الفصل 206: لا مكان للهرب ، يانزي يونسان!
تناثر المزارعون في الجناح. نظروا إلى القفص القادم و تبادلوا النظرات فيما بينهم.
"أركضوا! هذا هو الشرير العظيم لجناح السماء الشريرة! "
"شرير جناح السماء الشريرة موجود هنا؟"
"لماذا لا تزال تقف هناك؟ أنت لا تجيد شيئًا ، أنت تبلل بنطالك؟ "
في هذه اللحظة ، أدرك المزارعون أخيرًا من هي السيدة الشابة التي وصلت بسهولة إلى الطابق التاسع. سيدة شابة من عائلة ثرية؟ فتاة مثقفة و ذات نوعية جيدة ؟ .. هراء! ما من شيء مرعب أكثر من شرير مهذب!
إلتوت ركب المزارعين الجبناء. كان من الصعب عليهم التحرك.
في هذه اللحظة ، اختفى أكثر من نصف المزارعين. بقي عدد قليل فقط من الشجعان مختبئين خلف الأعمدة.
أثناء ذلك ، أقلع يانزي يونسان ، و إنطلق في الغابة.
وقف لو تشو على قمة معبد باغودا سكايلارك. تم توسيع نطاق بصره بسبب موقعه العالي. و مع ذلك ، فاقت سرعة يونسان توقعاته حقًا. ليكون آمنًا ، قام بتحريك ذراعه مرة أخرى و ألقى بطاقتي قفص ملزم أخريتين في الهواء.
بالإضافة إلى البطاقة الأولى ، كان هناك الآن ثلاث بطاقات قفص ملزم نشطة.
فوجئت السيدة جايد وهوا يوي شينغ.
'ما نوع هذه التقنيات التي لديها مثل هذا المدى الطويل من الهجوم؟ السحر؟ نوع من الفن الغامض؟ ربما ، إنها تقنية سرية لا يعرفها سوى الرماة الإلهيون؟' هوا يوي شينغ ، واحدة من الرماة الإلهيين الثلاثة في العاصمة الإلهية ، حركت عقلها لكنها ما زالت لا تستطيع التفكير في مهارات أي من رماة السهام التي تشبه هذه. على الرغم من وجود العديد من التقنيات التي لم تتقنها بعد ، فقد درست العديد من الكتب عندما كانت في طائفة لوه لذا كانت مطلعة على العديد من تقنيات الرماة الإلهية. كان هذا غير مسبوق… هذه التقنية لم يسبق لها مثيل من قبل.
يبدو أن مينغشي يين قد قرأ أفكار هوا يوي شينغ. قال: "بما أنك تريد إزالة سوء التفاهم مع جناح السماء الشريرة ، فلماذا لم تقومي بأي خطوة في وقت سابق؟"
عند سماع هذا ، تسارع نبض قلب هوا يوي شينغ. كانت السيدة جايد مندهشة أيضًا.
انحنت هوا يوي شينغ على عجل. "كنت مشتت الانتباه. أرجوك سامحوني أيها الكبار ".
لوح لو تشو بذراعه و قال: "انسي ذلك".
حتى لو قامت هوا يوي شينغ بخطوة ، فقد لا تتمكن من ضرب يونسان. لقد تجاوز دهاء يونسان توقعاته بكثير.
أقفلت بطاقات القفص الملزم على أهدافهم. سوف يعتمد على الحظ ما إذا كانوا سيتفعلون أو لا.
عندما نظر لو تشو إلى الأقفاص التي كانت تطير بعيدًا ، قال بلا مبالاة: "هل يمكنكم الابتعاد؟"
لوح بذراعه. رن هدير عميق من المنطقة المجاورة للباغودا.
في غضون لحظة ، انطلق بي آن تجاهه من السحب.
"مطية أسطورية!" السيدة جايد ، هوا يوي شينغ، و الجنود في الجزء السفلي من الباغودا يحدقون في بي أن بأفواههم فاغرة. لم يكن مظهر و سرعة بي أن مثل أي شيء رأوه من قبل.
على العكس من ذلك ، فقد اعتاد تلاميذ لو تشو على هذا بالفعل.
قفز لو تشو إلى الجانب ، و أمسكه بي أن بطاعة على ظهره قبل أن يطارد يونسان.
"سننتظر أخبارك السارة يا معلم!" صرخ تلاميذ لو تشو الثلاثة في انسجام تام.
