تم توضيح النمط بواسطة ضوء الشمس.
كان مينغشي يين مفتونًا. وضع خطاف الفصل وغمده في الأخدود.
كلاك!
تحول الجزء العلوي من الصندوق. توجد الآن شقوق من جميع الجوانب. ثم بصوت آخر إختفت الشقوق ، وعادت إلى شكلها الأصلي.
"إيه؟ خطاف الفصل و الغمد! " صُدم مينغشي يين بشدة. إنتزع سلاحه على عجل. "إنه عالق؟ لا!"
كان خطاف الفصل و الغمد مثل لحم قلبه. لم يستطع السماح بحدوث أي شيء لهما. تمسك بخطاف الفصل و الغمد بكل قوته.
بووووم! بووووم! بووووم!
أرجح مينغشي يين ذراعيه بعنف. تم تدمير جميع الصخور والصخور الموجودة في محيطه تقريبًا ، لكن خطاف الفصل و الغمد لم يتزحزحا من الصندوق!
"لا مفر ..." مينغشي يين أراد البكاء. 'هل ندم السيد على إعطائي السلاح و إبتكر مثل هذه الطريقة لاستعادته؟' واصل التفكير في نفسه: 'لا يمكن أن يكون هذا صحيحًا. لا يحتاج المعلم إلى استخدام مثل هذه الطريقة المعقدة إذا كان يريد مني إعادة السلاح.'
في هذه اللحظة ، ظهر دوانمو شنغ مع رمحه أفرلورد. "الأخ الأصغر ... ماذا تفعل؟ كنت أبحث عنك في كل مكان! "
"الأخ الأكبر ، أخشى ألا أكون قادرًا على التقاتل معك ... خطاف الفصل و الغمد عالقان!" أشار مينغشي يين إلى الأخدود الموجود على الصندوق.
قال دوانمو شنغ باستنكار في صوته: "إنه مجرد صندوق متعفن. ارجع للخلف!"
"ماذا ستفعل؟"
"سأحطمه طبعا."
"..."
بام!
طعن دوانمو شنغ الصندوق الغامض. تم إرسال الصندوق محلقا من التأثير. سقط على الحائط الصخري ، تاركا انبعاجًا قبل أن يسقط على الأرض.
نظر دوانمو شنغ إلى رمحه أفرلورد، إنه سليم تمامًا. نظر إلى الصندوق، إنه سليم تماما كذلك. "إنه قاسٍ!"
"الأخ الأكبر ، انظر ..." أشار مينغشي يين إلى الصندوق. ظهر هناك أخدود آخر.
"ما هذا؟" سأل دوانمو شنغ.
"لماذا لا ... تنكزه برمح افرلورد؟!!!" كان لدى مينغشي يين شعور بأن هذا الصندوق لديه ولع تجاه أسلحة من الدرجة الأولى.
اتبع دوانمو شنغ بطاعة اقتراح مينغشي يين. رفع رمحه الأوفرلورد قبل أن يطعنه في الأخدود المجاور لخطاف الفصل مينغشي يين و الغمد.
كلاك!
أصبح رمح افرلورد عالقًا في الأخدود الدائري.
كان الأمر كما لو تم تشغيل بعض الآليات. ظهرت فتحة على سطح الصندوق.
بام!
"سلاحي!" صرخ دوانمو شنغ مذهولاً.
الافتتاح قذف السلاحين في الهواء. استخدم مينغشي يين التشي البدائي خاصته، بإيماءة بيده اليمنى عاد خطاف الفصل و الغمد إلى قبضته.
طار رمح أفرلورد في الهواء وسقط لكن أمسكه دوانمو شنغ بسهولة.
"هذا الصندوق ... غريب." نظر دوانمو شنغ إلى الصندوق بتعبير صادم على وجهه.
أحد الجوانب الستة للصندوق به فتحة صغيرة الآن.
بزغ الإدراك على مينغشي يين قبل أن يقول بحماس ، "لقد فهمت! طالما نضع كل أسلحتنا في الأخاديد المعنية ، سنكون قادرين على فتح صندوق المعلم! "
تحت أشعة الشمس ، كانت أنماط الأخاديد على الصندوق واضحة بشكل استثنائي.
بدأ مينغشي يين بالإشارة إلى الأخاديد العديدة التي ظهرت على الصندوق. "هذا هو صابر اليشم. هذا هو سيف طول العمر. هذا هو طوق الغرام، وهذا هو ريش الطاووس ".
دهش دوانمو شنغ بهذا. قال:"أتساءل من صمم هذا الصندوق الرائع."
"كيف لي أن أعرف؟" هز مينغشي يين كتفيه وقال: "لحسن الحظ ، اكتشفنا سر فتح الصندوق!"
"ما فائدة ذلك لنا؟ ريش الطاووس بين يدي السابع، صابر اليشب وسيف طول العمر في أيدي الأخ الأكبر الأول والأخ الأكبر الثاني. لا أعتقد أن أي شخص تحت السماء قادر على حملهم على تسليم أسلحتهم! " قال دوانمو شنغ. أراد أن يضيف: "حتى السيد لن يكون قادرًا على فعل ذلك" ، لكنه كان قلقًا من أن يتسبب في مشاكل لنفسه. فابتلع كلماته واستبدلها بشيء آخر.
أومئ مينغشي يين. "لا أجرؤ على البحث عن الأخ الأكبر والأخ الأكبر الثاني ... سأبلغ عن هذا للمعلم!"
