العنوان الفصل هههه غير منطقي وذاك بسبب مترجم اجنبي ولكن يبقى افضل من العنوان الياباني
------------------------------------------
" تبا ! اين المخرج…؟" ( ههههه*)
على الرغم من أنني كنت أعرف ذلك نوعًا ما ، لكن هذه المنشأة كبير جدًا حقًا .
فوق كل شيء ، يبدو كل شيء متشابه. لا توجد طريقة لا يمكن غير أن تضيع.
في وقت سابق ، قمت بركل مجموعة ترتدي الدروع الخفيفة ذات اللون الأبيض لكني الآن نادم لعدم السماح لأحدهم بالعيش والحصول على معلومات منه حول الخروج. حسنًا ، لا يمكني مساعدتهم . لقد خرجوا من كل مكان في وجهي وهم يلوحون بسيوفهم
بعد كل شيء!
إن بدء الهجوم المضاد على الفور وقتلهم جميعًا اصبحت عادة وذلك بسبب تجارب المناورة تلك.
وبالمناسبة ، أخذت أيضًا اثنين من تلك السيوف منهم
ليس لدي أي خبرة في استخدام السيوف ولكن استخدامي لها مختلف قليلاً. في المرة القادمة التي أجد فيها شخصًا ما سأستخدم السيف لتهديدهم ليخبرني عن موقع المخرج.
وبينما كنت أجري الممر وأنا أفكر بذلك ، وصلت إلى غرفة فسيحة.
"درج!"
تقع السلالم على الجانب الآخر من الغرفة المؤدية إلى الطابق العلوي.
أخيرًا وجدت ضوء أمل في الخروج من هذا المكان ، ركضت نحو الدرج لكنني توقفت عندما شعرت بشيء ينزل من تلك السلالم. في ظل التجارب المختلفة ، إلى جانب الحواس الخمس ، وتم تعزيز حاستي
السادسه حتى لم يكن هذا مجرد خيال.
عندما اتخذت موقفا قتاليا ، صدى صوت خطى.
سرعان ما ظهر مالك خطى من وراء السلالم المظلمة.
"فتاة؟"
توقعاتي كانت من كونهم من الملثمين أو مدرعين تم خيانتها على الفور.
التي ظهرت كانت فتاة بيضاء بالكامل باستثناء عينيها المشتعلتين. كان لديها وجه شاب ولكنه جميل. وجعلني الجلد الأبيض المفرط أفكر للحظة أنها قد تكون غولم خفيف آخر ، لكن الفتاة أمامي كانت تمتلك قوة حياة بشكل واضح.
ليست دمية ، بل ألبينو (مخلقوق ما اعرفه ههه) حقيقي.
"قف!"
على الرغم من أنها لا تتطابق مع هذا المكان ، إلا أن الملابس البيضاء والشعار المتقاطع تعني بوضوح أنها مرتبطة بهؤلاء الرجال الملثمين.
دون أن أتخلى عن حراستي ، حاولت أولاً أن أتكلم بالكلمات لمنعها.
"……"
توقفت الفتاة عن الحركة.
"من أنتي؟"
ربما لأنني لم أتوقع أن تتحول فجأة إلى معركة ، حيث ترددت بشأن ما يجب أن أقوله ، انتهى بي المطاف بالسؤال عن هويتها.
على الرغم من أنني كنت متأكد من أنها لم تكن حليفة ، إلا أنني لم أتوقع منها الإجابة حقًا.
" الرسول السابع ، سارييل". (لا افهم هوس المؤلفين بل إن يجب أن يكون دائما فتاه* )
غريب ، أجابت بشكل صحيح.
على الرغم من أنني لم يكن لدي أي فكرة عن نوع المعنى الذي يعنيه لقب الرسول ، إلا أنني علمت أن اسمها كان سارييل.
"اسمي كورونو ماو ، أريد مغادرة هذا المكان ، هل يمكنك أن تخبرني بمكان الخروج؟"
"انا لااستطيع."
"هل هذا صحيح--"
حسنًا ، لم أتوقع حقًا أن تخبرني. على الرغم من أنني كنت فضوليًا قليلاً حول من كانت هذه الفتاة ، لكن لم يكن لدي الوقت الكافي لرعاية أو الاستفسار عنها.
