الفصل 76: بدء اختيار السماء، بدء الصيد
المترجم: AbrahemA المحرر: AbrahemA
زو شوانجي أخبر القصة بأكملها عن الجنرال تيابنج صوته كان عالياً لدرجة أن (شاو كونج جان) و(بيكسياو وانجيان) كانوا يستمعون من بعيد
عالم السماء؟
جنرال (تيانبنج)؟
مئة ألف جنود من نهر السماء؟
لماذا لم يكونوا على علم بهذه الأساطير؟
لقد تحدث (زو شوانجي) بمثل هذه المصداقية التي كادوا أن يصدقوه
بينما استمرت القصة، الجنرال تيابنج الذي اكتسب أخيراً التعرف على أعماله الجيدة، عمل بجد، وفي النهاية تجتمع مع السيدة من عائلة غاو. ومع ذلك، فإن الراهب الشرير تانغ سانزانغ أحضر تلميذه الشيطاني سون ووكونغ إلى مسرح الجريمة ومزقهم إرباً كلاهما (هوانغ لاينكسين) و (جيانغ شو) الصغير كانوا ينكحون على ما حدث
"ولإعطاء الخلود لسيدة عائلة غاو والبقاء معها إلى الأبد، يودع الجنرال تيابنغ السيدة وينغ، مع لقبه، وونغ. وأصبح عبداً لتانغ سانزانغ وخدمه على طول الطريق لاسترجاع الكتب المقدسة من السماء الغربية“.
كشف (زو شوانجي) النهاية لهم وحتى تنهد ولا يمكن لأي كلمة أن تصف تماما حزن المغادرة وعاطفة العلاقات البشرية.
الفتاتين انفجرتا في الدموع
فقد صرح شاو كونج جان بنعومة، "كان الجنرال تيابنغ رجلاً طيباً كان يعرف متى يأخذ ومتى يتركه إنه بطل".
بيكسياو وانج جيان شعرت بالاستياء ايضا وتذكر "هي".
كل الأبطال يصبحون سجناء الحب
جيانج شو الصغير مسح دموعها واستولت على ذراعي تشو شوانجي، حيث كانت عينيها متورمتين، وسألت: "ماذا حدث بعد ذلك؟ هل عاد الجنرال تيابنج والسيدة من عائلة غاو معا مرة أخرى؟"
هوانغ ليانكسين كان ينظر أيضا إلى تشو شوانجي، على أمل أن يسمع نهاية جيدة للجنرال تيانبنغ.
كان بطلاً من هذا الحب الدائم إذا لم يعودوا لبعضهم البعض، كم عمراً سيواصل البحث عنها؟
(زو شوانجي) نهض وبدا بعيداً "ذهب إلى الجنة الغربية وأصبح منشأة لجينغتان تحت قيادة بوذا. لم يكن ليقابل حبه أبداً بينما سقطت سيدة عائلة (غاو) فريسة لممر الزمن الذي لا يرحم وتحولت إلى غبار وجرحت الرياح بعيدا".
”إن كل شخص في العالم يحسد الخالدون، ولكن من يستطيع الهروب من الحب الفاني؟“
"بغض النظر عن الخالدين أو الشياطين، لا أحد يستطيع الهرب من الحب. “
بعد أن تحدث، قام بنقر أكمامه وغادر
حتى أنه كان عليه أن يعترف بأن تمثيله كان سلساً وطبيعياً وكان لديه سحر
جيانج شو الصغير كان مذهولا قليلا لقد استيقظت على الفور و لحقت بـ(زو شوانجي)
"لم يستطع حقاً أن يرى بعضهم البعض مرة أخرى؟" سألت، تميل رأسها
بدت حزينة مما جعل (زو شوانجي) عاجزة قليلاً
هل أنا بارع في رواية القصة أم أن قلبك ناعم؟
"القصة تخص أخرى. وينبغي أن تكون قلقا حقا بشأن كيفية كتابة قصتك الخاصة”.
