متعبه…
كان كيهيراجي أسوأ بكثير مما كنت أتوقع، بصراحة لقد وصلت حدودي .
بعد ذلك ، حتى بعد عودتنا إلى الصالون ، ظل كيهيراجي يتحدث معي عن اعترافاته المثالية.
كان مثل بئر لا نهاية له من الأفكار التي لا قيمة لها.
من الطبيعي أنه لم يذكر اسم واكابا تشان مطلقًا ، ولكن على أي حال ، كانت كل أفكاره بلا داع، مبتذلة وغير واقعية.
هذا لن ينفع.
في النهاية استنتجت أنه علي تأجيل الاعتراف في الوقت الحالي.
ما كان علي فعله أولاً هو تعليم الأحمق بعض الحس السليم.
وااه ، الطريق أمامنا كان شاقًا ...
"كيسويهين -سان ، سمعت أنكِ أصبحت استراتيجية مسايا؟"
"هاه !؟"
نظرًا لأننا كنا أمام الناس الآن ، و أكثر من ذلك بقليل اني سئمت منه ، فقد طلبت من كيهيراجي التفكير في كيفية صياغة اعترافه أولاً.
بعد أن أوكلت إليه واجباته ، تركته و تناولت بعض الشاي ، لكن هذه المرة جاء انجو مبتسمًا ليواجهني.
"عن ماذا تتحدث بحق السماء؟"
"حسنًا؟ سمعته من ماسايا. يبدو أنه وظفكِ كخبيرة استراتيجية له ".
بحق الجحيم!؟ ألا يجعلني ذلك عاملا عنده إذن!
لم اسمع ابدا عن تلميذ بهذا التكبر!
"هذا الموقف يبدو مهمًا للغاية بالنسبة لشخص مثلي أنا. أنت أقرب صديق لكيهيراجي ساما. لا يمكن أن يُعهد بهذا الدور إلا إليك ".
"أوه لا ، لا استطيع أبدا ..." لوح بيده.
همف.
هذا ليس شيئًا أريد أن أسمعه من أحد أعضاء القرية الرومانسية مثلك.
لديك الكثير من الخبرة. ألا يمكنك استخدام بعضها فقط لمنحه النصيحة؟
"هل تعرف لماذا انصحه؟" انا سألت.
"نعم ، إلى حد ما" ، قال ، وهو يرسل نظرة سريعة الي كيهيراجي .
كان الصبي المعني يجلس القرفصاء بجوار النافذة ، يقرأ كتابًا بهدوء.
لا شك أنها كانت مختارات أخرى من قصائد الحب الغبية.
تمكنت بالفعل من رؤيته يرسل اقتباسات غريبة الي ...
بينما كنت أفكر في ذلك بنفسي ، سمعت تنهدات حالمة من هنا وهناك.
لم يتمكنوا من الرد إلا بهذه الطريقة لأنهم لم يعرفوا من هو الخاسر الذي كان بداخله.
"في هذه الحالة ،" بدأت مرة أخرى ، "أليس من المنطقي بالنسبة لك أن تنصحه انت؟"
"لماذا تقولين هذا؟"
لأن لديك حبيبه ملعونه!
بادئ ذي بدء ، لم أكن قريبة حتى من كيهيراجي .
ألم يكن ينبغي التفكير في انجو قبل أن يفكر بي انا ؟
آه ، انتظر.
أعتقد أنه كان بسبب ايوامورا كن و ممثل الصف ...
ابتسم بابتسامة مشرقة "أعتقد أن رأي الفتاة سيكون أكثر فائدة من رأيي". "كيسويهين سان، سأترك ماسايا لك."
*
*
*
على الرغم من وجود الاورنا على جبهتي ، فلماذا كانت هذه السنة مليئة بالمتاعب؟
آآآآه ~
ياله من ألم.
بينما كنت أفكر في هذا السبت على انه يوم سبت كسول بشكل خاص ، تلقيت فجأة رسالة من زميلتي عضو في الفيفون ، فويوكو ساما .
هل يمكن أن نلتقي من أجل الدردشة؟ سيكون من الرائع لو أتيحت لنا الفرصة للتعرف على بعضنا البعض بشكل أفضل ، ريكا-ساما.
كنت سعيدة بفرصة لقاء صديق خارج المدرسة ، وافقت دون تفكير آخر.
كانت فويوكو ساما دائمًا في مجموعتي.
علاوة على ذلك ، كانت حتى عضوًا في الفيفون كما كنت انا.
على الرغم من كل ذلك ، لم تتح لنا الفرصة حقًا لمعرفة بعضنا البعض حقًا.
أعتقد أن السبب هو أننا كنا على ترددات مختلفة.
لقد أعطت حقًا جو نبيل قديم.
ولكن ربما كانت فرصتي اليوم!
كانت تدعوني للخروج في عطلة نهاية الأسبوع بعد كل شيء.
ماذا لو كنت على وشك تكوين صديقة جديد !؟
وصلت إلى مكان اجتماعنا المليء بالترقب ؛ صالة في فندق.
لم يمض وقت طويل قبل أن أراها ، وكذلك امرأة أكبر سناً لم أكن أعرفها جالسة بجانبها.
حسنًا؟
هل كانت هذه شقيقتها؟
شققت طريقي نحوهم.
"فويوكو ساما ."
"ريكا ساما! . "شكرا كثيرا على الزيارة! رجاءا اجلسي!"
أجبته "لماذا ، شكرا لكِ".
جلست أمامهما وطلبت شاي أعشاب.
"... أم ، فيما يتعلق باجتماعنا اليوم ..."
"آه ، بالطبع! كما ترى ، كنت أرغب بشدة في الحصول على فرصة للتحدث معك ".
…أنا أرى.
