الترفيه.
لقد كان جدولًا لا مفر منه بالنسبة للأيدولز الذين كانت أنشطتهم تسير على الطريق الصحيح وحققت نتائج.
في الآونة الأخيرة، انخفضت شعبية الآيدولز أنفسهم كثيرًا، لذلك قال البعض إنه كان من الصعب اللحاق ببرنامج متنوع حتى لو كان لديك درجات جيدة، لكن فرقة تيستار لم تندرج تحت هذه الفئة.
لأننا كنا في برنامج المنوعات رقم واحد العام الماضي، برنامج شركة أسهم الأيدول.
إذا كان لديك بعض الإهتمام بصناعة الترفيه، فمن المؤكد أنكَ قد رأيتَ وجوه وأسماء الأعضاء الذين كانوا أفضل المشاركين في برنامج شركة أسهم الأيدول ولو لمرة واحدة على الأقل، حتى لو لم تكن تعرف فرقة تيستار.
كان من المفترض أن تثبت أنشطة العام الماضي أدائنا، وكنتُ أعلم أننا تلقينا الكثير من العروض الترفيهية في هذه العودة.
وبفضل هذا، تمكنتُ من إعداد جدول الترفيه المناسب الذي أردته.
"هل أنتَ متوتر~؟"
"قليلًا."
ابتسم سيجين الكبير.
"مهلًا، أنا أيضًا!"
كانت عيناه تحترقان بطموح كبير جدًا بالنسبة لشخصٍ متوتر.
'هذا ليس غريبًا بالنسبة لشخصٍ مثله.'
العضوان الوحيدان اللذان توجها إلى موقع التصوير هما أنا وسيجين الكبير.
وذلك لأن شكل البرنامج المتنوع لم يسمح للمجموعة بأكملها بالمشاركة، لذلك تم تقديم العرض من خلال عدة مناقشات وفزنا نحن الإثنان.
كانت هذه هي المرة الأولى تقريبًا التي ينضم فيها أحد الأعضاء بشكلٍ فردي إلى برنامج متنوع مثل هذا. كما أن سيجين الكبير لن يفوت أبدًا فرصة الإستئناف كفرد.
'هل كان أداء الوحدة ناجحًا؟'
حسنًا، لم يكن الأمر سيئًا على أي حال.
"أنت تعرف حتى لو لم أخبرك، أليس كذلك؟ قُل مرحبًا عند وصولك إلى هناك~"
"حسنًا!"
"أجل."
عندما أومأنا برؤوسنا بشكلٍ مطيع لكلمات المدير، قمنا أولًا بتحية طاقم العمل بمجرد وصولنا.
"مرحبًا!"
كانت فرقتنا موجودة منذ عامين فقط، لذلك كنت أتوقع ذلك، ولكن لم يكن هناك أحد أصغر منا حقًا.
لكن لم يتجاهلنا أحد.
"أوه~ تيستار!"
لأن شعبيتنا ودرجاتنا كانت مؤكدة.
'كما هو متوقع، الإرتفاع المستمر هو الحل.'
ومع ذلك، فإن حقيقة قيام سيجين الكبير بتبادل الأرقام مع ثلاثة ممثلين في لحظة كان إنجازًا نادرًا حقًا.
وفي غرفة الإنتظار، وجدتُ وجهًا كان موضع ترحيب كبير.
"شهقة! سونباي-نيم~!"
"آه، أنا سعيد لرؤية كلاكما."
لقد كانت يونغرين، الأيدول الأنثوية التي عملت كممثلة في برنامج شركة أسهم الأيدول.
"لقد كنتُ أستمع إلى أخباركم. من الجميل أن ألتقي بكم هكذا. أتمنى أن يرى الآخرون ذلك أيضًا.
قالت يونغرين بعض كلمات الإحترام وأضافت مازحةً.
"سوف أقوم بإصدار ألبوم منفرد هذا العام، لذلك دعونا لا نتداخل."
»ديانا: يعني ما يتم إصدار البوماتهم مع بعض وتصير في مشاحنات هادئة وصامتة بينهم بالبرامج الموسيقية.
...لقد تذكرتُ فجأة كابوس الإضطرار إلى التزامن مع VTIC في بداية مسيرتنا.
"هاها! هذا مخيف، علينا تأجيله يا سونباي-نيم."
"أنا أتطلع حقًا إلى الألبوم."
"شكرًا لكم."
ابتسمت يونغرين قليلًا وأومأت برأسها.
وبجانبها أمم... كان هناك شخص غير متوقع.
