وجهتنا الثانية كانت باريس ، فرنسا.
وداعا لندن! سآتي مرة أخرى!
وبونجور ، باريس! باريس!
كانت باريس المنزل الثاني لملكة الروكوكو. واه ، كان أنيقًا في كل مكان نظرت فيه!
على الرغم من أن الأشخاص الذين يسيرون في الشارع كانوا يرتدون ملابس عادية ، إلا أنهم بدوا بطريقة ما أنيقين أيضًا.
كان هذا بعض السحر الفرنسي في العمل.
ولكن على الرغم من أنه كان من المفترض أن تكون باريس بيتي الثاني ، إلا أنني لسبب ما شعرت بأنني في غير مكاني في كل مرة أتيت فيها إلى هنا.
كانت لندن مكتظة بالسكان وضيقة ، ووتيرة حياتها تذكرني بطريقة ما بطوكيو. عندما كنت في لندن شعرت بالراحة.
لكن في باريس ، كيف يمكنني أن أصف هذا ... الطريقة التي بدا أن الباريسيين ، أو ربما الفرنسيين ، يعتقدون أن أزياءهم وطعامهم وفنونهم كانت الأفضل في العالم إلى حد ما تذكرني بكيوتو.
آه ، بالطبع أحببت كيوتو أيضًا.
على أي حال ، تمامًا مثل يومنا هذا في لندن ، بدأت باريس بجولة منظمة.
من بين الأماكن التي زرناها كان برج إيفل
قوس النصر
نوتردام
كنيسة بازيليك القلب المقدس
مجرد صورة لبرج إيفل كانت أشبه بقول "كنت في باريس!" أليس كذلك؟ كانت تلك شهرة فرنسا بالنسبة لك.
لا يمكن مقارنة برج طوكيو في الأناقة.
أوه ، وكان هناك دار أوبرا بلايس جيرنير !
فانتوم ، هذا هو مكانك !
لاه لاه لاه ~
كان كل من شاهد مسرحية أوبرا فانتوم في لندن متحمساً مثلي.
ولا عجب ~
كان إعداد المسرحية الموسيقية التي رأيناها منذ فترة قصيرة فقط أمام أعيننا.
كان الأمر كما لو أن الإثارة من مشاهدة الإنتاج كانت تعود إلينا.
كان الجزء الداخلي من المبنى رائعًا لدرجة أنني سحرت.
آه ، إذن هذه الثريا ستسقط حينها ~
كان المكان كله متألقًا لدرجة أنني أعتقد أنه كان يستحق الزيارة حتى بدون الموسيقى. ولكن بعد المسرحية الموسيقية ، أصبح المكان أكثر جاذبية.
منذ أن رأينا مسرحية موسيقية في لندن ، كان من الرائع رؤية المسرح في باريس. لقد كان مجرد عار أنني لم أتمكن من إدراجها في جدولنا الزمني.
كانت ساحة كونكورد هو المكان الذي تم فيه قطع رأس ملكة الروكوكو
إيك ~
وضعت يدي حول رقبتي دون وعي. كانت المقصلة مخيفة.
لا بد أنه كان من الجنون رؤية الناس يقطعون رؤوسهم في الأماكن العامة ...
أصبح رأس الشخص المتطاير نوعًا من العرض الجانبي.
يا له من شعب مخيف كان هؤلاء الفرنسيون.
بالتأكيد لن أتمكن من مشاهدة شيء كهذا.
اوهه ~ مجرد التفكير في الأمر كان يجعلني أرتجف.
آه ، كان ساتومي كون قادمًا في طريقي. أنت هنا لتقول شيئًا مخيفًا مرة أخرى ، أليس كذلك!
"هل تعلم ، كيسويهين سان ؟ يبدو أن المقصلة كانت لا تزال تستخدم في عمليات الإعدام حتى وقت قريب جدًا ~ "
ساااااااتوووووووووميييييي!
ماذا كنت سأفعل؟
ماذا لو زارني شخص مقطوع الرأس في الليل !؟
بفضل ساتومي كن ، كنت سأضطر إلى رمي الملح في غرفة الفندق هذه أيضًا!
كان جسر الفنون الذي يمر عبر نهر السين معروفًا أيضًا باسم جسر العشاق.
كان الأزواج يكتبون أسمائهم على أقفال ويعلقونها على السياج كوعد الحب. بعبارة أخرى ، كان هذا الجسر يتشاجر معي مباشرة.