حتى مع وجود ثلاث بطاقات قفص ملزم ، لم يكن لو تشو متأكدًا من أنهم سيضربون يونسان. بعد كل شيء ، لا يمكن للاحتمال أن يفسر أبدًا مصير و تجربة الشخص الأكثر حظًا. في البداية ، كان يعتقد أنه سيسمح لـ يونسان بالرحيل إذا لم تصيب البطاقات هدفها. و مع ذلك ، فقد غير رأيه عندما سمع كلمات يونسان.
السيد العظيم لجناح السماء الشريرة ، أعظم شرير في العالم ، لن يترك يونسان يذهب أبدًا.
مع بي آن هنا ، سيكون من السهل التعامل مع هذا الأمر. كل ما كان على لو تشو فعله هو اتباع الأقفاص التي تلاحق وراء يونسان. قد يكون يونسان ماكرًا ، لكن هل يمكنه تجاوز سرعة بي آن؟
ركب لو تشو على بي آن و هو يلاحق أقفاصه الثلاثة مثل الريح.
يبلغ عرض القفص الملزم الأول الآن عشرة أمتار ، و لا يزال يتوسع.
استمرت الأقفاص الملزمة في الطيران وراء هدفها.
تحرك بي آن بسرعة كبيرة لدرجة أنه تمكنت من اللحاق بالأقفاص في غمضة عين.
قام لو تشو بمسح التضاريس الجبلية بينما كان يجلس على قمة بي آن. كانت الغابة كثيفة للغاية. الأشجار أعاقت نظره.
لحسن الحظ ، كان لو تشو الآن في عالم القصر الإلهي. يبدو أن تأثير الوحشية لبي آن كان ضئيلًا و لم يؤثر عليه كثيرًا.
خفض لو تشو ارتفاعه.
...
في هذه اللحظة ، لم يعد بالإمكان رؤية الأقفاص الثلاثة من باغودا سكايلارك.
انتظر الجميع بصمت.
...
في هذه الأثناء ، طار يونسان داخل وخارج الأشجار. لقد تقهقه. "حتى عندما ضمت طوائف يون و تيان و لوه قواها ، لم يتمكنوا من الإمساك بي ... هل تعتقد أنه يمكنك اللحاق بي من تلك المسافة؟"
كان لا بد من القول إن سرعة يونسان كانت مروعة.
بعد الركض لمسافة 20 ميلاً ، تباطئ يونسان أخيرًا. كانت قاعدته الزراعية فقط في عالم القصر الإلهية. و مع ذلك ، من حيث السرعة ، كان على قدم المساواة مع خبير عالم المحن الإلهية الوليدة. لم يتوقف على طول الطريق. سيحتاج مطارده إلى استخدام تقنية كبيرة للحاق به.
اتجه إلى الأجزاء العميقة من الغابة إلى الشمال. سيكون من الأسهل عليه العثور على مكان للاختباء هناك. بعد فترة ، استرخى و قرر التوقف.
"جناح السماء الشريرة ... بطريرك الطريق الشرير ... أنا ... انتظر ، ما ... ما هذا؟" كان لا يزال يصرخ على انتصاره عندما شعر بشيء يسقط من فوق. نظر إلى الأعلى ورأى قفصًا ضخمًا مربعًا ينزل من السماء.
بغض النظر عن مدى عمق قاعدة زراعة المرء ، سيظل هذا المشهد مصدومًا.
لم ير يوانسان مثل هذا الشيء من قبل.
بزت!
كان القفص الملزم على وشك الهبوط في يونسان عندما تموج فجأة و إختفى في الهواء.
كان يونسان في حيرة من أمره. "اختفى؟" كان لا يزال يفكر في اختفاء القفص عندما ظهر القفص الثاني المشرق بنور ذهبي.
ارتجف يونسان قبل أن يبدأ في التحرك مرة أخرى. كان هذا غريبًا جدًا. استرجع المشهد مرة أخرى في باغودا سكايلارك ، في ذلك الوقت ، كان بطريرك جناح السماء الشريرة قد ألقى عرضًا بتقنية مشابهة لهذا القفص الذهبي.
"يونسان ..." رن صوت من خلف يونسان. استدار بشكل غريزي و استقبله مشهد بي آن و هو يكشف أنيابه و مخالبه مندفعا نحوه.
وقف لو تشو على ظهر بي أن. تم تبسيط درع الطاقة الخاص به.
"تبا!" خرج التشي البدائي من جسد يونسان ، و ركض أسرع.
