اسفه بس سهرت استشور شعري وقامت متأخرة وبعدين صارت اطبخ فطاير مع امي واخر شيء قدرت اكتب بس افكار صارت ميته عشان كذا رجاء ساعدوني وعطوني اقتراحات رجاء


الالم


"اغغه"


هذا الشعور الالم حقا مؤلم جدا


'كغغ'

(صوت تقطيع للحم)


شيء حاد يغرز في صدري ضغط الشديد مؤلم شعور شديد برهابه ينتابني


'شهقه'


لا استطيع التنفس هذا مؤلم ضغط شديد على صدري ضربات قلبي تتسارع ارى العيون الذهبي التي تنظر الي ببالها تستمتع برويتي اتألم، يضرب الالم صدري شعور لاذع يمر خلال صدري يخرج سيفه ذاك ويعود لادخاله اشعر كما لو انها رصاصه تقوم بختراقي مرة تلو مرة، ايظن انه سيجد قلبي في الجهه اليسر من صدري؟، قد يكون الالم حارق لكن بما ان انفاسي عادت الي استطيع الفوز اليس كذلك؟ هذا الغبي يغرز سلاحه في الجزء الايسر تحديد تحت المفصل الذي يربط بين الكتف وصدر


'سعال سعال'


شيء احمر يخرج من فمي انه دم حسنا انا إيوان اكهورست سأري هذا الغوبلن كيف سأقتله


'بانغ'

(صوت سقوط)


سقط ذاك الجسم الذي يسوي حجمه ضعف حجمي بلونه الاخضر وجسده المقزاز لرى الشخص الذي قاما بسقاطه انا اعرف من هو بالفعل شعر اسود مظلام كسماء الليل بشرة بيضاء شاحبه عيون ذهبيه مد يده وقام بسحب سيف ذاك الوحش من ذراعي هذا مؤلم شعور لاذع


"اوتش لا تسحب بسرعه هاكذا"


"انا امتلك شهادة في طب ماذا عنك؟"


قلت بينما اقوم بوضع يدي على جرحي


"على الاقل اعرف ان هذا ليس صحيحاً"


رمى علي زجاجه نحوي امسكته بيد اليمناء واخذات اتمعن النظر إليه زجاجه خاصه بجرعه سحريه كان ما يوجد بها بلون اصفر صافي لامع لسبب ما بقيت اتامله حتى قاطعني صوت


"اشربه بسرعه فأنا لا اريد التألم بسبب جرحك"


"حسنا"