إذا كنت ضد رجل ملثم كنت سأركل حتى يخبرني ولكنني لا أستطيع فعل ذلك لفتاة ليس لدي أي ضغينة ضدها. على الرغم من أنني قد فقدت إنسانيتي ، إلا أنني لم أصب بهذا الجنون.
لذلك ، قررت ان اتجاهلها والمضي قدما.
مع التركيز على السحر في ساقي وتقويتها ، أبدأ في إطلاق صاروخ نحو الدرج.
إن الرجل العادي أو الوحش الضعيف بالكاد قادر على مواكبة هذه السرعة. لذلك قد يبدو الأمر وكأنني اختفت على الفور -
"ugaah!؟!"
في اللحظة التي تسارعت سرعتي فيها فجأة ، صدمة في ساقي اليسرى.
فقدت السيطرة على ساقي اليسرى للحظات ، وسقطت على الأرض الصلبة بسرعة عالية.
"ماذا……"
لقد وجدت أنه على فخذي الأيسر ، كانت هناك وتد أبيض عميق جدًا في ساقي .
"ستتوقف هنا."
عندما سمعت صوت ساريال المتذبذب ، ركضت قشعريرة في عمودي الفقري .
"هل تمزح معي………."
من تلك الفتاة ، شعرت بقوة سحرية مكثفة ، على مستوى لا مثيل له لأي وحش ، تتصاعد من داخلها. كانت الهالة الفضية التي تحيط بجسدها ، حتى في حالة تشبه الغازات .
حتى لو لم يكن لدي أي ست حواس كنت قد أدركت أنها كانت وحش لا يمكن تصديقه.
"رصاص!!"
بسحب الوتد الابيض ، أطلقت رصاصة تجاهها.
وتندفع الرصاصات السوداء المتناثرة نحو الفتاة الأعزل.
بدون رد فعل طفيف ، تصدت سارييل برأس الرصاص مع جسدها مباشرة دون أي مشاكل.
"تباً ، حتى بدون درع ؟!"
اختفت الرصاصات لحظة لمسها لهالة بيضاء.
الهالة أقوى بكثير من الدرع الذي استخدمته أنا أو أي تجارب أخرى. بالنسبة لها ، لم يكن الأمر أكثر من إطلاق طاقة سحرية ولم يكن حتى سحرًا حقيقيًا.
حتى الطاقة سحرية يتم إطلاقها بهذه الطريقة كجزء من التجديد ، لكنها لا تحمل من القدرة على حجب رصاصة مصنوعة من الطاقة السحرية السوداء.
إذا تمكنت من استخدام هاله السحر الأسود دون فعل أي شيء ، فلا يمكن استخدام الطاقه السحريه لتقييد الخصم أيضًا. سيكون مضيعة للطاقة السحرية.
ومع ذلك ، فإن الطاقة السحرية البيضاء التي هي مصدر الهالة مختلفة تمامًا عن تلك التي أعرفها.
إذا كان استخدام الطاقة السحرية السوداء يؤدي إلى السحر الأسود ، فهل هذا السحر الأبيض؟
بصراحة ، لا أرغب في محاربة شيء خطير ولكن جسدي بدأ بالفعل يتحرك باتجاه القتال.
"سيوف".
في يدي لدي السيفان اللتان أخذتهما سابقًا. تم لف السيفان الطويلان البسيطان بواسطة طاقتي السحرية السوداء وتحولت إلى اللون الأسود بالكامل من القبضة إلى طرف السيف. لقد أطلقت على هذا الشرط اسم [اسوداد]. (ههههههه *)
الأسلحة التي تخضع للسحر الاسود لا تزداد قوة فحسب ، بل يمكن استخدامها أيضًا دون تحريك يدي.
"المبارزة التلقائية (مضاءة بالسيف)."
يترك السيوفان الأسودتان يدي ويبدآن في الطفو في الهواء. رأس السيوف يتحول تلقائيًا إلى خصمي.
القتال أثناء السيطرة من بعيد ، هذا هو المبارزة التلقائية.
عند استخدام الأسلحة الموجودة كقاعدة لذلك ، تكون القوة أعلى من الرصاص المصنوع من الطاقة السحرية فقط. إذا كان هذا ، يجب أن يكون قادرًا على تجاوز تلك الهالة.
"بيرس من خلال !!" ( بيرس اسم بلامعنى )
بصوتي ، تطير السيوف مثل السهام.
وقفت ساريل هناك كالمعتاد ولكن أمام سحرها الأبيض بدأت في التركيز. وما ظهر هو درع أبيض على شكل مثلث مقلوب.