اندفع بي آن و هو يزمجر بصوت عالٍ.
بام! بام! بام! بام! بام!
تحطمت العديد من الأشجار في أعقاب بي آن. في غضون ثانية فقط ، ارتطم بظهر يونسان.
بام!
صرخ يونسان من الألم و بصق دما وهو يسقط إلى الأمام. ثم اختفى فجأة في الهواء.
"أسلوب الهروب الأرضي ؟!" أمر لو تشو بي أن بالتوقف. لم يكن في عجلة من أمره على الإطلاق.
وصل القفصان الثاني والثالث إلى يونسان في هذه اللحظة أيضًا.
لقد فهم لو تشو تقنيات الهروب الأرضي جيدًا. عندما كان المزارع تحت الأرض ، ستنخفض سرعته بشكل كبير ، و سيزداد استهلاكه للتشي البدائي .
مع وجود بي آن هنا ، سيتعرض يونسان لضغوط شديدة للهروب حتى لو برزت له أجنحة.
انخفض القفص الثاني 20 مترا أمام لو تشو. ثم اختفى. لم يتم تشغيل الإحتمالية.
وصل القفص الثالث. كانت مثل شبكة غطت السماء و الأرض. ظهرت خطوط شبيهة بالشبكة على الأرض و ركزت على الهدف من جميع الاتجاهات. من الواضح أن معدل الإصابة قد تم تشغيله هذه المرة.
كان هذا يذكرنا للغاية بالوضع في جناح السماء الشريرة عندما استولى القفص الملزم على فان شيووِن. لقد كان مثيرا للإعجاب ، إن لم يكن أكثر.
على الرغم من أن جناح السماء الشريرة كان واسعًا ، إلا أنه لا يمكن مقارنته بالطبيعة نفسها.
رأى لو تشو أن مكان هبوط القفص الثالث كان مختلفًا عن القفص الثاني على الرغم من أنه لم يكن كثيرًا. تحركت نحو 20 مترًا للأمام قبل أن يسقط.
من السماء ، كان الأمر أشبه بشبكة تم إسقاطها على الغابة الكثيفة. أسقطت الشبكة على الفور مئات الأشجار. تم القبض على الأشجار والحطام المتساقط في الشبكة حتى تحولت الشبكة فجأة إلى قفص مربع ، ثم تم رميهم جميعًا.
بعد فترة وجيزة ، تم تشكيل رقعة مربعة من الأرض القاحلة في وسط الغابة.
بزت -
بدى القفص الذهبي اللامع مكهربًا عندما غرق في الأرض.
"آه!" دوى عويل عالٍ من تحت الأرض.
استولى القفص الملزم على هدفه.
أمر لو تشو بي آن أن ينزل. بعد أن نزل ، انطلق بي آن مطيعًا إلى الجانب و جلس.
مشى لو تشو إلى حيث هبط القفص و يداه على ظهره.
المزارعون الذين تم سجنهم بواسطة القفص الملزم سيتم إغلاق قواعد الزراعة الخاصة بهم. كان الأمر نفسه بالنسبة لـ فان شيووِن. لذلك ، لم يكن لو تشو خائفًا من هروب يونسان. انتظر بصبر.
لم يمض وقت طويل حتى انطلقت صرخات يونسان العميقة و المكتومة من تحت الأرض. هو ... بدى و كأنه يبكي ...
عرض لو تشو صوته. "يونسان ، هل ما زلت تحاول الهروب؟"
لم يبد يونسان قادرًا على التحدث بعيدًا عن البكاء.
لوح لو تشو بذراعه. أعطى بي آن هديرا كما لو كان متحمسًا. ثم ركض و بدأ يحفر الأرض.
كان يونسان خائفًا جدًا لدرجة أنه دعى والديه عندما كشف بي آن عن أنيابه.
"لا ، لا ، لا ... الأكبر! كن رحيما! أرجوك أعفو عني! " ظل يونسان يتوسل طلبا للرحمة. عندما رأى أعظم شرير يقف بجانبه ، لم يستطع إلا أن يرتعد. لم يكن هذا خائفًا أبدًا هكذا طوال حياته. أراد أن يتحرك ، لكنه لم يستطع. كان مقيدًا بشدة بقيد بدى وكأنه مصبوب على جسده.
"خذه بعيدا." مع هذا حمل بي أن يونسان بين فكيه.
...
في هذه الأثناء ، كان الجميع ، باستثناء مينغشي يين و دوانمو شنغ و يوان ، ينتظرون بقلق في باغودا سكايلارك.