كيه! لماذا كنا هنا حتي؟
دعنا فقط نسير بشكل أسرع ونتوجه إلى متحف اللوفر بالفعل!
ايه؟ كان هناك أشخاص يقفون ساكنين!
لا تخبرني أن كل واحد منهم كان عضوًا في القرية الرومانس !؟
مهلا! هل تهرب بجدية لشراء قفل !؟
ليس من المفترض أن تبتعد خلال اليوم الأول ، اللعنة!
"كيهيراجي ساما يبدو أنه في مزاج جيد."
على ما يبدو هذا ما كان الناس يتحدثون عنه.
"هل تعتقد أنه فعل شيئًا ممتعًا؟"
"ذهب لمشاهدة مباراة كرة قدم في لندن ، ربما فاز فريقه؟"
"آه ، قد يكون الأمر كذلك. يحب كيهيراجي ساما الرياضة ".
ربما كان السبب في أن كيهيراجي في مزاج جيد هو ، ربما ، لا ، بالتأكيد ، بفضل خططه للقيام بجولة في باريس مع واكابا تشان غدًا.
ربما كان يشعر بالدوار تمامًا بسبب الحماس.
كان الغبي اللعين مثل كتاب مفتوح.
كيهيراجي ، من الأفضل ألا تشتري قفلًا لهذا الغرض.
من ناحية أخرى ، لاحظت أن صديقي العذراء الأول ممثل الصف قد اشترى واحدًا ولكن لم يستطع بذل الشجاعة لوضعه.
*
*
*
كان التركيز في يومي الحر في باريس هو التسوق.
لم يتم بيع الكثير من الأشياء في اليابان حتى الآن ، لذلك استيقظنا مبكرًا و بدأنا .
الحقائب والأحذية والإكسسوارات والحلي والحلويات ... كان الشانزليزيه ساحة معركة…!
آه!
بفضل ساتومي كن ، كانت مجموعته تتسوق مع بعض الفتيات! بفضل نفس الرجل، وأنا قضيت الليلة الماضية يرتجف خوفا!
ومع ذلك كان هناك ، يسير بسعادة في الشارع محاطًا بالنساء!
لا يغتفر.
الخطيئة القاتلة "الحسد" ، تفعيل.
فقط انظر كيف أضع لعنة على حياتك العاطفية وأنت تبتعد عني ، ساتومي كون.
حسنًا ، تم بيع الكثير من مستحضرات التجميل هذه اكثر حقا من اليابان. مثل كريم اليد هذا الذي أحببته حقًا.
قررت الحصول على البعض من أجل ساكورا تشان وآوي تشان والفتيات في مدرسة كرام.
لكن ماذا عن الأولاد الذين عرفتهم من هناك؟
كان من السهل عليّ الحصول على هدايا للفتيات ، لكن الأولاد كان امرهم صعب.
أعني ، كان هناك سبب لكوني رئيسة قرية وحيد للأبد.
وبالحديث عن الأولاد ، كان إيماري-ساما يجلب لي دائمًا الهدايا التذكارية. كان علي بالتأكيد أن أشتري شيئًا ما.
بصفته رئيس قرية كازانوفا ، قد يشبه سلوك إيماري-ساما الأسلوب الإيطالي ، لكن ذوقه في الملابس كان يميل نحو بيوت الأزياء الأنيقة في فرنسا.
وهذا هو السبب في أنه في حين أنه سيكون من السهل أن يقرر الحصول على شيء ما من باريس ، فإن اختيار شيء يلبي أذواقه العصرية كان يمثل عقبة كبيرة جدًا ~
بفضل سنواتنا العديدة معًا ، كانت لدي فكرة جيدة جدًا عن ذوق ني ساما ، لكنني كنت في حيرة عندما يتعلق الأمر بأي شخص آخر.
مرة أخرى ، كان هناك سبب لكوني رئيسة القرية.
قبل أن أغادر اليابان ، سألت ني ساما عما يعتقد أنه هدية جيدة لإيماري-سما ، لكن كل ما قاله هو ، "مستهلكات".
فظ جدا !
ني ساما ، ألا يمكنك التفكير أكثر في الأمر؟
هل تريد صديقك المفضل أن يفكر في أختك الصغيرة على أنها غير عصرية !؟
فكرت في الأمر على الرغم من ... لن يكون من المفيد إعطاء حلويات لايماري ساما ، ولكن ماذا عن النبيذ؟
لكنني لم أكن أعرف ذوقه ، وربما لم يكن الأمر سهلاً مثل شراء واحدة باهظة الثمن.