لقد كانت المرة الأولى التي نلتقي فيها، ولكن بمجرد أن انتهينا من تحياتنا، نظرت إلي بسعادة.
"مونداي-تشي، أليس كذلك؟ يا الهي، أنت تبدو هكذا! دعنا نقوم بعمل جيد في جلسة التصوير اليوم~."
لقد كانت... عضوة في مالانغ دالكوم.
كانت فرقة الفتيات مالانغ دالكوم هي المغنية الأصلية لأغنية <بوب☆كون>، التي رقصتُ عليها في تقييم التصنيف الأول، وأغنية <إلى عالمٍ جديد> والتي قمتُ بتغييرها إلى مفهوم الهالوين قبل مباراة الفريق الأول.
»ديانا: يلي بده يرجع يشوف أداء الأغنية الثانية يشوف الفصل 13 بالمانهوا.
والشخص الذي التقيت به الآن... ممم، كانت العضوة الوحيدة في مالانغ دالكوم التي كانت نشطة كممثلة مشهورة.
على أية حال، كان ذلك يعني أنها كانت كبيرة من حيث السنوات، لذلك أحنيتُ رأسي.
"إنني أتطلع إلى تعاونكم الكريم..."
'انتظر لحظة.'
بالتفكير في الأمر، كان الجميع يعلم أنني من محبي مالانغ دالكوم.
'هل هي أيضًا تعتقد أنني معجب؟'
من المؤكد، سألت عضو مالانغ دالكوم بإبتسامة.
"مرحبًا، أي من أعضائنا أنتَ معجب بها؟ لقد قمنا برهان صغير فيما بيننا."
لم يكن هناك سوى إجابة واحدة لهذا.
"...بالطبع، أنا معجب بكم جميعًا."
"مهلًا، أنتَ لستَ معجبي، أليس كذلك؟ أنتَ جيد في الهروب من هذا يا مونداي-تشي! "
ضحكت عضوة مالانغ دالكوم بصوتٍ عالٍ وضربت فخذي.
'إنها مثل معاملة ابن عم أو أخ أصغر.'
ربما أنا... يبدو أنني طورتُ صداقة من طرف واحد لأنني رقصتُ على بوب كون كثيرًا.
"بالطبع أنا أمزح! استمتعنا كثيرًا لأول مرة منذ فترة بفضل مونداي-تشي، شكرًا لكَ. دعنا نقوم بعملٍ جيد في جلسة التصوير اليوم!
"…شكرًا لكِ."
بهذا المعدل، سأحصل على قرص مضغوط موقع من مالانغ دالكوم.
على أية حال، كان من الجيد رؤية الأشخاص الذين تربطنا بهم علاقات بين الممثلين.
'من الجيد أن يتم تحرير القصص هنا وهناك.'
بدلًا من أن يكون هناك أعضاء لا يعرفون بعضهم البعض على الإطلاق، كان من الأفضل جمعنا معًا والحصول على المزيد من اللقطات.
كانت هناك فجوة عمرية كبيرة بيننا، لذلك كانت احتمالية الحصول على تحرير البث غير الضروري على الطراز القديم منخفضة.
'ومع ذلك، من المريح أكثر أن تكون من نفس الجنس.'
لسوء الحظ، من بين بقية الممثلين، لم أرَ أي شخص آخر لديه أنشطة أو معارف متداخلة.
…لقد اعتقدتُ ذلك حتى هذه اللحظة.
ربما لأن جداول أعمالهم كانت مزدحمة للغاية، بالكاد تمكن بعضهم من الوصول قبل التصوير مباشرة.
"مرحبًا~"
كان هناك عضوين من VTIC.
'سحقًا.'
لِمَ هؤلاء الأوغاد هنا؟
إذا ظهروا في مجموعة، لكان ذلك على مستوى تنظيم ميزة خاصة حتى لو كان ذلك يعني تغيير شكل البرنامج المتنوع، لكن لماذا كان عليهم الظهور عندما لم يكونوا حتى في منتصف النشاط؟
في تلك اللحظة، قام سيجين الكبير الذي جاء مرتديًا ميكروفونًا، بالنقر على ظهري والهمس.
"مهلًا، ليتي يقومون بعملٍ جيد."
"ليتي؟"
ليتي للترفيه. وكالة VTIC ومالانغ دالكوم.
أشار سيجين الكبير بعينيه. كان يشير إلى الممثلين الذين حصل على أرقامهم.
