كان العنف المدرسي في صناعة الآيدولز فضيحة لم يكن لها إجابة حقيقية. البيانات المتراكمة من الحوادث الماضية التي وقعت حتى الآن تثبت ذلك.
انتهى الأمر ، خاصة عندما تم إدخال التنمر أو العنف الجسدي في القائمة. لم أر أبدًا أي طريقة أخرى نجحت بخلاف مجرد الاستقالة والذهاب إلى الجيش.
ولكن لكي يحدث ذلك لمشارك من نفس الفريق؟
"... دعونا نتحقق أولاً."
لقد نقرت على المنشور الأول. في غضون ذلك ، تراكمت المزيد من التعليقات.
==========================
[المركز الثالث! تم اتهام آيدول إنك كيون سيجين بالتمر والعنف المدرسي] (425)]
: انتظر ، انتظر ، أنا أكتب هذا لأنني أشعر أنني سأموت إذا لم أفعل
المشارك لي سيجين من <إعادة إدراجه! أيدول إنك> ، الملقب كيون سيجين ، قام بتخويف الناس طوال دراسته في مدرسة تشيونغسول الثانوية.
رأيت مقالات منشورة على الإنترنت تقول إنه يبدو وكأنه طالب نموذجي يرشح نفسه لانتخاب رئيس مجلس الطلاب في المدرسة الثانوية ، كنت مستاءً للغاية لدرجة أنني لم أستطع النوم.
كان لي سيجين يشرب الخمر ويدخن منذ المدرسة الإعدادية ، وقام بتخويفي من خلال التسكع مع مجموعة من الأشخاص الذين يتظاهرون بأنهم طيبون.
…….
==========================
أصرّت الكتابات الطويلة التي تلت ذلك على انكي ن سيجين كان متنمر في المدرسة.
تم تفصيل وصف التنمر الفردي وحتى تضمن أمثلة مفصلة. للوهلة الأولى ، بدا الأمر مقنعًا حتى بالنسبة لي.
"هذه ليست مجرد شائعة عدوانية تم استخدامها مرة واحدة."
سواء كان ذلك صحيحًا أم لا ، فقد كان منشورًا متعمدًا. حتى أنهم أرفقوا صورة في الأسفل.
ألبوم التخرج من المدرسة الثانوية للمؤلف.
وكانت صورة لـ كيون سيجين مع سيجارة على إصبعه.
تم إضافة هذا النص أسفل الصورة.
==========================
[لدي الكثير من الصور الأخرى. إذا فهمت الموقف ، استقل الآن. لا أعرف شيئًا آخر ، لكن لا يمكنني تحمل رجل مثله كآيدول.]
==========================
"... حتى لو لم يكن ذلك حقيقيًا ، فبمجرد بدأ الاشاعة ، يصعب إزالتها ، بل إنهم قد قاموا بتحميل صورة."
في أحد برامج الاختبار ، كان الأمر بمثابة حكم بالإعدام تقريبًا. وكان ذلك خبرًا سيئًا للغاية بالنسبة للفريق.
حتى لو نجا كيون سيجين ، فقد انتهى تحرير الفريق ، وحتى إذا استقال ، فسيكون الأمر جحيمًا. من توزيع الأجزاء إلى الحركة ، سيتعين علينا التدرب من الصفر مرة أخرى.
"..."
تنهدت ورفعت رأسي.
"دعونا نتحقق أولاً".
"لقد قرأت للتو هذه المادة."
"..."
كان هناك صمت شديد.
لم يسأل أحد عما يجري.
"يبدو أن الجميع رأوها أيضًا."
خفض كيون سيجين رأسه بصمت إلى شاشة الهاتف الذكي.
"هل أنت متأكد من أن هذه الصورة هي أنت؟"
"…لا أعلم."
تمتم كيون سيجين بصوت مذهول.
"لم ألتقط صورة لأي شيء كهذا من قبل ..."
لكن لا يمكنك الجزم بذلك.
سألت مرة أخرى.
"هل تدخن؟"
"في الحقيقة ، عندما كنت طالب في المدرسة الثانوية ... دخنت قليلاً.... لكنني توقفت على الفور ولم أفعل شيئًا كهذا أبدًا على محمل الجد ، لماذا أفعل هذا في المدرسة ... "
أغلق كيون سيجين ، الذي كان صوته يعلو أكثر فأكثر ، فمه كما لو كان مختنقًا. ثم خفض عينيه إلى الهاتف الذكي مرة أخرى.