كنت أقوم بجمع ملصقات النبيذ حتى أصبح بالغة بما يكفي للشرب ، لكن بصراحة لم يكن لدي أي فكرة عما هو جيد.
ومن الواضح أن العلامات التجارية الشهيرة مرت بسنوات جيدة وسنوات سيئة أيضًا.
بالإضافة إلى ذلك ، جاء الكثير من هذا من فكرتي أن النبيذ يعني فرنسا ، لكن ني ساما كان يشرب نبيذ كاليفورنيا كثيرًا.
في الواقع في المرة الأولى التي رأيته فيها يشرب بعضًا ، صدمت ، لكن اتضح أن نبيذ كاليفورنيا مؤخرًا طعمه أفضل من النبيذ الفرنسي. أخبرني ني ساما هذه القصة عن كيف أنه خلال اختبار تذوق في باريس ، فقد النبيذ الفرنسي أمام نبيذ كاليفورنيا ، والآن أطلقوا عليه اسم حكم باريس.
نظرًا لأنه كان عميقًا جدًا بالنسبة لي ، فقد أصبحت مترددًا أكثر فأكثر في الذهاب مع النبيذ ~
ممن ، أعتقد أنني سأبقى بعيدًا عن النبيذ ساما في الوقت الحالي.
بعد فترة طويلة من التسوق ، قررنا الدخول إلى مقهى لتناول الغداء قبل أن نواصل.
منذ أن أخذنا استراحة ، قررت أن أسأل مجموعتي عن رأيهم.
"هدايا لصبي ، هل هو ~؟"
"نعم. أجد نفسي غير متأكدة ".
ممممم! كان الخبز الفرنسي لذيذ! كما هو متوقع من بلد المنشأ!
على عكس لندن ، كان الطعام رائعًا في كل مكان ذهبنا إليه هنا.
كان من اللطيف أن أكون في بلد به طعام جيد ~
من الطبيعي أنني طلبت كريم بروليه الذي ظهر في أميلي.
كنت في مقهى مختلف عن المقهى الموجود في الفيلم.
شعرت قليلاً مثل أميلي عندما كسرت الكراميل. إيه.
"أعتقد أن ربطات العنق قد تكون الفكرة الصحيحة."
"لقد اشتريت ربطات العنق لعائلتي أيضًا."
"ربطات العنق ، همم؟" أنا همهمت.
كنت قد فكرت في هؤلاء أيضا. لهذا السبب اخترت باريس للحصول على الهدايا التذكارية.
"حسنًا ، بعد أن ننتهي من الأكل ، ماذا عن زيارة بعض متاجر الرجال حتى تتمكن ريكا ساما من العثور على تذكار؟" واقترح روان تشان.
وااه! شكرا جزيلا!
*
*
*
هممم. كنت هنا في متجر لبيع الملابس الرجالية ، ومع ذلك لم اقترب إلى اتخاذ القرار.
كان لدي شعور بأن أربطة العنق هي شيء يهتم به الرجال. لن يكون لطيفًا إذا حصل على ربطة عنق لا يريد حقًا استخدامها ...
لم يكن اختيار الدبابيس أسهل بكثير.
ولكن يمكن إخفاء أزرار الأكمام بواسطة سترة البدلة ، لذلك ربما يكون ذلك جيدًا.
لا يزال ... ربما كانت الملابس فكرة سيئة.
هممم ...
"أعتقد أن الأمر قد يستغرق مني بعض الوقت لاتخاذ القرار ، فهل يمكننا أن نلتقي بعد ذلك؟" اقترحت على الفتيات اللواتي جئن معي.
كنت سأشعر بالسوء إذا كان وقت التسوق قد استهلك بسبب ترددي في اختيار الهدايا التذكارية. لم أكن أعتقد أنني سأختار شيئًا في أي وقت قريبًا.
"ولكن بعد ذلك ستكونين لوحدك يا ريكا ساما."
"أليس التسوق بمفردك مأساوي؟"
كان من الجيد أنهم كانوا قلقين عليّ ، لكنني كنت متأكدًا من أنه لا يزال لديهم أماكن يريدون رؤيتها ، وكان عليهم الشعور بالملل عند النظر إلى ملابس الرجال.
"سأكون بخير. دعونا نختار وقتًا ونلتقي بعد ذلك ".
"لكن…"
"أوه ، كيسويهين سان ؟"
"إيه؟"
تم الكشف عن صاحب الصوت هو انجو الذي دخل المتجر مع مجموعة من الأولاد.
