الغابة الشرقية.
هذا المكان كان مظلما جدا
عدد قليل جدا من الناس من يو وركز مرو بها. يمكن للمرء أن يقول فقط أنهم كانوا يطلبون الموت
اما إذا كانوا قد تمكنوا من المرور أم لا يعتمد على حظهم.
بالطبع.
إذا كان لديهم خبراء مثل وو القديم ولين وان يي إنهم بالتأكيد سيكونون على ما يرام.
لين وان يي تحقق من الوضع، أدرك أنه لا يوجد أثر لشياطين اليين، لقد اختفوا تماما.
اللعنة!
على الرغم من أنه كان يعرف أنه لا يمكن الوثوق بهم ولكن هل كانوا سيئين للغاية؟
قد اتفقنا في الماضي.
"مجموعة من الكاذبين" لين وان يي كان غاضبا؛ لم يتوقع منهم أن يهربوا فعلا
قال العجوز وو بلا حول ولا قوة، "السيد القديم، بدا الأمر وكأننا نحن من خرق العقد".
لين وان يي كان عاجزا وغضب " ذلك الطفل العاق "
نقاط الغضب.
التفكير في ذلك، كان من المنطقي. لولا ذلك الفتى الذي لعب مع شيطان اليين، لما حدث هذا.
بالطبع، لم يكن مخطئا بهجومه على الغابة الشرقية وقتل الكثير من شياطين اليين لدرجة أنهم كانوا
مرعوبين لقد كان خطأ ذلك الفتى العاق لقد كان ينظف الأشياء فحسب
العجوز وو شعر بالإحراج حقا، أيها السيد الشاب، لم احول غضب السيد القديم عليك عمدا. أنا فقط
لم انتبه وقلت أن السيد القديم هو الذي دفعها إليك
لقد افتقد السيد الشاب
من كان يعرف كيف كان الوضع في جبل المسار القتالي؟
واصل لين وان يي والقديم وو بالتوجه عميقا في الغابة. لاحظوا ببطء أن هناك العديد من الجثث
في أعماق الغابة الشرقية.
تلك الجثث جفت، وركعت على الأرض. كانت رؤوسهم مرفوعة، وأفواههم مفتوحة، وأذرعهم ملتوية،
وأصابعهم تشبه المخلب، وكأنهم عانوا من ألم لا يوصف عندما كانوا على قيد الحياة.
نظر القديم وو عن كثب; تغير تعبيره قليلا، "السيد القديم، هذا هو جسم شيطان اليين. لقد تخلوا عن
أجسادهم الأصلية، هل كانوا سيملكون إنسانا؟"
رأس لين وان يي مصاب
لماذا رحلوا؟
يمكن مناقشة كل شيء؛ لم يكن ليضربهم، المغادرة دون توديعه كانت محزنة جداً
كان يعلم
شياطين اليين ستصبح ضعيفة تحت أشعة الشمس، لكن إذا تخلوا عن أجسادهم واستحوذوا بشرا،
هذا لن يحدث.
ومع ذلك، فإنها تفقد الكثير من قدراتهم الأصلية.
كان القديم وو يفكر في بعض الاحتمالات، "السيد القديم يبدو وكأن شيطان اليين تمتلك إرادة
الإنسان لحماية جميع شياطين اليين لأنهم يهربون. إنهم يخافون من مطاردتنا لهم".
صحيح.
ربما كان لدى شياطين اليين مثل هذه الفكرة
كانوا مرعوبين من لين وان يي
بالنسبة لشياطين اليين، لين وان يي كان أكثر رعبا بكثير من الشمس. ماذا لو تمت مطاردتهم؟
العواقب ستكون خطيرة حقا.
قال القديم وو "السيد قديم، هل نطاردهم؟"
"انس الأمر، لن نفعل ذلك"
لن نطاردهم بالنظر إلى حالة الجثث، كان يجب أن يغادروا منذ يوم كامل. لن نكون قادرين على
اللحاق بهم، كما أننا لا نعرف إلى أين سيذهبون".
لم يتوقع أبدا أنّ مغادرة شياطين اليين ستسبب وفيات في مكان ما
لم يهتم حتى بمثل هذه الأمور
لم يشفق عليهم على الإطلاق كان هدفه الدفاع عن يو وركز ولن يذهب إلى أي مكان آخر.
في المسافة.
كان عدة أشخاص يحتفظون بصناديق؛ كانوا سريعين جدا وكأنهم عالقون على الأرض، يسافرون
مئات الأميال في يوم واحد. ومع ذلك، كانت هناك ببطء علامات على انهيار الجثث.
كأنهم كانوا يركضون بسرعة كبيرة لدرجة أن أجسادهم لم تستطع تحمل ذلك
اليوم!
السيد القديم تشين سيدفن
لم يكن الأمر أنهم لم يريدوا تأخيره، لكن لم يأت أحد لرؤيته.
شعر تشن شينغ ياو أن منزله مظلم وبارد، لقد شعر حقاً بالضيق، لذا سرّع الدفن
السيد القديم تشين كان لديه العديد من الأصدقاء عندما كان على قيد الحياة، ولكن الآن...
