الفصل 128: الكارثة العظمى، أقوى القوى في منطقة البرية الشمالية
المترجم: AbrahemA المحرر: AbrahemA
في محطة التتابع في جامو واستيلاند
كان هناك نزل صغير، مع ثلاث طاولات في الداخل.
رجل طويل المظهر جلس على أحد الطاولات كان يرتدي ملابس بيضاء وحمل نصل أسود منحني كان عرضه ست بوصات
شعره الأسود كان مقيداً خلف رأسه عيناه كانتا حادتين، وكانت ملامح وجهه محددة، وكأن وجهه قد تم نحته بسكين.
رأسه علق منخفضاً بينما هز كأس النبيذ في يده ببساطة
في هذه اللحظة، دخل رجلان إلى النزل بينما كانوا يتحدثون ويضحكون
“Tsk tsk. لم أتوقع أن تموت الإمبراطورة خارج "غو تشو". لم يتبقى حتى قطعة منها بائس“.
“نعم. "السيف الله تشو كان قاسيا جدا!"
“إن شيتان شانغشي عديم الفائدة. لم يستطع حتى حماية الإمبراطورة كيف يكون مناسباً ليكون جنرال الدولة؟"
“لدينا دراما عظيمة تجري. إن شينهاو سيت يريد قتل السيف تشو، زيو زو العظيم أيضا".
تحدث الإثنان عندما اتصلوا بالخادم
الرجل ذو الرداء الأبيض وضع كوب نبيذه و مشى على طاولتهم "ما قلته صحيح؟" قال بصوت عميق
نظر الاثنان إليه وكانا خائفين من عينيه الجليدين
“نعم، صحيح. وقد انتشرت الأخبار في جميع أنحاء جويمو واستيلاند!" لقد أجابوا بصدق فوراً
“صحيح. وقد انتشرت أخبار عن ذلك إلى تشو العظيم!"
الرجل ذو الرداء الأبيض سمعهم واستدار فوراً ليغادر
مع كل خطوة تغطي 100 متر، اختفى في الأفق بعد سبع خطوات.
الرجلان، الخادم، وكذلك مالك الفندق، ذهلا جميعاً بما رأوه
السحب البيضاء في الأفق فجأة مزقت كما لو أن السماء قد انهارت
…
إمبراطورية (زو) العظيمة
في قصر رجل عضلي يرتدي رداء أسود بأنماط الثعابين كان يزرع على سريره
كان لديه وجه وسيم بيدين أمام بطنه، الكف تواجه صعودا، تدفق تيارات الرياح في القصر، تلوح أضواء الشمعة بلا توقف.
كان (زو يونغ)!
إن أعجوبة الأسرة الملكية العظيمة في تشو. الشخص الذي لديه أمل كبير في أن يخلف العرش
لقد رفعت حواجبه تشو يونغ قليلا. شعر بعدم الارتياح قليلاً
بطريقة ما، شعر أن شيئاً فظيعاً كان يحدث
وكلما زادت زراعة المرء، كلما أشارت هذه المشاعر إلى شيء حقيقي.
في هذه اللحظة، دخلت خادمة إلى الباب بسرعة
"أميري! الأخبار السيئة ""
الخادمة ركعت أمامه و صرخت بشكل مخيف وجهها كان شاحباً والدموع كانت تتلاعب في عينيها
(تشو يوون) عبوس "ماذا حدث؟" لقد سأل بصوت عميق
"الإمبراطورة …"
الخادمة اختنقت بالصراخ ولم تستطع أن تتكلم بجملة كاملة لفترة طويلة
تغير تعبير تشو ياونغ بشكل كبير. رفع يده اليمنى وأخذ الخادمة بيده "قوليها بوضوح!" وقال، وهو يرغب في أن يكون له أسنان، "هل تريد أن تموت؟"
لقد أدى القصد القاتل المرعب إلى إرتجاف عمود الخادمة الفقري. وقالت إنها صرخت فورا: "قُتلت الإمبراطورة في جويمو واستيلاند! لقد قتلت بواسطة السيف الله تشو!"
مع هذا، شعر (تشو يونغ) وكأنه ضرب بالبرق بدا وكأنه فقد روحه
شعر بالضعف في يده اليمنى، وخادمة سقطت على الأرض. لقد انقلبت على الفور لتركع بدافع الخوف
تشو يونغ) جلس مشلولاً على رأسه) ارتجفت شفتيه بينما أراد أن يقول شيئاً، ولكنه لم يعرف ماذا يقول.
لمس ملاءات السرير بقلق عندما تحول وجهه إلى شرير
"ما قلته صحيح؟"
"ألم يكن شيتان تشانغشي يرافقها؟"
زو يونغ تزوير مثل الأسد الغاضب.
في هذه اللحظة، أراد حقاً أن يمزق السيف (زو) إلى قطع
"كان هوانغ مينغ في منطقة شينهاو في معركة أيضا. وكان الجنرال زيتان مقيدا به“.
الخادمة ردت بعناية كانت أول مرة ترى (تشو يونغ) هكذا لقد جعلها مرعوبة
"هاها"
تشو يونغ انفجر في الضحك مما أثار نية قاتلة يمكن أن تقطع عميقاً إلى عظام
كيف لا يعرف مدى قوة هوانغ مينغ؟
كيف لا يفهم قدرة (شيتان تشانغشي)؟
تحول فوراً إلى حشرة سوداء وطار خارج القصر
…
بعد 10 أيام
زو شوانجي والآخرون جاءوا إلى غابة
ونظر هان شينبو إلى الأمام وقال: "بعد أن نتخطى هذه الغابة، سنخرج من جامو واستيلاند. الإمبراطورية التي في المقدمة كانت جارة لإمبراطورية (زو) العظيمة وما زلنا في خطر عظيم“.
