[ اكتمل التحديث ]
[ هل تريد التحقق من نافذة الحالة ؟ ]
" نعم "
[ الحالة ]
[ الكسندر صابر ]
[ المستوى 0 ]
[ الحالة : ذكر ]
[ الوظيفة : ملتهم قصص ]
[ الراعي : لا يوجد ]
[ اللقب : ابن القدر ] [ الرتبة : لايمكن تصنيفها ]
[ القوة : 9 ]
[ السرعة : 10 ]
[ التحمل : 8 ]
[ القوة السحرية 9 ]
[ المقاومة السحرية 0 ]
[ الذكاء : 24 ]
[ الجاذبية : 10 ]
< المهارات >
[ مهارة نور الملائكة ] [ بركة أسطورية ] [ المستوى 1 ]
-بارك الملاك ميخائيل العديد من المحاربين الأثقياء بجزء من قوته لإيمانهم الصلب ،
-لقد تم مباركتك من طرفه لذلك يحق لك استعمال هالة النور مرة في اليوم .
- تعزيز المقاومة السحرية + 15- يمكن إستعمال هالة القسيس التي تقوم بالشفاء الأرواح ضمن نطاق قدره متر واحد .
- تعزيز جميع الإحصائيات الأخرى بمقدار 10+
[ فترة التهدئة : يوم واحد ]
[ المدة الممكنة للاستعمال : 20 ثانية ]
[ كلما ارتفع مستوى المضيف ، ارتفع مستوى المهارة ]
[ اللقب : ابن القدر ] [ الرتبة : لايمكن تصنيفها ]
[ الختم 1 ] [ المعلومات : ؟؟؟ ] [ الرتبة : ؟؟؟ ]
[ الختم 2 ] [ المعلومات : ؟؟؟ ] [ الرتبة : ؟؟؟ ]
[ الختم 3 ] [ المعلومات : ؟؟؟ ] [ الرتبة : ؟؟؟ ]
لقد حصلت على نافذة حالة تشبه التي توجد غالبا في لعب RPG ، حيث أمضيت معظم أوقات فراغي في أيام الثانوية ، ألعب هذا النوع من الألعاب ؛
حصلت علي مهارة نور الملائكة التي تحمل وصفا مذهلا ، الحصول على قدرة العلاج التي يمتلكها المعالجون ، كما رفع الإحصائيات بشكل جيد لمدة 20 ثانية .
كما لاحظت أن لقبي هو حقا ابن القدر و علاوة على ذلك ، يتوفر على ثلاثة أختام مختومة حتى النظام لم يحدد مستواها ؛
" نظام ، ماهي هته الأختام ؟ " طرحت هذا السؤال على أمل معرفة المزيد عن هذا اللقب الغامض الذي ذكر في الأساطير القديمة المتعلقة بالآلهة .
[ سلطة المعلومات ضعيفة نظرا لمستوى المضيف حاليا ، يرجى الترقية في المستوى ]
[ سلطة المعلومات : المستوى 1 ]
" إذن ماهو معنى وظيفتي ، على الأقل أعطني تفسيرا لائقا لاستخدامها ، ما معنى ملتهم القصص ؟؟ "
[ سلطة المعلومات ضعيفة نظرا لمستوى المضيف حاليا ، يرجى الترقية في المستوى سريعا ]
" سحقا " علي أن أكتشف ذلك بنفسي " تنهدت مطولا ، ثم أغلقت النافذة ،
" خالتي أين يمكن أن أسجل لأصبح صيادا؟؟ "
تفاجأت خالتي بسؤالي ، لكون إبن أختها الوحيد الذي إختفى ثم عاد بشكل غامض يريد أن يصبح صيادا ، أمه ستجن بما يقول حاليا ؛
" هل استيقظت ؟ "
" أجل "
" متى ؟! "
" البارحة "
نظرت خالتي إلي بوجهي بشكل جاد ثم قالت :
" لماذا تريد العمل في هذا الميدان الخطر ؟؟ ، لقد عدت لتوك ، عليك أن تضع نفسك في موقف أمك ، هل ستسمح لابنك الوحيد الذي عاد بعد غياب سبع سنوات أن يعمل في وظيفة مقلقة كصياد ، يموت العديد من الصيادين في المغارات كل يوم لذلك يمكنك على الأقل العمل كإداري في نقابة ما ، لكن لا تفكر في الصيد . فهنالك العديد من الطرق لكسب المال "
. " حسنا " لم أرد أن التعمق في الحديث و سماع النصائح المضجرة من كبار السن " لكنني سأقوم باختبار الصيادين لاختبار قدرتي إذا ثبتت أن فئتي ضعيفة سأعمل بنصيحتك "
أعلم أنه لن يسمح لي ضميري بمشاهدة الأرض جانبا و هي تدمر بسبب نزوة لعينة ، سأصبح أقوى و شخصا لا يستطيع أحد لمسه أو تحديه ؛فقط انتظروا أيها الأوغاد سأقوم بالقدوم إليكم قريبا.
