رواية ملك المحظوظين

عندما سمعت ذلك الصوت متفاجأ أتى في نفسي سوْال لما انت متفاجأ

قال لانه

قاطعته متفاجأ قلت هل أستطيع التحدث معك

قال نعم

تحمست وقلت له اكمل

قال لانه طوال العصور الماضيه و الحكام التسعة الماضين لم يستطع احد جمع مرافقين بسرعه هذه

قلت هل من مشكله

قال لا بل على العكس انه جيد ان يتم منحك المرافقين بسرعه

قلت هل تعلم على ماذا سوف يحصل

قال أني مبعوث اله الدمار والإله الآخرون ولا اعلم ماذا يختارون

قلت حسنا متى سوف ينتهي

قال بعد قليل

قلت اذا احكي لي ماذا تعرف عن الحكام السابقين

قال افضل حاكم بنسبة لي هو الحاكم السابع و بعده الاول و الثالث

قلت من هو اقوى حاكم

قال السابع

قلت ومن ومن كان لديه اقوى مرافقين

قال الثالث

قلت كم عدد مرافقيه

قال العشره

قلت لما

قال لانه الوحيد الذي استطاع جمعهم جميعهم

قلت ومن بعد

قال التاسع

قلت كم جمع

قال سبعه

قلت ومن اقوى مرافق رايته

قال زِيرو كان أقوى من الحاكم التاسع

قلت كيف هل هذا مسموح ان يكون المرافق اقوى من الحاكم

قال نعم لما لا

قلت من هو هذا زِيرو هل بإمكانك الحديث عنه

قال زِيرو هو اقوى و اذكى شخص رايته

قلت الم يكن السابع قلت لا

بل السابع اقوى حاكم

قلت هل هناك من استطاع تخطي الحكام غيره

قال لا

قلت لما هو كان الاقوى

قال لانه حصل على بركة الظلام

قلت اذا لما لم يكن هو الحاكم

قال لانه لا يريد

قلت لما

قال لانه كان لديه شرط

قلت ما هو

قال ان يقتل الحاكم

اذا. قلت ذلك

قال لان هناك قانون سماوي

قلت ما هو

قال ان اذا قتل مرافق حاكم مقدر سوف يتلقى عقاب السماء

اذا استطاع العيش فله الحق ان يصبح الحاكم

قلت ما هو العقاب

قال لا أستطيع ان اخبرك

قلت حسنا

ومشيت ولم اتحدث الى ذلك المبعوث

الى ان وصلت الى الكهف وجدت عزام

تحدثت مع عزام وأخبرته جرا

لم تفارقه الصدمة الى الان

عندها سمعت صوت يقول

لديه مواهلات حامل الهيئة السماوية للأعاصير و الرياح

و لديه مواهلات حامل زراعة الرياح السماوية

قلت انها جيدا ولاكن ليست

قاطعني الصوت مندهشا يقول انه حامل الهيئة السماوية للرياح انها الهيئة المتوازنة دفاعيا و هجوميا انها افضل من اللهب السماوي من ناحية الدفاع و اقل بكثير من ناحية الهجوم ولاكن انها نادرا جدا انها تصنف من بين افضل 20 هيئة و اللهب السماوي يكون بالمرتبة 7 من حيث الهيئات

ما لم اتوقعه هي ان يكون هناك 6 هيئات افضل من هيئة اللهب السماوي

سالت بسرعة ما مرتبة هيئة الرياح السماوية

قال انها 16

قلت اذا أنها ضعيفه

ضحك الصوت وقال ان قوة هيئة الرياح لن تظهر الان

لم اهتم بما قال

عندها أتى ضوء جعلني أغلق عيناي

وفتحت عيناي

وجدت حامد

ينظر الى بدهشة

وضحكت

هل حقا ما حدث لي

قال له عزام اجل

وبعدها نظر الى

قال له عزام أدي ولائك

ادا ولائه وكان يناديني الحاكم وأخبرته ان لا يناديني الحاكم وفهم

عندها تحدثت معهم عن الذهاب في رحلة لسنة

قالو لي حسنا

خرجنا من الكهف

وقال لي عزام ألن تنتقم من عبدالله

قلت ليس آلان

قال لما قلت لأَنِّي ضعيف

خرجنا من الغابة

( بعد يوم كامل من المشي )

وصلنا الى قرية

دخلنا القرية كانت جميع فتيات القرية ينظرون الى

لأَنِّي اجمل شخص رأوه ( غرور ههههه)

وصلنا الى نزل وفي الحقيقة حامد لا يزال مصدوم حامد كان لديه شعر اسود و مظهر جيد

وكان طويل القامة كان أطول مني و من عزام ودخلنا الى

النزل استقبلنا الموظف وعندما أردنا حجز غرفة

بوف

صوت الباب يفتح نضرت الى من دخل لاكن تفاجئت كان اربعة فتيات بزي جميل وبشعر اسود كان في المنتصف فتات متوسطة طول ذات شعر طويل واسود كالفحم ويعلو وجهها نضرات استحقار كان تنضر الى اغنام من رائي لديها حق في هذه نضرة لانها فاتنة جمال ببشرة ناصعة بياض وناعمة وملابسها ملتصق على جسمها مما اضهر مفاتنها فمن اراد صدر وجده ومن اراد مؤخرة ايضا وجده نضرت الي وتغيرت ملامحها قليلا فان الامامها شاب في مقتبل عمر وسيم اش ارت باصبعها الي وقالت بصوت جميل انت !!سوف تكون عبدي

( تم تصحيح الفصل من بلاك كات )

بوف

صوت لكمة على وجه قائدتهم كان ذلك عزام

قال ان اخي لن يكون عبدا لكي افهمتي

كان هناك الفتيات ينظرن الى عزام بنظرات غضب و خوف

عندها دخل 4 رجال طويلي القامه

ونظرو الى عزام وقالت قائدتهم اقتلوه اقتلوه هو ومن معه

عندها انطلقو الى عزام و لا ازال جالس اما عن عزام فهو يبتسم و حامد انطلق اليهم عندما وصل حامد كان عزام انتها منهم جميعا ما عدا القائده و رجلين و فتاة عندها ضرب حامد عزام بغضب

قال لما لم تترك لي احد

قال عزام فل تخرس اقتل من تبقى و ابقي لي القائده

قال حامد لا تملي علي الأوامر وانطلق

عواصف ورياح تنطلق من حامد وقتل الجميع

لم يتبقى سو القائدة عندها سحبها عزام وبداء بلكم قدمها الى ان تهشمت وكانت القائدة تصرخ وانتقل الى الاخرى وبعدها سالها هل تريدين اخي ان يصبح عبد لكي

قالت وهي تبكي لا لااريد

وبعدها ابتسم ابتسامه وقال تبقى القليل وانتقل وحطم يديها وسألها نفس السؤال

أجابت لا وهي تصرخ و تبكي

وقال لم انتهي بعد وعندما انطلق أوقفه حامد قال له هذا يكفي

تحولت عيناه الى حمراء وصرخ قائلا لا تلمسني

وهجم على حامد بقوة كامله

حامد لم يستطع ايقافه وتضرر

وتدخلت

وصددت الضربه بجسدي

وأوقفتها

وقلت بغضب لنذهب من هذه القرية

عندها توقفا عندما أردنا الخروج عزام هجم على الفتاة قائدتهم وهشم وجهها وجسدها وأحرقها بلهبه

نهاية الفصل رأيكم بالفصل و ابي رأيكم بشخصية عزام