رواية تجسدت كشرير في لعبة مواعدة

حين فتحتُ عيني، لم أكن في سريري... بل في جسد "ليوناردو"، الشخصية الشريرة في لعبة مواعدة شهيرة! المشكلة؟ لست مجرد شرير ثانوي، بل العقبة الكبرى التي يجب أن يُسحقها البطل ليكسب قلوب الفتيات. لكنني لست مستعدًا للموت في نهاية قصة لا أفهمها! الخيار؟ تغيير السيناريو، البقاء على قيد الحياة، ومحاولة ألا أبدو شريرًا... حتى لو فشلت كل محاولاتي. وسط أكاديمية سحرية تعج بالمؤامرات، وأبطال لا يدركون أنهم داخل لعبة، و"وحدة تصحيح" بدأت تشك بي… هل يمكن للشرير أن يصبح البطل؟ أو على الأقل... أن ينجو من "النهاية السيئة"؟
نادي الروايات - 2025