مرت أيام قليلة على إصدار الأغنية يوم الإثنين الماضي. هذا يعني أن الجدول الزمني للمرحلة الأولى كان قاب قوسين أو أدنى.
ومع ذلك، سمعت أن الشركة لن تعقد عرضًا لهذه العودة ربما ذلك لأن الشركة كانت مدركة لحادث العرض الأول.
لكننا حصلنا على محتوى جديد.
"لم أعتقد أبدًا أنه سيكون لدينا عرض عودة منفصل."
"أنا متحمس حقًا!"
أنهى تشا بوجين كلمات ريو تشونغ وو المرهقة قليلًا وغير خط المحادثة تمامًا.
على أية حال، كان الأمر كما قال. تلقوا تيستار عرضًا منفردًا للعودة يوم الخميس المقبل في ليلة الموسيقى.
بالإضافة إلى أداء الألبوم الأخير، يبدو أن حقيقة أننا من Tnet كان لها أيضًا بعض التأثير.
'لقد ترسمنا في برنامج <شركة أسهم الأيدول> لِذا نحن مثل العائلة المالكة.'
على أية حال، كان تصوير الفيديو قد انتهى بالفعل.
"أليس من الجيد ألا نضطر لغناء 'أنا فقط' لأن لدينا بالفعل أغنيتين؟ يبدو أننا أسسنا أنفسنا كفرقة، هاها!"
بدا أن سيجين الكبير بمزاجٍ جيد وربما ذلك بسبب أن برنامج العودة هذا كان أحد الأهداف التي وضعها.
'هذا رائع.'
هززتُ كتفي وواصلتُ ما كنتُ أفعله. كنتُ سأقوم بالتحقق الألبوم منذ فترة، لكنني لم أستطع فعل ذلك لأنه لم يكن لدي وقت.
"ه-هل ستلقي نظرة على الألبوم؟"
"أجل."
كنت سأتحقق من الألبوم الفعلي.
تلقيتُ واحدًا منفصلًا عن الشركة، لكنني قمتُ بطلبٍ مسبق.
نظرًا لأن الألبوم الأخير تم إعداده على عجل، فقد تأكدنا من أن هناك عددًا قليلًا من الحالات التي لم ينته فيها الألبوم الفعلي أو كانت الطباعة من الداخل سيئة.
'نأمل ألا يحدث ذلك مرة أخرى هذه المرة.'
لم يكن هناك شيء يمكنني فعله إذا أفلتت مني مثل هذه الحالات بسبب التعادل المحظوظ، لكنني ما زلتُ أرغب بطلبه بنفسي وإلقاء نظرة عليه.
"أوه هل ستقوم بفتح صندوق الألبوم يا مونداي؟ أتريد أن أقوم بتصوير فيديو لك؟"
"كلا، لا بأس."
رفضت عرض كيون سيجين ومزقت الغلاف.
تم الكشف عن مربع مجموعة ألبوم ضخم أمام عيني.
"رائع…"
"...أيمكن تسمية هذا بألبوم؟"
غمغم باي سيجين. آه، بالمناسبة، لقد تخلص تمامًا من جبيرة الكاحل الأسبوع الماضي.
على أية حال، كما قال، كان هذا الصندوق بحجم دُرج.
وكان هناك سبب لذلك.
"آه، أهذه هي النسخة التي تحتوي على عصا المعجبين؟"
"هذا صحيح."
كان ذلك بسبب إطلاق عصا المعجبين أخيرًا وتم حجزهما معًا.
'إذًا دعنا نتحقق من عصا المعجبين الفعلية أولًا.'
قمتُ بفتح الصندوق ثم فوجئت.
"…!"
على اليسار، العصا بين المادة العازلة... كانت ملونة أكثر بكثير مما توقعت.
على وجه الخصوص، كان المكعب الضخم المتوهج مع ضوء الشفق القطبي في المنتصف ساحقًا.
'إنه ملون أكثر من المخطط النهائي...؟'
»ديانا: لو تتذكرون في فصل عملوا فيه بث وقعدوا يخططوا فيه لشكل عصا المعجبين فهم قاعدين يقولوا إن العصا ملونة اكتر من التصميم النهائي يلي عطوه للشركة.
شعرت بجنون موظفي المكتب الذين أرادوا وضع كل ما لديهم بِها.
كما بدا الفتيان الآخرون الذين كانوا يشاهدون من الجانب مندهشين قليلًا.
