خمسة قطع على مستوى الحديد ، قطعتان من الدروع وسيف قتال. وكان الاثنان المتبقيان من معدات البحث والتحقيق. لم يكن لين هوانغ يعرف بالضبط ما كانوا عليه.
تم ايقاف المعدات الخمسة ولم يتمكن من تفعيلها بالمستوى الحالي لقدراته.
بصرف النظر عن المعدات ، أخذلين هوانغ جميع بلورات الحياة في تخزين شيويه جي.
كان هناك ما مجموعه 30 قطعة من بلورات الحياة والتي يمكن تداولها بأكثر من ثلاثة ملايين نقطة ائتمان. كان ثروة للين هوانغ.
بدت بقية ممتلكات شيويه جي عديمة الفائدة ، لذا لم يكلف لين هوانغ عناء أخذها معه.
لم يكن تخزينه بهذا الحجم على أي حال ، كان حجم مربع واحد فقط. لقد خطط لإنفاق بعض نقاطه الائتمانية لتوسيع التخزين في خاتم قلب الإمبراطور بعد انتهاء التقييم.
ثم جلس على كتف الطاغية وأمره بالسير في طريق مختلف قليلاً عن جورج كانغ. كلاهما توجه إلى الشرق.
على الرغم من أنه لم يكن خائفًا من محاربة شخص ما ، إلا أنه سيكون مزعجًا للغاية بالنسبة له مقابلة المزيد من الناس
استغرقت حادثة جورج كانغ أكثر من نصف ساعة. إذا واجه عددًا قليلاً من الحوادث المماثلة في يوم واحد ، فسيقضي معظم وقته في المعارك بدلاً من المضي قدمًا في رحلته.
بعد أقل من 20 دقيقة من الجري باتجاه الشرق ، هبت عاصفة رملية في الصحراء. على الرغم من أنه لم تكن شديدا ، إلا أن لين هوانغ اضطر إلى جعل الطاغية يسير بوتيرة أبطأ بينما كان يستخدم قميصه لتغطية فمه وأنفه.
في غضون بضع دقائق ، رأى لين هوانغ شخصًا ما في العاصفة الرملية التي ليست بعيدة.
بدا الشخص ممتلئ الجسم ، وكان يواجه صعوبة في المشي بساقيه القصيرة.
"لماذا يبدو هذا الشخص مألوفًا جدًا؟" شعر لين هوانغ أنه رأى هذا الشخص من قبل.
ركض الطاغية نحو الشخص في اثارة. كانت غريزة أن تلاحق فريسة يمكن أن تكون طعامها.
"طاغية ، لا تزعجه. دعنا فقط نمر به." أمر لين هوانغ.
عاد الطاغية الذي كان متحمسًا الى الهدوء مرة أخرى وتوقف عن الركض خلف الشخص.
سمع يين هانجي الذي كان يكافح في الصحراء شيئًا قادمًا من ورائه.
استدار ورأى وحش رملي قادمًا من أجله ، كما رأى شخصًا يجلس فوق الكتف الأيسر لوحش الرمال.
فقط عندما كان يتساءل عما كان يراه ، مر وحش الرمال بجانبه وشرع في الركض إلى الأمام.
لم يصدم يين هانجي. بدلاً من ذلك ، اعتقد أن الرجل الذي جلس على كتف وحش الرمال بدا مألوفًا.
غطى الرجل فمه وأنفه. الشيء الوحيد الذي كان يراه على وجهه هو عينيه.
حاول أن يتذكر المكان الذي رأى فيه الشخص من قبل.
بعد فترة ، تمتم في نفسه ، "بدت تلك العيون مثل عين لين هوانغ. هل يمكن أن تكون حقًا لين هوانغ؟"
ثم لوح إلى وحش الرمال الذي لم يهرب بعيدًا جدًا وصرخ ، "لين هوانغ ، انتظرني! لين هوانغ ، أنا يين هانغي".
عند سماع شخص ينادي اسمه خلفه ، استدار لين هوانغ لينظر. يمكنه أن يخبر بشكل غير واضح من هو الشخص.
عبس لين هوانغ عن العبوس لأن السمين كانت ودي للغاية وثارثارة.
إذا كان سيمشي معه ، فسيتعين عليه الاستماع إليه وهو يتحدث طوال اليوم.
لكن السمين كان ينحرف عن الطريق الصحيح. إذا لم تتوقف العاصفة الرملية ، فإن اتجاهه سينحرف أكثر ويفشل.
هز رأسه وابتسم. قرر لين هوانغ إيقاف وحش الرمال.
