مرحبًا. معكم لي هاكهيون.
وفي الوقت نفسه الذی ادلیت فیه اسمی، تفاقم الوضع.
ربما تكونون قد نسيتم اسمي بالفعل. بالتأكيد. إنه ليس اسمًا شائعًا.
عندما تكون الشخصية الرئيسية، أعتقد...
يو جونغهيوك.
ألا ينبغي أن يكون هناك اسم مثل هذا؟ فجأة...
لي هاكهيون.
بمعنى آخر، بدا اسمي وكأنه ينتمي لشخص في العالم الواقعي و أصبح فجأة مهووسًا برواية على الإنترنت.
لكن كما تعلمون جميعًا، أنا متجسد حقًا بعالم روايات الويب.
هذا حالي.
لم أكن متجسدا فحسب، بل كنت متجسدا برجل سيء للغاية...
- تشيون اينهو.
لا أعرف من يكون بالضبط، لكنه يخبرني بما أردت قوله.
هذا صحيح. ذلك الإسم.
تشيون إينهو.
اسم الشرير الذي امتلكت جسده.
"أنت لم تستيقظ منذ وقت طويل."
"قالت سيولهوا إنها معجزة أنك على قيد الحياة."[1]
لا أعرف من يكون صاحب الصوت، لكن أخبرني بما أود قوله.
كانت هذه حياتي بعد أن استحوذت علي وجهة نظر القارئ العليم.
أن اكون على قيد الحياة هي معجزة.
حتى في محطة غيومهو.
حتى في تشونغمورو.
حتى في زنزانة المسرح.
حتى في محطة سيول و غوانغمون.
في الواقع كنت على وشك الموت.
ربما أختلني الجنون، لأنني كنت على وشك الموت عدة مرات؛ لست متأكدًا من أن هذا النوع من الأشياء يحدث في هذه الايام(لانه بعصرنا الحالي الحروب بكوريا مو موجودة).
وعلى وجه الخصوص، لم أكن أعرف من أنا.
يبدو هذا وكأنه مصدر قلق لطالب في السنة الثانية في المدرسة الثانوية، لكنني أعني ذلك.
هل هذا لأنني استخدمت التحريض كثيرًا؟ أم لأنني لم أفكر بما فيه الكفاية في هويتي خلال السنة الثانية من دراستي الثانوية.
إما ذلك أو-
「إلى متى ستتحدث عن هذا」
آه، هذا صحيح.
أنت محق.
لا أستطيع إظهار هذا الموقف اللامبالي بعد الآن(لانه يتجاهل حقيقه هويته الاصليه).
من فضلكم انسو كل أفكاري عني.
سأفعل ذلك مرة أخرى.
مرحبًا. اسمي كيم دوكجا.
من المحرج جدًا أن أقول ذلك، لكن هذا صحيح.
أنا تجسيد لـ 49% كيم دوكجا. بالمناسبة.
في الغالب انا خائف قليلا.
جميعا، فكروا في الأمر.
في أحد الأيام تجسدت فجأة على رواية، واتضح أنني " تجسيد للشخصية الرئيسية في روايتي".
هل هذا التطور في الأحداث له معنى للرواية؟
إذا علمت جي أونيو، رئيسة التحرير، بهذا الأمر، فسوف تضحك عليه لفترة طويلة.
من المؤكد أن جي أونيو ستقول شيئًا كهذا.
"واو أيها الكاتب نيم! سخر القراء من كيم دوكجا قائلين إنه شخصية المؤلف، لكن الآن اتضح أن دوكجا لم يكن شخصيته الخاصة، لأنه هو كيم دوكجا الحقيقي. واو واو".
جي اونيو.
شعرت بالظلم حقًا.
أولاً، اسمحوا لي أن أوضح أمراً واحداً: أنا لم أكتب هذه الرواية في الواقع.
مؤلفة هذه القصة هي هان سويونغ...
هان سويونغ؟
•
•
•
قفزت من مقعدي وأنا أصرخ بشكل هيستيري. كان قلبي ينبض بجنون وكان أنفاسي تخرج حتى ذقني.
ومض ظل شخص ما في نظرتي الضبابية.
