هذا الفصل سيصدمك في نهايه هههه
---------------------------------------------
لقد مر بعض الوقت من اليوم الذي استخدمت فيه السحر الأسود لأول مرة.
من "ذلك اليوم" ، حيث واجهت الدمى العشرة وبالكاد نجوت كنت على حافة الموت حتى مع جسدي المعدل ، كان هناك تغيير من حياتي اليومية حتى ذلك الحين. من الواضح ، انها في اتجاه سيئ.
ومع ذلك ، فإن وقتي للنوم مازل منخفض أو الحساء أو عصيده أي سائل غريب آخر تم إعطاؤه لي لم يحدث أي تغيير لي على الإطلاق.
وقد تغير واجبي الرئيسي في أن أكون جزءًا من إعادة هيكلة جسدي وتكيفه على السحر إلى صيد الوحوش اليومي باسم تجارب المناورة.
عرفت لاحقًا ، لكن "الدمية" التي واجهتها في اليوم الأول كانت نوعًا من الجولم (تعرفون معناها) يبدو أن هناك أنواعًا أخرى من الجولم بخلاف تلك المصنوعة من الصخور والأرض. حسنًا ، في هذه الفترة واجهت هؤلاء أيضًا.
على أي حال ، اضطررت إلى قتال أنواع مختلفة من الوحوش.
دمى مجهزة بأسلحة مختلفة تعرف باسم جولم( كلوم) الخفيفة ، مجموعة من العفاريت ، عملاق أحادي العين ، الذئب ، شيمارا ذات رأسين (لم اعرف صراحه من عرفه) ، تنين يشبه الديناصور ، تنين حقيقي ينفث النار ، إلخ ، إلخ.
لقد أكلت أكثر من مرة تقريبًا ، وأصبت أيضًا بثقب كبير في معدتي مرة واحدة ، وتمزق أطرافى أيضًا. ولكن مع ذلك ، طالما فزت ، سيعطيني هؤلاء الرجال الملثمين الحد الأدنى من الشفاء ، وبطريقة ما تمكنت من العيش حتى الآن.
لكن ، لا يسعني إلا أن أشعر أنه إذا فشلت ولو مرة واحدة ، كل ما سيفعلونه هو التخلص من جثتي.
بعد كل شيء أنا فقط رقم 49. بدون اسم ، أنا مجرد تجربة واحدة. إذا أصبحت غير قادر على إعطاء نتائج ، فلن يكون هناك سبب للسماح لي بالعيش.
ومع ذلك ، أرفض الموت.
قد يكون كل يوم أسوأ من الموت ، ولكن ما زلت لا أريد أن أموت. في يوم من الأيام ، سأغادر هذا المكان بالتأكيد ، وسأعود إلى حياتي السلمية السابقة ——- (هههه مااريد احرق) إنه ليس سوى حلم غبي حتى الآن. حتى لست متأكدًا من المدة التي سأكون فيها قادرًا على مواصلة هذا الوهم السعيد .قد أموت اليوم
منذ ذلك اليوم ، هناك تغيير آخر هو أن وقت وعيي يتناقص تدريجيًا. الآن ، حتى عندما يكون جسدي مستيقظًا ، فإن الوقت الذي لا أشعر فيه بالوعي الذاتي أكبر.
في ذلك الوقت ، أعرف ما أفعله أو ما فعلته ولكن الشعور الفعلي بفعل ذلك بنفسي غير موجود على الإطلاق.
يبدو الأمر كما لو أنني أتحكم في شخصية من اللعبة. بسبب ذلك لا أشعر بالألم . إنه مريح للغاية.
ولكن ، إذا استمر إلى الأبد ، فأنا واثق من أنني سأتوقف عن أن أكون أنا. ليس كورونو ماو ، لكني سأنتهي برقم 49 فقط. حقيقة أن هذا ليس بعيدًا عن الواقع أمر مخيف للغاية——
"رقم 49 ، اخرج."
خط اعتدت على الاستماع.
استيقظت بسرعة ، ذهبت نحو الباب. حسنًا ، أتساءل أي نوع من الوحوش سأضطر إلى قتله اليوم ...
لقد تعودت أيضًا على هذه القاعة الدائرية. لقد بدأت بتسميتها بالساحة.
بعد كل شيء ، ما أفعله مشابه جدًا.
وخصم اليوم هو
"غولم ضوء واحد؟"
وكأن إعادة تمثيل المعركة في اليوم الأول. واحد فقط يرتدي قناعًا مغطى بالدروع الفولاذية وغير مسلح.
"لا ، الأمر مختلف .......... هل هو نموذج جديد؟"
عادة ما تستخدم في الجولات الخفيفة الأسلحة. على الرغم من عدم وجود شخص يمكنه استخدام السحر حتى الآن ، ولكن يمكنني أن أشعر بوضوح بالقوة السحرية منه.
علاوة على ذلك ، تبدو طبيعة القوة السحرية متشابهة جدًا. مستخدم السحر الأسود يشبهني هاه؟
"...... .."