رأى يين هانجي أن وحش الرمال توقف ، فركض سريعًا إليه. انزلق لين هوانغ من ذراع وحش الرمال وأطلق يين هانجي ابتسامة محرجة كما قال بارتياح ، "آه ، أخي ، أخيرًا صادفت عائلتي! اعتقدت أنني سأموت حقًا في هذه الصحراء إذا لم أفعل ذلك ستضيع في لصحراء."
ألم تتبع الباقي؟ كيف انحرفت عن الطريق؟ تجاهل لين هوانغ صداقته وسأل بفضول.
"دعونا لا نتحدث عن ذلك. كانت هناك عاصفة رملية بعد فترة وجيزة من نومنا في خيامنا. وهربوا جميعًا. كنت محظوظًا لأنني وجدت مكانًا للاختباء فيه طوال الليل ، ولم أستطع تحديد الاتجاه الذي كنت فيه واين استيقظت في الصباح." نظر لين هوانغ إلى وجهه السمين ، وشعر أنه يقول الحقيقة.
"أخي ، لم أكن أعرف أنك مراقب إمبراطوري. إنه لأمر رائع أن يكون لديك وحش الرمال هذا كمركبتك!" أعطى السمين نظرة يرثى لها ، "هل يمكنك أن تحضرني معك؟ لا تريد أن يموت اخوك في هذا المكان القذر أليس كذلك؟"
"لن تموت ، يمكنك دائمًا الضغط على زر الطوارئ." رد لين هوانغ بجدية.
"لا يمكنني فعل ذلك. إذا فعلت ذلك ، ألا يعني ذلك أنني تخليت عن التقييم؟"
"هل التقييم أهم من حياتك؟" رفع لين هوانغ حاجبه.
"بالطبع التقييم أكثر أهمية!" قال السمين بثقة.
نظرًا لإصرار السمين ، لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله لين هوانغ.
"يمكنني أن أحضرك ، ولكن لدي طلب". رفع لين هوانغ إصبعه بكل جدية.
"بالتأكيد! سأفعل أي شيء ، طالما أنه لا أفعل اللواط معك! ما زلت بكرا ، يجب أن أحفظ عذريتي من أجل زوجتي المستقبلية!" قال السمين بجدية.
"اللعنة عليك! انظر إلى اللحم الموجودة عليك ، إنه مقرف!" أعطاه لين هوانغ ركلة.
"ماذا تعرف؟ أنا شهواني ، الفتيات تحبني ، أنا متحمس جدًا!" تجنب السمين ركلة لين هوانغ أثناء التوضيح.
"حسنًا ، لن أعبث معك بعد الآن. ليس لدي وقت. حالتي بسيطة ، عندما أطلب منك أن تصمت ، تصمت." لم يستطع لين هوانغ تحمل ثرثرة السمين. إذا لم يضع هذا الشرط كقاعدة أساسية ، فقد ينزعج حتى الموت.
"ما خطبك ، ما الذي يمنحك الحق في عدم السماح لي بالتحدث؟" انزعج السمين. حتى مع وحش الرمال ، ستستغرق الرحلة ثلاثة أيام على الأقل. كان سيموت إذا لم يُسمح له بالتحدث.
"حسنا لاتهتم."
استدار لين هوانغ وغادر لكن السمين أمسك بذراعه ، "حسنًا ، أنا أستسلم. سأعدك بذلك حسنًا؟"
"لذا ، من الآن فصاعدًا ..." استدار لين هوانغ وأشار إلى الضغط على فمه.
وكان السمين مشوشا "ماذا يعني ذلك؟"
"هذا يعني اخرس!" نسي لين هوانغ أن هذه لم تكن الأرض ، كان من الطبيعي أن لا يعرف الدهني ما تعنيه هذه الإيماءة.
غطى السمين فمه ولوح في لين هوانغ.
"حسنًا أيها الطاغية ، ضعه على كتفك الأيمن." لم يكن الطاغية لطيفًا كما كان مع لين هوانغ عندما يتعلق الأمر بالسمين. التقطت السمين عن طريق إمساك حزام السمين من الخلف.
في هذه الأثناء ، كان لطيفًا جدًا مع لين هوانغ حيث وضعت كفها على الأرض ، مما سمح له بالدوس على راحة يده ووضعه على كتفه.
بالنظر إلى المعاملة المختلفة ، صرخ السمين في لين هوانغ ، "أود الاحتجاج على الاختلاف في المعاملة ، أنا أستحق المساواة ..." أشار
لين هوانغ لحمله على الصمت مرة أخرى.
أدرك السمين أنه طلب معروفًا. ثم غطى فمه وجلس بهدوء.
بعد أن جلس لين هوانغ ، ربت على وحش الرمال ، "لنذهب!"
(كلما زادت التعليقات زادت الفصول)