"هناك مجموعة من الممثلين، مالانغ دالكوم... إنه فريق الفيلم الأول لسوهيون سونباي-نيم."
"...!"
"إنهم من نفس الوكالة. لا بد من أنهم قد وافقوا على الظهور كمجموعة عن طريق إدخال VTIC.
…هل خرج طاقم العمل كمجموعة للترويج للفيلم؟
وبفضل ذلك، يبدو أن عضوي VTIC اللذين كانا في فترة استراحة قد خرجا شخصيًا.
لقد امتلكوا أيضًا أسهم الشركة، لذلك كان من الطبيعي أن يكونوا كرماء في الترويج للمشاهير الذين ينتمون إلى نفس الشركة.
ابتسم سيجين الكبير قليلًا.
"ولكن هل أنتَ بخير يا مونداي؟"
"لماذا؟"
"أنا لا أرى سونباي-نيم المسؤول عن الحياة الإجتماعية لمونداي~"
"..."
يبدو أنه لاحظ أنني غير مرتاح مع تشونغريو.
حسنًا، ربما كان يخمن فقط: "أعتقد أنه لقيط أكثر مما كنت أعتقد".
ابتسمتُ وهززتُ رأسي.
"لا، هذا لا يهم حقًا."
"أوه، هل هذا صحيح؟"
هذا صحيح.
لن يحطم تشونغريو رأسي بمطرقة على الفور في هذه المجموعة المزدحمة.
كان الأمر مجرد... مقابلة مثل هذا الشخص المجنون سيكون أمرًا متعبًا ومزعجًا.
'لا يهم ما إذا كان هنا أم لا.'
كانت المشكلة... هي حقيقة ظهور مركز VTIC نفسه. كان لدينا نفس مركز الصبي الأيدول، ولكن كان هناك اختلاف في المستوى.
لقد تحدثتُ بصراحة.
"أنا قلق بشأن كمية اللقطات."
"هاه؟"
انفجر سيجين الكبير ضاحكًا.
"مهلًا، مونداي قلق بشأن كمية لقطات العروض الترفيهية! لكن لا تقلق كثيرًا~"
"...؟"
أخفض سيجين الكبير صوته وهمس.
"هذان السونباي-نيمز لا يتحدثان حقًا في البرامج الترفيهية."
"...!!"
"لا بد من أنهم قد أُرسلوا على عجل. حسنًا، ألا تعتقد أنهم سيفعلون ذلك بإعتدال ثم يغادرون؟"
هذا يعني أنهم أعضاء لم يكن لديهم الكثير من الإهتمام بالترفيه، لذلك لن يكونوا متحمسين جدًا.
لأكون صادقًا، لقد تأثرت قليلًا.
'عقل هذا اللقيط يعمل بشكلٍ جيد حقًا.'
لقد كان شخصًا جيدًا في جمع المعلومات واكتشافها.
قمتُ بالإيماء.
"لا بد لي من العمل بجدية أكبر."
"سأبذل قصارى جهدي."
لقد تبادلنا الضربات النادرة غير الضرورية.
تم تشغيل الميكروفون، وسرعان ما بدأ التصوير.
***
”يوم السبت المثير! نحن ندعوكم إلى متعة ليالي نهاية الأسبوع، <حفلة السبت>!
"هذا رائع!"
<حفلة السبت> كان عرضًا متنوعًا متكاملًا استضافه مذيع وطني.
كما يمكنك أن تتخيل من الإسم، كان برنامجًا مملًا للغاية، لكنه انتهى في أواخر العقد الأول من القرن الحادي والعشرين وتم إحياؤه قبل بضع سنوات بسبب جنون الرجعية.
برنامج ذو تقييمات عالية بدأ يوم السبت الساعة 8:50 مساءً، على التلفزيون العام.
بإختصار، لقد كان عرضًا ترفيهيًا يحظى بشعبية كبيرة.
لم يكن هناك ضيوف غير ضروريين للعائلة ويمكنهم إظهار الشخصيات بطريقة ممتعة ومؤثرة من خلال بعض المشاهد فقط.
كان لديه كل العناصر التي كنتُ أبحث عنها.
لكن... كان من الضروري أن أتخلى عن ثقتي بنفسي.
لأن المفهوم يتطلب المقاومة.
دودومتس، دودومتس!
في الوقت الحالي، كان مقدم البرنامج يقوم بدور DJ في حجرة DJ ذات طراز الثمانينات، وهو يهز شعره القصير.
بدا جيدًا حقًا في ذلك. كانت احترافيته رائعة.