"أوه... أوه~"
"إ-إنها كبيرة… جدًا."
"إنها تلمع!"
تحسنت مفردات تشا يوجين.
"آه هذا الشيء الموجود بجانب عصا الضوء، أعلينا وضعه فوق عصا المعجبين؟"
"ربما."
أخرجت الأسطوانة السوداء الموضوعة بجوار عصا المعجبين.
آه، تم رفض شكل مضرب البيسبول لأنه كان من الصعب توصيله وفصله بسبب الوقت والتكلفة.
'في الواقع، هذا أكثر مما توقعت.'
حاولتُ تغيير شكل عصا المعجبين عن طريق وضع الأسطوانة فوقها، وأخرجتها مجددًا بعد التأكد من وضعها بشكلٍ ثابت.
'والآن الألبوم.'
على الجانب الأيمن من الصندوق، كان هناك ألبومان كانا سميكان تقريبًا مثل كتاب الغلاف الصلب.
"...إنه كبير حقًا."
"أعتقد أن السبب في ذلك هو أن الصور تأخذ جزءًا كبيرًا من التكوين."
"يمكننا استخدام ذلك كسلاح."
لقد تحققت منه بشكلٍ صحيح من خلال النظر في الألبومين بالترتيب.
كان لأحد الجانبين منظر طبيعي بالألوان المائية الصيفية على خلفية بيضاء، بينما ظهر الجانب الآخر كتابات مضيئة على خلفية سوداء. ومع ذلك، كان شعور الإتحاد حيًا بفضل تطبيقهم لنفس التصميم الأساسي.
لحسن الحظ، كان كلاهما يتمتع بلمسة نهائية نظيفة وبدت جودة الطباعة جيدة.
"أوه، البطاقات الفوتوغرافية تسقط~"
"…! ل-لقد أمسكتهم…!"
للإشارة، كانت الصور هي صورة سيلفي لسيون أهيون في فصل دراسي وخلع ريو تشونغ وو لقناع الغاز الخاص به على التوالي. أعطيتهم البطاقات وانتهيتُ من التحقق من الألبوم.
"مهلًا أهيون وسيم حقًا. كيف يمكنكَ أن تكون وسيمًا جدًا بينما أنتَ سيء بإلتقاط صور السيلفي؟"
"ش-شكرًا لكَ...؟"
لقد حصل على احصائية S- مؤخرًا، لِذا كان السبب واضحًا.
»ديانا: قاعد يتكلم عن أهيون إن احصائية المظهر/وسامته عنده صارت S-.
بعد ذلك، حان الوقت للتحضير للتسجيل المسبق لعرض العودة.
"نظرًا لأننا لا نقوم فقط بأغنية واحدة، فلنوزع قدرتنا على التحمل بشكلٍ صحيح."
"حسنًا!"
بعد بعض التأكيدات، خرجنا على خشبة المسرح لتسجيل أغنيتنا الأولى.
وفحصتُ المسافة الطويلة الفعلية لـ 500 عصا معجبين.
"وااااااااغه!"
"…!"
توقعت ذلك، لكن... لا، كان أكثر مما توقعت... تفاخر بسطوع هائل.
بدا أن كل شخص يحمل كرة مرآة.
'...ألا يعترض ذلك رؤيتهم أثناء مشاهدة الأداء؟'
وجود مصدر ضوء بهذا القرب سيزعجني.
بدا الأمر رائعًا على خشبة المسرح، لكن ألن يكون عديم الفائدة إن كان الأشخاص الذين يحتفظون به غير مرتاحين؟
رفعت الميكروفون الخاص بي بعد أن تبادل الأعضاء بعض التحيات مع الجماهير.
"...بشأن عصا المعجبين…"
"إنها جميلة!"
"لقد أحببتها!"
"...حسنًا."
طالما أنكم راضون.
***
في صباح اليوم التالي لتصوير تيستار عرض العودة مع المعجبين طوال اليوم. بالطبع، تم نشر المراجعات.
من بينهم، كان مجتمع المعجبين المجهولين في بارك مونداي موجودًا أيضًا.
[مراجعات العودة مراجعة التسجيل المسبق]
: هذا الرجل المجنون غوميو يمتلكُ شعرًا أشقرًا بلاتينيًا، سحقًا، هذا الطفل يحتاج إلى الإحتفاظ بشعره الأشقر للأبد.
