختم في مكانه بالفعل، لكنه في الروح!
أول من قابلتني عرضت سؤالاً.
- هذا ما أشعر بالفضول حوله. هل يمكنني وضع ختم على فاني (بشري عادي، عكس خالد) مثل هذا؟ لم أرى حالة كهذه مطلقاً.
- تتوقعين مني أن أعلم؟
- وفقا للقوانين، هناك ثلاث شروط يمكن للفاني الحصول بها على ختم على جسده. دخول مذبح الاختبارات، وامتلاك مانا تستوفي المؤهلات الأدنى، واختيار الاستيقاظ بإرادته الخاصة. تعرفين ما يعنيه الشرط الأول؟
- نعم. حقيقة أنك دخلت المذبح تعني أنك استوفيت بعضاً من المؤهلات لأن هناك قاعدة تقول أن الفاني الذي استيقظ بالفعل لا يمكنه دخول المذبح مجدداً...
- لا، مهلا. نظرياً، هذا ليس ما قلتيه بالضبط.
- اه، أنا مشغولة. هل ينبغي أن أضع الختم على الجسد وأرسله؟ الروح هي ما تملك ختماً الان، والجسد ليس بعد.
- يمكن أن تقعي في مشكلة لذلك! ماذا يحدث لو (####) مثلنا نتخذ قراراً لاختراق القوانين...
لأول مرة، كانت هناك قطعة لم أتمكن من فهمها وسط طاقة التخاطر التي بعثوها. من المؤكد أن شيء دخل إلى وعيي، لكن كما شهد العديد من الصيادين، لم أتمكن من فهم المعنى كما لو كان مغطى بضباب.
في نفس الوقت، بدت الكائنة مصدومة.
- هل لا بأس في قول تلك الأشياء أمام الفانيين؟
- سوف تقوم القوة بفلترتها على أي حال.
- اوه، الأمر مثل هذا؟
لكن بطريقة جاءت رسالة النظام إلى عقلي مجدداً. لم تكن رسالة كالمحادثة بين الكائنين اللذين أمامي، لكن التخاطر الجاف الذي لطالما سمعته بعد الاستيقاظ كصياد.
- [عيون الخليفة (الرتبة EX)] تكتشف تدخل القوة.
- يجري محاولة استعادة الأجزاء المفلترة....اكتمال الاستعادة!
لم يستجب الاثنان اللذين كانا أمامي. كان يبدو أنهما لم يسمعا الرسالة التي ترن داخل رأسي. في هذه الأثناء، وجدت الأجزاء التي لم أستطع فهمها شكلها مجدداً. كان كما لو أنه يتم إزاحة الضباب بعيداً! تمكنت الان من فهم المعنى الذي كان مفلتراً. نادى هذان الكائنان أنفسهما.....(أرواح وزارة).
استمر الحديث بين أرواح الوزارة.
- انظري إلى الروح! الختم موجود، وهناك طرف انتهائي به. إنه الطرف الانتهائي المتصل بالـ(####). وأنت تنوين إيقاظه مجددا وهو متصل بالفعل؟
مرة أخرى، تحولت الكلمة لضباب ثم عادت إلى مدى إدراكي بفضل تأثير عيون الخليفة. كانت الكلمة المفلترة هذه المرة (إحساسية التحكم). باختصار، روحي مختومة بختم الاستيقاظ، وكان هناك طرف متصل بشيء يدعى إحساسية التحكم؟
- لا يمكننا التعامل مع هذا. ليست مشكلة نستطيع حلها بالحديث. افتحي النص الكامل لقواعد العمل.
بمجرد أن قيل ذلك...
بدأ المكان حول المذبح بالاهتزاز والتوتر.
"ماذا؟!"
ظهرت نافذة حالة ضخمة فجأة، ممزقةً خلال الظلام. كانت لا تقارن بنوافذ الحالة المحيطة بالروحين سابقاً. حاجز المانا الازرق الذي يغطي غالبية نطاق الرؤية اكتسح الأنحاء حولنا. شعرت مثل نملة تقف أمام قطيع من الأفيال. فاضت حروف وأشكال لا تحصى مثل تيار نهر داخل جدار المانا.
الأرواح الذين كانوا يلاحظون نافذة حالة المانا التي تبدو مثل جدار عظيم أومأوا. ثم قاموا باتصال بالعين مع بعضهما البعض.
- ينبغي أنه هكذا؟
- إنه كذلك.
تحدثت أول روح قابلتها.
- لقد تذكرتها بشكل خاطئ. لا يوجد قانون يقول أن الفانيين الذين أوقظوا بالفعل لا يمكنهم دخول مذبح الاختبارات...هذا هو النص الأصلي للقواعد. الفانيين الذين تم منحهم ختم الاستيقاظ 'على اللحم' لا يمكنهم دخول مذبح الاختبارات.
- على الجانب الآخر، جسد ذلك المستدعي نظيف.
- لهذا كان قادرا على الدخول. لا توجد قوانين تمنع البشر الذين ختمت أرواحهم.
- في المقام الأول، لا وجود لجملة تذكر حالة يوضع فيها الختم على الروح.
-لا يوجد قانون بعد
- إنه فراغ.
أومأوا مجدداً. عندما تذبذب الفراغ مرة أخرى اختفى حاجز المانا الضخم. وبعد إزالة نافذة الحالة التي كانت تدعى قوانين العمل تحولت الأرواح تجاهي.
- أيها المستدعي، سوف أجيب أسئلتك.
ابتلعت بشكل جاف عندما خاطباني. دفعت رغبتي مجدداً لأتغنى بالسعادة التي في قلبي الان. كنت بحاجة لسماع الإجابة بشكل واضح أكثر.
