الفصل 108: سيدي القس لم يهزم من قبل
المترجم: AbrahemA المحرر: AbrahemA
“قتل تا كيشو؟ إلى جانب 10,000 زراعة شريرة؟"
"كيف يمكن أن يكون ذلك! أليس تا كيشو محمياً من كبار قطاع شينهاو؟ كيف يمكن أن يسمح لزو شوانجي بقتله؟"
(زو تيانو) استولى على الجندي الملكي بسوء وسأل وجهه كان مغطى بعرق بارد بينما جسده يرتجف
وكان الجندي الملكي خائفاً من تعبيره وأجاب بعناية، "إنه حقيقي". إن الشيخ الذي كان في قطاع شينهاو أصيب بجروح شديدة بسبب انقطاع تشو شوانجي. كاد أن يموت كتب اللواء مينغ رسالة شخصيا ليعلم بها“.
كان بوسعه أن يرى غضب تشو تيانو، لذا لم يجرؤ على الظهور متحمساً بعد الآن.
لقد احتقر في قلبه
كيف يمكن أن يصبح الإمبراطور بهذه العقلية؟
السيف الله تشو لم يسبق له أن أهان لك من قبل أنت من تحدث معه بغرورة والآن أنت غاضب منه لإنقاذه الكثير من الأرواح؟
لا عجب أنك دائماً مكبوت من قبل (زو يونغ)
الأميرة (شوانيا) متلألئة ، "انظر ! "السيف الله تشو لن يخاف من ملك السيف!"
فقد أومأ تشو شينغكسين قائلا: "السيف الله تشو هو نموذجنا الذي ينبغي اتباعه. وفي وسط أزمة تشو العظيم، لم يجرؤ على إهانة شينهاو سيت. إن السيد تشو، المتدين، الصالحين، الذي لا مثيل له، يحيا السيد تشو حقاً إلى اسمه“.
ولقد تردد كلاهما بعضهما بعضا، كان وجه تشو تيانو أكثر مرارة.
الأمراء الآخرون ركبوا الزخم وواصلوا إضافة النفط إلى النار
”وبهذه النتيجة، حتى لو لم يكن السيف الملك تشو قوياً مثل ملك السيف، فإنه مؤهل بالتأكيد لتحدي ملك السيف“.
"سيكون من الجيد جداً لو استطعت أن أضع "سيف الله تشو وهو بالتأكيد شخص مخيف يستطيع التعامل مع جيش من مليون جندي!"
”نعم، مثل هذا الشخص الذي يجرؤ على الإهانة؟“
”أود حقا أن أرى أداء السيف تشو بسرعة“.
"قريبا المعركة بين شخصين من أقوى الأشخاص ومن المؤكد أنها ستصبح أسطورة تدوم“.
الإمبراطور يان من تشو عاش لآلاف السنين وكان لديه أحفاد لا يحصى كان لديه أكثر من 100 أمير
وكان أغلب الأمراء الذين جاؤوا إلى بيناكل الملك السيف ينوون القتال ليصبحوا الخلف. وبمجرد أن تتاح الفرصة، سوف يستغلون الأمير معاً.
(تشو تيانو) كان غاضباً لكنه لم يرمي نوبة غضب في حال أصبح ضحكاً
خلال نصف يوم
إن الأخبار عن معركة الرب تشو في مدينة ملك الثلج الجنوبي انتشرت عبر كل أنحاء ملك السيف الملكي.
المزارعون كانوا يصرخون في دهشة عندما سمعوا الأخبار وفي الوقت نفسه، انتظروا مع المزيد من التوقعات للمبارزة بين السيف (الله (زو) و (ملك السيف
…
وفي قمة بنك الملك السيف، وقف عدد كبير من المباني والقصور طويلاً وقخماً. بالنظر من الأعلى، كان هناك قرابة ألف منهم. وكانت جميعها مسكن لصالح تلاميذ ملك السيف واتباع الكبار.