بعد فترة ، قالت ليدي جايد أخيرًا: "الأكبر متقدم في العمر. أليس هذا كثيرا له ليقبض على يونسان شخصيًا؟ "
قال مينغشي بثقة: "لا داعي للقلق. يمكن لقدرات المعلم أن تصدم السماء. سأكون ملعونًا إذا تمكن يونسان من الهروب من هذا ".
"لم أقصد أي إهانة ، أرجوك سامحني."
...……….
ركب لو تشو بي آن و عاد إلى باغودا سكايلارك من الشمال.
يمكن رؤية بي آن و هو يحمل شخصًا في فكيه. كان الوريث الوحيد لطائفة النشالين الذي كان يهرب منذ لحظات فقط ، يانزي يونسان.
المزارعون الذين لم يهربوا شهدوا هذا المشهد.
"تم القبض على يونسان!"
"تم القبض على الوريث الوحيد لطائفة النشالين!"
بطريقة ما ، حظي جناح السماء الشريرة باحترام هؤلاء المزارعين. كان الخليفة الوحيد لـطائفة النشالين معروفًا بمكره. حتى أنه كان قادرًا على الهروب من المطاردة المشتركة للنخب من طوائف يون وتيان ولوه بعد أن سرق منهم.
من حيث الماكر، كان أكثر دهاءًا من زعيم الفرسان السود ، فان شيووِن. كان فان شيووِن يتمتع بالقوة إلى جانبه ، و يمكنه التعامل مع المواقف المختلفة بسهولة. من ناحية أخرى ، كان يونسان في عالم القصر الإلهي. يمكن اعتباره منقطع النظير لأنه قادر على تحقيق ذلك.
وقفت السيدة جايد فجأة.
شدت هوا يوي شينغ قبضتها على قوسها بشكل غريزي حتى إبيضت مفاصل أصابعها.
طار بي آن إلى باغودا سكايلارك و بصق يونسان. لم يهتم بحياة يونسان بتاتا.
كانت السيدة جايد في حالة من الرهبة.
"قواك المذهلة لا تعرف حدودًا على مر العصور"
'إنه شيء واحد أن نقول إن قواه لا تعرف حدودًا ، ولكن لماذا إضافة على مر العصور؟'
بينما كانوا ينتظرون في الباغودا ، شعرت السيدة جايد أن دوانمو شنغ و يوان كانا طبيعيين. و مع ذلك كان مينغشي يين لا يمكن التنبؤ به مع ملاحظاته اللاذعة التي كانت قادرة على زرع الفتنة.
انحنى دوانمو شنغ و يوان فقط.
انحنت السيدة جايد و قالت: "هذا عرض صادم للقوة ، الأكبر. إنه مشهد يخطف الأنفاس أن نشهده ".
قامت هوا يوي شينغ بقبض قبضتيها دون أن تقول أي شيء.
مشى لو تشو إلى المنضدة الحجرية وجلس. سقط بصره على يونسان الذي كان ملقى على الأرض. "يونسان ، سأطرح عليك أسئلة ... كل ما عليك فعله هو الإجابة عليها."
"نعم ، نعم ..." نهض يونسان بصعوبة بالغة و ركع على الأرض. لم يجرؤ حتى على التنفس بصوت عال.
"أين هي شظايا السماء المتبقية؟" سأل لو تشو.
ابتلع يونسان ريقه. خفض رأسه و أجاب: "ثلاثة منهم في القصر ، لكن اثنين منهم وُضعا في معبد باغودا سكايلارك ... أحدهما في أيدي مو تشي من طائفة الوضوح. و الآخر مع معبد الفراغ العظيم ... "
يجب أن يكون جزء السماء لمعبد الفراغ العظيم هو الذي تم منحه لراهب معبد اختيار السماء ، شو لياو. أما بالنسبة للقطع الثلاث في القصر ، فقد حصل يوان على اثنتين منها ، و قام جيانغ أيجيان بإزالة واحدة من المستودع. لا تزال هناك ثلاث شظايا في عداد المفقودين.
ظل لو تشو صامتًا. انتظر استمرار يونسان.
نظر يونسان إلى الأعلى و إسترق نظرة على السيدة جايد التي كانت تجلس إلى جانبها. تحدث مرة أخرى: "الثلاثة الآخرون ..." تلعثم ولم يستطع تجميع جملة كاملة معًا.
