°في كونوها°

لم يكن الامر سلميا هذا اليوم لأنه يمكن رؤية ثعلب ضخم في وسط القرية يعيث الفساد كان هذا يوم تم اطلاق كيوبي من كوشينا،

وأيضا يوم ولادة ابن القدر ناروتو

في زاوية بالقرب من عشيرة ابوراما,كانت امرأة عادية المظهر بشعر اسود وعينين سوداوين ومغطى بالجروح بنظرة واحدة ستلاحظ انها يمكن الموت في اي وقت.

كانت حاملة طفل ذات اشهر فقط،

اسمها ماري اوتشيها دات موهبة ضعيفة فقط اقصى ما وصلت له هو شونين، في احد الايام في مهمة انقذها نينجا مدني من كمين وأصبحوا يتسكعون في كل فرصة ونظرا لأن عشيرة اوتشيها لا تتزاوج مع احد خارج عشيرة فطردت ولم يتبعها احد لأنها ليست بتهديد وحتى نسلها سيكون ضعيف نظرا لضعف موهبتها لكن هي فقط وزوجها علموا انها ايقضت شارينغان 2 تومو،

والآن اصبحت في هذا الموقف لأنها تعيش في وسط القرية وبسبب هجوم كيوبي وحماية لها ولطفلها ضحى رجلها بنفسه ولكن حتى مع ذلك، اصيبت بجروح خطيرة جدا.

•وفي الحاضر•

وضعت ماري طفلها وقالت:"طفلي العزيز اسف حقا لأني لا استطيع رعايتك ورؤيتك تكبر اظنني سألتحق بأبيك الآن، سأسميك كما اراد ابوك، نوح"

كتبت في ورقة نوح وألسقتها مع ملابسه.

فكرت في نفسها:'لا يجب معرفت انه من اوتشيها اذا علمت العشيرة ستعيده وتربيه على انه اداة'

نظرت لابنها طويلة قبل ان تقولة'سأعود واتركه هنا سيمر احدهم ويأخده ادعو فقط ان تكون حياته جيدة مع من سيأخده من هنا'

قبلته واعطت له بظهر وذهبت وهي تعرج اذا نظرت الى وجههت سترى حزنا وترددا في ترك ابنها، لكن فكرت قليلا وذهب حزنها واصبح حازما ونطلقت بكل قوتها الى ابعد نقطة، فبصقت جرعات من دم وسقطت، لقد كانت معجزة حقا انها صبرت الى الآن بكل هذا النزيف داخلي والاضرار في هذه اللحضة ماتت بصمت.

بالعودة الى الرضيع عند مغادرة ماري لم تلاحظ ضوء ارجواني يدخل دماغ طفل بعد دقائق فتح طفل عينيه مليئتين بعدم تصديق وذكاء يفوق عمر طفل.

•نوح•

عندما ملء الضوء الازرق عينين احسست بنفسي يتم ابتلاعي في دوامة، الآن وفي لحضة اصبح اشعر ببرد قليل، وفتحت عيني لأرى اشجارا وسماءا لقد انصدمت حقا، حتى اني ظننت اني اتوهم هذه هي السماء التي لم ارها في كل تلك المدة في داك الظلام.

عندما كنت في نشوة رأيت يدا لرضيع ولسبب ما بدأت افكر وتتحرك لقد فقدت هذا شعور من قبل موتي لقد فرحت حتى ولو كنت الآن طفلا، حسنا من صعب تفكير في مرحلة الحفاضات والبكاء تانية لكن افضل من داك الظلام.

لكني شعرت اني اقع في ظلام علمت ان جسمي الآن لا يستطيع تحمل افكار كثيرة حقا ونمت، الى ان استيقط وافهم اين انا الآن.

2022/08/07 · 721 مشاهدة · 407 كلمة
Fangweng
نادي الروايات - 2025