مرحبا ادعى ايفا. على اي حال اليوم هو يوم التخرج من الإعداديه. انا سعيده حقا اصبحت في الثانوية لذا جلبت مذكرة جديدة. انه يوم رائع بحق!.

"اختي هل انتهيتي؟"

اجابت النداء الأتي من الطابق الارضي

"بالطبع"

خرجت من الغرفه بعد ان ودعت مذكراتي. كان كل شيء مثالي، اتفقت على مقابله ابيل في موقف الحافلات، نزلت من على الدرج بعد ان لاحظت اوليفيا التي تقف اسفل الدرج تزحلقت على الحاجز الخاص بدرج لانزل امام اختي كان لتظهر الحقيبه الحديديه الرقيقه في الهواء لاقوم بحملها بيدي كالمعتاد ابتسمت لأختي التي كانت بالكاد في الثالثة عشر من العمر. بادلتني الابتسامه وسرنا الى المدرسه فيما نتحدث وبين احاديثنا سألت اختي:

"ما شعورك بما انك ستتخرجين؟"

"اظن انه شعور لطيف وغريب بنفس الوقت"

"الا تعتقدين انه سيكون مزعج بما انك ستغادرين الحي سيكون القاء بي صعب بما ان المدرسة الثانوية التي ستذهبين إليها هي مدرسة داخليه"

"لا تقلقي سنلتقي في عطلة نهايه الاسبوع"

"هل تعدينني؟"

"بالطبع"

"هذا جيد. لكن لما تريدين الذهاب الى تلك المدرسه بحق الخالق.؟"

التفت الى الخلف بينما اسير بالعكس واكون مقابله لأوليفيا. ابتسمت بينما اضع اصبع السبابه على شفتي. واقول:

"هذا سر."

"كاذبه، انتي فقط تريدين الذهاب مع أصدقائك"

"ربما"

قلت قبل ان اعود لاسير بشكل طبيعي هنا وصلنا لمفترق حيث ساتجه انا الى موقف الحافلات. ودعت اوليفيا،وتوجهت نحو موقف الحافلات. لم يكن بذلك البعد فقد وصلت بسرعه للاحظ فتى بالخامسه عشر فاتح البشره وشعره الاسود طويل قليل مربوط الى الخلف عيونه خضراء لامعه كانت عينيه اشبه بلون الزمرد يرتدي سماعات الراس يحمل حقيبه ظهر على احدى يديه ويستمع للموسيقى ببساطة.كان ذلك ابيل ركضت نحوه وانا انادي عليه،اوقف ابيل الموسيقى والتفت نحوي كم لو انه انبته علي ابتسام بخفه بينما اتوقف انا بجانبه واقول بأبتسامه مشرقه:

"مرحبا.هل انتظرت طويل؟"

"لا،كنت سأنتظر الحافلة على اي حال"

التفت نحوه ونظرت بغضب طفيف.،لما يقولها هكذا.ابتسم ابيل وقال:

"غاضبه؟"

"لا"

"اذا هل تستمعين للموسيقى"

"هممم"

همهمت بينما افكر.اي نوع من الموسيقى يستمع إليه ابيل؟.سأحب ان اعرف هذا. لذا اجابت

"نعم"

اعطني ابيل احدى اذاني السماعه التي على الارجحة هي سماعه بلوتوث. قديم جدا، لكن حسنا لا بأس بهذا على اي حال. اخذتها منه وقمت بأرتدائها. ؛حسنا كانت اغنية جيدة حقا.قلت بتفاجىء

"لم اتوقع ان تكون حقا جيدة"

ابتسام ابيل بينما يسأل:

"مالذي كنتي تتوقعينه؟"

"لا اعرف،ربما شيء كئيب كمزاجك هذه الفترة"

قهقه ابيل على كلامي بخفه. حسنا من الجيد ان يضحك لقد كان يبدو كئيب منذا اسبوع. بالنسبه لما كان هكذا افضل وقت لسؤال يدعى الان

"ابيل، لما كنت كئيب هذه الفترة؟"

صمت ابيل بينما يحدق بي لفترة. اكره حين يفعل هذا. قال:

"ولما تسألين الان؟"

"افضل وقت لسؤال يدعى الان"

"تخترعين جمل وتؤمنين بها"

"نعم. لا تتجنب سوالي"

"حسنا الامر هو ان لون بشرتي يعود الى اللون الطبيعي"

ماذا؟. هو منزعج لهذا السبب. الامر يثير غضبي حين يخبرني ان علي الا اهتم بلون عيني بينما ينزعج من لون بشرته.