أولئك الذين عرفوا أن السيد القديم تشين قد مات لم يأتوا حيث لم تكن هناك حاجة بعد وفاته، لم
تكن هناك قيمة للتعاون، كما هو الحال بالنسبة للعمل مع تشن شينغ ياو، كانوا قد رأوا شخصيته.
جاء لي كونغ إلى بوابة المدينة ولصق إعلاناً.
على الفور نظر العديد من عامة الناس اليه.
"عائلة السيد الشاب نشرت إعلاناً للبحث عن قاتل السيد القديم. طالما شخص ما يمكن أن يقول
لي من هو القاتل، وسوف نقدم 10 آلاف الفضة."
"لي كونغ صاح."
جميع عامة الناس صدموا.
عشرة آلاف فضة؟
اللعنة، كان ذلك كثيرا.
لم يروا هذا القدر من المال طوال حياتهم
لا، حتى لو لم يأكلوا أو يشربوا في حياتهم، فلن يكونوا قادرين على كسب الكثير.
كل عامة الناس كانوا مغريين
طالما أخبروهم من هو القاتل سيحصلون على المال ولن يحتاجوا لمحاربة ذلك القاتل
طبعًا.
صرخ بعض عامة الناس في قلوبهم.
سيجدون القاتل ليس من أجل المال لكن للانتقام للسيد القديم تشين
وبالنظر إلى أن المزيد والمزيد من الناس تجمعوا، شعر لي كونغ بالرضا حقا.
أراد 10 آلاف فضة لكن لسوء الحظ لم يستطع إيجاد القاتل
في الواقع، كان يفكر لماذا لم يجد السيد الشاب رأس السيد القديم
إعطاء 5 آلاف للرأس كان خيارا جيدا.
لو كان تشين شينغ ياو يعلم بذلك، لكان لعنه.
هل تجد الرأس لماذا؟
إذا وجده، ألن يضطر إلى إخراج الجثة ثم دفنها مرة أخرى؟
في تلك اللحظة، أخرج لي كونغ الإعلان الآخر بتعاسة ولصقه على الجانب الآخر من المدخل.
وكان الإعلان هو العثور على خبراء لعائلة تشن.
100 فضة كل شهر، وارتفاع زراعة، وارتفاع الراتب بالنسبة للي كونغ، لم يكن السيد الشاب سعيدا
بأدائه.
لقد كان صادقا جدا وخدم عائلة تشين بكل قوته، وسفك الدماء، ولم تكن زراعته منخفضة أيضا.
كان لا يزال معلم عائلة تشن.
شهر من الراتب كان 15 فضية فقط
الآن كان الإشعار 100.
ماذا كان موقفه؟
قلبه يؤلمه. لقد شعر بالتعب حقا
بعد لصقه، لم يكن في مزاج للصراخ وغادر مباشرة.
لقد صلى في قلبه
أنه لن يأتي أحد، لم يرحب بهم. عائلة تشين كان لديها ما يكفي
لو كان هناك أشخاص جاؤوا، لكان سمح لهم برؤية ما يسمى خبيرا حقيقيا.
جبل المسار القتالي.
لين فان علم انّ عائلة تشين كانت تبحث عن القاتل واعطت 10 الاف فضة لمن يجده
هو لم يشعر بشعور جيد
الم تكن هذه إهانة؟
كقائد لطائفة جبل المسار القتالي، كانت قيمته فقط 10 آلاف. جنبا إلى جنب مع ابن العم والقائد،
كان ذلك فقط 30 ألف
ماذا كان هذا؟
لقد كانوا ينظرون إليه ب ازدراء
طبعًا.
كان محتوى الإعلان الآخر مثيرا للاهتمام بعض الشيء.
بدا الأمر وكأن تشين شينغ ياو كان خائفا بشدة
ظن أن السيد القديم تشين قتل على يد عدو سينتقم منه، لذا أراد أن يجد خبيرا لحمايته. حتى أنه
كان على استعداد لدفع ثمن باهظ.
ذلك المعلم لي كونغ كان في المرحلة السادسة
كم هو ضعيف
ربما مجرد نظرة واحدة من ابن العم يمكن أن تقتله
إذا هاجم عدو، مثل هذا المعلم لن يكون قادرا على حمايته.
موت السيد القديم تشين كان ضربة قوية لــ تشين شينغ ياو
لا، لقد أعطاه ضغطا كبيرا.
للأشخاص الذين أنشأوا متاجر حول عائلة تشن، كان تشن شينغ ياو حزينا حقا بالتأكيد. عادةً كان
يخرج كل يوم، ولكن كان ما يقارب من يومين منذ أن خرج.
لسوء الحظ، لم يتمكنوا من مواساته.
بقي تشين شينغ ياو في المنزل وكان يشعر بالملل حقا. ومع ذلك، عندما فكر في المخاطر
المجهولة في الخارج، تحمل وبقي في المنزل.
"أيها السيد الشاب، لقد تم لصق الإعلان، سيتم القبض على قاتل السيد القديم. " لي كونغ عزاه.