لا يبدو أن هناك أي تفسير من الرجال الملثمين هذه المرة يعني أنه يمكنني البدء في أي وقت.
"هيا بنا نقوم بذلك."
لم أقل هذا تجاه خصمي. كان هناك تمتم صغير يعني إرضاء نفسي مرة أخرى اليوم.
سآخذ الضربه الأولى ——-
"رصاص!!"
ما عليك سوى ضغط السحر معًا وتشكيله على شكل رصاصة وإطلاق النار عليه بسرعة عالية. على الرغم من أنني أسميها صوت طلقة ، إلا أنها ليست سوى صنع العديد من الرصاصات الصغيرة وإطلاقها معًا. لكنها أصبحت في الواقع شيء مثل بندقية حقيقية.
على هذا النحو ، بدون أي برميل بندقية أو أي شيء (اعتقد مخزن السلاح يقصد ) ، يتم إطلاقه من الهواء. ولكن هذا هو السحر ؛ حتى بدون مسدس يمكنك إطلاق رصاصة.
أيضا ، الصورة مهمة لاستخدام السحر. لذلك ، فإن الصراخ على اسم المهارة هو المساعدة في جعل هذه الصورة أكثر وضوحًا. على الرغم من أن الوحوش الذين استخدموا السحر لم يفعلوا ذلك عند قتالي.
فوق ذلك المهم هو مسار [الطلقه ]. إنه سحر هجوم يهدف إلى تغطية مجموعة واسعة بسرعة ، لذا فإن الطاقة مفقودة قليلاً ولكنها ستظل تؤلمها مباشرة.
ضد اليرقات الصغيرة مثل العفاريت ، يمكنك إنهاءها بهذا على الرغم من ......
لكن الخصم لم يتخذ أي تأثير.
"لذلك لديها حقاً درع ......"
ولجعل الأمر أسوأ ، فهو أفضل في صنعه مني. لمنع هجوم الخصم بجدار مصنوع من السحر ، بدأت أسميها درعًا. عندما رأيت حتى الوحوش غير البشرية التي يمكنها استخدام السحر تصنع مثل هذه الدروع ، أدركت أنه قد يكون معيارًا لاستخدام مثل هذه الدروع.
بالطبع يمكنني حتى إنشاء درع أسود بسحري ، لكنه كان قادرًا على صنع مثل هذا الدرع القوي في تلك اللحظة. اعتقدت أنه سيحدث صدمة على الأقل بسبب تعرضي [لحادث] ولكن لعنة ، لم يصب بأذى على الإطلاق.
"--ن"
كنت سأستخدم هجومي التالي لكن خصمي تحرك أولاً.
بدون أي صوت ، تم إطلاق سحر اللهب الأسود.
"آه ، حتى يمكنه فعل شيء كهذا؟"
إنها طريقة هجوم لم أجربها بعد.
غطت الشعلة السوداء الخاطفة محيطي بالكامل في لحظة. ولكن إذا كان الخصم ساحرًا أسود ، فأنا أيضًا واحد. المقاومة للسحر الأسود ليست خاصية لعناصر أخرى.
"ضعيف!"
جسدي مغطى باللهب الأسود. إنه ليس ضعيفًا كما قلت ، لكن ليس كافيًا لترك أي حروق قاتلة.
بعد كل شيء ، انتهى بمجرد هزيمة خصمي. اختفى اللهب دون أي ضرر—
"القرف!؟"
من وراء اللهب ، جاءت كتلة سوداء من الطائرات تطير.
نظرًا لامتلاك السحر الأسود نفسه ، على الرغم من أنني تأخرت في رؤيته ، ما زلت أتمكن من التهرب منه بطريقة أو بأخرى.
"كان ذلك خطيرا. لذا كان مجرد خدعه (توميه ) —— "
كانت الهوية الحقيقية للكتلة السوداء نسخة سحرية سوداء من كرة نارية مصنوعة بضغط تلك اللهب معًا.
عندما حلقت من جانبي ، أدركت أنه بهذه الكثافة من القوة السحرية ، لم أكن لأختفي مع القليل من الألم أو الحروق إذا ضربت. ولكن لا يزال غير كاف حرفيا لهزيمتي.
"مكافحة المواد !!"
صورة لرصاصة ذات طاقة أكبر بكثير داخلها من [الرصاصة]. هذا هو [بندقية مضادة للمواد].
إنها بندقية من العيار العالي لا يُقصد استخدامها ضد البشر.
تخيل القوة لتحويل الرجل إلى لحم مفروم بقطعة واحدة ثم إنتاجه كسحر. يجب أن تكون الصورة مفصلة ودقيقة قدر الإمكان. داخل ذهني توجد الصورة التي عرضتها لي ذات مرة من قبل صديقي أوتاكو العسكري. ومع وضع البندقية ، ألتقط الرصاصة السوداء المادية أثناء جعلها تدور بسرعة عالية عالية.
*انفجار*!! [ملاحظة T / L: التأثير الصوتي ليس قويًا بما يكفي أعرف لول] (ههههه هذا المترج الأجنبي ليس انا )
بدلاً من البارود ، انفجرت القوة السحرية السوداء وتم إنتاج صوت تحطمها. سواء كان توقع هجومي المضاد ، فقد نشر الخصم بالفعل درعًا قويًا.