"أنت لا تقرأ التعليقات".
كان من الواضح أن التعليقات ستكون رهيبة. لاحظ gold1 الموقف وسرعان ما أوقفه.
"هاي ،لا تنظر إليها فقط قم بإيقاف تشغيل هاتفك... أطفئه!."
"... لا بد لي من رؤيتها...لكن ... لا ، لقد انتهى الأمر بالفعل ".
وضع كيون سيجين هاتفه الذكي. كانت اليد التي أنزلها ترتجف.
"بصراحة ، حتى أنني لن أصدق نفسي أيضًا. لقد دخنت ، لكنني لم ألتقط صورة قط ، وإذا قلت إن كل شيء ما عدا السجائر كذبة ... فهذا غير مقنع ".
أثناء حديثه ، كان كيون سيجين أكثر هدوءًا. لا ، بدلاً من التهدئته… لقد قرر الاستقاله بالفعل.
"... لن يثق بي الناس ، أليس كذلك؟"
"..."
مع الصورة المرفقة ، يبدو أن قلب الوضع رأساً على عقب أمر صعب.
بصرف النظر عن ذلك ، بدا كيون سيجين مستاءً من معاملته بشكل غير عادل. بالإضافة إلى ذلك ، كان الإجراء الموضح في منشور الاتهام مختلفًا تمامًا عن موقف كيون سيجين.
"انطلاقا من شخصيته ... حتى لو كان يتنمر على شخص ما ، لا أعتقد أنه من النوع الذي يجعلهم يتركون ضغينة ضده."
ألن يكون من الممكن له أن يتلاعب بالموقف بذكاء حتى لا يعرفوا حتى أنهم يتعرضون للتنمر ويجعلهم يعانون من أفعاله؟
لم يكن ذلك النوع من الرجال الذين يشوهون الناس بهذه الطريقة.
لكن هذا كان مجرد تخمين. لم نكن نعرف بعضنا البعض لفترة طويلة ، لذلك لم أستطع القفز إلى الاستنتاجات. لأن البشر لهم أوجه عديدة.
ألا توجد حالات كثيرة يكون فيها شخص ما رئيسًا متعجرفًا تافهًا ولكن يمكن الاعتماد عليه كأب لابنه؟
"..."
بعد التفكير لفترة ، قمت بتشغيل شاشة الهاتف الذكي مرة أخرى. وبدأت في قراءة جميع الاتهامات الموجهة إلى كيون سيجين منذ البداية.
في غضون ذلك ، بدأ كيون سيجين وأعضاء الفريق في النضال من اليأس والحزن.
تمتم كيون سيجين بصوت منخفض.
"أنا ... سأستقيل غدًا."
"... !!"
"هاي ، انتظر دقيقة."
"أ-أهدئ…"
"لقد فعلت ما يكفي بالفعل.. صحيح أنني دخنت ... إذا واصلت الصمود هنا ، أعتقد أن الاشاعات ستزداد ".
بدا كيون سيجين وكأنه كان يكافح للحفاظ على صوته واضحًا.
"لا بأس يا رفاق ، سأحاول توضيح الأمر بعد استقالتي... إذن ألا يمكنني الترسيم في غضون عام أو نحو ذلك؟ إنه افضل قليلاً من الموقف الحالي... بصراحه انا حقاً لا أتذكر التقاط تلك الصورة ، لكنها انتشرت ، لذا فهي مخيفة بعض الشيء ".
"..."
قال كيون سيجين ، الذي كان دائمًا متفائلاً ، لذلك يبدو أن أعضاء الفريق الآخرين غير قادرين على قول أي شيء.
رددت ، وما زلت أحدق في هاتفي.
"لا أعتقد أنها فكرة جيدة."
"…لماذا؟"
"الشخص الذي نشر هذا كتب ،" إذا فهمت الموقف ، فأستقل الآن. "إذا استقلت الآن ، ستصبح هذه الكلمات حقائق ثابتة".
لم يكن هذا من أعمالي حقًا ، ولكن بينما واصلت الإجابة ، بدا أن غضب كيون سيجين يتصاعد تدريجيًا.
"توقف عن ذلك. سيجعلني أشعر بالسوء فقط. حتى لو دحضتها في هذه الحالة ، فإن النتيجة واحدة ".