"المعلم يستريح الآن. في غضون ذلك لماذا لا نتقاتل؟ "
يبدو أن مينغشي يين على وشك البكاء. "الأخ الأكبر الثالث ، أوصي بالشيخ هوا بدلاً مني! لا يمكنك حتى كسر أسلوبه السلحفاة على الرغم من أنه كان يتراجع. كيف يمكنك التعايش مع ذلك؟ الى جانب ذلك ، إنه نخبة من ست أوراق. إنه أكثر ملاءمة كشريك في التدريب ".
ابتسم دوانمو شنغ وقال: "لديك وجهة نظر. سأبحث عن الشيخ هوا على الفور! "
بعد مغادرة دوانمو شنغ ، واصل مينغشي يين دراسة الصندوق لفترة أطول خلف الجبل. عاد فقط في فترة ما بعد الظهر وحمل الصندوق إلى قاعة السماء الشريرة الكبيرة.
عندما وصل مينغشي يين إلى القاعة الكبرى ، لاحظ أن معلمه، يوان، و تشاو يوي ، والآخرين كانوا جميعًا مجتمعين هناك. يبدو أنهم في نوع من المناقشة.
كان لو تشو جالسًا على كرسي أعلى من البقية. عندما رأى مينغشي يين يدخل قال: "في الوقت المناسب."
وضع مينغشي يين الصندوق على الأرض وحيى لو تشو: "معلمي ، لقد عرفت السر لفتح هذا الصندوق."
"حقا؟" شعر لو تشو بالإثارة قليلاً ، لكن تعبيره ظل دون تغيير كالمعتاد. على الرغم من صعوبة التحكم في هذا التلميذ ، إلا أنه كان مؤهلًا جدًا في إكمال المهام.
"لفتح هذا الصندوق ، يجب تركيب ستة أسلحة في الأخاديد المعنية ... ألقِ نظرة ، يا معلمي ..." لوح مينغشي يين بيده ، وحلق الصندوق في الهواء. "هذا هو صابر اليشب وسيف طول العمر ؛ هذا هو ريش الطاووس و طوق الغرام... "
أمسك مينغشي يين الصندوق بزاوية حتى يضيء ضوء الشمس من خارج القاعة الكبرى الأخاديد.
كان الأمر كما قال مينجشي يين. كانت الأنماط الموجودة على سطح الصندوق هي أنماط أسلحة تلاميذه الستة.
"سيدي ، الأخ الأكبر الثالث وأنا أدخلنا أسلحتنا في الأخاديد في وقت سابق ، وظهرت هذه الفتحة. قال مينغشي يين مع تلميح من الفخر بنبرة صوته ، أعتقد أننا بحاجة إلى فتحين أخريين قبل أن نتمكن من فتح الصندوق.
أومئ لو تشو. "عمل جيد."
شعر مينغشي يين كما لو كان يحلق من السعادة عندما أشاد به معلمه. انحنى وقال: "أشكرك على كلماتك الرقيقة ، يا معلمي."
فكر لو تشو في ذلك أيضًا. لقد قام حتى بتغيير شكل لامسمى ليناسب الأخدود ، لكن محاولته باءت بالفشل. من الواضح أن النظام لن يسمح لـ لو تشو باستغلال مثل هذه الثغرة. لقد احتاج إلى صابر اليشب والأسلحة الأخرى لفتح هذا الصندوق. ومع ذلك ، الآن بعد أن غادر التلاميذ الأشرار جناح السماء الشريرة ، كان من غير العملي الاعتماد عليهم.
انحنت تشاو يوي وقالت: "معلمي ، أعتقد أن الأخ الأكبر الرابع هو أفضل شخص لفتح هذا الصندوق الغامض."
إنذهل مينغشي يين بهذا الاقتراح.
"كيف ذلك؟" سأل لو تشو.
"ريش الطاووس في يد السابع. يتمتع الأخ الأصغر السابع بعلاقة جيدة مع الأخ الثامن الأصغر. بفضل قدرات الأخ الأكبر الرابع ، ليس من الصعب عليه تحديد موقع الأخ الثامن الأصغر. بمجرد العثور عليه سيمكننه الإتصال بالسابع و لن يكون من الصعب عليه الاتصال بالأخ الأكبر والأخ الأكبر الثاني. أعتقد أنهم سيكونون فضوليين بشأن محتويات الصندوق. سيفكرون بالتأكيد في طريقة لفتحه ".
مينغشي يين لا يزال مذهولًا.
نطق لو تشو بهدوء وقال: "فكرة جيدة."
قال مينغشي يين على عجل: "معلمي ، يجب أن نأخذ بعض الوقت للنظر في هذا قبل اتخاذ أي قرارات ... الأخ الأكبر الأول والأخ الأكبر الثاني لديهما قواعد التدريب عميقة. ماذا لو قرروا قتلي وسحب الصندوق؟ "
عندما سمع الآخرون هذا ، أومأوا. لقد شعروا أن مينغشي كان على حق.
ومع ذلك ، هز لو تشو رأسه نافيا: "على الرغم من أنهما وغدان إلا أنهما متساهلان مع صغارهم. لم يكن هناك أبدًا عداء داخلي بين التلاميذ منذ أن بدأ جناح السماء الشريرة في استقبال التلاميذ. أعتقد أنهم لن يؤذوك ".
أراد مينغشي يين البكاء. "لكن ، أنا ... لا أصدق ذلك ..."