" بندقية!"
لقد أطلقت رصاصة زائفه ، وفي الوقت نفسه ضربت السيوف درع سارييل.
تم تحريف كل من السيوف بسهولة دون خدش الدرع. ولكن من دون أن أمانع ذلك ، واصلت إطلاق النار. كانت القوة أقل من المواد المضادة ، ولكن بدلاً من ذلك كان من الممكن إطلاق النار السريع.
لكن ، إنه درع لم يخدش من السيوف السوداء ، لن يكون له أي تأثير بغض النظر عن عدد الرصاصات التي أطلقها.
حتى عندما كانت نقطة التأثير هي نفسها تمامًا ، لا يمكن رؤية أي تأثير. سيكون الصفر زائد الصفر صفرًا في النهاية.
لكني لم أمانع ذلك.
كانت البندقية مجرد تحويل للحفاظ على تركيزها. النية الرئيسية كذبت في السيفين المنحرفين سابقاً.
وضعت سارييل درعا لمواجهة تلك السيوف يعني أنه سيكون لها خطر عليها بدونها. يمكن إيقاف الطلقه مع الهالة فقط ولكن لا يمكن أن السيوف.
أبدأ في السيطرة على السيوف التي سقطت خلفها مرة أخرى.
من الواضح أن الهدف هو ظهر سارييل غير المحمي حاليًا.
القوة الهجومية كافية للتسبب في الموت الفوري لكنها أيضًا ساحرة ، وقد تكون قادرة على الخروج على قيد الحياة. اعتذر داخل أفكاري ، أجعل السيوف تطير عليها بأقصى سرعة.
سارييل لا يستدير — ضربة معينة.
"—- ماذا؟"
في اللحظة التي كانت فيها السيوف على وشك اختراق ظهرها الصغير ، لم تتحرك سارييل على الإطلاق.
ولكن ، في الوقت الحالي ، أمسكت سارييل بطريقة ما السيفين بين أصابع يدها اليمنى.
بيديها العاريتين فقط؟
فقط كيف؟
".........."
عالقة بين أصابع سارييل الرقيقة ، تحولت السيوف السوداء على الفور إلى اللون الأبيض واختفت مثل الرماد.
"u، a ……"
لا يمكن الفوز.
الغريزة ، الحدس ، المنطق ، المنطق ، جميعهم يعطون نفس النتيجة - لا يمكنني الفوز.
لقد اتخذت الخيار الخطأ. ما كان يجب عليّ تحديها أبداً في القتال.
يجب أن أستدير وأهرب بأقصى سرعة في اللحظة التي شعرت فيها بالطاقة السحرية المجنونة.
في الواقع ، لم يكن هناك حاجة لها لاستخدام الدرع. بغض النظر عن مقدار السحر الذي استخدمته ، كان بإمكانها أن تطغى عليه بسهولة بجسدها فقط.
في اللحظة التي دخلت فيها خط بصرها ، كان يمكن أن أقتل في أي وقت. لقد تركتني على قيد الحياة بسبب نزوة بسيطة لها.
في رأيي ، كان لدي رؤية تختفي مثل الرماد مثل السيوف السوداء.
"...... .."
قامت ساريل بتعطيل درعها.
—- رون ، دعا غرائزي.
—–تشغيل ، لا يزال بإمكاني النجاح ، حاول منطقى أن يشجعني.
لا تستسلم بعد! يجب أن تكون هناك طريقة للخروج من هنا على قيد الحياة. بادئ ذي بدء ، يجب أن أركض. لا بد لي من الابتعاد عن هذا الوحش المجنون مهما اذا افعل لم يكن لدي غد حر.
"دخان أسود - غواه !؟"
حاولت استخدام تقنية إخفاء مشتعلة من اللهب الأسود الذي استخدمته التجربة التي خضتها من قبل.
من خلال رش السحر الأسود ، استطعت تفعيل السحر دون أي فجوات ، ولكن العثور على تلك الفجوة الصغيرة ، كتفي الأيمن والبطن اخترقتهم أوتاد بيضاء.
ومع ذلك ، تم تنشيط السحر نفسه ، وتم تغطية المناطق المحيطة على الفور بالدخان الأسود. داخل الدخان الأسود أركض نحو الطريق الذي جئت منه. إنه أمر مؤسف ، لكن الدرج بعيد جدًا.