"يبدو أن لدى صاحب الاتهام لديه مهارات جيدة".
"ماذا؟"
التقطت هاتفي الذكي وقلبت الشاشة.
على الشاشة ، تم تكبير آخر صورة مدرجة في منشور الاتهام.
"هذا تم تعديله بالفوتوشوب."
"... !!"
سوف تخرج عينيك. توقف عن الاستغراب.
في الواقع ، إذا كان قد فكر في الأمر بهدوء ، لكان قد خمن أنه تم التقاط الصور أولاً ، لكن أعتقد أنه لم يستطع لأنه كان خائفًا.
لقد سلمت هاتفي الذكي إلى كيون سيجين وأشرت إلى الجزء الواضح من الصورة على الشاشة بإصبعي السبابة.
أولاً ، اليد التي تمسك السيجارة.
"هنا ، إذا قمت بتكبير برنامج التصميم…. البكسل مكسور قليلاً. أعتقد أنهم خفضوا الجودة عن قصد ، لكن بعض النقاط لا تزال واضحة ".
والسجائر.
"السجائر فقط لا تتناسب مع السطوع. بالنظر إلى قيمة تعرض الضوء لهذه الصورة ، يجب أن تكون أكثر سطوعًا من هذا ، لكنها تبدو بيضاء جدًا ، لذا قاموا بمحاولة جعلها بنفس مستوى السطوع قليلاً أثناء عملية تعديلها.
كان من السهل على المبتدئين ارتكاب خطأ عند وضع جسم أبيض في صورة. كان صحيحًا أن الأشياء البيضاء كانت بارزة ، لكن لأنها بدت محرجة ، سحقوها.
كان أداء هاتفي الذكي ضعيفًا جدًا لدرجة أنه تم قطعه قليلاً ، ولكن لم تكن هناك مشكلة في هذا التحقق.
"... لم أكن أتوقع أن تفيدني عملية تعديل البيانات بهذا الشكل.
تذكرت الماضي لفترة وجيزة عندما وافقت على طلبات مثل "من فضلك امسح هذا النمط اللعين على ملابسي" وحصلت على رسوم إضافية.
"ك- كيف تعرف هذا؟ هل أنت واثق؟"
"نعم."
نظر كيون سيجين إلى الهاتف الذكي دون أن ينبس ببنت شفة.
صاح gold 1 ببصيص من الأمل.
"يا!! ثم قدم لهم شرحا الآن! انها معدلة فوتوشوب! "
"أوه نعم! عليك تحميله ... "
"لا ، انتظر دقيقة."
يبدو أنه كان رجلاً مشهورًا في الحياة الواقعية ، وكان يجهل فسيولوجيا الإنترنت. شرحت بهدوء.
"لقد بحثت في الأمر أيضًا ، أنا متأكد من أن بعض المعجبين بك أدركوا أنه تم التقاطه بالفوتوشوب."
"آه!"
"إذا انتظرت فقط ، فسيقوم المعجبون ..."
"لا ، أعني ... هذا يعني أنه على الرغم من أنه من الواضح أن بعض الأجزاء معدلة بالفوتوشوب ، إلا أنهم لن يصدقوا ذلك لأنهم يستمتعون بشتمك. سيكونون ساخرين لأن هذا الادعاء يأتي من أشخاص يحبون كيون سيجين ".
"…آه."
قبل أن يتدهور جو الغرفة ، أضفت شرحًا على الفور.
"لذا ابحث عنه."
"ماذا؟"
”الصورة الأصلية. إذا قمت بتحميله مع الأصل ، فلن يتمكنوا من دحض أنه تم تعديله بالصور ".
رؤية أن كيون سيجين في الصورة كان يحدق في العدسة ، فهذا يعني أنه كان يعرف بالفعل وجود الكاميرا.
إذا كان الأمر كذلك ، فمن المحتمل جدًا أن يكون أحد معارفه قد التقط الصورة.
"ومع ذلك ، فمن الخطر الاتصال بأصدقائك في هذه الحالة."
ربما كان الشخص الذي نشر ذلك أحد معارفه.
"بالنظر إلى أن الشخص الذي نشر الاتهام قام بثقة بتحميل هذه الصورة ، فأنا متأكد من أنه ليس لدى الكثير من الأشخاص الصورة الأصلية ..."
لا إنتظار. نظرًا لأنه كان من السهل تحديده ، فقد بدا ذلك غير مرجح.