كان الأداء جيدًا، لن أخبرك كيف كان لِذا شاهد البث ~
- شهقة
- أشقر مرة أخرى؟
- شعر أشقر! (بارك مونداي يقوم بهبوط جرو GIF)
- لا، فروة رأس طفلي ستذوب. مجرد الذهاب مع الشعر الأسود... أليس الشعر الأسود أفضل لمفهوم الأغنية؟
┘ لا، بارك غوميو لديه شعر أشقر فقط
- كم عدد الأغاني؟
- أهذا مزيف؟
┘المنشورات المماثلة لا تزال تظهر في مواقع أخرى
- يبدو أن غوميو يعرف شيئًا ما، هاهاها، لكن لا تأتي إلى هنا عندما تبحث. إن كنتَ تقرأ تعليقي، اضغط على زر العودة ولا تعد أبدًا
┘هذا ما يسمى بالوعي الذاتي المفرط
- تم التسجيل المسبق خلال أيام الأسبوع، لذلك حتى هؤلاء الفتيان قد ذهبوا إلى هناك
لم يتم بث مرحلة العودة الأولى بعد، لِذا حتى لو نظروا إلى المراجعات المكتوبة بالتفصيل، الشيء الوحيد الذي يمكن أن يشعر به المعجبون بشكلٍ حدسي بعد قراءة المراجعات المسجلة مسبقًا هو وصف التغيير في المظهر.
وبما أنه كان من المقرر بث مرحلة العودة الأولى مساء الخميس، أقيم التسجيل المسبق لليلة الموسيقى في وقتٍ مبكر من الفجر.
بطبيعة الحال، كان الصباح الباكر من منتصف إلى أواخر أكتوبر باردًا جدًا.
"لا تدفعني!"
'…الطقس بارد!'
تذمرت معجبة كيم رايبين ودخلت إلى موقع التسجيل المسبق. المقال الذي فحصته في وقت سابق لا يزال عالقًا في رأسها.
'...قام بارك مونداي بصبغ شعره بالأشقر مرة أخرى؟'
جيد… لا، كان ذلك فقط لأن بارك مونداي بدا أفضل بشعر أشقر.
بعد مباراة الفريق الثانية، أصبحت قلقة سرًا بشأن بارك مونداي، كما تدخل أحيانًا إلى موقع معجبي بارك مونداي للتحقق من اخباره.
حتى عندما انتقده أحد معارفها على SNS، كانت معجبة كيم رايبين وبارك مونداي تشتمه سرًا.
- أرأيتم غوميو وهو ينتبه لرايبين؟ بيع القصص لكبار السن والفوز بالمركز الأول. لا يوجد شباب هنا
┘مع ذلك، غوميو مفيد له مع الطائر الكبير تشي، ستصبح الأمور سياسية فقط لرايبين
...كانت أغلب الآراء كهذه. بالمناسبة، كان الطائر الكبير لقبًا تم تغييره إلى أقصى الحدود لمنع بحث سيجين الكبير.
ومع ذلك، كانت لا تزال تنكر وجود مشاعر تتجاوز الإنطباع الإيجابي إتجاه بارك مونداي.
'...دعنا نشاهد الأداء فقط!'
سرعان ما تخلصت من أفكارها وسحبت عصا المعجبين. كان تكوين الحصول على عصا شارالا السحرية عندما تمت إزالة الأسطوانة السوداء مضحكًا بصراحة.
'عصا المعجبين جميلة.'
بينما كان المشجعون ينتظرون بأعواد الضوء الخاصة بهم، خرج تيستار من عبر المسرح.
"مرحبًا!"
"مرحبًا لوفيوير!"
رن هتافات تصم الآذان عبر استوديو التسجيل.
"هل أنتم متعبون؟ شكرًا جزيلًا على حضوركم."
"أجل!"
"لا، أنا لست متعبة!"
لقد كانت فوضى، حيث تراوحت ردود أفعال الناس من الصادقة إلى اللطيفة لكن الجو نفسه كان ممتعًا لِذا ضحك الجميع.
ظهرت على أعضاء تيستار علامات التوتر، لكنهم تحدثوا جيدًا بشكلٍ عام…
فوق هذا، ملابسهم رائعة.
'ما هذا…!'
في ملابسهم الشتوية، كان أعضاء تيستار يرتدون دعائم تيشوير بدلًا من السترات.