صعد مينغشي يين وركله. ”توقف عن المماطلة! ألفظها، أبصقها! أي هي؟!"
تمتم يونسان ، "أنا ... يجب علي ... هل يجب أن أقول ذلك أم لا ..." لم يكن يعرف ما إذا كان يجب أن يكشف عما يعرفه.
في هذه اللحظة ، قالت السيدة جايد التي جلست على الجانب الآخر من الطاولة الحجرية ببرود ، "ألا تعرف حتى ما يجب عليك و ما لا يجب أن تقوله؟"
حول لو تشو بصره من يونسان إلى السيدة جايد. "هل تعرفين كيف عرفت أنه يونسان؟"
تسارع نبض قلب السيدة جايد. و مع ذلك ، فإن الابتسامة على وجهها لم تتعثر لأنها قالت: "أنا مجرد امرأة لا تعرف شيئًا عن الزراعة. ليس لدي أي فكرة."
بزغ الإدراك على مينغشي يين في هذه اللحظة. ابتسم بينما قال: "فهمت."
"اشرح لهم ذلك." كان لو تشو يشعر بالكسل عند التحدث بإسهاب.
"كان لابد من إعداد الخطافات و الطائرة الورقية و الأدوات الغريبة في النهر مسبقًا ... نظرًا لأن سيد باغودا سكايلارك من العاصمة الإلهية ، فيمكنه بسهولة التعامل مع أشخاص من القصر. لم يكن بإمكان يونسان وحده أن يفعل ذلك. هذا يعني أن هناك شخصًا آخر يدعم يونسان ... "قال مينغشي يين.
صفق السيدة جايد و قالت: "هذا منطقي ... إذا كان هذا هو الحال ، فمن يمكن أن يكون؟"
"شخص يحمل ضغينة ضد جناح السماء الشريرة. شخص يعرف باغودا سكايلارك جيدًا ... "قال مينغشي يين.
في هذه اللحظة ، قفز يونسان فجأة من النافذة.
يمكن سماع صيحات الصدمة في قاع الباغودا.
قالت هوا يوي شينغ بغضب ، "هل تهرب؟ ليس بهذه السرعة!" شدت وترها. ارتفعت الطاقة وشكلت سهمًا ذهبيًا لامعًا.
توانج!
أطلق سهم هوا يوي شينغ في نفس الوقت.
بام!
حجبت آلاف الظلال لرمح الأوفرلورد السهم. قام دوانمو شنغ بشقلبة في الهواء و حطم سهم طاقة هوا يوي شينغ.
في هذه الأثناء ، إنطلق وشاح نيرفانا القرمزي وقبض على يونسان في الجو.
سحب الوشاح بإحكام كما لو أن يونسان كانت طائرة ورقية كانت تطير بها. قالت بابتسامة ، "معلمي.. أليس هذا رائعًا؟"
تم إغلاق قاعدة زراعة يونسان. لم يستطع الهرب حتى لو قفز من النافذة هكذا. في هذه الحالة ، لماذا حاول الجري؟
نظر لو تشو إلى هوا يوي شينغ وقال: "هل كنتي تحاولين إسكاته؟"
تراجعت هوا يوي شينغ خطوة إلى الوراء. ارتجفت. "لا أجرؤ. أردت فقط مساعدتك ، أيها الكبير! " في الواقع ، كانت رامية إلهية ، ولكن في أماكن قريبة ، يمكن لدوانمو شنغ أن يأخذ حياتها في أي لحظة.
كان باغودا سكايلارك الآن صامتًا بشكل مخيف ، و كان الجو متوترًا للغاية.
حتى السيدة جايد وجدت صعوبة في التنفس. لم تكن تتوقع أن تسير الأمور بهذه الطريقة.
نهض لو تشو على قدميه و سار إلى حافة الباغودا و يداه على ظهره. نظر إلى يونسان ، الذي تم تعليقه في الجو ، وقال: "هل تعتقد أنني لن أعرف لمجرد أنك لم تقل ذلك؟"
بعد أن أنهى لو تشو حديثه ، رفع يده ثم ظهرت طاقة غريبة على راحة يده ...
في هذه اللحظة ، بدأ قوس هوا يوي شينغ يهتز.
بزت!
"الأكبر!" صدمت هوا يوي شينغ.
بام!
ضربت كف يد مينغشي يين هوا يوي شينغ المفاجئة.
ترنحت هوا يوي شينغ و إلتفت إلى الوراء بينما طار قوسها نحو لو تشو.