صوره رايڤن..
اندفعت الرياح الباردة عبر الغابة، متخللة بين الأشجار
الكثيفة، حيث كان رايڤن يقف مواجهًا لأعدائه السبعة.
جروحه لم تلتئم بالكامل بعد، لكنه لم يكن ينوي
التراجع. أمسك بالطفل بين ذراعيه، مد الطفل
أمامه، وأغمض عينيه للحظة بينما بدأت هالة زرقاء تشع من جسده.
بدأ رايڤن في استحضار **درع الحماية الأزرق**، لتتجمع خيوط الطاقة حول الطفل، متلألئة في الهواء مثل ندف الثلج المتراقص. في لحظة، اندمجت تلك الخيوط لتشكل درعًا سحريًا شبه شفاف، ينبض بضوءٍ دافئ، يحمي الطفل من كل جانب.
فتح رايڤن عينيه ببطء، ناظراً نحو خصومه، وعيناه تشتعلان بتصميم لا يتزعزع. "هذا الدرع هو وعدي الأخير... لن يمسه أحد طالما أنا هنا."
ولكن خصومه لم يتراجعوا. أطلق أحدهم سهمًا سحريًا باتجاه رايڤن، لكن تفادى رايڤن السهم بحركة خاطفة، ثم استل سيفيه الضخمين، مفعّلاً **ضربات السيف الجليدي**. اندفع نحوهم بسرعة البرق، سيفاه يطلقان **موجات جليدية** حادة تقطع الهواء وتجمّد كل ما تلامسه.
لكن الأعداء لم يكونوا عاديين. بلمسة سريعة، أطلق أحدهم **إعصار الظلام**، الذي التفت حول رايڤن محاولًا حجب رؤيته وشل حركته. غير أن رايڤن لم يكن ليدع الظلام يبتلعه. أطلق دفعة قوية من طاقته الجليدية، مستخدمًا **عاصفة الجليد**، لتنتشر الهالة المتجمدة وتكسر الإعصار، وتتلاشى الظلال من حوله.
تقدّم اثنان من الأعداء نحوه، مستخدمين **سيوف الظل** السوداء التي تلمع بتهديد. تمددت شفرات السيوف المظلمة لتهاجم رايڤن من مسافة بعيدة، لكن رايڤن كان مستعدًا. تصدى لكل ضربة بسيفيه، وأطلق هجمات سريعة باستخدام **سرعة الذئب**، دمرت أسلحتهم المظلمة.
ثم جاء دور **قيود الظلام**. من بين الظلال، ظهرت قيود سحرية مظلمة، تحاول تقييد حركته وشل قدرته على القتال. لكن رايڤن لم يتردد. أطلق من داخله **أنفاس الجليد**، لتتجمد القيود في مكانها، قبل أن يحطمها بضربة قوية من سيفيه.
ومع أنفاسه المتسارعة، تجمع رايڤن قوته مرة أخرى، مستعدًا للهجوم النهائي. رفع سيفيه نحو السماء، وجمع حولهما طاقته الجليدية في دوامة مدمرة. وفي لحظة، أطلق **موجة الجليد المدمرة** نحو الأرض، لتتفجر الثلوج والجليد في كل اتجاه، مكنسًا الأعداء بعيدًا ومجبرًا إياهم على التراجع أو الهروب.
ظل **درع الحماية الأزرق** حول الطفل يتوهج في الخلفية، يشع بهدوء وسط فوضى المعركة، كرمز للحماية والوعد الذي لن يُكسر.