"هل تعرف ابيل،...انت متناقض حقا"

"اعرف"

وصلت الحافله قبل ان انطق ببنس كلمة. هم ابيل بالركوب بينما يطفىء جهاز الموسيقى. لحقت به قبل ان تغلق الحافلة. توجهنا لاحدى المقاعد الخالية والذي اعتدنا الجلوس عليه. بعد ان جلسنا اخرج ابيل كتاب مدرسي واخذ يقراء به. لم تكن هذه من عاداته لم يفعل هذا؟

"هي، ايفا. ابيل. كيف حالكما؟"

التفت الى الاعلى حيث كانت هنأك فتاة ببشرة بيضاء مسمرة وشعر احمر كستنائي وعيون زرقاء مثل البحر تتكى على راس المقعد خاصتي. ابتسمت لها فهذه الفتاة هي جيسيكا صديقتي منذا الصف السادس

"كلان بخير"

"لما تجيبن بدلن عنه؟"

"لا اعتقد انه سيجيب"

"بالطبع فمن البديهي اني بخير فلوا لما اكن كذلك لم اكن سأتي"

"انت مزعج"

قالت جيسيكا.رد عليها ابيل بلا اهتمام

"انتي مزعجه"

"ايفا كيف لازلتما اصدقاء؟"

"ماذا؟ لا سبب ان الامر أننا اصدقاء وحسب"

صمتت جيسيكا قليلاً لتلاحظ اني لازلت ارتدي سماعات ابيل. لتتحدث كالعادة

"اليست تلك السماعة الخاصه بأبيل؟"

"اوه لقد نسيت اعادتها. تفضل"

قلت بينما عطيها الى ابيل الذي اخذه دون ان ينطق بحرف قاطعت الهدوء جيسيكا هذا قائلة

"هي صديقاي اصدقاني القول هل انتما تتوعدان؟"

" ما هذا جيسيكا بالطبع لا"

"لست مهتم بالموعدة"

اخفضت جيسيكا راسها ولم يظهر الى عينيها من خلف المقعد بينما تتمتم قائلة:

"اعرف كيف سينتهي هذا"

قرر ابيل تغير الموضوع بقوله.:

"هل استعديتما للامتحان؟"

"اي امتحان؟"

سألت بينما قالت جيسيكا

"اعرف اني لن انجح لذا ابيل رجاء ساعدني اعرف انك درست"

"ماذا ستعطينني؟"

"المال"

"لما تتجاهلانني؟وعن اي امتحان تتكلمان؟"

نظر كلاهم نحوي لتنفجر جيسيكا بضحك ام ابيل فقال

"هذا ما يحدث حين تنامين في وسط الدرس"

"ابيل رجاء"

مد ابيل يده وقال:

"قلادتكن"

نزعت قلادتي بلون ابيض واعطيته لأبيل وفعلت جيسيكا المثل. اخرج ابيل من حقيبته السلك وادوات برمجيه. نعم ابيل يعمل كمبرمج بدوام جزاي. قبل ان يفعل ابيل اي شي. قالت جيسيكا

"انتبه اذا خدشتها ستشتري لي واحده اخرى بدلا عنها"

"لا تقلقي"

اجاب ابيل. قبل ان يقوم بوضع بعض الاسلك بها ثم اخذ جهازه لوحي وبداء يدخل بعض الرموز كم علي ان اقول ابيل عبقري من الصعب إيجاد شخص بعمره مع معرفه تكنولوجيه مبهره كالتي لديه لم تمر ربع ساعه حيث انتهى اخيراً قبل نزع الجهاز عن القلادة عادت جيسيكا لتحذيره من خدشه وبداء بشجار

"توقفوا يا شباب!"