(زو شوانجي) ربت رأسها ورتاحها
جيانغ شو) الصغير) أومأ به “كيف يبدو كل ما تقوله معقولا؟ هل هذا لأنك كبرت؟" قالت العبوس.
كاد (زو شوانجي) أن يغمى عليه
ماذا تعني بـ"البالغين"؟
جيانج شو الصغير حلق ذراعيها حول عنقه و لمس جبهته بواسطة جبهتها “أخبرني. هل لديك شخص تحبه؟ وبما أنكم تعلمون الكثير من القصص، فلابد وأنكم تبلغون في مرحلة مبكرة".
(زو شوانجي) حدق بها أراد أن يتحرر لكنه شعر بالعجز لأن الفتاة لم تتركها
“أنا في الثانية عشرة فقط، كيف يمكن أن يكون لي شخص يعجبني؟" قال بشكل مؤلم
الفتيات الشباب مثيرات للقلق
أفكر في هذه الأشياء عديمة الفائدة طوال اليوم
جيانج شو الصغير ترك يديها بشكل مرض و زو شونجي هرب فورا
"تمسك! وليس لديه شخص يحبه؟"
جيانج شو الصغير فجأة فكر بشيء وتعبيرها تحول إلى كآبة
لكن (تشو شوانجي) اختفى بالفعل
لمدة شهر كامل كان جيانغ شو الصغير عابس
ورغم أنها لا تزال تغسل ملابس تشو شوانجي وطبخت له، فإنها تشخر ببرودة قبل مغادرة تشو شوانجي في كل مرة أراد فيها أن يتحدث معها. لقد تجاهلته عمداً
(زو شوانجي) شعر بالضحك لقد عرف بالفعل ما كان في عقل جيانج شو الصغير.
كان يحاول عمداً أن يغضبها
بعد خمسة أشهر، حصل (تشو شوانجي) على إنجاز جديد ووصل إلى المستوى السابع المنير
هذا اليوم، جاءت (شاو كونج جان) طائرة على سيفه
فقد هبط على جانب تشو شوانجي وقال بعد أن انحنى، "بدأ اختيار السماء العظيم في تشو. ويوجد في الجانب الفني للقتال 372 مشاركا. هدفهم كان مطاردة شيطان من الرتبة الرابعة، ملك شيطان خامس، وكذلك من الرتبة السادسة ملك الشيطان العظيم. “
فتح تشو شوانجي عينيه وسأل في دهشته: "لا يمكن مطاردة هؤلاء الشياطين الثلاثة؟"
(شاو كونجيان) أومئ برأسه "إن الشياطين التي تقل عن ذلك لن تلبي معيار اختيار السماء العظيم في تشو. أرسل (زو) العظيم برتبة جنرال من الدرجة الثانية وستة جنرالات من الدرجة الثالثة للذهاب إلى دورية أحدهم كان (شياو جين) الذي ساعدنا سابقاً “
"هل جاء مينغ تيالانغ؟" (زو شوانجي) سأل
بالرغم من أنه كسر موعداً مع (مينغ تيالانغ)، لم يشعر بالذنب حيال ذلك.
بعد كل شيء، لم يكن مديناً لـ(مينغ تيالانغ). لم يستخدم الجنرال مينغ توكين على الإطلاق
ورد تشاو كونج جان قائلا إنه جاء".
"هناك العديد من الأمراء والأميرات الذين جاؤوا من أسرة تشو الملكية العظيمة، ولكن الإمبراطور والإمبراطور لم يأتوا".
"دعونا لا نقلق بشأنهم ونواصل تدريبنا". (زو شوانجي) أومأ و قال
ورغم أن اختيار السماء العظيم كان يقع في جبل الشمس الخالد، فإن الإمبراطورية لم تفرغ مكان الناس. وحتى لو دخل المشاركون في اختيار السماء في صراعات، مع غير المشاركين، فإن الإمبراطورية لن تهتم حتى لو قتلوا بعضهم البعض.
طالما لا يوجد مزارع تجاوز نافورة الروح، يعتبر الجميع اختبارا.
ولذلك فشل الكثيرون في اختيار السماء في إيجاد المشاكل للمشاركين.