في أحد الفناء
(شياو جينغ هونغ) كان يدرب أسلوب السيف كان يرتدي رداء أسود و تحرك بشكل أنيق ضيوف الرياح انفجرت بينما كان يتأرجح سيفه، مسح الأوراق السقطة في الفناء.
في هذه اللحظة، سيدة جميلة، كانت ترتدي تنورة بيضاء، دخلت إلى الفناء.
"جينغ هونغ"، أنت تعمل بجد. ولا تتوقف حتى ليوم واحد".
السيدة ذات التنورة البيضاء ابتسمت نظرت إلى (شياو جينغ هونغ) بعيون متألقة
شياو جينغ هونغ تجاهلها لم يتوقف بل واصل تدريبه
"تلقيت أخباراً عن السيف الله تشو. هل تريد أن تسمع؟"
السيدة ذات التنورة البيضاء سألت بعد سماع ذلك، توقف (شياو جينغ هونغ) فوراً وأعاد سيفه في قبضة عكسية واستدار نحوها، "تكلم".
"قتل السيف الزهو (تشو) تا كيشو) وأصاب كبير في شياهو Sect، شياو غونغجي. لقد أنقذ عشرات الآلاف من السجناء وهو في طريقه إلى بيناكل ملك السيف".
السيدة ذات التنورة البيضاء قالت ببطء كما ذكرت هذا، شعور مذهل في عينيها.
في قلبها، لم تعتقد أن الرب السيف (زو) قوي جداً
لكن هذا جعلها تغير وجهة نظرها
في إمبراطورية "زو" الراهنة، من لديه بطولة السيف "زو"؟
لا عجب أن (شياو جينغ هونغ) كان مخلصاً حتى الموت تجاهه
شياو جينغ هونغ ابتسم و هز رأسه قبل ان يستمر بتدريب تقنية سيفه
"إذا جاء السيف "زو ليطلب منك، فإن معلمي الكبير سيكون لديه مبارزة معه بالتأكيد. ألست خائفاً من أن يحدث له شيء سيء؟ والسيوف عمياء في نهاية المطاف".
كان السيف القوة الحقيقية للرب تشو دائماً لغزاً سابقاً عندما حارب مزارعي المسرح الداخلي، أصيب لكنه يستطيع قتل زراعي الرضع الأسترالي الآن كان غريباً
على أية حال، ملك السيف كان مختلفاً كان على قمة زراعي "زو" العظيم.
مهما كان السيف القوي (زو) لن يكون قادراً على الوقوف أمام ملك السيف
”لم يهزم معلمي المنحرف من قبل“. ورد شياو جينغ هونغ عندما رقص بسيفه“.
لم تهزم؟
ألم يهزم ملك السيف العظيم (زوو) من قبل؟
ورغم أن شياو جينج هونج فهم قوة تشو شوانجي تقريبا، فإنه كان على استعداد للثقة في تشو شو زانجي.
كان (تشو شوانجي) صغيراً لكن كان لديه عقل ناضج لن يفعل شيئاً لم يكن واثقاً من فعله
إذا قال (تشو شوانجي) أنه سيأخذه، سيكون قادراً على أخذه!
السيدة ذات التنورة البيضاء فتحت فمها لكنها لم تتكلم بكلمة كلمات لا تحصى توقفت من الخروج من فمها
الجمال أحب الرجل المحترم لكن السيد لم يكن مهتماً
…
Whooo …. Whooo—
هبط نسر التنين، تليه (زو شوانجي) و(جيانغ شو)
(شاو كونجيان)، (بيكسياو وانج جيان)، (هوانغ ليانكسين)، الثعبان الأسود الصغير، وهان شينبو هبط أيضا. وقفوا فوق الجبل ونظروا للأمام كانت بيناكل الملك السيف في مرأى منهم بالفعل.
