لقد وصلت اخيرا !
أخيرًا ، كانت عطلة الربيع هنا!
لقد كان طريقًا شائكًا للوصول إلى هنا.
جاءت استراتيجية الشائعات بنتائج عكسية ، والأجواء المتوترة التي نتجت عن ذلك ، ومحاولة تغيير ذلك باستخدام المعبود المدرسة انجو ساما ، ثم اكتشافي على الفور. كانت تلك بعض الأشياء المخيفة ...
بعد ذلك ، في كل مرة التقينا فيها في الصالون أو في الردهة ، كان إنجو يعطيني هذه الابتسامة التي كانت تجعلني أرتجف.
توقف عن إعطائي تلك النظرة ، إنجو.
نعم ، لقد كان خطأي ، لكن معدتي تؤلمني لذا توقف.
لقد تعلمت الدرس هذه المرة. كان من المهم التفكير قبل أن اتصرف.
*
*
*
كانت عطلة الربيع في الأساس بمثابة هروب من كل ذلك.
بالطبع ، ما زلت أذهب إلى المدرسة الثانوية.
أوميواكا كون و اصدقائه. كانوا يقومون بدورة عطلة الربيع أيضًا.
ما زلت أحصل على جلسات مع معلمي الخاص ، لذلك قضيت وقتًا أقل قليلاً مما فعلوا.
نظرًا لأن هذا كان عامنا الأخير في المدرسة ، كان الجميع يستعد لامتحانات القبول بالجامعة الآن. كان الجميع يدرسون بجدية.
جلست مع الآخرين وتجاذبنا أطراف الحديث قليلاً قبل بدء الفصل.
كانت مورياما سان تراسل شخصًا ما على هاتفها طوال الوقت.
يبدو أن لديها حبيب الآن.
لقد كان فتى من صفها في المدرسة.
أعتقد أنه على الرغم من طول الوقت الذي أحبت فيه أومواكا كون ، فإن كل المواجهات مع هوس بياتريس جعلتها تتوقف.
في ذلك الوقت في مهرجان المدرسة حيث بدأ تقبيل دمية بياتريس في الأماكن العامة كان شيئًا حقيقيًا.
أعتقد أنه ربما كانت القشة الأخيرة بالنسبة لها.
على أي حال ، في ذلك الوقت تقريبًا ذهبت مدرستهم في رحلة وبدأت مورياما سان في مواعدة الصبي الذي احبته من اول نظرة.
هذا النوع من الأحداث هو عنصر أساسي في المدارس المختلطة ، أليس كذلك ~
كيا ، أنا غيورة جدًا!
بالعودة إلى اوميواكا كن، تساءلت عما إذا كان سيحصل على صديقة.
أعني مورياما سان كانت تحبه بجدية وهو حتي اخافها .
التفت لإلقاء نظرة عليه.
لاحظ أوميواكا-كن نظراتي وتحدث إلي.
"أوه ، هل لاحظتي؟" أشار إلى قرطه.
كان التصميم مستديرًا ، مع اثنين من التجويفات.
في لمحة بدا لي أنه شكل جمجمة ، لكن عندما نظرت بعناية اتضح أنه أنف كلب.
إنه يناسبك حقًا يا أوميواكا كن .
يا لسخافتي. لماذا يحتاج إلى صديقة بينما كان لديه بالفعل قصة حب أبدية مع بياتريس؟
أتمنى أن يعيشوا في سعادة دائمة.
على أي حال ، بالعودة إلى دورة الربيع لكن تاجاكي كن كان في صفنا.
من المحتمل أنه التحق بالدورة قبل زلة لسانه أثناء الحادث.
أثناء الجلوس في الفصل ، كان من الواضح أنه كان مرعوبًا مني.
أعني ، بدا وكأنه رأى نهاية العالم في كل مرة تلتقي أعيننا .
"كيسويهين سان، ما الأمر معه؟ "
"هممم ... شيء من سوء الفهم ، لكن في نفس الوقت لا."
وفقًا للشائعات ، كان تاجاكي-كون يعيش كل يوم في خوف على حياته بعد أن تسبب لي تعليقه المتهور بوضعي في الماء الساخن.
لا يعني ذلك أنني كنت ما زلت غاضبًا بعد أن صدقني كيهيراجي .
يقولون إن اللسان ينتج كارثة.
كان هذا شيئًا تعلمته أنا و تاجاكي كن شخصيًا.