"انجو ساما !" صرخت الفتيات.
سار انجو الينا حيث تسبب ظهوره المفاجئ في همس بين الفتيات.
"ماذا تفعلين في مكان مثل هذا ، كيسويهين سان؟"
"كما ترى ، أنا أتسوق."
"آه ، هدية من أجل ني سان الخاص بك."
آه- ، مهلا!
هل كان يعتقد أن ني ساما كان الشخص الوحيد الذي اضطررت إلى إهداء ملابس الرجال إليه !؟
داه ، هذا اللقيط كان ينظر إلي بإزدراء!
أعلم أنني لا أحظى بشعبية ، حسنًا !؟ عليك اللعنة!
"لا. في الواقع لقد اشتريت بالفعل هدية أخي أثناء وجودي في لندن! "
"آه ، حقًا؟"
"نعم. الهدية التي أختارها الآن هي لشخص آخر ".
اوهوهوهوهوهوهو ! لا تعتقد أن الريكا التي تعرفها في زويران هي كل ما لدي.
"هممم."
نظر إنجو إلي بابتسامة مسلية.
كوه ، لا تنظري في عينيه ، ريكا.
سوف يرى من خلال خداعك!
"حسنا ما ذا تفعل هنا، أنجو ساما؟"
"كما ترى ، أنا أتسوق."
تسك.
لذا أحب انجو العلامات التجارية باهظة الثمن ، أليس كذلك؟
الآن بعد أن نظرت إليه كان يرتدي وشاحًا عصريًا الآن.
كان هذا المتجر مليئًا بنوع الملابس الأنيقة التي تناسب أسلوبه.
بدأت كيكونو تشان: "آه ، أم ، إنجو-ساما" ، "هل كيهيراجي ساما ليس معك؟"
جاء انجو مع مجموعة من الأولاد ، لكننا لم نشاهد كيهيراجي بينهم.
"حسنًا؟ ماسايا مشغولة بشيء آخر الآن. سنلتقي لاحقًا ".
ألقى انجو فجأة نظرة سريعه الي.
آه ، تجول في محلات الحلوى مع واكابا-تشان ، هاه؟
وبحسب واكابا ، كانت ستذهب هذا الصباح لرؤية قصر فيرسيل خارج باريس مباشرة. بعد ذلك ، بعد الغداء ، كانت تستمتع مرة أخرى بهذه الطريقة ، مما يعني أن الوقت قد حان لوصولها.
لقد كانت فترة طويلة جدًا ، ولكن بعد ذلك كانت فيرسيل بعيدة نوعًا ما.
بصفتي ملكة الروكوكو ، كان هذا مكانًا يجب أن أزوره ، ولكن نظرًا لأن التسوق كان محور تركيزنا اليوم ، فقد كان بعيدًا جدًا بالنسبة لنا.
إلى جانب ذلك ، كان كل فرد في المجموعة قد سبق له ان ذهب هناك.
ومع ذلك ، إذا سمح الوقت ، أود أن أذهب.
"اه انا اعرف! ريكا ساما ، لماذا لا تطلبي النصيحة من انجو ساما! "
"هاه؟"
ما الذي تقولينه ، أيامي تشان!
"النصيحة؟" أمال إنجو رأسه مستغربا ، ولا يزال يبتسم بلطف.
"نعم! واجهت ريكا ساما الكثير من المتاعب في اتخاذ قرار بشأن هدية تذكارية. هل تعتقد أنك تستطيع مساعدتها ، إنجو-ساما؟ "
هيا ، انسى الأمر ايامي تشان .
وبّخت: "يا أيامي ، هذا لن ينفع ،". "انجو ساما لديه ما يري ..."
"إذا كنتِ بخير معي ، فلماذا لا ، أوجوساما؟" قاطعني بابتسامة مشرقة.
غيييهههه!
نظرت إلى الوراء وكانت الفتيات جميعًا يهتفن.
بحق الجحيم!؟
المحادثة تقدمت للتو بدوني!
"لكن إنجو-ساما ، أصدقاؤك ..."
"إنهم ذاهبون للتسوق عبر الشارع ، لذلك لا مشكلة إذا انفصلنا."
أوه ، هل هذا صحيح؟
"أليس هذا رائعًا يا ريكا ساما!"
"إنجو-ساما سيعرف بالتأكيد ما هو الخيار الأفضل!"
آهه ~ أعني ، أعتقد أن هذا قد يكون صحيحًا ... لكنه انجو .