كانت ملابسه البيضاء ترقص في الريح، وكذلك شعر طويل بجانب أذني (تشو شوانجي). الوجه الوسيم والهادئ دائماً يبدو مصمم جداً
"هل أنت مستعد؟"
(زو شوانجي) سأل صوته كان ناعم لكن الرياح لم تستطع حجبه
وقال شاو كونجيان بفخر: "أنا مستعد، في انتظار أوامر سيدي!"
لقد ضحك بيكسياو وانجيان وقال: "سواء فزنا أو خسرنا، فلا يوجد ندم!"
"سأتبع سيدي إلى الأبد". هوانج ليانكسين ابتسم بشكل جميل
لقد أخرج جيانغ شو معجبها اللهب وقحّف، "أنت تقود الطريق!"
رافقوا زو شوانجي خلال أزمة بعد أزمة قلوبهم كانت متحدة ولا يمكن هزيمتها
نظر الثعبان الأسود الصغير إلى بناكل السيف و سرق. "هل ينبغي لنا أن نفكر"
Baaam!
(شاو كونجيان) ركله أسفل المنحدر
هان شينجبو، الذي كان على وشك إقناعهم، ارتعش. لقد غطى على الفور بفمه
الرهيب
(زو شوانجي) نم من المنحدر و البقية تبعوها
ركل بيكسياو وانجيان مؤخرة هان شينبو وقفز للأسفل.
"**** أنت ""
قبل أن ينهي (هان شينبو) لعنه (بيكسياو وانجيان) أمسكت به كاد أن يغمى عليه
وبعد الهبوط، اصطفت المجموعة وتمشيت نحو بناكل ملك السيف.
(تشو شوانجي) مشى في المركز بينما كان النسران التنانين في جانبيهما
كانت أمامهم أرض جبلية لا تنشر فقد يصلون إلى أقدام "بيناكل" الملكي السيف بعد عشرة أميال.
"بعد انتهاء هذه المعركة، لن أسامحك"
مشغول بالسقوط، الثعبان الأسود الصغير كافح من أجل النهوض لقد لعن كما طاردهم
كان بيناكل الملك ذو السيف السامي والسماء كالعمود بين الأرض والسماء. كان الأمر تماماً مثل موقف ملك السيف في "جو" العظيم، ذو لون لا يمكن أن يتم حل محله.
(زو شوانجي) مشى ببطء للأمام
بصراحة، لم يكن لديه ثقة كبيرة
على أية حال، يجب أن ينقذ (شياو جينغ هونغ) فضلاً عن ذلك فقد أنقذ العديد من السجناء للتو، فقد كان متأكداً من أن ملك السيف العظيم لن ينتحر بحياته، على الأقل ليس في خطر الإضرار بسمعته.
صورة ملك السيف كانت نموذجا قويا وصالحي لسيد كبير لم يكن لديه أي خطأ في حياته
"إمبراطور السيف الذي يخزن السماء، لا تخيب ظني".
قال (زو شوانجي) في قلبه عندما عادت ثقته
قريباً، المزارعون الذين كانوا يمرون لاحظوا زوّنجي والباقي
نسران تنين كانت هذه علامة الرب تشو
"السيف الله زوو هنا!"
ذلك المزارع مدّد حباله الصوتية وصرخ في إثارة
الصوت سافر عبر أميال وسمع من قبل مزارعين آخرين، الذين نشروا الأخبار. قريباً، كانت بناك الملك السيف بأكمله محيرة.
شوووش! شوووش! شوووش
العديد من المزارعين اندفعوا إلى سيفهم، وسحاب، وغيرها من القطع الأثرية المسحورة. لقد أثارت كل هذه الاثارة عندما نظروا إلى تشو شوانجي والباقي مشوا بتلك التصميم
"السيف الله تشو! يرجى إنقاذ السيف النبيل!"
صرخت امرأة مزارعة في السنوات الأخيرة، لم يفعل ملك السيف شيئاً، بينما كانت أفعال السيف (تشو) منتشرة على نطاق واسع. لذا بطبيعة الحال، يدعم الكثير من السيف (زو)