بعد شاينجو، قام (زو شو) العظيم أيضاً بوضع مكافأة لـ(زو شوانجي)
ولم يكشف الإمبراطور يان من تشو هوية تشو شوانجي.
أمير قتل إمبراطورة (زو) العظيم لقد كان خرقاً للموقع وكذلك جريمة قتل داخل العائلة، والتي كانت محرمة عظيمة. إذا كانت أخبار عن هذا ستنتشر، فإن (زو) العظيم بأكمله سيكون في خجل.
فقد أومأ زهو شوانجي وقال: "لا يمكننا أن نخلي الحراس. شينهاو سيت لن يستسلم هكذا علينا أن نجد مكاناً جيداً لنستقر فيه لمدة 20 سنة أخرى وبعد ذلك، سأصبح بلا منافسة في العالم".
آخر مرة قال 10 سنوات في النهاية كان صفع وجهه له
لكي تكون آمنة، أضف 10 سنوات أخرى هذه المرة لن أصفع على وجهي؟
المجموعة أومأت كما أرادوا إيجاد مكان للتركيز على تدريبهم لتجنب الوضع المحرج الذي هم فيه الآن.
وتم هوانغ ليانكسين، بعد عشرين عاما، سيصبح تشو يونغ الإمبراطور؟“
ونظرت إليها شو شوانجي وقال بصورة عرضية: "ثم سأوجه إليهم تهمة إلى "زو تشو وأقطع الإمبراطور".
يالها من بطولة وشجاعة
العيش في هذا العالم، أحدهم يتحدث بشكل كبير!
“وبعد 20 عاما، هل سيدى يخترق إلى الرضع الأسترالي؟” شاو كونج يان قال بكل حماس
“ الرّضع الأسترالي؟ هل تنظر إليّ للأسفل؟ ثم سأخذ الرضيع الأسترالي كهدف لي!"
تشو شوانجي شَخرَ و كُلّ شخص يَنفجرُ إلى الضحكِ.
"هاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاها هل ستخترقين مع الرضع الأسترالي خلال 20 سنة؟ أنت متغطرس بشكل كبير بالفعل!"
انفجار من الضحك المألوف جاء إستدارت المجموعة لرؤية.
كان (داويا) العجوز يقف على الشجرة وكان ينتظرهم بإبتسامة
"معلم شوانجي الكبير!" جيانغ شو صرخ بعيون مفتوحة
هان شينبو رفع حاجبه سمع العديد من الشائعات عن (داويا مان) العجوز إن زراعة هذا الشخص مرتفعة بشكل لا يمكن فهمه.
“تعال بسرعة. لدي أشياء لأخبرك بها إن الأمر معجزة حقاً ألا تموتوا في جويمو واستيلاند، نظراً لمدى تهميتكم".
لوح الرجل العجوز يده ونظر إلى تشو شوانجي بتعبير معقد في عينيه
لم يتوقع أن يقتل (زو شوانجي) الإمبراطورة
هذا الرجل عمره 17 سنة فقط
* حتى الشيطان لعنة! *
(زو شوانجي) قاد المجموعة فوراً إلى الشجرة التي كان عليها
وقد قفز داويا مان إلى أسفل وتنهد في حالة دهشة، "كنت تستخدم. هل تعرف ذلك؟"
ورد زو شوانجي بلا تعبير، "أريد أن أقتلها. ولا بأس في أن يتم استخدامي".
المجموعة كانت فضولية كما شعروا بشيء غريب
“وكانت إمبراطورة زوو العظيم قوية جدا. الإمبراطور كان قلقاً من أن بعد صعوده الإمبراطورة ستتدخل في السياسة لذا إستغلك للتخلص منها لذا في المستقبل، مهما كان من يأخذ العرش لن يتحكم به الإمبراطورة ولكن هل تعرف خلفية الإمبراطورة؟“
“ليس فقط الميلودي كليف الرحيم، بل أخوها الأكبر لين غوانيو موجود أيضا في جويمو واستيلاند”.
(داويا) العجوز تنهد وبدا وكأنه كان (زو شوانجي) على وشك مواجهة كارثة قاتلة
“ماذا؟ لين غوانيو هو الأخ الأكبر للإمبراطورة؟“
هان شينبو صرخ في خوف
لين غوانو كان في جامو واستيلاند
استدار فوراً لينظر
وسأل شياو جينغ هونغ غريب: "من هو لين غوانيو؟"
“بيبا بليدماستر. نصله هو أقوى نصل في منطقة البرية الشمالية وخاف الإمبراطورة من الإمبراطورة بسببه حتى لا يجرؤ على التخلص منها شخصياً".
(داويا) الرجل العجوز تنهد. كلماته جعلت زو زانجي عبوس
أقوى في منطقة البرية الشمالية
هذا العنوان كان مخيفاً حقاً
"بما أنكم تعلمون بالفعل، فأنا على وشك الحضور. ويمكنك أن تركع وتنتظر موتك“.
في هذه اللحظة، صوت لا مبالي، كما لو أن الإله كان يتحدث إلى الرجال العاديين.