الجرح الأول الذي اصابته على ساقي كان مغطى بالهلام مثل الطاقة السحرية. في الوقت الحالي ، يمكن إيقاف النزيف ، ويكون الجسم ضعيفًا بما يكفي لينزعج من هذا الألم.
مرة أخرى تقوي ساقي ، قررت أن أهرب بعيدًا عنها قدر الإمكان.
الرهانات العالقة في كتفي وبطن تأتي لاحقًا.
"مكافحة المواد".
دون الالتفاف أطلقت ثلاث طلقات من عيار عالي تجاهها على التوالي. إنني أدرك جيدًا أنه لن يعمل ولكن على الأقل يمكن أن يساعدني في كسب بعض الوقت. في اللحظة التي أطلقت فيها الرصاصة الثالثة ، اخترقت 5 اوتاد ظهري على الفور. لقد قمت بالفعل بنشر درع فقط في حالة حدوث ذلك ولكن الرهانات مرت بالكامل.
"Guhoooo !؟"
كدت أن أسقط ولكنني تمكنت بطريقة ما من الاستمرار في الجري عبر الممر.
تلك التي ضربت ظهري كانت أرق من السابقة لذا تمكنت من التعامل مع الصدمة. وبدون النظر إلى الوراء ، ركضت بجنون ، دخلت داخل غرفة عشوائية.
"ها ... هاها ..."
في الوقت الحاضر أعتقد أنني تمكنت من الهرب منها. صوت خطى أو شعور حضورها لم يأت.
لا أعتقد أنني تمكنت من الهرب منها تمامًا ، لذا في هذا الوقت يجب أن أعالج جرحي قدر الإمكان.
"Guu ، لاف ، إنه يؤلم ......"
لا أستطيع أن أقول إنني اعتدت على الألم ، فقد زادت فقط قدرتي على التعامل معه. ما هو مؤلم سيكون دائمًا مؤلمًا.
أخرجت اوتاد في كتفي وبطن وعلى الرغم من صعوبة الوصول إليها ، تمكنت بطريقة ما من سحب لأوتاد في ظهري أيضًا.
"سأكون بخير طالما أن أعضائي الداخلية لم تتضرر أيضًا ..."
هلام مثل السحر الذي يغطي الجروح ، إذا أعطيت وقتا كافيا ، سوف تستوعب مع اللحم والشفاء. تساءلت عما إذا كنت بحاجة إلى تطهيره ، ولكن نظرًا لأنه يتعافى تمامًا ، فلا بأس في ذلك؟ بفضل هذا السحر ، تمكنت من علاج معظم جروحي بنفسي.
لكن الأعضاء الداخلية ذات الوظائف المعقدة كانت غير قابلة للشفاء تمامًا.
ذات مرة ، عندما تمزق معدتي تمامًا بواسطة شيء يشبه الديناصور ، لم أتمكن من تجديد أمعائي تمامًا ، وفي النهاية اضطررت إلى الاعتماد على سحر الرجال المقنعين للشفاء التام.
إن مقدار ما يمكن تحقيقه من خلال السحر لا يزال موضع شك ولكن ليس لدي الأساليب اللازمة لمعرفة ذلك. الآن يجب أن أفكر في ما يجب أن أفعله من هنا.
تلك الفتاة الساحرة شديدة الخطورة التي تسمى سارييل لن تسمح لي بالابتعاد بهذه السهولة بعد كل شيء.
يجب أن تكون حواس سارييل الخمسة أفضل بكثير من أحساسي حتى تتمكن من العثور علي ببساطة من خلال الرائحة. في أسوأ الحالات ، قد تكتشف ذلك بطريقة أو بأخرى من خلال إحساسها السادس.
لذا ، لا يمكنني الاختباء هنا لفترة طويلة. الخطر مرتفع للغاية.
* —- kotsun *
سمعت صوت طفيف للخطوات.
على غرار الوقت الذي وصلت فيه لأول مرة ، كانت تمشي بهدوء وببطء.
ومع ذلك ، فإن حقيقة عدم وجود إهمال في ذلك كان واضحًا في المعركة السابقة.
تدريجيا صوت خطى آخذ في الازدياد. إنها بالتأكيد تأتي مباشرة نحو هذه الغرفة.
"تبا ، تباً! ماذا يجب أن أفعل……؟" (بدل مايجلد انجلد ههه*)
هذا ليس بمستوى مثل الوحوش السابقة حيث يمكنني الفوز إذا حاولت بجهد.