صرخت عليهم عندها التفت نحوي كل من في الحافله ما عدهما.انه موقف محرج بحق.

"اعطني القلادات ابيل"

ومثل قبل لم يستمعا الي لذا ولايقاف شجارهم سحبت القلادت من يد ابيل لتحاول جيسيكا سحبها ايضا. كان كل واحد من يسحبها نحوه لم تتحمل القلاده اكثر من ذلك. تناثرت قطع لؤلؤ في كل مكان بالحافله نظر ابيل و جيسيكا نحو القطع التي كانت بكل مكان بالحافله. توقفت الحافله في ذلك الوقت لتخرج الاثنان من شرودهم. قال ابيل وندم واضح بنبرته

"انا اسف"

وقفت جيسيكا وهي تحمل حقيبته بينما تمشي بسرعه للخارج. لحق بها ابيل بينما يحمل حقيبته

"انا حقا اسف سأشتري لك واحدها اخرى"

تبعته بسرعه بعد ان ارتديت قلادتي التي لازالت على حالها. دخلنا الى الصف وابيل لازل يقدم الاعتذرات لجيسيكا. التفتت إليه جيسيكا اخيرا وقالت:

"اغرب عن وجهي وحسب"

"لقد اعتذرت بالفعل"

قال ابيل ثم ذهب لمقعده.انا سبب كل هذا.علي ان اصلح الامر. توجهت لمقعدي الذي بجانب جيسيكا بينما كانت جيسيكا قد جلست في مكانها وبجانبها الاخر يجلس ابيل.

"ايفا.هل يمكن ان نبدل الامكان؟"

سألت جيسيكا اجابت بتردد

"حسنا!"

"عظيم"

قالت قبل ان تحمل حقيبتها لتبدل معي الامأكن

• (بعد ساعه)

انتهى الاختبار. حيث كنت اداة لنقل الاجابات بين ابيل وجيسيكا التي بالكاد نظرت نحوه.عدل ابيل على القلاده لجعلها إلكترونية وتصلح للتواصل مع ان السقطه خدشت الحجر الكريم المبثبت بها بشده الا انها لاتزل تعمل. جيد حصلنا على النتائج بسرعه حصلت جيسيكا على الدرجه الاعلى. بينما حصل ابيل على الدرجه الثانيه اعرف انه تعمد جعل جيسيكا تتفوق عليه انه جاد في الاعتذار. انا حصلت على الدرجه الخامسه لابأس بهذا. خرجنا من المدرسة ولازل الجوء متوتر بينهما انا حقا قلقة نزلنا انا وابيل من الحافلة وهي لازلت بها. وبينما نسير لم اكن اعرف كيف علي بداء محدثه.او حتى عن كيفيها مساعدتها انا اعرف كم انا سيئه بكل شيء. لا استطيع مساعده اي احد حتى اصدقائي المقربون.كم انا فاشلة عندما انظر الى ابيل بينما يسير اشعر انه يبتعد لما لا استطيع اللحق به توقفت وفتحت فمي لاتحدث

"..."

لم لا استطيع التحدث. عندما انظر اره يبتعد لم ينتبه حتى لأني توقفت.

'هي. انظر اليست تلك صاحبة عيون الشيطان. '

الهذا الحد عيوني شيطانية؟!.

'ابتعدي عني انتي بشاعه جدا!'

انا اسفه سأتكد من وضعي مكياجي لا تقلق لن انسى عدساتي!

'يال العار الحصول على هذا شيء في عائلتي'

لم اقصد ان ابدو هكذا ابي!

'انتي لستي ابنتي شئ بشع مثلك لا يجب ان يكون ابنتي انا لست امك'

انا اسفه أنا اسفه لا استحق ان اكون ابنتك اردت فقط ان احصل على ام!. انا حقا وحيد في ظلام الظلام يغطي كل شيء. لما لا يمكن لأي شخص ان يحبني الهذه الدرجه انا قبيحه.

