لقد أراد حقا أن يغني أغنية
إذا كان هذا لا يعتبر حبا، فما الذي يجب أن أشعر بالحزن حياله؟
أراد حقا أن يسأل إذا كان هذا يمكن اعتباره حبا؟
كان مليئا بالحب تجاه خبراء التحالف هؤلاء.
حتى لو أغضب الجميع، لم يخشى أي شيء.
كانت هذه شجاعة.
كان عليه أن يفعل هذا حتى النهاية.
سي سي!
لقد كان مؤلما جدا
نية الفضاء هاجمت في الهواء وتفاداها، لكنها تركت إصابات في جميع أنحاء جسده.
"هونغ لونغ"!
هبطت نية الفضاء، تاركة حفرة عميقة في الأرض.
لين فان هرب بسرعة كبيرة وفي غمضة عين، كان بعيدا عن ساحة المعركة.
لحسن الحظ، كان هناك شيوخ مدينة لاوشان يسدون الطريق أمامه، وإلا فإن أهل التحالف الذين
يطاردونه كانوا سيقتلونه بالتأكيد الآن.
استدار وتنهد بارتياح. يبدو أنه بأمان في الوقت الراهن
"الأخ لين..." نظر هو لو إلى الشخص الذي يهبط من السماء واعتقد أنه شخص من التحالف. عندما
نظر عن كثب، لم يتوقع أن يكون الأخ لين.
كان فقط أن الوضع لا يبدو صحيحا.
"ماذا تفعلون جميعا هنا؟" لين فان سأل.
هل كان هذا الزميل مقدّر معه حقا؟ في السابق، عندما انفصلوا، كانا بعيدين عن بعضهما البعض،
ولكن في غمضة عين، اصطدما ببعضهما البعض مرة أخرى.
قال هو لو " نحن نبحث عن خبراء التحالف وقد اجتمعنا مع واحد فقط. لحسن الحظ، لم يكن قويا بما
فيه الكفاية وقتلناه جميعا. أخي لين، إصاباتك...
نظروا في صدمة لإصابات لين فان كان مثل شيء قد قطعه، الدم صبغ ملابسه باللون الأحمر.
"أنا بخير، إنها مجرد إصابة صغيرة". لين فان كان في الواقع على ما يرام تماما. في البداية، كان يؤلم
قليلا ولكن الجروح بدأت الآن تلتئم وتغلق.
كان مزارعا مزدوجا وكانت سرعة تعافيه مرعبة.
"أخي لين، كيف هي إصابة صغيرة، هذا هو ..."
وقبل أن ينتهي، صدم بالمشاهد التي تنتظره.
هز لين فان جسده وسقطت الملابس الصلبة من الدم.
"أنا بخير تماما، لا يوجد شيء خاطئ. "
هو لو نظر عن كثب وهذا هو الحال حقا. نظر إلى لين فان في حالة صدمة. من كان؟ لقد كان مرعبا
جدا
كان تعبير لين فان جادا حقا عندما كان يتطلع إلى الأمام. كانت لهجته منخفضة ورسمية، "من يدري
كم عدد الأشخاص الذين سيموتون بمجرد انتهاء هذا؟"
وقف هو لو إلى الجانب ولم يقل أي شيء. كان يتطلع نحو ساحة المعركة المكثفة.
لمنع خبراء التحالف من الهرب.
سكان مدينة لاوشان كانوا يخاطرون بحياتهم
ولهؤلاء الخبراء، كان هدفهم منع أعضاء التحالف من الفرار.
"دعونا نذهب، دعونا نواصل البحث عن المزيد منهم." قال لين فان. كان عليه أن يعترف بأن قوته لم
تكن كافية للقتال مع هؤلاء الخبراء في ساحة المعركة.
لكنه كان يقمع هؤلاء في [عالم السيد] أو من في [عالم السيد الكبير] أو حتى خبراء [عالم جوهر
الإله] .
"الأخ لين..." هو لو لم يعرف ماذا يقول لقد أدرك أن الأخ لين كان شرسا جدا مع إصاباته، عانى
بالتأكيد من مسألة مرعبة. والآن، كان عليه البحث عن هؤلاء الناس. لقد أراد حقا أن يخبره أن يعود
للراحة
...
دخلت المعركة بين تشاو ليشان والجنرال ذو التسع نجوم اللحظات الأخيرة. وتسبب اشتباكهما في
أضرار مرعبة للفضاء.
"مجموعة من المجانين" الجنرال ذو التسع نجوم نظر حوله وبدا أن خبراء مدينة لاوشان هؤلاء
غاضبون، حيث اتهموا المهاجمين بلا خوف وتسببوا في إصابات هائلة لأعضاء التحالف.