"كيسويهين سان، ألست جيدًا بما فيه الكفاية؟" تساءل بصوت عال.
غوه!
الطريقة التي قالها ستجعلني أبدو كأنني جاحدة إذا رفضته الآن! ذو وجهين!
"... سأكون في رعايتك إذن."
كوه ، لقد خسرت ...
لكن بما أن الفتيات كن يحلمن بقضاء الوقت مع انجو اليوم ، افترضت أنه ليس لدي خيار ...
أو هكذا فكرت عندما أخبروني فجأة ،
"حسنًا ، سنذهب إلى متجر آخر الآن ~"
"من فضلك اعتني بريكا-ساما ، إنجو-ساما ~"
وتركوني ورائهم بابتسامات غريبة.
يا للرعونة!؟
"يبدو أن أصدقاءك قد رحلوا."
"…هكذا يبدو."
يعني ذلك ...
"حسنًا ، هل سنجد هديتك هذه؟"
"... أفترض أننا سنفعل ذلك."
مم ، بخير إذن!
الآن بعد أن وصل الأمر إلى هذا ، سأستفيد على الأقل من حس الموضة الجيد لدى انجو .
"هل لديك أي شيء ملموس في الاعتبار؟" سألني.
"لا ، لا يوجد شيء محدد. أجد صعوبة في اتخاذ القرار ... "اعترفت. "سيكون له ذوقه الخاص في ربطات العنق ، أليس كذلك؟"
وأكد " اعتقد ذلك ايضا".
"ولكن من الصعب أيضًا اختيار أزرار الكم ودبابيس التلبيب ..."
"كم عمره؟" سأل انجو .
"نفس عمر ني ساما."
همهم انج . "إذا كان اختيار الملابس أمرًا صعبًا للغاية ، فماذا إذا اشتريت له حامل بطاقة عمل أو حافظة بطاقة عمل؟"
"أنا أرى!"
وكانت تلك فكرة جيدة!
"المشكلة هي أن بعض الناس يطابقونها مع خط ملابسهم."
"أرى ~"
كان ذلك ممكنًا تمامًا ، لأن هذه كان ايماري ساما التي نتحدث عنها.
"ألم تستشيري تاكاتيرو سان؟"
"ني ساما كان مصرا على أن المواد الاستهلاكية ستكون الأفضل."
"اهاها كما هو متوقع منه".
ماذا كان متوقعا؟ حسنًا ، أيا كان.
"حسنًا ، فيما يتعلق بالهدايا الأخرى التي لا تحتاج إلى الكثير من التفكير ، أعتقد أن هناك علامات على الكرة؟"
"علامات الكرة؟" انا سألت.
"في لعبة الجولف ، يمكن أن يكون هناك الكثير من كرات اللاعبين الآخرين عندما تكون قريبًا من الراية. نظرًا لأنهم يتدحرجون ويعترضون طريقهم ، يضع الناس علامات الكرة في مكانهم حتى يعرفون خاصتهم "، أوضح لي.
اوهو ~! كان هذا خيارًا أيضًا !؟
لم أجرب الجولف أبدًا ، بعد كل شيء ، ولم يكن لدي الكثير من الاهتمام أيضًا ، لذلك لم يكن لدي أي فكرة عن وجود هذه الأشياء!
"ولكن إذا كان يلعب الجولف بالفعل ، ألن يكون لديه بالفعل العلامات التي يحبها؟"
كان الأمر جيدًا إذا لم يلعبها من قبل ، ولكن إذا كان ايماري ساما يلعب الجولف ، فمن الواضح أنه كان لديه واحدة.
"هذا صحيح ، ولكن يمكنك الحصول على العديد من علامات كرة الجولف كما تريد ، بعد كل شيء."
" حقا؟"
"بلى. يختار الكثير من الأشخاص واحدًا بناءً على مزاجهم لهذا اليوم. لهذا السبب هم مثل أزرار الكم ".
"أرى ~!"
إذا احتفظ الناس بالكثير منهم ، فربما لن يكونوا مرتاحين لأن يحصلوا على اكثر.
"في هذه الحالة ، هل يمكن أن يكون على ما يرام حتى لو كانت هناك مشكلة في الذوق؟"
"اهاها! أليس لديك أي ثقة في ذوقك ، كيسويهين سان؟ حسنًا ، يجب أن يكون جيدًا بالرغم من ذلك. غالبًا ما يختار الأشخاص التصميمات الأكثر تميزًا لعلاماتهم ، بعد كل شيء ".