"إذا كان هذا هو الحال، هل تقصدين أنني إذا أردت، أستطيع وضع ختم آخر على جسدي بينما أبقي ختم روحي سليماً حتى يمكنني الحصول على مهارة فريدة 'جديدة'؟"
كانت الروح سريعة في الرد.
- نعم، يمكنك.
فهمت بشكل مثالي. كان سبب قدرتي على الاحتفاظ بالمهارة الفريدة [عيون الخليفة] الخاصة بتشوي سونغ-هون مازال مجهولاً، لكن ختم الاستيقاظ من حياتي السابقة اتبع روحي في العودة، ونجت المهارة الفريدة المختصة بذلك الختم. والان، مثل الصيادين العاديين، ماذا عندما أحصل على ختم آخر؟ سوف أحصل على مهارة فريدة أخرى خاصة بذلك الختم. لأول مرة في التاريخ، سوف أصبح صياداً بمهارتين فريدتين! قمعت صياحي داخل قلبي.
'كنت محقاً!'
السؤال الذي كان في بالي. ماذا سيحدث إذا لمست حجر الاستيقاظ في وضعي الحالي؟ بطريقة ما، كانت مغامرة. كان لتتصاعد شكوك غير ضرورية لو لم أتفاعل مع حجر الاستيقاظ. عندما يبدأون بالشك بأنني قد استيقظت بالفعل، سوف يتن تنفيذ تحقيق عميق وستصبح الأمور معقدة كثيراً. ستتهم النقابة باختراق القوانين وإيقاظ قاصر. قد يتم تعليقي عن العمل لمصلحة نقابة التنين السماوي. مع ذلك، كنت أتوقع الخاتمة التي أخبرتني بها الأرواح الان.
- أعتذ، لكن ذلك أخذ وقتاً كبيراً. غير مسموح بأي أسئلة أخرى. أيها المستدعي، هل تقبل الاستيقاظ ومهمة البرنامج التعليمي؟
"نعم!" بلا تردد.
أومأت الأرواح.
- تأكيد قبول المهمة. لقد بدأ الإيقاظ.
في تلك اللحظة، فاض ضوء من مذبح الاختبار ووصلني. في الحال، ملأ الشعور بالترقي جسدي. كان من الواضح أن تغييرا جديدا قد بدأ.
"اه!"
فاض كل الإحساس من جسدي، واختلط مع الفراغ المحيط، وكان يبدو أنه يفيض عائداً مجدداً مثل شلال. تحطمت الطاقة الخشنة بداخلي وأعادت التجمع مرة أخرى. كانت ظاهرة شعرت بها مجدداً بعد وقت طويل.
بعد فترة...
- اكتمل.
وووش!
تغير مجال رؤيتي في لحظة، وعاد المشهد المحيط إلى غرفة الاستقبال مجدداً.
'عدت إلى الأرض.'
رحبت بي عيون مترقبة. بعد استيقاظ الجسد، يمكن تحديد كمية المانا المحفوظة في الجسد.
- مانا نشطة: 400\400
- مانا ممكنة: 71,600
كان فمي يبدو وأنه يسقط للأرض. عند مرحلة الاستيقاظ، لم يكن ذلك المستوى من المانا سيء على الاطلاق. في الوقت الحالي كان حد المانا التي من الممكن استخدامها 400، ولم يكن هناك استهلاك بعد.
ما فاجئني حقاً كانت المانا الممكنة. كان الشعور مختلفاً عند إدراكها بشعور غامض مقارنة بما هو عندما تم تحديد كميتها. كان ذلك الرقم يعني، أن مع تدريبي واستهلاكي للمانا باستمرار في المستقبل، فيمكن أن تتوسع المانا الخاصة بي إلى 71,600. بمعنى آخر، يمكن توسيع الحد الأقصى ل72,000.
كان آخر شيء تذكرته هو أن مانا الساحرة العظيمة هيبيكي كانت حوالي 50,000. كان قلبي مذهولاً من المعلومات المؤكدة حتى الان، لكن علي التحقق من أشياء أخرى أهم. صحت بفرح في قلبي.
'المهارة المكتسبة، تحقق!'
استجابت بنغمة متصلبة مختلفة تماما عن عندما تحدثت مع الأرواح قبل قليل. كانت رسالة نظام مألوفة.
- تفاصيل المهارات الفريدة المكتسبة بواسطة المستخدم هي كالتالي.
في اللحظة التي تفحصت الشرح الذي تبع ذلك، اتسعت عيوني وكأنها ستخرج من وجهي.
Burasuto
لحظة هنا من فضلكم: اهلا بكل المتابعين اللي اعجبتهم الرواية والترجمة حبيت اقول شيء. انا لا انوي فعليا الاستمرار بترجمة الرواية لأنني كسول جدا لذلك لم اكن ارد على اي أحد كنت فقط اقوم بالترجمة للفت النظر حبيت اقول من البداية حتى لا اقطع عليكم فجأة. لذلك اذا كان هناك شخص يود اخذ الرواية ليكمل الترجمة بنفسه فلا مشكلة فليخبرني فقط مع ذلك وحتى يحدث ذلك مازلت سأحاول نشر فصل كل يوم قدر الامكان. بالنسبة للرواية فهي رائعة للغاية ووممتلئة بالغموض والاحداث الصادمة والبطل ذكي قوي جدا وهادئ ويمكن ان يكون قاسي في الاوقات الضرورية يتصرف مثل عمره والذي هو تقريبا 80 سنة؟ والرواية ليست بها رومانسية او حريم وما شابه وعدد فصولها 200 وستنتهي قريبا الترجمة الانجليزية لها. كونوا بصحة جيدة!