وهذا جعل من نشاط الإمبراطورية العظيم حافز بإثارة أثناء اختيار السماء العظيم في تشو لأن كل أنواع الأخبار انتشرت عبر الإمبراطورية.
(شاو كونجيان) أومأ به وواصل تدريب أسلوب سيفه تحت شجرة
في ذلك اليوم، بعد أن جمع هوانغ ليانكسين، بيكسياو وانج جيان، مع آه بيغ والصغير، عاد، زو شوانجي كل شخص وذكرهم بأن لا يخرجوا من المتاعب غير المتوقعة.
لم يعترض أحد
وسأل جيانغ شو ليتل: “إذا، نحن نبقى هنا فحسب؟ ألن نختبئ؟"
لقد كانوا واضحين جداً للبقاء على المنحدر، المشاكل ستكون حتمية
قال تشو شوانجي في ابتسامة: "هناك الكثير من الجيني في الخارج، قد يكون بعضهم مناسباً ليصبح عبدي للسيف".
كانت عيني الجميع مشرقة وبدأت تتوقع.
ونظر تشاو كونجيان إلى بيكسياو وانجيان وقال: "ألن تدرب تقنيات السيوف الخاصة بك بسرعة؟ وإذا انضم إلينا شخص آخر بينما لم تتحقق بعد من الإنجاز العظيم، فستظل في الأسفل“.
بيكسياو وانج جيان شعرت بالاكتئاب قليلا ماذا عن هوانج لايانكسين؟
إن الجولة الأولى من تجربة أداء الفن العسكري لاختيار السماء العظيم سوف تستمر لمدة عام. ومن بين 372 مشاركا، لا يمكن اختيار 20 مشاركاً إلا لدخول المدينة الملكية لزو العظيم. وبعد ذلك، سوف يتنافسون تحت ملاحظة الإمبراطور، ويتم اختيار الثلاثة الأولى.
وواصلت المجموعة تدريباتها. خمسة أكواخ خشبية تم بناؤها بالفعل بالطعام والحطب المخزن بالداخل
كان هناك نهر عند قدم الجبل لغسيله
مع زراعتهم، يمكنهم القفز إلى النهر بملابسهم ويجففونهم بطاقة سحرية بمجرد خروجهم من النهر لم يكن لديهم حاجة لخلع ملابسهم وعندما يحتاجون إلى التغيير، يمكنهم أن يفعلوا ذلك في الكوخ.
بدأت المجموعة التدريب يوما بعد يوم كل يوم بعد العشاء كان زو زانجي يخبرهم قصة كان هناك أخلاق واحد من القصة كل يوم، حتى زهاو كونج جان أحب الاستماع إليهم.
في غمضة عين، مر شهران آخران
هذا اليوم، زو شوانجي والباقي واجهوا عبقرياً
”أنا لونغ يانغتيان، الذي كان في المرتبة السادسة والعشرين على مجلس الرتب البطولية العظيم في تشو. بيع لي نسور التنين الخاصة بك، ماذا عن ذلك؟"
شاب وسيم طار على معجبه كان يرتدي ثوب أخضر أنيق ونظر إلى نسور التنانين بشغف محترق
تشو شوانجي والباقي ابتسموا
"هل أفعل ذلك؟" بيكسياو وانجيان سألت بكل حماس
هوانغ ليانكسين) لفت عينيها عليه) "ألا تملك تقديراً جيداً لنفسك؟ هل تريد أن تموت مع زراعتك النايرة؟"
(يانغتيان) رأى مدى جمال (هوانغ ليانكسين) عندما سمع ما قالته، رفع ذقنه فوراً وبدا عالياً و رفيعاً
وقال شاو كونج جان: "أنا زهاو كونج جان، الذي كان يرتب المرتبة التاسعة على الرتبة التي يتمتع بها زهو كونج جان، وهو الرتبة التاسعة لرفع سمعة تشو العظيم. وبما أنك هنا، فلماذا لا تبقى؟"
لونغ يانغتيان فتح عينيه على مصدومة