"مفهوم حفلة اليوم؟ <قلب واحد وجسدان>!
الكلمات التي تم التنويه عنها مسبقًا قد ظهرت.
"حصريًا~ مسرح اليوم حيث يمكن فقط للأشخاص ذوي المظهر المتشابه، الأشخاص المتشابهين في الحفلة الدخول! يرجى الحضور الآن يا أعضاء حفلتنا! "
وبفضل هذا، قمتُ بمطابقة شعري وملابسي مع سيجين الكبير.
بالمناسبة، ربما على دراية بهذا المفهوم، كانت إحدى مجموعات الأعضاء التي فكرت بها الشركة لهذا العرض المتنوع هي ثنائي "باي سيجين وسيجين الكبير".
بالطبع، بفضل الإهانات العدوانية لباي سيجين، فشلت الفكرة حتى قبل أن يتمكنوا من مناقشتها.
"دورنا الآن."
"أجل."
لقد حان الوقت بالنسبة لي ولسيجين الكبير للظهور في موقع التصوير.
[الأشخاص الذين سيدخلون الحفلة هذه المرة، همم... أوه~ صغار جدًا! وسيمون جدًا!]
ومع المقدمة المذهلة التي قدمها المذيع، كنا سنصعد إلى المسرح ونؤدي رقصة قمنا بإعدادها.
كان هذا بسبب أن مقدم البرنامج... طوال رقصة الفنانين، أعاد إنتاج تعليقات ترفيهية مبتذلة كانت شائعة مثل الميمز في الماضي.
[سحر الرقص! ارتفاع الأسهم! لقد نزل نجما تيستار اللامعان إلى الأرض!]
يبدو أن النقطة المضحكة هي أن أعضاء فريق العمل انهاروا لأنهم لم يتمكنوا من تحمل الكلمات التي ترددت عبر الميكروفون في المكان.
لكنني لم أعتقد أن انهياري أو انهيار سيجين الكبير سيكون أمرًا مسليًا. ربما سيكون الأمر مختلفًا إذا كان ريو تشونغ وو وسيون اهيون هم من حضروا.
لذلك قررتُ أن أفعل ذلك في الإتجاه المعاكس.
لقد حاصرنا أنا وسيجين الكبير خلسة كشك الدي جي أثناء الرقص.
"...؟!"
كان منظم الحفل مرتبكًا بعض الشيء.
"رائع، أنتَ أفضل مقدم برامج وطني!"
"سأريكم ما هي الإستضافة! إنه المضيف!"
"حضور لا يمكن حتى للكشك أن يحصره! نور يحيط بالبلاد كلها!"
“الحكم مساء السبت. هذا كلام رجلٍ عظيم!
"الشخص الوحيد الذي يمكنه التقاط الإثارة والضحك في نفس الوقت هو الشخص الجالس على مقعد الدي جي!"
[لا…!]
لقد كان منظم الحفل هو الذي انهار بدلًا من ذلك.
في البداية، بدا محرجًا للغاية، لكن يبدو أنه كان يطابق نغماتنا قليلًا.
'شكرًا لله.'
لقد شعرتُ بالإرتياح لأنني لم أضطر إلى قول أي شيء أسوأ.
ومع ذلك، ضحك سيجين الكبير بجانبي وألقى كل التعليقات المتبقية.
"ينقسم تاريخ الترفيه الكوري إلى ما قبل تشوي هوسو وبعده. إنه معيار الترفيه!"
"..."
وهكذا انتهى أداء الرقص.
أوقف المقدم الذي عاد إلى رشده ضحكته وترك تعليقًا رائعًا في النهاية.
"الإستيلاء على المسرح بمجرد دخولهم! هذا هو الترفيه! العاطفة والروح والحب والسلام!
"شكرًا لك!"
نزلتُ أنا وسيجين الكبير عن المسرح.
'…تنهد.'
بادئ ذي بدء... لقد فعلتُ كل ما كنتُ أهدف إليه في هذا الجزء. حتى الموظفين كانوا يضحكون، لِذا كان التأثير جيدًا.
ومع ذلك، بمجرد أن جلستُ على الكرسي المخصص للممثلين، جاء الألم.
كنتُ مصممًا أيضًا على الإستعداد للبث قبل الظهور، ولكن كان من المدهش كيف يمكن للعروض الترفيهية أن تختبر مقاومة الشخص.
'هناك الكثير من الأشخاص… الذين استهدفوا هذا التنسيق.'
لم أستطع أن أصدق ذلك، لكن التقييمات لم تكذب.