أعني ، كنت سعيدة لسماع ذلك ، لكن في هذه الحالة ، ما هي هذه السيدة الغريبة؟
لقد ألقيت نظرة فاحصة عليها.
كانت ترتدي بدلة ، وبدا وكأنها في الخامسة والعشرين من عمرها ، لكنها لم تكن تضع مكياجًا وبدت مثل المرأة اليومية.
على الأقل ، لم تكن تبدو كما لو كانت مرتبطة بـ فويوكو ساما .
بجدية ، من كانت هذه؟
كنت أندم قليلاً على المجيء إلى هنا.
"لقد لاحظت مؤخرًا أنك تبدين ضعيفة بعض الشيء. كان في ذهني لفترة من الوقت '' اخبرتني.
"هاه ، فهمت."
"في الواقع. ريكا ساما ، هل كان هناك شيء يزعجك؟ " هي سألت.
"يضايقني…؟" انا سألت. "لن أقول ذلك ، لا ..."
"يا إلهي ، ألم تواجهي الكثير من المشاكل مع كيهيراجي ي-ساما وتلك الفتاة العادية؟ وأنت تتحدثين معه في الصالون أيضًا. الكثير من الفتيات كانوا يحسدونك ، لكن ليس أنا. لم تبدين لي سعيدة أبدًا ".
"أنا أرى…"
كانت عادة هادئة جدا.
كان من النادر رؤيتها متحركة للغاية.
"أممم ، على أي حال ، هل يمكنني أن أسأل من هذه السيدة ...؟"
"نعم، بالتأكيد! هذه السيدة ليليا! هيلير عظيمة ! "
ههه؟
هيلير؟
ماذا كانت هيلير؟
هيرا؟
نظرتُ إلى بدلتها.
كما باختصار "هيرا شاين" ( مرتبة عاملة)
" المعالج ، كما في الكلمة الإنجليزية. يشير المعالج إلى الشخص الذي لديه القدرة على التهدئة والعلاج. يمكنهم استخدام قوتهم لشفاء الجسد والروح! "
"ممتن لمقابلتك. أنا المعالجة ليوليا ".
رددت لها التحية.
يبدو أن هذه المرأة التي لم يكن لديها قطرة دم غربي بداخلها كانت تسمى ليليا.
"... هذا اسم غير عادي تمامًا."
"إنه اسم المعالج الخاص بي. لقد منحتها فضائل الكرة الثانية عندما أمروني بشفاء وإرشاد الناس ".
"هاه ..."
أعطتني بطاقة عمل بنفسجية.
"مباركة بالفضائل.
معالجة عظيم.
(ريو ري يا- حب روح التنين)
يبدو أن اسمها كان من المفترض أن يكون يابانيًا.
"السيدة ليليا أنقذت قلبي خلال وقت عصيب في حياتي. منذ ذلك الحين ، استرشدت بتعاليمها ، "قالت فويوكو سانا.
"آه ، معذرة" ، ناديت نادلة قريبة. "أود أن أطلب طعامك الخاص لهذا اليوم ، أود أخذ العينات المكونة من 3 كعكات."
كان هناك شيء مغري حقًا حول فكرة تجربة 3 كعكات صغيرة مختلفة.
"... وفي الآونة الأخيرة بدا أنك تمرين بوقت عصيب ، ريكا سانا، ولهذا السبب أردت حقًا أن أقدم لك السيدة ليليا."
همم ~
لفترة من الوقت استمعت إلى تفسيرها المربك ، لكن نظرًا لأنني لم أبدي أبدًا الكثير من الاهتمام ، فقد نظرت إلي المعالجة العظيمة في النهاية.
واختتمت ليليا حديثها قائلاً: "لقد استحوذت عليك روح ثعلب".
"يا إلهي! هذا فظيع يا ريكا ساما! " صاحت فويوكو سما.
أجبتها بلطف "أرى ...".
لذلك كان هنا.
والثعلب ، أليس كذلك؟
بصراحة ، لم أعد أهتم في هذه المرحلة.
"ما لم نطرده على الفور ، فإن مستقبلك سوف يحتوي على نذير مظلم ومآسي أكبر ..." حذرتني ليوليا بشكل مشؤوم.
قلت بصراحة: "ليست هناك حاجة لذلك". "بعد كل شيء ، الروح التي ابتليت بها ليست ثعلبًا ، لكنها تانوكي."
"هاه؟"
"اللعنة التي تزعجني هي لعنة جرو تانوكي. إنها لعنة رهيبة أن تضعف معدتك إذا تخليت عن حذرك. وأسوأ الأخبار هو أن هذه اللعنة لا يمكن كسرها ".
"ريكا ساما ، ماذا تقولين…؟"
"ومع ذلك ، لقد نشأت مغرمة بهذا التانوكي ، وأنا على استعداد لوجوده معي مدى الحياة. ربما يكون مزعجًا ، ولكنه لطيف جدًا بمجرد أن تعتاد عليه. لهذا السبب ، يجب أن أرفض طرد الأرواح الشريرة الخاص بك. سيتم سحق التكهنات المظلمة ، وسيتم قهر المصائب ، طالما هي في طريقي ".
بعد أن انتهيت من الكعك وشاي الأعشاب ، قلت بثقة ،
"حسنًا ، قوكاينو ."
وسرعان ما عذرت نفسي.
كنت أظن أن فويوكو ساما كانت شخصًا يعيش في عالم آخر ، لم تمسها مشاكلنا المتكررة ، لكن اتضح أنها كانت في الواقع واحدة من هؤلاء ...
جيز ...
عندما عدت إلى المنزل ، كانت روح التانوكي الشريرة تنتظرني مع فطائر فاكهة هذا الموسم من أجل اللعنة علي.
ايه!
سحرك الأسود لا يغريني!
rika24