"إينهو-شي؟"
عاد الإحساس ببطء إلى أطراف أصابعي. الشعور بسرير ناعم وبطانية. رائحة المستشفى المحددة للمطهر.
كان ذهني في حالة اضطراب.
شيء ما حصل.
ماذا عن هان سويونغ؟
ماذا حدث لـ "ملك العالم الآخر"؟
ماذا عن يو جونغهيوك؟
هل نجحنا؟
عندما فتحت عيني بالكاد، نظرت إلى الأمام، رأيت الخطوط العريضة لشخص أعرفه.
عيون لطيفة أشرقت تحت الحاجبين المنحدرين.
"إينهو شي!"
دانسو أجاشي، الذي لم يعد يدعوني بالصديق، عانقني بقوة.
لماذا. في تلك اللحظة، عندما عانقني الرجل بلا حول ولا قوة، فقد جسدي قوته، دون أن أدرك ذلك، وانهمرت الدموع من عيني.
"السعادة. انا سعيد للغاية".
لقد ذرفت الكثير من الدموع، وهو ما كان مفاجئًا، لحقيقه ان حتى الاشرار يمكن أن تتراكم بصدرهم المشاعر .
وبينما كنت أستمع إلى هذا الرجل وهو يقول مرارًا وتكرارًا إننا محظوظون، فكرت في نفسي أن هذا كان حظًا حقًا.
"اجاشي."
و هكذا نجوت مرة أخرى.
هذه المرة بالتضحية بشخص آخر من أجل نفسي.
*
ركض العديد من الأشخاص أولاً عندما سمعوا الأخبار المتعلقة بي.
هؤلاء هم الأشخاص الذين أعرفهم جيدًا.
لقد شعرت بأن وقتاً طويلاً قد مر، لذا أود أن ألخص كل ذلك مرة أخرى.( يكلمنا قاعد)
"ياه، إينهو!"
اسم الفتاة ذات الروح المعضل التي تجري نحوي هو "كيونغ شين".
على الرغم من أنها تبدو امرأة من الخارج، إلا أنها كانت في الواقع قارئ بروح الرجل.
"أنت مستيقظ كيم دوكجا."
الرجل ذو المعطف الأسود الذي يقف بفخر في مدخل غرفة المستشفى هو الرسول الثاني، "ملك القتلة".
على الرغم من مظهره الخارجي، إلا أنه كان شخصًا مجنونًا قرأ "وجهة نظر القارئ العليم" أكثر من مائة مرة.
لقد كان معتادًا على مناداتي باستمرار بـ كيم دوكجا، لكنني لم أكن أعرف على وجه اليقين ما إذا كان يعرف الحقيقه أم لا.
لمعلوماتكم: لديه أخت أصغر منه تستخدم المعرف "فتاة أدبية 64".
يرين، على عكس أخيها الأكبر، ملك القتلة، كانت شخصًا عاديًا تمامًا.
"إينهو شي، كيف تشعر؟ كم عدد الأصابع التي تراها؟ هل يمكنك أن تخبرني باسمك؟ كم عمرك؟ ما هو اسمك الحقيقي في الحياة الحقيقية؟
اسم الصبي الذي استغل حالتي المرتبكة للحصول على معلومات مني هو "لي هيونوو".
الصبي، الذي يشبه "معجزة اليوم" من برنامج تعليم الموهوبين، هو قائد مجموعة تشونغمورو والعقل الذي يوجه القراء.
"أنا بخير".
"لا تزال تعاني من حمى طفيفة، لذلك أعتقد أنه يجب عليك أن ترتاح أكثر قليلاً."
وأخيرًا، كان اسم الرجل الذي قام بقياس درجة حرارتي هو "لي دانسو".
إنه أول قارئ أقابله، وهو رجل يعيش في هذا العالم لاستعادة ابنته.
بقية المجموعة...لم يصلوا بعد.
حاولت أن أقول أسمائهم في رأسي، واحدًا تلو الآخر.
جونغ هيوون، تشا يرين، جي إونيو، جو سيونآه...
"إينهو شي".
عندما كان هناك صمت طفيف، تحدث دانسو مرة أخرى.
ولم ذلك؟ كان التعبير في عيون هؤلاء الأشخاص الذين نظروا إلي غير مألوف.