أمام فجوة مطلقة في القدرة ، من الصعب القول أنني قادر على الحفاظ على رباطة جأش.
لكنني ما زلت أدرك أن هناك بابًا آخر في هذه الغرفة يختلف عن الباب الذي أتيت منه.
لا أستطيع أن أقول إن لدي أي خطة ، شعرت أنه بدلاً من الخروج ، قد يكون من الأفضل الذهاب إلى الداخل.
على الرغم من أنها ستكون كش ملك هناك ثم إذا كانت غرفة بسيطة خلف هذا الباب ،.
"--هذا هو!!"
في اللحظة التي فتحت فيها الباب ، شعرت أنني محظوظ للغاية اليوم.
ما خلف الباب لم يكن غرفة بيضاء أخرى ، بل سلم طويل حلزوني يؤدي إلى الأسفل.
عند النظر ، كان هناك أسود قاتم. لم أكن أعرف إلى أين سيتصل بها ، ولكن إذا تمكنت من الوصول حتى ابتعاد مسافة قصيرة من سارييل ، شعرت أنها جذابة للغاية. دون أي تردد ، ركضت بأقصى سرعة.
كانت ساريل تسير عبر الممر بالسرعة المعتادة.
لم تكن تسير بهذه الطريقة لمجرد إثارة الخوف في الساحر الضعيف المعروف باسم 49 - لا ، كورونو ماو ،
وهو أجنبي كان له اسم مشابه لملك الشيطان. (T / N: في حال لم تكن تعرف ماو هو نطق Devil King باللغة اليابانية.) (هذا كلام المترجم ليس انا ههه)
لاستشعار مستخدم السحر الأسود وتتبعه بشكل مثالي ، كانت هذه هي السرعة المناسبة. هذا هو السبب في أنها لم تسرع . وأيضًا لأنها كانت تظهر تعاطفًا واضحًا مع كورونو.
لو كانت جادة لكان بإمكانها وضع كل هذه الثمانية داخل رأسه بدلاً من ذلك. بالطبع ، حتى قبل أن يبدأ كورونو في الهجوم.
لكنها سمحت للخصم ، الذي يمكن أن تقتله في لحظة ، بالهروب منها.
من هنا إذا كانت ستنهي الأمر عنده واستسلم ، كانت على استعداد لاتخاذ هذا الاستسلام. على الرغم من أن مشاعرها الحقيقية هي أنه سيكون من الجيد أن يتمكن من الفرار منها.
"...... .."
لا يزال ، يعتقد سارييل. لم يكن سحر كورونو الأسود على المستوى كما افترضت.
تحت تأثير العديد من التجارب ، تجاوز جسده مستوى الرجل العادي حتى بدون تقوية ، لكنه لم يكن يمتلك المهارة الأساسية الأساسية أو الأساس المطلوب للسحر.
في المرحلة الحالية من المشروع ، كان الهدف الرئيسي هو إنشاء جسم يحمل قدرة عالية على السحر. والمعرفة العملية والتقنية للقتال والسحر كان من المقرر تدريسها من هنا. لذلك كان من الطبيعي أن يكون الأمر كذلك.
كمية الطاقة السحرية عالية ولكن الدورة الدموية والضغط والانبعاث وغيرها من تقنيات التحكم في الطاقة السحرية كلها قاسية. إن إطلاق السحر المضغوط مرة واحدة في كل مرة بحركة واحدة في حد ذاته أدى إلى إهدار الكثير من الطاقة السحرية.
كان سحر السلاح غير منتظم للغاية ، ولكن دقة التحكم عن بعد وإخفاء الوجود كانت جيدة. أن تكون قادرًا على إدراك الأشياء خارج الروئيه يتم بسهولة أيضًا. ولكن ، لكي تكون قادرًا على التخلي عن قوة هجومية تعادل الساحر العادي دون الحد الأدنى من المهارة الأساسية المطلوبة ، كان ذلك يرجع إلى فوائد تعديلات الجسم بعد كل شيء.
ولكن ، ما فاجأ ساريل في الواقع لم يكن القوة المكتسبة بسبب التجارب ولكن المخطط وراء السحر المطلق.