انه يبتعد اكثر!

ابيل رجاء انظر الى الخلف!. انظر الي! حين افكر بالامر ابيل وجيسيكا كلاهما مثالي.

ابيل يملك شعر اسود جميل وعيون خضراء لامعه كما ان بشرته بيضاء فاتحه انه يملك مظهر رائع بمعنى الكلمه. اما عن جيسيكا فهي رائعه لديها بشره سمراء جميله وعينها زرقاء آسره كالبحر شعرها كستنائي لامع وناعم مع ابتسامه مثاليه مرسومه دوما على وجهها.انهما رائعان كل شيء فيهما جيد ابيل ذكي و جيسيكا لطيفه ومبهجه.

'لقد حجزت تذاكر سفر الى الخارج اريد اورق الطلاق'

'لكن ماما اريد الذهاب معك'

'ابتعدي عني ايتها القذره.انتِ سبب مغادرتي'

'هذه اختك تدعى اوليفيا وهذه هي والدتك الجديدة'

'بابا لا اريد ماما جديدة اعد الي امي'

'انقلعي يا صعلوكه انا كريم بما يكفي لبقئك معي حتى الان'

'هذه لك صغيرتي اوليفيا'

ماذا عني بابا؟ انا ايضا اريد لعبه ومثلجات

'لقد اصبحتي كبيرة لستي بحاجه لالعاب بعد الان اعطي كل العابك لاختك'

لكن ابي...

'بدون لكن'

'امي اريد حلوى مثل التي لدى ايفا'

'اعطي الحلوى لاوليفيا لا تكوني انانيه'

انها حلواي المفضله

'امي اريد لعبه مثل التي لدى ايفا'

'اعطي اللعبه لاوليفيا'

لكن امي انها هديه عيد ميلادي

'هيا لا تكوني أنانية'

'امي اريد ملابس مثل التي لدى ايفا'

'اعطي هذه الملابس لأوليفيا'

'لقد اشتريتها بجائزه مسابقه البالي لا يمكن لأوليفيا الحصول عليها

'انتي انانية جدا'

انا فقط اردت الاحتفاظ بجائزتي

"ايفا، لما تبكين؟"

رفعت راسي لأنظر للمتحدث والذي كان ابيل.بد قلق ومستغرب. نعم كيف يمكن ان انسى ابيل وجيسيكا كلاهما ومهما كانا مثألين سيبقيان صديقاي المقربين.سأصلح المشكلة لنعود لكوننا اصدقاء.سحبت يد ابيل الذي فوجئ من هذا لكن بداء يسأل

"ايفا الى اين تسحبينني؟"

لم اجابه فقط استمريت في الركض الى الامام حتى توقفنا امام المكان الذي كنت اتوجه إليه كتاب على اليافطة بخط عريض

"متجر الادوات اليدويه؟"

"ابيل لنقم بهذا لنصنع واحد لجيسيكا"

وقف ابيل بتفاجىء لثانية ثم قال.:

"عظيم لنفعلها"

دخلنا الى المتجر والذي كان فيه الكثير من الادوات والمواد التي تساعد على صنعها الحِرف اليدويّة. كان ما جذب انتبهنا هو، الاحجار الكريمه،والمجوهرات المختلفه،وبعض القوالب الخاصه باضافه صور.وما الى ذلك

"هي لنختر ما نحتاج."

صمت ابيل بينما يتفحص المواد والادوات بعينيه. سألت:

"ما هو لون الذي سيعجب جيسيكا برايك.؟"

"القرنفلي"

"كيف تعرف هذا؟"

"لقد قالت هذا من قبل الامر فقط انك لا تحفظين المعلومات"

"حسنا.اظن اني سأختار هذا."