قلت قبل ان اشرب اخذات اقطر في فمي ثلاث قطرات ستكون كافيه بما انه جرعه جوده عاليه حسنا يبدو كل شي مشوش كيف بدا هذا


~~~~~~

فتحت عيني على شعور بارد تحتي حسنا لم اعتاد على هذا لكن لحظه لما لا يوجد سقف فوق راسي اشعر بدوار نظرات حولي كان المكان يبدو كغابه من حولي نظرت للخلف لارى مايبدو مثل كهف رايت بجانبي شيء ادهشني شخص مماثل لمظهري وفور عرفت من يكون


"أبيل"


مالذي افعله هنا كل ما اتذكره هو ان كانت اقوم بتطوير المانا بينما أبيل نائم ودون ان ادري اظن اني غططت في النوم لكن مالذي نفعله هنا، اقتربت من أبيل قامت بهزه بينما انادي بسمه لن استطيع العيش وحدي احتاج لشخص معي


"استيقظ استيقظ أبيل"


رايته وهو يفتح عينيه لهذا توقفت عن هزه جلس بهدوء وهو ينظر حوله ثم قال


"ماء"


"ايه؟ ماذا قلت؟"


"اذا لم تجلب بعض الماء سعود الى نوم"


قاله بينما يعود للستلقاء تنهدت بينما اخرج كوب زجاجي وابريق من المياه من الفضاء المكاني الخاص بي بالطبع سأحمل منها فمنذا ان علقناء في اثم القمر دون طعام او شراب اصبحت احمله معي سكبت بعض الماء له وقلت


"هاهو الماء"


"حسنا ماذا لديك ولما نحن هنا؟ لا تقل لي اننا في وعينا؟"


"هي لماذا علي معرفه كل شيء انا الاصغر هنا"


لم يجب أبيل على إيوان بل شرب كوب الماء وحسب ثم وقف بينما يتمدد وقال


"انت قلتها انا الاكبر هنا لذا سأكون المسؤول هل من اعتراض؟"


وقف إيوان وهو يقول بينما يهف بيده بمعنى لا


"لا، لا اعتراض"


اقترب أبيل من احدى الاشجار يتفحصه حسنا قاما أبيل منذ ات الى هذا العالم باقراء كثير محاولاً معرفه كل ما يستطيع ابتسام كما لو انه اكتشف شيء ثم قال


"جائع؟"


"حسنا سأحتاج للاكل لتشغيل عقلي جيد"


بدا أبيل في تسلق الشجره حتى وصل للافرع التي غطتها اورق كثيفها جدا حتى اختفى أبيل خلفها ساد الصمت المكان لبعض الوقت حتى شعر بي شيء يسقط فوق راسه


"اوتش"


راى ثمرة غريبه تشبه الطماطم في الشكل لكن كان ملمسه اكثر صلبه وكانه تفاحه لونه وردي فاتح سمع صوت أبيل يقول


"التقطها كله"


لم يفهم إيوان المغزى من كلام أبيل لتبدا ثمرة ورى ثمرة بتساقط من الاعلى هنا فهم المقصد لذا اخرج صندوق خشبي وبداء في جمعها، نزل أبيل من على الشجرة ليقوم بمساعدته ليقول إيوان


"كيف عرفت انه شجرة دروبس؟"


"اليس هذا واضح"


"من المستحيل ان يكون كذلك"


"لماذا؟"


"انها مشبها جدا للاشجار العاديه"


"حسنا هذا سر"


-اراهن على انه مجرد ضربه حظ-


نظر كل من إيوان و أبيل الى بعضهم البعض وبعد تعرف الاثنان على الصوت عبس كلاهما




"كزييفه…إيوان..لقد"


قالتها رودوليت بخوف ونبرة قلقه موجه كلمها لكزييفه الذي يدرب اوليفيا على رفع الاطباق لينظر لها الاثنان بلحظه صمت لكي يفهم الامر حتى قالت اوليفيا


"ماذا؟"


رات رودوليت كوب من الشرب الغريب امامها قال كزييفه


"اشربي هذا سيساعدك لتهدئي"


امسكت بالكأس وشربته دفعه واحده


"على مهلك على مهلك"


قال كزييفه، اخذت رودوليت نفس عميق لتقول


"ذهبت لإيقاض إيوان لكني لم اجده"


"ربما خرج لتمرين في الخارج"


قالت اوليفيا


"ليس في الخارج"


قال كزييفه نظرت له لفتاتين كما لو انهم يطلبن شرح لكيفيه معرفته ذلك قال


"لم اشعر باحدى يخرج من نطاقي ولا اشعر به فيه"


"نطاقك؟"


"حسنا حينا تصل لمستوى محداد ستمتلك نطاق استشعار المانا وهذا ما نتحدث عنه"


"اذا كزييفه كيف سنجده"


"لدي طريقتي"


بعد قوله لهذه الكلمات توجه لخزانه موجدة في الغرفه كان بها الكثير من الاشياء الغريبه بعض استطعتا معرفته والبعض الاخرى لم يستطيعا في نهايه اخرج كرة زجاجيه شفافه موضوعه على قاعدة ذهبيه لامعها يتنذر بزجاج ما هو اشبه بثلج الذي يتساقط بمنتصف الشتاء كان منظره يوصف بكلمات مثل جميل مبهر مدهش وضعه على الطاولة وقال


"هذه الكرة ستساعد لكن هل يملك احدكما شيء من اغراض إيوان"


"نعم انا املك"


بالطبع كنت هذه اوليفيا فلاحقا اخبرهم إيوان ان لا يخبر كزييفه بامرا القلادة تحسباً لذا لا مانع من استخدم القفزات


"جيد ضعيه فوقه"


قال كزييفه لتستمع اوليفيا لكلماته وتضع يده فوق الكرة لتبدا بضياء مع كلمات كزييفه


"ارتين ارتين فل تجدي المفقود وتدلين"


وهج ساطع اعمى الثلاثه ظهر عبر الكرة تلاشى ببطء لتظهر صور ضبابيه لإيوان يتحدث مع شخص لم يتضح الشخص اقتربت اوليفيا منه لعله ترى من هو حينا بدات تتضح ملامحه وتمعن اوليفيا بها انطفئت الكرة لتظهر الثلوج المتساقطه مجداد قال كزييفه


"لا يبدو هذا جيد ابدا إيوان في..."


-يتبع


2021/01/29 · 646 مشاهدة · 957 كلمة
اشلو
نادي الروايات - 2024