وتستكمل الأحداث في العصر الحالي التي أعلنت فيها الحرب على الملوك وقطاع الطرق....
عند وصول جينوس المعركه مع جيش كامل لمواجهه إنما الذي احرك الشعله في داخل قلب جينوس في القتال وكان جيشا عظيما ويتخطى عددهم 500الف نصف عدد احيا جبل هيلهام وكان إنما و بعض القادة قطاع الطرق منهم بباي و تباي وغيرهم في مواجهه العدو ولكن لدى إنما قدره للقضاء على العدو ونطق إنما في كلمه وهو يلوح سيفه بالهواء "لا تتحركو"
لم يستطع أن يتحرك جيش جينوس
جينوس : ما بالكم تحركو و اقضو عليه....
حسنا يا إنما سأفعل بجيشك مثل ما عملت انت.
فعل جينوس على جيش إنما أصحاب النجوم و لا يتحركو ابدا
إنما: حسنا الان اجعلهم يتقاتلون
جينوس يضحك : هههههههه كيف يقاتلون ولا يستطيعون الحراك
إنما : نسيتنا يا غبي بعضنا من عروق العمالقة
و هزم جيش جينوس و هرب قادة إنما من بينهم بباي و تباي إلى المملكة في تواجد الملك ديمواس هنالك ، و تبقي في البحر العظيم الا جينوس و إنما و دماء جنود جيش جينوس
ملاحظه خارج النص : البحر العظيم يبعد عن المملكه مسافه 250 يوما مشيا على الاقدام ولكن بتواجد العمالقه يعني ذالك 25 يوم بالمشيء على الاقدام ليصلو هنالك بركوبهم على اكتاف العمالقه .
ويوجد الرجل الفقير في قرب المملكه بإنتظار الجيش يصل و القائد من انتصاره من جينوس
ولكن قبل هروب جيش إنما قتل جينوس معظمهم و المعظم هربو و تصدى له إنما بسيفه
جينوس : نسيت من انا ؟!....
انا الذي ابتلعت القمر
ودمرته وجعلته وجبتا لي
إنما : نسيت من انا ؟!
انا الذي تربيت في جبال هيلهام
وجمعت كنزا من صحاب النجوم
وتقاتل كلا من جينوس و إنما بقتال مميت و يفعل إنما ضربه مصحبوبه بجليد و غشاء السيف ولكن تجاوزها جينوس و لاكم إنما وصار وجهه إنما مملؤ بندبات
انتهى الفصل
معنى الكلمات :
يلوح : يرمي أو يعمل حركه
كنزا : اصدقاء