" بالمناسبة هل يمكنك إخفاء الأمر عن والدتي ؟ " نظرت إلى خالتي بتكتيك عيون الجراء .
" تسك حسنا لابأس ، أعدك "
أعجبت بخالتي التي فهمت تدريجيا أنني أريد إعالة أسرتي ، منحهم الراحة و الرفاهية لذلك في هذا المجتمع يجب أن أصبح أقوى ، أقوى من أي أحد ، سأدمر أي شخص في طريقي ثم سأرى نهاية العالم .
عدت إلى المنزل ، رحبت بي أمي بكل سرور ، غيرت ملابسي إلى ملابس مريحة ، ثم إستلقيت على الأرض ، و أنا أتصفح بعض المقالات على الانترنت ؛بحثت عن موعد الأختبار الصيادين و وجدت أنه غدا ، على الساعة 10 صباحا ،
حيث أنه كل أربعاء تقوم جمعية الصيادين بإقامة اختبار لمعرفة حالة و قدرات الصيادين المستيقظين حديثا عبر بلورة تسمى ' قارئ الحالة ' فكلما كان مستواك أفضل ، كلما كانت فرصة دخولك لنقابات جيدة أفضل.
فتحت نافذة الحالة ؛ ثم سئلت النظام :
" هل هناك أشياء لا أعلمها بخصوص النظام ؟ أو معلومات يمكن الحصول عليها بالمستوى 1 من سلطة المعلومات ؟ "
دينغ دينغ
[ يوجد شئ واحد لا يعلمه المضيف ]
[ المخزن ] [ الحالة : لا نهائية ]
- يمكن تخزين الأسلحة و الإمدادت بالإضافة إلى الأدوات السحرية .
- لا يمكن تخزين الأشياء الحية .
" أوه ، بالطبع يجب أن يتوفر النظام على مخزن غير محدود مثل لعب RPG ، هل هناك أيه معلومات أخرى ؟ "
[ يتم فك الختم 1 في المستوى 100 ]
" ماذا ؟ أليس هذا صعب بالنسبة لمبتدأ مثلي ؟ "
[ -_- ]
عرفت أن سؤال النظام لن يفيدني ، لذلك امتنعت عن الكلام و بدأت أفكر في خططي المستقبلية
" الهدف الأول هو الوصول للمستوى 100 و نقل عائلتي إلى منزل مريح ، أكره هته الشقة كثيرا "
[ المساء : 8:00 ]
إستيقظت من قيلولتي على صوت أختي و هي توقظني لتناول الطعام ؛ تظاهرت بالنوم مجددا لكن سرعان ما زاد حدة صوتها ، في الأخير ، استسلمت و أدرت وجهي اتجاهها ؛
" لم تغيير تصرفاتك الصبيانية التي تتجلى في إزعاجي أثناء نومي ، هل كنت تمثلين كونك ناضجة ؟ هههههه "
" تسك ، سأخبر أمي أنك كسول لا يريد مغادرة غرفته "
" حسنا ، حسنا أنا قادم إلى المطبخ "
رغم وجود غرفتين منفصلتين إحداهما تنام فيها خالتي و ابنتها . أما الأخرى فهي لأمي و أختي ، فمازال من الصعب إعتياد هذا المنظر ، أتذكر في الحلقات الزمنية الأولى ، إعتدت التسلل للفنادق و النوم بأحد غرفها الفاخرة ، في حين عائلتي العزيزة تعيش في هته الشقة التي أقل ما يمكن القول عنها رديئة ، جدران مصدعة ، أثاث قديم ، نظام صرف صحي معطل ، حسنا علي أن أحصل على منزل قريبا .
خرجت من الغرفة وصدمت بالمنظر أمامي ، خالتي لطيفة و ابنتها رميساء ، فتاة جميلة حقا ، عمرها 10 سنوات ، تلبس فستانا أبيضا ، تظهر للجميع أنها ملاك و كم هي جذابة ، بقربها أختي و أمي العزيزة ؛
تتوسطهم مائدة مليئة بالطعام و المشروبات بالإضافة إلى كعكة شوكولاته متوسطة الحجم مكتوبة عليها عبارة < مرحبا بعودتك >
" هيا قطع الكعكة "
" أسرع إلى هنا نحن جائعون "
"هههه"
" لم نحتفل بعيد ميلادك منذ مدة بني "
"هيا لا تضيع الوقت "
ابتسمت إبتسامة مشرقة ،تقدمت نحوهم تم تنهدت في نفسي و قلت :
" لهذا أحب عائلتي "
انتهى الفصل
ما رايكم بالقصة