وصلنا و كانت مدينه كبيره كانت ضعف القريه ست مرات هذا ما توقعته .
_ هذا المنزل الذي سوف تعيش فيه الان يا فيكتور .
_ انه كبير جدا لكن ياهورا لماذا اسكنتني معك ؟ .
_ لكي اكون صادقا كنت اريد احد يكون معي لأنني اعاني من الوحده وايضا انا مصاب بمرض خطير بعض الشيء لذا كنت اريدك ان تعيش مع لكي تنقذ حياتي اذا حدث شيء .
_ كيف لي ان اساعدك ؟ .
_ حسنا انا عادة ما اكون في المنزل لوحدي انني اخاف ان يتجاوز المرض حدوده و اكون في المنزل دون ان يعلم احد و اموت لذا كن معي حتى تكبر وتزداد قوتك لكي تستطيع العيش .
_ هكذا اذا حسنا كما تريد .
مرت سنه لم استطيع ان اجد لابز و اركو كنت ابحث في كل مكان لم يكن هناك يوم لم ابحث فيه عنهما ، لقد كان كل يوم ممل لم يحدث شيء مفيد او حماسي كنت أتدرب يومًا إزدات سرعتي بشكل خفيف طول هذه السنه .
أيضاً زادت مرونه جسمي ايضا استطعت انا اوجه ضربه لقد كانت خفيفه بعض الشيء لكنها تفي لزياده حماسيه لتدريب .
بعد يومين استيقظت على صوت ناس كثيرين كنت اريد ان اكمل نومي لانني كنت اسهر كثيرا لاجل التدريب لكن كان لدي بعض الفضول خرجت من المنزل و رأيت قافله كانت تتجهز للذهاب .
_ كيف حالك يا فيكتور ؟ .
_ لماذا هذه القافله هنا يا هورا ؟.
_ انها ملكي سوف اذهب لكي اتاجر بالبضائع ، هل تاتي معي ام لا ؟ .
_ سوف اذهب ليس لدي شيء لأفعله لكن عدا التدريب لكن سوف اخذ اجازه اليوم .
_ حسنا اركب القافله سوف نتحرك بعد ساعه . بعد ساعه .
_ هيا بنا .
عندما وصلنا تبين ان المكان الذي كنا سنذهب إليه هو القريه التي كنت فيها انا ولابز و اركو يبدو ان لابز اصبح الان بعمر 11 و اركو بعمر 9 .
توقفنا بدأ التجار الذين كانوا بالقافله معنا بالبيع ، بدات امشي في انحاء القريه راودتني فكره لماذا لا اذهب للميتم ان التجار سيتأخرون لذا لدي الوقت الكافي . وصلت الى الميتم طرقت الباب لم يفتح احد ،، لكن عندما كنت على وشك المغادره فتح الباب . لقد كان إنغور .
_ يبدو ان قدرنا ان نلتقي مره اخرى ، حسنا ادخل هناك شيء اريد ان اخبرك اياه .
لم استطع قول اي شيء لقد كنت مصدوما لقد اعتقدت ان أنغور اختفى لكن تبين انه لا يزال موجود لكن ماذا يريد اخباري به .
بدات بالمشي خلفه ، لقد اشتقت الى الميتم بحق لا يزال كل شيء كما هو كما لو انه لم تمر سنه كامل . وصلنا عند مكتب انغور .
_ حسنا يمكنك ان تجلس تفضل .
_ ما الذي كنت تريد اخباري به ؟ . فيكتور لقد عرفت مكان اخوتك .
_ ماذا اين هم بدات نبضات قلبي تزداد عندما سمعته .
_ ان لابز في امبراطوريه الصخر .
ماذا هل تمزح معي كيف له ان يذهب الى هناك بمفرده ؟ .
_ فيكتور انتظرني لكي انهي كلامي ثم تحدث ، حسنا اولا لابز ذهب الى امبراطوريه الصخر لكن لم يذهب بمفرده لقد تم اخذه من قِبل حملات التجنيد .
_ لكن كنت بجانبه لماذا لم ياخذوني معه .
في الواقع انا لا اعرف شيء ربما كان هناك شيء او شخص حذرهم من ان ياخذوك لكن لماذا لا ادري لكن ربما وضعهم للسيوف كان فقد لكي تخاف على اخوك .
_ صحيح السيوف -_- .
_ ماذا فعلت ؟
_ لم افعل شيئا لكن لم اعطي السيوف اي اهتمام عندما استيقاظ رايتها ثم تذكرت لابز لذا تحركت على الفور ، حسنا ماذا عن اركو .
_ حسنا قصه طويله قليلا لكن سوف اخبرك في كل الاحوال في تلك الليله استيقظت في منتصف الليل لكي اذهب الى الحمام لكن بعد ذهابي الى الحمام مررت بغرفتكم لم اجد اركو لم اهتم ظننت انه استيقظ وذهب ايضا الى الحمام لكن ما جعلني لا اغادر ان النافذه كانت مفتوحه لم يكن من عادتكم فتح النافذه في الليل وايضا كان الجو بارد جدا .
ذهبت لكي اغلق النافذة فوجت اركو بين يدي شخص غريب لم تكن له اي ملامح او ربما لانه كان بعيد عن عيني بدات بالركض بتجاهه لكن بدات بالحركه و اصبحت سرعته تتسارع اكثر فاكثر .
قمت بتعزيز قدمي و تبعته لقد كان سريعا للغايه إستمرت بالركض حوالي تسع ساعات الى ان ضحك لقد كانت ضحكه خبيثه ثم اختفى كانه لم يكن يركض طول هذه المده كنت اريد ان استرجع اركو ولكن لم اجده له اثر .
_ هكذا اذا .
صحيح كدت ان انسى هذا إن اركو في امبراطورية النار .
_ مهلا مهلا إنغور كيف عرفت كل هذا ؟
_ كنت ارسل كثير من الجنود في السنه الماضيه لقد ساعدوني للغاية في جمع المعلومات المهمه .
_ حسنا اراك لاحقاً في وقت قريب يا إنغور .
_ مهلا اين انت ذاهب ؟
ان التاجر هورا ينتظرني منذ وقت طويل لم اعود اعيش معك سامحني .
_ لا لا عليك كلنا نمر بأوقات صعبة انا اسف لأنني اخبرتك الاخبار السيئة .
_ لا انا من يجب عليه ان يعتذر ولكن انت تعرف مكانهم لماذا لا تذهب و تعيدهم ؟
_ لا تقلق سوف تعلم في المستقبل .
_ اذا كان هذا جوابك سوف اتفهم الى اللقاء إنغور .
_ الى اللقاء....... فيكتور .