كانت الحواجز الفضاء الخاثة بقلعة ملك الظلال تنهار تدريجياً
استغل نيرر هذا و تواصل مع ريمورو
نيرو :" ريمورو سان هل أنت تسمعني؟؟"
ريمورو :" نيرو سان!! أجل أجل أسمعك....يا رجل لقد اقلقتني كثيراً قبل لحظات شعرت أن الممر الروحي بيننا يدمر من جهتك.... مالذي يحدث معك"
أبتسم نيرو :" لا تقلق كل شيء بخير في جهتي لقد أكملت الخطة"
ريمورو :" أوه حقا حسناً هذا رائع اين انت الان "
نيرو :"فل تتجاهل المعلومة الأخير وقل لي أين الجيش السماوي الان و ما هو الوضع معك الان "
ريمورو :" تنهد لم تتغير حقا.... أنهم حالياً فوق سماء تيمبيست لقد جمع بينيمارو جميع قوات تيمبيست حتى وحوش المتاهة"
شرح ريمورو خطته التي تتضمن انه يمثل دور الميت و ان ميليم خانتهم و ذهبت إلى الجانب الاخر و أخيراً اكتشف ريمورو ان يوكي استحوذ على قوة تنين النجم فيلدانافا
نيرو :" حسناً انتهى المدة الزمني لي موتي المزيف الأن حان وقت الهجوم... اعطني الاحداثيات "
أباسم ريمورو :" حسناً سوف أشاهد القوة التي أخبرتني عنها"
أرسل ريمورو الاحداثيات إلى نيرو
أبتسم نيرو ثم استدار و نظر لجيش الظلال
نيرو :" حسناً يا رفاق سوف نذهب للحرب قريباً لذا هل من أسئلة "
بيرو :" كيف نجرو على سؤلك يا ملكي... نحن خدمك و سوف نتبعك أين ما ذهبت "
انحناءة بيرو وهو يقول هذا
فكر نيرو أن بيرو يحب المبالغه بخصوص ملكه
بيليون :" ما قاله المارشال بيرو صحيح نحن خدمك أين ما ذهب الملك سوف نتبعه و نقاتل من أجله "
أوما أغريست برأسه و انحناءة هو ايضا
أبتسم نيرو :" حسناً إذن فل نذهب الان لدينا بعض الملائكة لقتلهم"
كون نيرو العديد من البوابات بواسطة كل من قوة ملك الظلال و عنصر الفضاء
أبتسم نيرو ثم دخل البوابة
.
.
.
في سماء تيمبيست كانت الملائكة جاهزة للهجوم
اما في الأرض كان قوات تيمبيست المكون من وحوش المتاهة بقيادة الامبراطورة الشيطاني كومارا و أبيتو و الجنرالات الشيطانية التي انجبتهم أبيتو
نظرت كومارا في الملائكة التي تنزل للهجوم
فجأة ظهرت بوابة ذات لون أرجواني
شعر الجميع بوجود مشؤوم قادم منها
أمرت كومارا الجميع بالابتعاد عن البوابة الغريبة
"أوه أنت الثعلب الشيطاني الذي اخذه ريمورو من كلايمان"
سمعت كومارا صوت مألوف ثم نظرت للبوابة مره آخر
توسعت أعين الجميع من قوات تيمبيست وهم ينظرون للشخص الذي يخرج من البوابة
في جهة الملائكة كانوا مرعوبين غريزياََ من الفتى ذو الشعر الأسود و الملابس السوداء الذي خرج منذ لحظات من البوابة الغريبة
نظر فيجا في الفتى ثم أصابه الرعب وهو يتعرف عليه
فيجا :" أنت!!! كيف من المفترض أن تكون ميت الان!!"
كان نيرو يبتسم وهو ينظر للوجه القبيح الذي يصنعه فيجا
نيرو :"هل تضن ان دعيمك فقط من يحب أن يلعب دور الميت؟؟"
تملك فيجا نفسه :" لايهم حتى لو كنت على قيد الحياة لم تستطيع فعل شيء بمواجهتك لكل هذا الجيش"
صرخ فيجا بكل تعجرف من ما جعل دم قوات تيمبيست يغلي
عرف نيرو أن ريمورو أمرهم بي ان الذهاب بحالة الهياج كما يحلو لهم
أستخدم نيرو عنصر الفضاء و صنع جدار عازل لي قوات تيمبيست
ارتبكت كومارا و البقية من ما فعله نيرو
أبتسم نيرو :" لا تقلقوا أنه فقط من أجل حمايتكم من المهارة التي سوف استعملها"
تقدم نيرو لمواجهة الجيش وحيداً
نظر فيجا بنيرو بستغرب ثم لاحظ فيجا هالة غريبة تحيط بنيرو
نظر فيجا بعيون نيرو ثم إصابته صدمة أكبر
تنفس نيرو قليلاً ثم
"هدير تنين الفوضى!!"
أطلق نيرو هدير صوت مدمر تردد صدها للسماء و جميع العالم
.
.
.
في الأراضي الشمالي
كان غاي يقاتل كل من فيلزارد و فيلجريند التي يتم التحكم بهم من قبل لوسيا بواسطة سلسلة الملاك
بينما فيلدورا يقاتل كلوي التي تملكتها لوسيا
ثم فجأة توقفوا جميعاً عند سمعهم زئير مدوي
فيلجريند التي استغلت الأمر و بمساعدة ريمورو تخلصت من سيطرت لوسيا
فيلجريند :" هذا الزئير"
أبتسم غاي :" يبدوا أن تنين حقيقي قد ولد"
أبتسم غاي و أكمل المعركة
.