وبالحديث عن تاجاكي كون ، لن يكون من المفيد تركه هكذا.
قررت التحدث معه على الغداء.
بدأت برفق "تاجاكي كون".
قفز في مقعده وبدأ في الاعتذار بجنون.
"أنا آسف! أنا آسف!" كرر.
وا- ، مهلا!
" ام-تاجاكي كن ..."
"وااه! أنا آسف! اغفر لي! سامحيني!"
بدأ الجميع في التحديق.
بحق الجحيم.
ألم يبدو أنني كنت أتنمر عليه الآن؟
اوقف هذا!
"ما هي مشكلة ذلك الرجل ، كيسويهين سان؟"
كان أصدقائي يحدقون فينا بأعين واسعة.
لا تنظر إلي. أنا لا أفهم ايضا.
على أي حال ، كان علي تهدئته.
"أنا لست غاضبة ، تاجاكي كون. هل يجب أن نهدأ قليلاً؟ "
"أنا آسف! انا اسف! "
آه ، أنا لا أضربك حتى لا تضطر إلى تغطية رأسك هكذا.
"تاغاكي-كون" ، ربت أوميواكا كون على كتفه ، "كيسويهين سان لديها ما تقوله ، فهل يمكنك سماعها أولاً؟"
انضم الجميع أيضًا.
"لا بأس ، اهدأ ~"
"تعال ، خذ نفسًا عميقًا."
على الرغم من أنه أبقى يديه على رأسه ، إلا أنه هدأ أخيرًا.
نظر تاغاكي كون ببطء إلي بعينين دامعة.
كيف كان هذا الرجل خائفا مني ؟
ابتسمت بلطف: "أنا أقبل اعتذارك ، لذلك لا داعي للخوف الشديد ، تاغاكي كون".
لقد بدا أكثر خوفًا الآن.
لماذا ا!؟
"هاه؟ هل فعل تاغاكي كون شيئًا لك؟ " سأل كيتازاوا كن في اهتمام .
"لم يكن شيئًا كبيرًا. منذ أن بدا أن تاجاكي كن متوقف عن الكلام ، أردت أن أخبره ألا يقلق ، لكن ... "
بدا الجميع في التفكير وهم ينظرون إليه.
"هاي، تاجاكي-كون ، هل أنت خائف من كيسويهين سان؟" سأل أومواكا كون بصراحة.
كافح الصبي المعني للإجابة بينما سبحت عيناه.
"حسنًا ، على الرغم من أننا لا نعرف ما هو الوضع في زويران ، فإن كيسويهين سان ليس حقًا شخصًا تحتاج للخوف منه."
أومأ الجميع بالموافقة.
"ليس عليك حقًا أن تخاف منها كثيرًا. قالت مورياما سان ، وهي تربت على ظهره ، إنها ليست فتاة سيئة. "علاوة على ذلك ، إذا فعلت كيسويهين -سان شيئًا لك ، فسوف أنقذك!"
أخيرًا رفع تاجاكي كون رأسه ونظر إلي بشكل صحيح.
قلت: "لا يمكن أن يكون العيش في خوف مثل هذا مريحًا أيضًا". "ما رأيك أن تنسى هذا الحادث وتعيش بشكل طبيعي مرة أخرى؟"
أعطيته ابتسامة أخيرة قبل أن أعود إلى مقعدي.
كانت لدي شكوكي ، لكن آمل أن يتصرف بشكل طبيعي أكثر قليلاً الآن.
لم أكن أعرف كيف سأتعامل مع الذنب إذا رسب في امتحاناته لأنه كان يشعر بالضغوط تجاهي.
سيكون من الرائع لو بدوتُ أكثر ودودًا.
في اليوم التالي ، أهداني تاجاكي كون كومة كاملة من كريم الكراميل الفاخر من قسم الطعام في متجر باهظ الثمن.
يبدو أن الأولاد أخبروه أن الحلوى طريقة جيدة للاعتذار للفتيات.
شكرا جزيلا.
في الغداء ، دعوت تاجاكي-كون لمشاركتها معي ، ولم يرفض.
لقد هرب في اللحظة التي أنتهي فيها.
هل أنا حقا مخيفة؟
"إنه خائف منك بصراحة ، أليس كذلك. أين أنت في هرم زويران ، على أي حال؟ "
أنا جزء من نادٍ حصري يتمتع بامتيازات قوية ، ويصادف أنني أقود أكبر مجموعة من الفتيات في صفي.
rika24