لكن هذه المرة كانت رصاصة تركز على القوة. كما هو متوقع ، تم حفر رصاصة بندقيتي المضادة للمواد في الدرع لكنها لم تتمكن من اختراقها بالكامل. على الفور ، يبدأ الدرع في التجدد ولكن -
"أكثر واحد طلقة!!"
في البداية ، لم أكن أعتقد أن رصاصة واحدة تكفي. مع صوت تحطم آخر ، يتم إطلاق الرصاصة بهدف نفس النقطة بالضبط مرة أخرى. مع صوت * بانغ * تم تحطيم الدرع.
صورت نفس المكان الذي أصبح ضعيفًا مع اللقطة الأولى. مع ذلك لم يكن هناك أي طريقة لن تنكسر. لقد تعلمت بالفعل التحكم في هذا المستوى عند اختراق موازين التنين.
وفي اللحظة التي ينكسر فيها الدرع ، ستأتي لحظة فرصة بالتأكيد.
وكما هو متوقع ، بسبب صدمة كسر الدرع ، يتعثر الخصم قليلاً.
هنا ، ستكفي جولة أخرى من المواد المضادة للمواد (ههه اسم سخيف) ، ولكن في هذه المسافة يكون من الأكثر فعالية مهاجمته مباشرة من صنع رصاصة أخرى.
في ساحة المعركة ، القرارات السريعة ضرورية. قبل أن يفعل الخصم أي شيء سوف أدمره أولاً!
"بايل بنكر !!!"
أول سحر استخدمته على الإطلاق. تلك التي اخترقت ظهر تلك الدمية. التنشيط بسيط وبالتالي سرعة التنشيط هي الأسرع أيضًا.
قبل أن يتمكن من إصلاح وضعه ، أوجه الصدر مباشرة.
مع كثافة مضغوطة حتى فوق [المواد المضادة] ، فإن الدرع الفولاذي بدون أي سحر ليس سوى ورق أمام كومة سوداء قاتلة بالتأكيد مركزة في يدي اليمنى.
وبدون أي مقاومة ، حفرت قبضتي في الجسد.
في تلك اللحظة ، رقصت دماء في الهواء.
"إيه ………"
انتشر الدم الأحمر طوال رؤيتي.
خصمي هو غولم خفيف. لقد هزمتهم مرات لا تحصى. ليس لديهم دم أحمر بداخلهم.
عندما يتم تطبيق القوة عليهم ، فإنها تتفكك مثل الخزف.
ثم ، دم هذا الذي؟
"...... .."
ليس لدي إصابة واحدة ولكن. إنه جسدي
لكن الدم لا يزال يتدفق حتى الآن.
هذا صحيح ، من صدر جولم الخفيف بسبب ضربتي
"إنه لا يمكن أن يكون .........."
أحصل على هاجس سيئ.
اهدأ ، لا توجد وسيلة. إذا لم يكن هذا غولم خفيف ، فيجب أن يكون وحشًا بشريًا آخر. هذا صحيح ، العديد من الوحوش كان لديهم دم أحمر بعد كل شيء. يجب أن يكون هذا الرجل واحدًا منهم.
".........."
بافتراض ذلك ، كان يجب أن أعود إلى سجني للتو.
ولكن ، قبل أن أدركت ، اقتربت من قناع هذا الرجل الذي لا يزال الدم يتدفق من صدره.
"………لا يمكن."
إزالة القناع ، ما ظهر هو شعر أسود وعيون سوداء تشبهني ، شاب ياباني.
"لا!!!"
قتله؟ إنسان؟ من وطني الخاص؟
مستحيل ، ليس الأمر كذلك. لم أقصد القيام بذلك.
بعد كل هذا كان وحشًا ، لو لم أهزمه لقتلت. لم أعلم لم أكن أعرف أن خصمي كان إنسانًا.
...... ولكن إذا فكرت في الأمر ، ألم يكن هذا ضمن توقعاتي؟
إذا تم استدعاعي رقم 49 ، فيجب أن يكون هناك 48 آخرين مثلي. هذا هو. تم إحضار هذا الرجل إلى هنا فجأة وتعديله وتم بناؤه مثلي لاستخدام السحر الأسود.
"آسف……."
بغض النظر عن مقدار الألم الذي عانيت منه ، والدموع ، التي توقفت عن الخروج بعد الآن ، عادت مرة أخرى.
أبكي جثمت هناك.
كما قلت كلمة اعتذار واحدة ، قبل أن أعرفها ، بدأ وعيي يختفي.
في ذلك اليوم ، من خلال الوعي الذاتي لم يعد حتى ولو مرة واحدة.
رفضت أن أصبح "القاتل" كورونو ماو بعد الآن وأصبحت التجربة رقم 49 بالكامل.
________________________________
هههه كما قلت لكم على أي حال اذا وجدت مشكله في ترجمه اكتب هذا في تعليقات