تم تفعيل نظام التعليقات الجديد على الموقع، ونعمل على إضافته لتطبيق
الهاتف قريبًا.
رواية لقد ربحت الرهان
انتظريني انتظريني ، لا تتركيني بمفردي ، ارجوكِ
أحلام أم كوابيس ؟
كل ليلة امضيها بألم فقداني لوالدتي
تجرحني في خافقي
انيني الخافت لا يسمعه اي شخص ، سوى صديقتي
اعتدنا العيش معاً ، حيث أننا خسرنا عائلتينا معاً
في لياليّ الحالكة السواد
تأتيني ببصيص مرح
" لنتراهن على قلب الطاغية"
حين قالت ذلك ، لم يسعني سوى الضحك عليها ، لذلك قمت بالموافقة ، لكنها لم تكن تمزح
دخلت إلى حريمه بسبب جمالي ووصفت بكوني عشيقة الطاغية
كنت اعتقد بأن اللعبة انتهت عندما استحوذت على قلبه
لكنه استحوذ على كل ما أملك
" أنت الرهان منذ البداية يا روزالي"
من الرابح الحقيقي ؟