في غمضة عين مرت خمس سنوات . اليوم الفريد و كاغويا و الاميرات الثمانية مستعدون للذهاب الى عشيرة اوتسوكي من اجل تدميرها
تفحص الفريد مكان العشيرة من ذاكرة كاغويا ليفتح بوابة مكانية نقلتهم مباشرة الى قلب العشيرة ليجدوا انفسهم محاصرين بمئات الرجال الاضعف فيهم شبه كاجي خارق و الاقوى يملك قوة المسارات الستة.
شكلت النساء التسعة دائرة حول الفريد و بدؤوا بالقتال
تحولت ايم الى شكل ملاك و استخدمت اسلوب النار الشمس الساقطة
اما هيلا فتحولت الى تنين ابيض عملاق بطول الف متر و فتحت فمها ليتغير الطقس و تبدأ صواعق البرق في الصقوط مثل المطر
اما شاكي فقد تحولت الى الثعلب الفضي و حركت يدها لاستخدام اسلوب البرق لراسينجان العملاقة راسين شوريكين و لكن بنمط البرق
كوينا سحبت سيفها الذي امتلئت شفرته بالنار و لوحت ليظهر سلاش ناري اذاب كل شيئ
اما هانكوك فاستخدمت فاكهتها و نمط الحكيم ليتحجر كل من وقع في جمالها
ليلى سحبت سيفين سيف احيط برياح عاتية و سيف بخار مذيب للصخر
روبن استخدمت فاكهة الزهرة لتظهر ايدي في كل مكان و فوق كل يد ظهرت كرة راسينجان سقطت في نفس الوقت
نوجيكو التي اكلت لوغيا الضوء الخاصة بكيزارو و نينجيتسو البرق الخاص بالرايكاجي الثالث شكلت قوة مدمرة لكل من تلمسه
ايما التي اكلت فاكهة النبات و تعلمت نمط الخشب لهاشيراما بمجموعة اختام ظهرت غابة مع عشب طويل و حاصر الاعداء و بدأ بالهجوم من كل الجهات
و كاغويا خائنة العشيرة بعد هذه السنوات الخمس ايقظت التينسينغان و تعلمت نمط الحكيم و ازدادت شاكراها الى مستوى المسارات الستة مثل ابنيها بدون الاندماج مع الجيوبي
استمرت النساء في القتال طوال ساعات و لكن لم يستطيعوا هزم سوى الضعفاء اقل من مستوى الكاجي الخارق و بعد قوى الكاجي الخارق اما قوى المسارات الستة فلم يسقطوا اي واحدة حتى الآن
في وقت واحد استخدمت كل النساء مهارة البوابات الثمانية و فتحوا الباب الثامن بوابة الموت
لتتغير نتيجة المعركة جذريا فقد كان كل هجوم في هذه اللحظة يقضي على حميع القوى دون مستوى المسارات الستة و بعد دقائق لم يتبقى سوى 10 رجال تسعة منهم يملكون قوى المسارات الستة و لكن الاخير وهو شاب جالس على العرش لم يتحرك منذ البداية الى النهائية هناك هالة قوية تتجاوز المسارات الستة تنطلق من جسده
اخيرا تحرك الفريد و ذهب لقتاله لان النساء وحتى مع البوابات الثمانية لن يستطيعوا الفوز لانهم لم يصلوا حقا الى مستوى المسارات الستة
قطع الفريد غصن شجرة من الغابة التي صنعتها ايما هاجم الشاب على الكرسي و لكن حدث مشهد عجيب حيث حرك الشاب يده و صد السلاش بسهولة
الفريد : اخيرا منذ قرون هناك عدو مثير للاهتمام ارجوا ان تمتعني
الشاب الجالس تحولت عينها اليمنى البيضاء الى تينسينغان زرقاء و عينه اليسرى السوداء الى رينينغان زرقاء و هناك عين رين تينسينغان على جبهته و سبب صده لهجوم الفريد هو انه يستطيع نقل قوة الهجوم بعيدا ولا يتضر من الهجوم