4 - حكاية شيطان في عالم الالهة

او هيا لا تكن جبانا, انت سبق لك وانا ركبتها وهذا الامر في صالحك كليا, كما انه يمكنك ان تجد كيف تركبها في اليوتيب بكل سهولة ثم اضفت بصوت كايبا لاستفزه :

ام انك خائف من ان تخسر على يداي، يوغي يبدو انني سيد كل الاعاب الحقيقي.

رد علي مبتسما : هههه حسنا كايبا دع المبارات تبدأ

حسنا، من سيبدا لنقرر الامر بالطريقة التقليدية، لنرمي العملة

اختار علي الراس وانا اخترت النقش ولقد ربح النقش قل له يمكنك ان تبدأ.

فككت الاحجية و حاولت قدر الامكان تذكر مكان القطع كان عقلي يعمل جاهدا محاولا وضع صورة ذهنية للاحجية، بينما علي جلس في المقعد امامي لكي لا يرا الاحجية و ما الفائذة ليس كما لو انه سيتذكر اي شيء على اي حال.

انتهيت، وضعت جميع قطع الاحجية المبعثرة

شغل علي العداد على هاتفه بينما انا استليت هاتفي و بادلت المكان مع علي لكي لا ارى تقدمه، لقد اصر على ان لا اشاهده خوفا من ان اتذكر كيف قام بتركيبها

اعطيته اشارة الانطلاقة بشكل عكسي تلاتة، اثنان، واحد، انطلق ثم ضغطت على العداد.

جلست اقرأ حكاية شيطان في عالم الالهة

وصلت للحدث حيت بلايد وصل لمدينة النجمة القرمزية لينتقم من من تسبب في قتل حيوانه الاليف الضل.

لقد كان قطا شديد السواد هو الحيوان الوحيد اللذي لم يخف منه رغم كونه شيطان و بقي بجانبه لكن احد ابناء العائلات النبيلة قد سممه

لم يكن ضل وحش مقاتل لقد كان حيوان اليف لكن مع ذلك دافع عن بلايد ضد اولائك الحثالة، لقد حاول انقاد سيده الضعيف انذاك لقد كان مصاب ولا يقدر على القتال كان ليموت لولا تواجد ضل معه، لقد انقده ولكن باي ثمن... لقد خسر حياته.

اولائك الجبناء الملاعين قد اصابوه بسهم مسموم يمكنه القضاء على من في قمة مرحلة الارض لكن، لقد حان وقت الانتقام، لقد اخطؤو في تركي اعيش

كان يجب عليهم قتلي في ذلك اليوم، الان...لن اترك اي احد يعيش، فل يكن شيخا او طفلا لن اترك احد الا وقتلته.

بعث بلايد هالة قتل سوداء خانقة امام البوابة، احس الحراس بها ثم استلو سيوفهم و رماحهم

اخدت هالة بلايد شكل مجس ثم التفت على الحارسان، لم تترك لهم فرصة للقيام باي حركة، التهمت حيويتهم في لحضة.

ركل بلايد الباب اللذي يجب على حارسان قويان من رتبة التاسعة لشق الروح التعاون لفتحه و دمره بدون اي جهد يذكر

تقدم عبر الباب وراه السكان،لقد كان معضمهم تجار و طلبة

رفع بلايد يده و فتح بوابة سوداء خرج منها غربان اشد سوادا من ضلمة الليل و كلاب مسعورة تبحت عن فريسة

امرهم بلايد ببرودة، "افترسو"

هاجت الكلاب و الغربان و قتلت المواطنين و الطلبة بلا رحمة.

حاول بعض المتدربين الدفاع عن الناس لكن بلا جدوى، توجه بلايد نحو اكبر قصر وسط المدينة

في طريقه هناك قضى على جميع اشكال الحياة اللتي وقفت في وجهه، لم يقدر الامن عليه بل فقط سارعو في عملية شحن الكرة النارية فوق احدا مجساته

بعدما اصبحت الكرة النارية بحجم فيل ارسلها محلقة ناحية القصر، دمرت الكرة كل شيء امامها حتا الطريق المملوئه بطاقة النجوم لم تسلم من قوتها التدميرية.

حتا ضن بلايد ان الكرة ستصيب الهدف، تم امتصاصها من قبل اناء للخمر على شكل قرعة

" يبدو انك ما زلت حيا ضننت انك قد مت اخر مرة تقاتلنا" قال رجل و هو يرتشف من القرعة "لاذع! ان طاقتك غير لذيذة يا فتى، لا زلت ضعيفا كما ارى "

اطلق بلايد كل طاقته الشيطانية لكي لا يهزم امامه ثم قال :

- من الجيد انك اتيت، لقد ارحتني عناء البحث عنك، اليوم ستموت.

" هوهو... مزاجك حاد يا فتى" قال ديبولا و هو يرتشف من قرعته

انطلق بليد مسرعا مفعلا مهارة السير على الجمر، بدا شكل بليد كما لو كان ينتقل لحضيا تارة هنا و تارتا هناك.

من شدة سرعته ضهرت عدة نسخ منه

استل ديبولا سوطه و ارجحه بينما يقول : "ما فائدة النسخ ان كنت اعرف الحقيقي"

امسك السوط جسد بليد ثم جره ناحيت ديبولا

امسك ديبولا ذقن بليد الذي لم يكن يستطيع الحراك وقال: " ياله من امر مؤسف، ان اللعب معك ممتع لكن يجب علي قتلك، حاول بجد في حياتك القادمة."

عندما اراد ديبولا طعن بليد في قلبه شعر بقشعريرة تسري في جسده، ثم رئى بليد يبتسم

-هل تضنني سادعك تمسك بي بدون خطة...حاول بجد في حياتك القادمة، اوه... نسيت لن تكون لك حياة قادمة.

سارع ديبولا في طعن بليد و الهرب

- تسك تسك تسك...هل تضن انه بمجرد طعنك قلبي ساموت، انا شيطان.. ولدي سبعة قلوب .

شحب وجه ديبولا، اراد الهرب لكن يدا بليد كانت تقيده، شاهد الشيوخ الذين كانو مختبئين هذا وارادو المساعدة لكن هالة بليد اخترقت قلوبهم على شكل مسمار

ابتسم بليد وقال: عكسنا نحن الشياطين انتم لديكم قلب واحد فقط

ثم ضهرت ابتسامة عريضة من الاذن للاذن.

لاحض ديبولا ان طاقته المقدسة تختفي و تستبدل بطاقة شيطانية .

- لا بد انك تتسائل مالذي يحدث كنت اتسائل ماذا سيحدث لو حاولت تحويل شخص من هذا العالم لشيطان، يبذو انكم لا تستطيعون النجاة من التغيير لم يكن عليك ان تستهين بي

جسد ديبولا لم يكن يستطيع التحمل و اتفجر.

نضف بليد الدم من وجهه ثم نضر ناحية المتفرجين بابتسامة شيطانية تعلو وجهه

تعالو عند بابا

---------------

اهلا اصدقائي، اود سؤالكم ما رايكم في خلط قصتان معا، القسة الاساسية و تتخللها احيانا لحظات من هذه القصة اللتي يقراها بطلنا.

وفي اي وقت تريديوني ان انزل الفصول

اخبروني رايكم في التعليقات

2022/04/17 · 1,120 مشاهدة · 850 كلمة
LANDO
نادي الروايات - 2025