قلت بينما اخذ احدى الاحجار الكريمه ذات اللون الوردي. امعن ابيل النظر فيه ليضيف

"انه حجر الرودوليت"

"جميل.، يشبه الدموع، باللون الوردي الزاهي، الذي تفضلها جيسيكا.، لنستخدامه"

"هل تعلمين ان هنأك أسطورة عن هذا الحجر؟"

"لا، لست مطلعه على الاساطير مثلك.، عن ماذا تتحدث الاسطورة؟"

"من الجيد انك سألت. وفقا للأسطورة ، فإن إله المحيط اليوناني القديم ، بوسيدون ، كان لديه ابنة ،تدعى، رود. فتاة جميلة جداً، وقعت في حب إله الشمس هيليوس. كانت العاطفة متبادلة. ومع ذلك ، كل يوم دخل هيليوس في عربة وترك للركوب عبر السماء. ظلت حورية المحيط في انتظار حبيبها على الأرض. عرفت رود أن هيليوس سيعود بالتأكيد في المساء ، لكن الشمس غابت ولم يعد . تدفقت الدموع من عيون رود ، وإذا سقطت في التربة ، نمت الورود ، وإذا سقطت على الحجارة ، تجمدت في الصخر بدموع أرجوانية. وهكذا ، وفقًا للأسطورة اليونانية القديمة ، ظهرت رودوليثس أحجار وردية، جميلة ونظيفة ، مثل الدموع"

امسكت الحجر الوردي،ذا اللون النظر اللامع. الذي بدى كم لو انه، دمعه حقيقي. هذا الحجر الجميل، يحمل قصه حزينه، للعاشقه المسكينة رود. هل كان هيليوس يستغلها فقام بهجرها؟. تبا انا حقا اكره القصص الحزينه. قال ابيل بنية التخفيف عني:

"لكن الحجر يرمز الى الالهام بالحب والمودة"

نظرت الى ابيل،بعيون مشرقه وابتسامه خفيفه.نعم الحب والمودة هو ما يجمع بيننا،وهو تعريف الصداقة.قلت

"لنصنع ثالثا قلادات واحده لكل منا"

"هذا القرار مفاجأ، لكن بما ان الطفله الصغيرة، ايفا طلبت هذا. لا امانع."

"نعم و...عن اي طفله تتحدث!؟!"

ابتسام ابيل وقال:

"ومن غيرك"

"اذهب الى الجحيم"

"لا امانع اخذك معي"

"هل تعرف انك مزعج"

ضحك ابيل ثم قال:

"اعرف"

"لنبداء العمل اذا"

اختار ابيل بعض الاشياء، التي قد تكون جيده، للسلسه الخاصه بالقلادت. وكما قال: بما اننا جميعنا نملك لون شعر داكن، سيكون من الجيد اختيار، لون داكن لسلسة.اعترف بانه يملك حس جيد في اختيار الالوان.طلبنا استخدام غرفه خاصه والذي كلفنا الكثير من الاموال اذا قمنا بجمعها مع قيمه الموارد سنكون مفلسين.دخلنا الى الغرفه وضع بها طاوله واربع كراسي كلها من الخشب ذا الون البرونزي الفاقع وضعت بعض المعدات بنظام على الطاوله اخذ.ابيل اداه النحت وقام بالحفر في القطعه الخشبيه ذات الشكل الدائري واللون البني الفاتح. التي اخترنها حول الحجر ليشكل دمعه قام ابيل بثقب الشكل من الداخل مع الابقاء على طبقه رقيقه في النهايه ووضع الماده اللاصقه ثم الحجر وقام بالصاق السلسله المعدنيه ذات لون الاسود وفي نهايه كتب اسم جيسيكا فوق الخشب بلون اسود وخط جميل.فعلنا المثل بثنتين اخرتين لننتهي بثلاث قلادات متطابقه باستثناء الاسماء المكتوبه فوق الخشب

"انها جميله جدا اريد رؤيه رد فعل جيسيكا ستكون سعيدة حقا"

مسح ابيل عرق من جبينه بكمه وقال

"آمل ذلك حقا"

_يتبع

2021/03/14 · 430 مشاهدة · 2015 كلمة
اشلو
نادي الروايات - 2024