"حسنًا ، إذا لم يكن الأمر كذلك ..."
كنت عميقًا في التفكير وسألت كيون سيجين .
"عندما تلتقط صورًا مع أشخاص آخرين ، هل تميل إلى حفظها جميعًا؟"
"إذا كنت تقصد الصور التي آكون فيها، نعم."
"حسنًا ، أولاً وقبل كل شيء ... لماذا لا تنظر إلى الألبوم من اليوم الذي التقطت فيه الكثير من الصور لحدث أو تجمع ما؟"
إذا قاموا بتغيير الخلفية بعد اقتصاص كيون سيجين من صورة جماعية تم التقاطها عدة مرات ، كان من المفهوم أنهم سينتصرون لأنه لن يتمكن من العثور على الصورة الأصلية.
"مونداي، ما نوع الأشياء التي فعلتها من قبل؟ هل أنت حقاً مجرد مواطن عادي؟ ألست عميلاً او شئ من هذا القبيل؟ "
"مستحيل."
هراء gold 1 سرعان ما تم تجاوزه.
كان أعضاء الفريق الآخرون يجلسون بالفعل بجوار كيون سيجين ، ويبحثون عن الصورة بأعينهم الكبيرة.
"انظر إلى الصور الجماعية ، وليس الصور الفردية. ربما تم تكبيره ".
"تمام."
كيون سيجين ، الذي عاد بالكاد إلى نبرة صوته المعتادة ، سرعان ما فتح المعرض بهاتفه الذكي.
واستمر وقت البحث المثير للاشمئزاز.
التقط كيون سيجين الكثير من الصور. ظهرت الصور من المدرسة الثانوية إلى ما لا نهاية.
مرت نصف ساعة لكننا لم ننهي السنة الأولى بعد.
"س-سيجين ، لديك الكثير من الأصدقاء."
"... هاها."
يبدو أن حتى سيون آهيون قد ضاق ذرعا من هذا. استمر كيون سيجين بالتقليب بين الصور بضحكة محرجة.
وحين خرجت صورة الفصل الأول من السنة الثانية.
"هيونغ ، هذا!"
"...!"
أشار كيم رابين إلى صورة التي مرت من بين اصابعه. فحص كيون سيجين الصورة بسرعة.
كانت صورة لخمسة أو ستة أشخاص يقفون معًا ويبتسمون للكاميرا. كانت هناك عدة صور لأوضاع مختلفة ، تم التقاطها في نفس المكان ذهابًا وإيابًاَ.
كان كيون سيجين بعيدًا قليلاً في الزاوية. وعندما قمت بتكبير الجزء العلوي من جسده ، كان بإمكاني رؤيته بوضوح.
كانت الصورة في منشور الاتهام.
"... ها."
حنى كيون سيجين رأسه وأطلق الصعداء.
ثم تمتم بصوت مكتئب إلى حد ما.
"... إنها صورة من الحملة الانتخابية."
"همم."
تعال إلى التفكير في الأمر ، في بداية وظيفة الاتهام ، كان هناك شيء يتعلق بالترشح لمنصب رئيس الهيئة الطلابية. لم أكن أعرف من هو ، لكن لا بد أنهم كانوا قلقين بعض الشيء.
"ربما كان يجب أن أخبره بالبحث عن الصورة من ذلك الوقت أولاً."
لكننا وجدناها على أي حال ، فلا بأس بذلك.
"هاف ..."
امتد كيون سيجين للخلف كما لو أن التوتر قد خف. كاد يضرب رأسه بالحائط خلف السرير ، لكن كان من الواضح أنه لا يستطيع أن يهتم بالأمر الآن.
"شكرا للاله. إنه موجود في ألبوم الصور الخاص بي ".
"انت محق."
أومأت.
بجانبه ، تحدث gold1 بقوة.
"حسن! لديك وكالة ، أليس كذلك؟ أرسلها لهم على الفور! اطلب منهم كتابة دحض! "
كانت نصيحة منطقية. نظرًا لأن الأمور قد أصبحت أكبر بالفعل ، سيكون من الأفضل الرد رسميًا بالأدلة.
ومع ذلك ، عادت الاستجابة المهتزة.
"إلى وكالتي؟"
فرك كيون سيجين مؤخرة رقبته بتعبير غامض.
"حسنًا ... هذا قليلاً ..."
"...؟"
كان من المفترض أن تكون وظيفة الوكالة.