.
.
أبتسم نيرو يرى ملامح الكفر و الرعب في وجوه جميع الملائكة
أبتسم نيرو :" أنت محق" ربما " لا أستطيع قتلكم وحدي لذا سوف استعين بجيشي"
صرخ نيرو :" تقدموا "
أصبحت الأرض بالكامل مصبوغ بالون أسود قاتم
نظر الجميع برعب و خوف و كفر وهو ينظرون لي الأجسام السوداء التي ترتفع ببطئ مشكلة مختلف الوحوش و الجنود
ازال نيرو الحاجز الفضاء الذي يحمي قوات تيمبيست
كومارا :" نيرو ساما.... ما هي هذه المخلوقات "
أبتسم نيرو :"أنهم جيشي"
التفت نيرو ونظر لي جيش الملائكة
نيرو :"حسناً يا رفاق إنها معركتكم الأول لذالك فل تروني قوتكم.... فل تجعلوا أعداءنا يعرفوا رعب" جيش الموت "
بموجرد انتهاء نيرو من حديثه
انطلق بيرو بسرعة للجيش الملائكة
لحق به كل من بيليون و أغريست
بدأت الملائكة في التحرك ايضا
تقدمت مجموعة من الملائكة لتصدي لبيرو
بيرو :" فل تغربوا عن وجهي"
في لحظات قليل قتل بيرو كل من اعترض طريق للوصول إلى القادة
لم يختلف الأمر بالنسبة لكل من بيليون و أغريست
حاصر الملائكة بيليون
سحب بيليون سيفه الضخم
أبتسم نيرو عندما شاهد بيليون يسحب سيفه
نيرو :"لم كنت مكانكم لهربت بسرعة "
تفكك سيف بيليون العملاق
أصبح السيف يشبه السوط ثم بدأ بيليرن التلويح به بسرعة كبير
قتل بيليون كل من حاصره بسرعة
أنطلق أغريست بسرعة للقادة
اوقفه بعض الملائكة لكن
لوح أغريست بسيفه و خلق الكثير من الرعد و البرق و قتل كل من سد طريقه للقادة
طار أغريست بسرعة للقادة الذي لم يتوقع وصول أغريست له بسرعة
لوح أغريست بسيفه و قطع رأس أحد القادة
أبتسم نيرو وهو ينظر لجيش الظلال الذي يتقدم بي أشواط على جيش الملائكة
وبمساعدة جيش تيمبيست أصبح أمر أبادة جيش العدو مسألة وقت فقط
قاطع أبسامت نيرو شعور في الخطر
شعر نيرو بواسطة الممر الروخي بي الخطر من جهة فيلدورا
نيرو :"تبا هذا الشخص لا يستطيع أن يكون حذر في شيء ما"
استشعر نيرو الخطر الذي يواجهه فيلدورا
نيرو :" كلوي؟؟.... كلا انها لوسيا لكن مالذي تفعله كلوي في الشمال.... هل أرسلها ريمورو... حسناً هذا هو الاحتمال الوارد... لم يعد يوكي يملك اي سيطرة عليها"
نظر نيرو للملائكة القادمة بسرعة اليه
نيرو :" اختفوا"
قتلهم نيرو بتلويح واحد من يده
نيرو:"بيليون فل تأتي "
ظهر بيليون بسرعة متجاهل معركته مع أحد القادة
انحناءة بيليون :" نعم ملكي "
نيرو :" انت المسؤول عن الجيش الأن... سوف اذهب لي مكان ما أستمر في قيادة الجيش في غيابي"
بيليون :" أمرك "
أبتسم نيرو ثم إنتقل لي حهت فيلدورا
.
.
.
كان فيلدورا يقاتل البطلة كلوي {لوسيا} بصعوبة بسبب مهاراتها المطلقة التي تجعلها تتوقع هجوم خصمها القادم بنسبة مئمة من مئة
أبتسم لوسيا وهي على وشك إنهاء حياة فيلدورا
انطلقت لوسيا وهي توجه سيفها ذو الرتبة نصف إله إلى قلب فيلدورا
اغمض فيلدورا عينيه :" تبا انها النهاية بالنسبة لي"
لكن تراجعت لوسيا عن هحومها وهي تتوقع الهحوم القادم
فجاة ظهرت بوابة ظل مام فيلدورا و و إطلق ثلاث شفرات سوداء ذو قوة هائلة و ذهبت بتجاه لوسيا
تجنبت لوسيا الهجوم بسهولة لكنها تعبس عند مشاهد صاحب الهجوم
أمسك نيرو بسيفه الفوضى الذي كان في غمده
صدم فيلدورا من ظهور نيرو المفاجئ لكنه تنفس بارتياح و ضحك
عبس نيرو :" مالذي يجعلك تضحك بحق الجحيم كنت على وشك الموت ايها الغبي"
أبتسم فيلدورا :" توقعت ان تكون على قيد الحياة و ان تظهر وتساعدني"
نيرو :" أنا متأكد انه في يوم من الأيام سوف تجرني انا و ريمورو لي مشكلة و متاعب بسبب غباءك"
التفت نيرو و نظر لي لوسيا التي تعبس
أبتسم نيرو
" حسناً هل نرقص أيتها الملاك الصغيرة"