"تراجعوا".
صاح الجنرال ذو التسع نجوم وانفصل مباشرة عن المعركة. كان يتطلع إلى الأمام، "تشاو ليشان،
انتظر".
فورا.
تراجع خبراء التحالف، ولكن كيف يمكن لمدينة لاوشان أن تسمح لهم بالذهاب بهذه السهولة؟ لقد
طاردوا على الفور
اللعنة!
أعضاء التحالف أرادوا حقا أن يبصقوا على سكان مدينة لاوشان. هل كان لديهم مشاكل في
أدمغتهم؟
ألم يقل الجنرال ذو التسع نجوم ان يتوقفوا عن القتال؟
لماذا قاموا بالهجوم هكذا؟
هل اعتقدوا حقا أننا كنا خائفين منهم؟
"لا تفكروا في الهرب"
صرخ خبراء مدينة لاوشان وطاردوا.
بعض خبراء التحالف لم يتمكنوا من الرد وسُحقوا مباشرة.
"وقح، حقير. "
"اللعنة"
صرخ خبراء التحالف غاضبين وأرادوا الانقضاض على أعضاء مدينة لاوشان. كيف يمكن أن يكونوا
وقحين هكذا؟
"عد" تشاو ليشان أوقفهم التوقف الآن من شأنه أن يقلل من الخسائر البشرية. وفي الوقت نفسه،
فإنه سيخبر التحالف بموقفهم.
ما لم يخطوا عبر جثثهم لن يكونوا قادرين على تفكيك دفاعاتهم
استمع خبراء مدينة لاوشان إلى أوامر تشاو ليشان، ونظروا نحو أعضاء التحالف بضراوة وكأنهم على
وشك ابتلاعهم.
"العم تشاو، كيف يمكننا تركهم يغادرون هكذا؟ نحن بحاجة لقتلهم جميعا هنا، لنعلم هؤلاء الزملاء
الملعونين أن مدينة لاوشان خط دفاعي لا يمكن كسره".
"هذا صحيح"
خبراء مدينة لاوشان كانوا مليئين بنية القتل وأرادوا قتلهم جميعا هنا
"اهدأ ولا تكن متهورا" تشاو ليشان أخبرهم أن يهدئوا إذا استمرا في القتال، فإن كلا الجانبين
سيصابان بجروح بالغة. لقد وصلوا إلى هدفهم بمطاردتهم بعيدا
نظر الجنرال ذو التسع نجوم ببرود إلى جميع الناس في مدينة لاوشان. وعندما رأى أن أعضاء
التحالف قد تراجعوا بنجاح، ترك بعض الكلمات الشريرة.
"اسمعوا، على التحالف أن يسحق خط دفاع مدينة لاوشان. إن حجبنا سيؤخر ما لا مفر منه، وفي يوم
من الأيام ستفهمون جميعا هذا".
وواصل تشاو ليشان النظر إلى الأمام ببرود. لم يهتم بما قاله الجنرال ذو التسع نجوم
الدفاع عن مدينة لاوشان كان هدفه الأخير.
كل شيء آخر لا يهم.
حتى لو مات، كان عليه أن يموت في مدينة لاوشان.
داخل مدينة لاوشان.
شخص ما كان ينظف الجثث مات العديد من الناس وكان معظمهم من الأصدقاء القدامى الذين
عاشوا معا لعقود. الآن، كانوا مجرد جثث باردة، والتي كان لها تأثير كبير عليهم.
"أخي، رحلة جيدة، أنا سوف انتقم لك." جلس أحدهم بجانب جثة، خفض رأسه وهو يصرخ.
هذه الحالات شائعة.
بكى بعضهم بهدوء، لكنهم لم يندموا على أي شيء لأن هذا كان اختيارهم.
بالطبع، ناقشوا أيضا عن الطفل الصغير الذي ظهر في ساحة المعركة.
يبدو لهم أن الفتى جريء
لقد أطلقوا عليه إله السيف الصغير
بعد كل شيء، كانوا قد شاهدوا تلك المشاهد.
10.000 سيف قطع في الهواء، مما جلب الكثير من المشاكل لخبراء التحالف. على الرغم من أنها لم
تكن قوية كما هو متوقع، بالنسبة لهم، كان يستحق اسم إله السيف الصغير.
"أتذكر أن الطفل هو مع هو لو والآخرين. "
"رأيته، ألم يحضر هو لو طفلا للتسجيل بالأمس؟ يبدو أن الشباب لا يخافون من الموت".
"إله السيف الصغير جيد، فهمه للسيف عميق حقا. أشعر أن السيف مشابه لسيف قصر السيف هل
هو من هناك؟"
ليلة، في غرفة في الفناء.