رقم 3 و 5 ينحنون مستخدمان أيديهم ل استدعاء
وحوش صخريه عملاقة تقف أمام ضربه الجليد
الساحقه التي تتجه نحوهم مع تصدي الوحوش لل
ضربه تنفجر الوحوش و تنخفض قوه الضربه وتصيب
الأعداء وتقتل رقم 3 و 4 لأنهم أمام الضربه مباشره و
تصيب رقم 7 و 5 بأرجلهم و تجمدها و تزحف في
أجسادهم حتي تصل لصدرهم و هم لا يستطيعون
التحرك ولم يتبقي من الأعداء القادرون علي القتال
سوي رقم 1 و 2 و 6 بسبب اقترابهم من بعضهم
واستخدام رقم 6 طاقته ل انشاء حاجز من النيران
للتصدي لضربه الجليد ومع تصدي حاجز النيران ل
ضربه رايڤن وتبخر الجليد تتحول المنطقه الي منطقه
ضبابيه لا يري فيها الشخص اي شئ وأثناء حدوث ذلك
عند رايڤن يتقئ رايڤن الدماء ويسقط علي ركبتيه
لاستنزاف طاقته و فتح الجروح التي لديه مره اخري
يتحول جسد رايڤن الي جسد ملئ بالدماء و بسبب
استنزاف طاقته يختفي الحاجز الذي وضعه علي الطفل
مع بقاء الحاجز الصخري الذي وضعه اولا لحمل الطفل
في الهواء يقف رايڤن مستجمع اخر طاقته ليحمل
الطفل و يتحرك بسرعه بعد تحرك رايڤن بعيد قليلا
يختفي الضباب و تظهر منطقه المعركه منطقه من
الجليد الذي يخرج منه السيوف و المناطق الحاده من
الجليد و يظهر شخصين متجمدين و منطقه بها ثلاثه
اشخاص رقم 1و 2و 6 بها حاجز من النيران يختفي
الحاجز و ينظر رقم 2 الي كل هذا الدمار ويقول اذا هذه
هي قوه سيد الجليد رايڤن .
رقم 1 : رقم 2 تعالي معي لنلحق بهذا اللعين بسرعه
وانت يا رقم 6 استخدم قوه النيران خاصتك و قم ب
إزالة الجليد الذي يقيد رقم 7 و 5 و إتبعونا
رقم 5: يشعر رقم 5 بالغضب لما حدث له ويحاول
استخدام قوته وتحويل كامل طاقته الي قدمه لكسر
الجليد و لكن لم يكن الجليد يجمد القدم من الخارج
فقط بل اتصل مع الدماء و جمدها ولم ستطع فعل شئ
عند رايڤن يستمر في الركض بكل قوته وينظر خلفه و
يشعر بالقليل من الراحه لعدم رؤيه شخص يتبعه فيقلل
من سرعته و يمشي ليسمح لجسده بعلاج نفسه وينظر
الي الطفل الذي بين يديه نجد طفل جميل ذو شعر
ابيض ك الجليد و عيون زرقاء كأنهما نيزكان مضيئان
في السماء في ليله المظلمه فيبتسم رايفن و يلمس
وجه الولد ويقول له لا تقلق ( أدريان) سنكون بخير .
( اسم البطل هو أدريان )
عند رقم 1 و هو يركض مع رقم اثنان بقل قوتهم فيجد رقم
واحد تله عاليه يخبر رقم اثنان أن يصعدوا عليها لكي
يعرفوا من اي اتجاه ذهب رايڤن يصعدون علي التله و
يستخدم رقم اثنان مهاره الإستشعار ويغمض عينيه
وينشر طاقته تتحرك الطاقه وتنتشر علي مسافه واسعه
حتي تصل إلي رايڤن يفتح رقم 2 عينيه و يرفع يديه و
يدل رقم 1 علي مكانهم يقوم رقم واحد وضع هاله من
الطاقه حول عينيه لزياده قوه نظره ويري رايڤن و
الطفل بين يديه ويرفع يده ....
عند رايڤن نجده توقف لوجود جرف و يوجد أسفله علي
مسافه بعيده جدا نهر شرس يتحرك ويضرب جدران
الجرف جانبيه بقه أي شخص سوف يسقط سوف
يسحق يستخدم رايڤن مهارته ويصنع جسرا للجهه
الاخري ويبدأ ب التحرك "هووو" يخترق صدره شيئ
صغير بحجم الرصاصه ...
قبل دقيقه واحده .*
رقم 1 يرفع يديه يقول له رقم 2 ماذا سوف تفعل ؟
رقم 1 : لن نستطيع اللحاق به إذا عبر الي الجهه الأخري سوف يدمر الجسر علينا إصابته من هنا ...
يقول وهو يجمع طاقته ذو اللون الابيض و يجهزها وهو يقول ؛ طلقه السحاب ؛ تتجمع طاقه لونها لون السحاب وتشكل شكل طلقه صغيره وبعد جمع الكثير من الطاقه يزيد من نظره حتي يري رايڤن لدرجه انه اصبح يراه و كأنه خلفه في نفس الوقت بدأ رايڤن بالتحرك فوق الجسر الجليدي وعندما وصل إلي منتصفه أطلق رقم 1
الطلقه فإنطلقت بسرعه رهيبه لا يكاد الشخص يعتقد أنه هناك شيء حتي من سرعتها تخترق صدر رايڤن محدثه ثقب في صدره فيختل توازنه و يسقط من أعلي الجسر