رواية لقد ربحت الرهان

انتظريني انتظريني ، لا تتركيني بمفردي ، ارجوكِ أحلام أم كوابيس ؟ كل ليلة امضيها بألم فقداني لوالدتي تجرحني في خافقي انيني الخافت لا يسمعه اي شخص ، سوى صديقتي اعتدنا العيش معاً ، حيث أننا خسرنا عائلتينا معاً في لياليّ الحالكة السواد تأتيني ببصيص مرح " لنتراهن على قلب الطاغية" حين قالت ذلك ، لم يسعني سوى الضحك عليها ، لذلك قمت بالموافقة ، لكنها لم تكن تمزح دخلت إلى حريمه بسبب جمالي ووصفت بكوني عشيقة الطاغية كنت اعتقد بأن اللعبة انتهت عندما استحوذت على قلبه لكنه استحوذ على كل ما أملك " أنت الرهان منذ البداية يا روزالي" من الرابح الحقيقي ؟
نادي الروايات - 2025