السحر الذي تم إطلاقه من خلال ترديده. [المضاد للمواد] [ الطلقه ]، كانت جميعها تحتوي على مادة على شكل مخاريط واضحة ومبسطة ، وكانت تدور بسرعة عالية مع اقترابها.
يتم صنع السحر من خلال الصور بحيث يأخذ جميع السحرة ، عند أداء عمل واحد ، شكل الأجرام السماوية والسهام والسيف ورمي الرمح. في حالة سارييل هو أوتاد .
ولكن من حيث قوة الثقب ، لم يسبق لساريل أن رأى أي شيء مثل هذا المخروط الدوار من أي وقت مضى.
بمجرد أن يتم فهمه بشكل صحيح ، يمكن القيام به من قبل أي شخص ، ولكن من أين جاءت الفكرة الكامنة وراء هذا الهيكله؟
إذا كان رأيها ، فقد يكون لأنه عبقري طبيعي.
لكنه كان "أجنبيا" أحضر من عالم مختلف حيث لا وجود للسحر. تعامل الكنيسة أولئك الذين لا يستطيعون استخدام السحر على نفس مستوى الوحوش.
لكن أليس لدى "الأجانب" أيضًا معرفة حسب عالمهم الأجنبي؟ لا ، إنهم بالتأكيد يمتلكونها.
وإذا تم إنشاء هذا المخروط من قبل ذلك الأجنبي ، فإن كورونو قام بتطبيقه في سحره مدركًا لحقيقة أنه يمتلك قوة سحر عالية.
اعتقدت سارييل أن نظريتها كانت على الأرجح صحيحة. وإذا كان ذلك صحيحًا ، فيجب أن يمتلكوا معرفة غير معروفة لنا أيضًا.
كانت هذه معلومات غريبة بعض الشيء عن هذا الأمر ، وإذا تم القبض عليه مرة أخرى ، فلن يُسمح له بالعيش ، في أسوأ الأحوال ، كان عليه قتله هنا. شعرت عليه بلأسف قليلاً.
"......"
توقف سارييل فجأة عن التحرك.
لم يكن لديها أدنى شك في أن الباب أمامها مر بكورونو. لثانية ، تتردد سارييل حول ما إذا كان عليها أن تدخل أم لا.
ولكن ، بما أنها كانت هنا الآن ، شعرت أنه سيتعين عليها التأكد من فتح الباب بدون دفاع.
لم يكن هناك كمين أو علامات على الفخ.
حسنًا ، لم يكن لديه الوقت حقًا لإعداد شيء مثل هذا ، لذا من الواضح فقط. فكرت وهي تتحرك نحو المخرج المختلف داخل الغرفة.
عند فتح الباب ، كان ما يدخل إليها هو درج حلزوني خافت يؤدي إلى الأسفل.
دون النزول من خلال الدرج ، ألقت سارييل جسدها في الفضاء في وسط الدرج وسقطت مباشرة نحو الجحيم غير المرئي أدناه.
* dozunn !! *
دون تقوية جسدها بالسحر هبطت على هذا النحو.
وقفت لأنها شعرت بعدم وجود اذاى تقريبًا عند الهبوط ، لكن البلاط بالقرب من قدمها تم تحطيمه إلى قطع.
"…….اهرب."
لقد تحققت في نظرة واحدة من أنه ليس هنا. وذلك لأنه في نهاية الدرج يوجد بئر صغير متصل مباشرة بقناة مائية تحت الأرض. ويمكن رؤية بقايا السحر الأسود مستمرة داخل ذلك البئر.
هذا المكان مخصص لرجال الدين لتطهير أنفسهم والمكان الوحيد الذي يخرج من المختبر بعيدًا عن المدخل الرئيسي.
لا بد أنه كان من قبيل المصادفة أنه دخل الغرفة المؤدية إلى هنا ولكن بفضله تمكن من الابتعاد عن هنا.
"……ذلك جيد."
قال ساريل بهدوء: `` في الاتجاه نحو البئر.
من منظور فتاة كانت غير مبالية تجاه البشر وغير معبرة تمامًا ، كانت ملاحظة يمكن اعتبارها نادرة للغاية.
أما لماذا أبدت مثل هذا التعاطف مع كورونو ، فذلك لأن ظروفه كانت مشابهة لها للغاية لها في الماضي.
---------------------------
ههههه تعبت صراحه قتال جميل ولكن انجلد به تبا للمؤلف على أي حال اذا وجدت مشكله في ترجمه اكتب هذا في تعليقات.