'دعونا فقط نقوم برد فعل.'
لقد قدمتُ جولة كبيرة من التصفيق لأعضاء VTIC الذين اعتلوا المسرح أخيرًا.
كما قال سيجين الكبير، يبدو أنه لم يكن لديهم نوايا خاصة في هذا العرض المتنوع ولم يجهزوا أي شيء كبير.
"المظهر السماوي الجميل!"
بعد ظهور جميع أعضاء فريق العمل الـ12، بدأ البرنامج بشكل جدي.
"في الواقع، سبب إقامة هذه الحفلة اليوم هو... العثور على المزيف!"
"لا، أليس من الغريب أن يكون لدينا أشخاص بمظهر مماثل؟ يجب على المرء أن يكون شخص مشابه! هناك شخص وهمي! "
…مع هذا المفهوم، كل ما سمعته هو أنه كان على النجوم المشاركين أن ينفصلوا ويخوضوا مباراة جماعية بنسبة 6:6.
"الشخص الحاسم الذي جعل الفريق يخسر! هذا الشخص... سيتم معاقبته!"
وعندما تم اختيار الشخص الذي حصل على العقوبة في المباراة الأولى، تم الكشف عن نيته الحقيقية.
"هاه؟ لماذا لا يظهر زوهو-تشي الخاص بنا، الذي دخل معنا؟"
"ن-نعم؟"
"نظرًا لأنكما تمتلكان نفس الجسد، يجب أن تُعاقبا معًا~ أنتَ مشابه له! ولهذا السبب يُسمى <قلب واحد وجسدين>!
"...!!"
هذا صحيح.
عندما تم إصدار العقوبة، تمت معاقبة شبيه ذلك الشخص في الفريق المنافس أيضًا.
"لا، يا إلهي!"
"إذًا لا ينبغي لي أن أهدف إلى هذا الجانب؟"
"لا، فوز الفريق مهم! دعونا فقط نحصل على العقوبة~"
والمثير للدهشة أنه لم يتم تنبيه أحد، لذلك كان طاقم الممثلين متفاجئين حقًا.
في الفجوة بين كل الهمسات، قمتُ بالتواصل البصري مع سيجين الكبير.
'دعنا نحصل على العقوبة.'
'حسنًا.'
في المواقف الحرجة مثل الحصول على عقوبة، ستكون ردة فعلنا جيدة لإختيار شخصياتنا. كان علي أن أتحمل العقوبة مهما حدث.
"عقوبة مباراة الفريق هذه هي... قنبلة بالون الماء!"
"شهقة!"
هممم، الحصول على هذا القدر كان جيدًا.
ولكن عندما أتيحت الفرصة، دخلنا في فترة انقطاع.
كان هناك موقف واحد لواحد متبقي في مباراة الفريق هذه، كرة مراوغة الكرة.
تتكون التشكيلة مني ومن أعضاء VTIC.
وفي تلك اللحظة، أمسك العضو الوحيد المتبقي من VTIC في جانب الخصم بالكرة.
'آخر شخص يتم إقصاؤه سيحصل على العقوبة.'
نظرًا لطبيعة هذا البرنامج، كنتُ سأفعل ذلك بنسبة 100% لجعله مضحكًا.
'آه، سبب هزيمتكَ هو لأنك لم تتمكن من الفوز على الرغم من أنك بقيت حتى النهاية~'
ربما سيقولون شيئًا كهذا. كان هناك الكثير من السجلات.
'سيكون من الجيد أن نتعرض للضرب هنا.'
كنتُ على استعداد لتلقي الضربة من الكرة.
"انتهى!"
"أضربه!"
لكن عضو VTIC من جانب الخصم بدأ بفعل شيء جنوني.
نظر إلي بعيون غامضة، وبينما كان يتظاهر برمي الكرة، داس على الذهبية وتم إقصائه.
"...؟؟"
"أُووبس! لقد ارتكبتُ خطأ!"
'ما هذا؟'
ماذا يفعل هذا اللقيط بحق الجحيم؟
حتى أنه غمز وأشار إلي عندما التقت أعيننا.
لقد بدا وكأنه طالب في المدرسة الثانوية قام بتغطية الطالب الجديد في عرضٍ تقديمي.
'ما هذا بحق؟'
***
تابعوا حسابي على الإنستا انزل فيه كوميك: i8xs_1
اللهم أغث إخواننا في غزة وكن لهم ناصرًا ومعينًا وحافظًا وظهيرًا.
لا تنسوا الدعاء لفلسطين وغزة ♡