"آه لقد فهمت! على سبيل المزاح! "
كانت هذه عقبة منخفضة!
ثم قررت! هديتي لـ ايماري ستكون علامة كرة!
آآآه! ثم في هذه الحالة ، ألا يجب أن أبحث عن واحدة في إنجلترا !؟
كان الجولف بريطانيًا!
لقد نسيت !
أردت أن أعود الآن!
أعدني إلى إنجلترا في هذه اللحظة!
"ماذا دهاك؟ نظرتِ فجأة إلى الأسفل ".
"... كنت أتمنى لو كنت أعرف عن علامات كرة الجولف هذه في لندن."
"آه ، هكذا اذن؟ لكن لا أعتقد أن الأمر مهم ، هل تعلمين؟ يوجد في باريس بعض العلامات التجارية المشهورة جدًا بملابس الجولف أيضًا ، لكنه قد يقدرها أكثر إذا اخترتي علامة تجارية لا يعرفها. شيء لا يفكر عادة في استخدامه ".
"أنا أرى!"
كان لانجو نصائح الجيدة!
حسنًا ، في هذه الحالة سأشتري أي علامات كرة غولف لفتت انتباهي في باريس وروما ، وبعد ذلك في النهاية سأعطي أفضلها إلى ايماري ساما .
ثم يمكن أن يذهب الباقي إلى أوتوساما.
وبطبيعة الحال كنت بحاجة للعثور على بعض لني ساما أيضًا.
كان هذا المتجر يستخدم علامات الكرة كزينة. أوه ، لطيف.
من الأفضل أن أتحقق من بعض المتاجر الأخرى أيضًا.
لكن الحمد لله.
بهذا ، كنت قد عالجت قلقي الأكبر.
لمرة واحدة ، كنت ممتنة لانجو ساما.
"إنجو-ساما ، شكراً جزيلاً لك على نصيحتك الرائعة."
"العفو. إنه لشرف كبير أن أكون مفيدًا لك ".
بشكل غير متوقع ، قد يكون انجو رجلًا جيدًا جدًا!
ابتسمنا لبعضنا البعض.
ما زال إنجو يبتسم ، وضع يده على كتفي.
حسنًا؟
"لا داعي للشعور بالديون تجاهي ، حسناً ، كيسويهين سان؟"
كان يقول لي إنني مدينة له…!
*
*
*
غادر إنجو للقاء كيهيراجي ، بينما ذهبت في جولة على متن قارب في نهر السين الذي خططنا له عندما كنا في لندن.
وكانت رحلة بحرية أنيقة عند غروب الشمس ، لا أقل! حالم جدا!
لسوء الحظ كنا محاطين بالأزواج.
آه ، هذان الاثنان من زويران! وكانوا يمسكون بأيديهم! ألم يعلموا أنه كان من المفترض أن يحافظ الأولاد على مسافة مهذبة بعد عمر السابعة!؟
آه- ، وكان ذلك الزوجان الأجانب يتبادلان القبلات الآن! لماذا! أين الآداب العامة !؟ …غيور جدا.
... تذكرت فجأة شيئًا سمعته ذات مرة. إن كونك محاطًا بأصدقاء ليس لديهم احباء من شأنه أن يجعلك لا تملك واحد أيضًا.
ألم يكن هذا هو وضعي الآن؟
ربما كنت لا أحظى بشعبية لأنني كنت محاطة بفتيات غير محبوبات ...
"هذا ممتع للغاية ، ريكا ساما ! كان الذهاب في رحلة بحرية هو الخيار الصحيح! " صاحت أيامي تشان بابتسامة بجواري.
اوغه!
بماذا كنت أفكر بحق الأرض !؟
أليس من الجيد أن يكون لديك أصدقاء غير محبوبين؟
كنا في هذه الرحلة لأنني قلت إنني أريد الذهاب في رحلة ، وأكلنا تلك الأسماك والبطاطا لأنني قلت أنني أريد تجربة بعضها.
حتى سيريكا تشان تحولت إلى فانتوم من اجلي.
حقا! الأصدقاء قبل الرومانسية!
لم نكن غير محبوبين ، لكننا فقط أعطينا الأولوية لصداقاتنا على أي شيء آخر.
ليس الأمر أن الأولاد لا يريدوننا ، لكننا كنا بعيدين عن الأولاد.
حقا.
من ناحية أخرى ، أثناء الإبحار في نهر السين كان رائعًا وكل شيء ، لكن كان الجو باردًا قليلاً أثناء القيام بذلك في مايو …
rika24