"يستحق، يستحق ذلك." لين فان شعر بشعور رائع نظر إلى نقاط الغضب وكان مرعوبا تقريبا.
فقط من خلال السخرية من مجموعة كبيرة يمكن للمرء أن يحصل على عدد كبير من نقاط الغضب.
نقاط الغضب: 365.466
لقد كان رقما مرعبا حقا ربما هذه المرة يمكنه رفع قوته إلى مستوى عال حقا.
كانت إجراءات المخاطرة تستحق كل هذا العناء، كانت تستحق ذلك.
زراعة القلب: بذور السيف (المستوى الثامن)
كانت هذه زراعة القلب التي زرعها الشيخ هان تشينغ. كانت لائقة جدا.
حسنا!
أنفقت 10.000 نقطة غضب.
بذور السيف (المستوى التاسع)
...
بذور السيف (المستوى الثاني عشر)
وينغ!
عندما ارتفعت بذور السيف إلى المستوى الثاني عشر، كان هناك تغيير صادم في جسده. سيف
ساطع كان يطفو بداخله وان هذا التأثير الصادم يظهر مرة واحدة من خلال تدريب بذور السيف إلى
أقصى مستوى.
"ليس سيئا، حقا ليس سيئا. بعد ذلك، يجب أن أرفع قوتي الخاصة".
الجوهر الحقيقي زاد ببطء. نقطة واحدة استهلكت 3000 نقطة غضب.
استهلكت 30.000 نقطة غضب
الجوهر الحقيقي: 440 [عالم جوهر الاله المتوسط]
الزيادة في القوة جعلت لين فان متحمس. شعر أن جسمه كله مليء بالطاقة، ولكن ذلك لم يكن
كافيا. كان عليه أن يستمر في الزيادة.
تقنية التسعة تنانين كانت أسلوب زراعة مزدوج سحري يمكن أن يرفع جسد الاله وأيضا الجوهر
الحقيقي .
استهلكت 4000 نقطة غضب
تقنية التنانين التسعة (الأساسيات)
على الفور، شعر بتغيير طفيف في كل من جسد الاله والجوهر حقيقي . تنين ذهبي شفاف شاحب
لف جسده.
واستمر في رفعها.
...
تقنية التنانين التسعة (العودة إلى الحقيقة)
حدث تغيير صادم في تلك اللحظة. مع لين فان في المركز، التنانين التسعة التفت حول جسده، كما
لو كانوا سيبتلعون كل شيء.
"كما هو متوقع، بعض التقنيات قوية حقا." هتف لين فان. لقد أدرك أن تقنيات الأب كانت قوية جدا
فقط هذه التقنية جعلته يشعر أن قوته قد زادت بشكل كبير.
سواء كان الجوهر الحقيقي أو جسد الاله ، كانت هناك زيادة كبيرة.
زيادة الإحصائيات.
جسد الاله : 450 [ذروة عالم جوهر الاله]
زيادة الإحصائيات.
الجوهر الحقيقي : 450 [ذروة عالم جوهر الاله]
لقد أنفق 60 ألف نقطة غضب على الفور
شعر أن قوته وصلت إلى مستوى مرعب.
الزراعة مزدوجة، ورفع كل من الجوهر الحقيقي وجسد الاله إلى [ذروة عالم جوهر الاله] . كان هذا
كمية مذهلة من الطاقة.
استنادا إلى أفكار لين فان، كانت اللحظة الحاسمة التالية: خطوة إلى [عالم الفراغ] . من كان يعرف
كم من القوة سيتطلب؟
تمزيق الفضاء لم يكن شيئا يمكن للناس العاديين القيام به.
أو بالأحرى، يجب أن تصل قوة المرء إلى حد ما.
أنفقت 6000 نقطة غضب
تدمير المدينة الباردة (الأساسيات)
...
استهلكت 11.000 نقطة غضب
تدمير المدينة الباردة (العودة إلى الحقيقة)
فورا.
شعر لين فان بتغيير صادم من حوله.
كانت النيران مشتعلة.
المياه تتدفق.
التراب يهدر.
الأشجار تنمو.
وعلى الرغم من أن كل هذه كانت مجرد أوهام، إلا أنها تمثل أربعة عناصر خاصة.
"هذه المرة، سوف أكون بالتأكيد قادرًا على رفع زراعتي إلى [عالم الفراغ الابتدائي] ."
كان لين فان مليئا بالأمل وشعر أن هذه زيادة كبيرة في قوته.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
إذا كان هناك أي أخطاء يرجى تنبيهي وشكراً
ترجمة: Kuroko-87