»ديانا: هاد ستايل اكنبوا techwear بقوقل وشوفوه
ارتفعت الصورة الظلية للإكسسوار المصنوع من الجلد الأسود والبلاستيك والمعدن فوق زي الطالب والسراويل، وهي مناسبة تمامًا.
'ظننتُ أن الجو سيكون مختلفًا عن الأغنية الرئيسية… علمتُ ذلك!'
لكن هذا لا يزال صادمًا لأنها لم تتوقع أن الأمر سيكون أكثر جدية من صورة المفهوم.
بالإضافة إلى ذلك، أصبح شعر كيم رايبين أطول قليلًا تاركًا نصف فروة رأسه مكشوفة.
'نصف بانغ!'
لقد أحبت حقًا حقيقة أنهم يتركون شعورًا خطيرًا بدلًا من كونهم فتيان سيئين!
أرادت حقًا التعبير عن حماسها عبر ضرب شيءٍ ما بعصا المعجبين الخاصة بِها لكنها تحملت الأمر لأن هناك الكثير من الناس هنا.
وفي تلك اللحظة، لفت انتباهها بارك مونداي الذي كان يقف بعيدًا قليلًا عن كيم رايبين.
"…!!"
وسيمان للغاية؟!
لِمَ أنتما وسيمان للغاية؟ نظرت إلى بارك مونداي وهي تشك بأعينها.
على الرغم من أن بارك مونداي كان عصريًا وجذابًا ووسيمًا بشكلٍ موضوعي… إلا أنه لم يكن رجلًا وسيمًا جعلها معجبة به في اللحظة التي رأته فيها.
لكن لسببٍ ما، بدا هكذا اليوم!
'أهذا بسبب شعره الأشقر البلاتيني؟!'
امتلك يارك مونداي شعرًا أشقرًا بلاتينيًا والذي بدا وكأن لا لون له تقريبًا.
وقد شعرت أنه يناسبه كثيرًا دون معرفة السبب.
'أحصلتَ على جراحة تجميلية؟'
اشتبهت لفترة وجيزة، لكنها لم تستطع تحديد الاختلاف في الميزات.
ثم سمعت صوت شخصان يهمسان بصوتٍ خافت بجانبها.
"سمعتُ أنهم قد غيروا الصالون…"
"لا بدهم من أنهم قد غيروه إلى واحد أفضل من السابق، إذ يبدو الأطفال وكأنهم ازدادوا وسامةً."
"…"
'اه، إذًا هذا ما حدث.'
فهِمت الوضع بسرعة.
لم تكن تعرف هويتهم، لكن من الواضح أنهما خبراء.
في الوقت الحالي، أنهى أعضاء تيستار ترحيبهم القصير وحديثهم الصغير مع المعجبين، ثم اصطفوا استعدادًا للأداء.
عندما قام أعضاء تيستار بالإلتفات وبدأ كل منهم بإتخاذ وضعية البداية، قامت بهز عصا المعجبين بحماس، ثم لاحظت الأمر.
'اه، غلاف عصا المعجبين…'
بالتفكير بالأمر، أخبروها عندما دخلت ألا تقوم بإزالة الأسطوانة السوداء.
'أأنتم تخبرونني أن أقوم بتشجيعهم هكذا؟'
عندما نظرت إلى العصا السوداء بتردد، تم تشغيل عصا الضوء بواسطة وحدة تحكم مركزية متصلة عبر البلوتوث.
ثم لفّت كتابات مضيئة مألوفة نفسها حول الشكل الأسطواني أثناء تنشيطها.
"…!"
شعرت أن الضوء بالداخل كان يتسرب، لكن لسببٍ ما، ذكّرها ذلك بعلامة النيون.
"يا الهي."
لم تكن مهتمة بهذه الأسطوانة ولم تكن
تعرف شيئًا عنها، لِذا فوجئت عند حدوث هذا.
ومع ذلك، كان معظم المشجعين يحدقون في المسرح، ربما قاموا بتشغيلها مسبقًا في منازلهم.
'اه!'
سرعان ما أدارت عينيها إلى المسرح أيضًا. لم تستطع إضاعة وقتها على هذا.
في تلك اللحظة، انطفأت الأضواء في الإستوديو.
وبدأت مقدمة مكثفة على المسرح.
***
تابعوا حسابي على الإنستا انزل فيه كوميك: i8xs_1