على الرغم من أن السيد الشاب عامله بشكل سيء، لكنه شعر بعدم الارتياح لرؤية السيد الشاب
مهزوزا جدا.
"لا يهمني ما إذا كان يتم القبض عليهم أم لا، أنا أهتم فقط بما إذا كان هناك خبراء أم لا". صاح تشين
شينغ ياو وعيناه تتحولان إلى اللون الأحمر.
لقد كان في وضع سيء
لقد كان مرعوبا
سيكون أفضل بكثير لو كان لديه خبير بجانبه
"السيد شاب معي سأحميك، لن يتمكن أحد من اذيتك."
(لي كونغ) قام بتقويم ظهره وأقسم
لو واجهت عائلة تشين مشكلة
كمعلم، فقد حان الوقت بالنسبة له لإظهار تصميمه للسيد الشباب.
"اخرس"
وبخ تشين شينغ ياو، "إذا اعتمدت عليك، من الذي يعرف كم مرة سأموت".
اللعنة!
شعر لي كونغ أن فخره تأثر.
يمكن لأشخاص آخرين عدم الثقة به.
الآن حتى سيد الشباب فعل.
لقد شعر بالحزن
في هذه اللحظة، المدير دخل، "سيد الشباب الآن يتم حظر الأعمال التجارية لعائلة تشين. بعد دفن
السيد القديم تشين، بدأ التجار بضربنا كم هو حقراء أيها السيد الشاب، رجاءً أعطنا خطة.
المدير يو، كان مشغولا حقا وكان قلقا.
كانوا يواجهون الكثير من الأعداء.
حتى لو كانت عائلة تشن غنية ويمكن أن تحاربهم لبعض الوقت، ولكن إلى متى يمكن أن يستمر
ذلك؟
لوح تشن شينغ ياو بيديه " حلها، افعل ما تراه مناسبا " .
قلبه لم يكن في هذا الشأن
أراد فقط أن يكون لديه خبير لحماية سلامته
يو المدير كان عاجزا أيها السيد الشاب، لا يمكنك أن تكون هكذا ستنهار عائلة تشين بأكملها.
"السيد شاب، جاء خبير. " في هذه اللحظة، جاء خادم وأبلغ.
كان تشن شينغ ياو مسرورا، نهض وخرج، "دعونا نذهب ونلقي نظرة.
لي كونغ كان تعيساً حقا
اللعنة!
لم يمض وقت طويل بعد لصقه، لكن هناك شخص ما هنا بالفعل.
صلى في قلبه أنه لم يكن بهذه القوة.
في الفناء.
ثلاثة رجال وقفوا هناك، كلهم شاهدوا الإعلان وارادوا المحاولة.
تبادلوا النظرات مع بعضهم البعض ونظروا إلى بعضهم البعض.
في تلك اللحظة.
سار تشين شينغ ياو، وعندما رآهم، سأل: "هل أنتم جميعا خبراء؟"
جميعهم نظروا لبعضهم البعض؟
كان هذا السؤال مباشرا تماما.
ومع ذلك، قالوا جميعا بثقة: "نعم، انا خبير".
عائلة تشين أعطت راتبا سخيا
إذا تم اختيارهم، في الأدنى، كان هناك مائة، ولم يكن هناك حد أعلى.
كانوا يفركون ايديهم وكانوا مستعدين.
نظر لي كونغ إليهم بازدراء.
كان أحدهم قصيرا، بدون عضلات صدر، وكانت يداه تحملان مطرقتين، نظرة واحدة فقط، وسيتم
ابعاده. قمامة.
الآخر بدا وكأنه مهووس؛ كان يلوح بمروحة، بدا واثقا حقا. كان ضعيفا، قمامة.
اياه، ما كان هذا، شخص يحمل سلاحا يشبه قبعة متصلة بسلسلة حديدية، مقصلة طائرة؟
هيهي.
قمامة!
كلهم كانوا قمامة!
"حسنا، بما أنك تقول إنك خبير، دعني أرى مدى قوتك. لي كونغ اختبرهم". قال تشن شينغ ياو.
"نعم يا سيدي الشباب" انتظر لي كونغ حتى نفذ صبره.
كان يريد ضربهم
لمحاولة سرقة الأضواء؟
هل أرادوا الموت؟
ألم يعرفوا من هو؟
رفع لي كونغ رأسه بفخر، "هاجموا معا، لا تضيعوا وقت السيد الشاب".
أمام السيد الشاب، كان عليه أن يتصرف وكأنه أكثر ثقة.
أن يكون لديه مثل هذه الهالة، بطبيعة الحال، لا يمكن أن يكون ضعيفا.
خرج الذكر القصير ذو المطارق وطاف. قفز وضرب المطارق على الأرض مع هزة.
تصدع الطوب الأخضر، وحلقت الشظايا، تاركتاً حفرة عميقة.
بلع!
حنجرة لي كونغ تحركت
"أنت الأول. سأختبر ذو المطرقة لاحقا"
الذكر ذو المقصلة الطائرة أشار إلى نفسه كما لو كان يسأل إن كان يتحدث عنه؟
بعد الحصول على تأكيد، ابتسم وخرج.