بدا وكأنهم يحاول التفكير في شيء ما ليطرحه، أو كان يواجه صعوبة في تحديد ما سيقوله.
ابتسمت قليلاً وفتحت فمي أولاً.
"هل يمكنني أن أسأل ماذا حدث خلال هذا الوقت؟
*
"لقد كنت فاقدًا للوعي لمدة 45 يومًا!؟"
عند الاستماع إلى صوت كيونغ شين الصاخب، كان بإمكاني أن أخمن في ذهني كم كانت المدة التي استغرقها الـ 45 يومًا من وجهة نظر القارئ كلي العلم.
لا، تمهلو لحظة.
إذن نحن بأي سيناريو الآن؟
"حاليًا، يتم تنفيذ السيناريو السابع في شبه الجزيرة الكورية."
لم أستطع أن أصدق أذني.
"ليس الخامس؟"
"مهلا، متى انتهى السيناريو الخامس؟"
السيناريو الأخير الذي أتذكره كان السيناريو الرابع "عرش الملك".
"لحظه واحدة".
تنهدت للحظة وأنا أفكر في تطور "وجهة نظر القارئ العليم".
السيناريو الخامس في وجهة نظر القارئ كلي العلم الأصلي كان "الفیضانات".
"الفيضانات" كان سيناريو لم ينته إلا بعد هزيمة أربع كوارث، باستثناء "كارثة الفيضانات" الكبرى.
حتى لو قتلت كارثة في متحف القصر، فمن قتل المتبقين؟
"السيناريو الخامس ختمه يو جونغهيوك بنفسه. كما هو متوقع، تبين أن الشخصية الرئيسية هي الشخصية الرئيسية.
"كيف أوضح ذلك؟ هل من الممكن أنه قتل شين يوسونغ—"
"هل نسيت أن هذا هو التراجع الحادي والأربعون؟"
شعور راودني متأخرا.
صحيح.
كان هذا هو التراجع الحادي والأربعين لـ "طرق البقاء".
كان هذا أيضًا هو الخط العالمي قبل عودة "شين يوسونغ" إلى التراجع الثاني، لتصبح "كارثة الفيضانات".
وبعبارة أخرى، لم تكن هناك "كارثة فيضانات" حتى الآن في هذه الجولة.
إلا أن "الفيضانات" لم تكن الكارثة الخطيرة الوحيدة.
لقد كانت "كارثة الاسئلة" هائلة للغاية. ومع ذلك، بمساعدة هذه الهيئة، تمكنا من هزيمتها بسهولة".
"لم يكن الرسول الثاني فعالا انذاك، وقد قتله يو جونغهيوك."
لقد فهمت الوضع تقريبًا.
لم أكن أعرف نوع الكارثة التي حدثت، لكن على أية حال، بدا وكأن يو جونغهيوك 41 قد قمعها بقوة مرعبة.
"بالحديث عن السيناريو الخامس...ماذا عن السيناريو السادس؟ لا بد أن الأمر كان صعبًا".
السيناريو السادس هو مع اليابان، أو "الكوكبه الصغير" مع التجسيدات.
في بعض النواحي، كان من الممكن أن يكون هذا السيناريو أكثر تعقيدًا من كارثة الفيضانات.
"ذهب يو جونغهيوك وأكمله بمفرده."
"يو جونغهيوك؟"
سألت بصوت متشكك.
على عكس أي سيناريو آخر، كان "الكوكبه الصغير" عبارة عن سيناريو حيث يتقاتل الأشخاص الصغار والكوارث في أراضيهم.
"هل من الممكن أن يو جونغهيوك أصبح كارثة؟"
سألت، مفترضًا في البداية اسوأ النتائج.
لو أن "41 يو جونغهيوك" قد اختار خيار الكارثة، لكانت "الكوكبه الصغيرة" —
"لا تقلق. لقد انحاز يو جونغهيوك إلى جانب الأشخاص الصغار."
يو جونغهيوك؟ حقًا؟
"لقد دخلنا بشكل أسرع مما كان متوقعا، وبالتالي تم تقليل الضرر بشكل كبير. لقد تعاونا بشكل جيد مع التجسيدات اليابانية. أسوكا رين وإيزومي في أمان! أليس هذا مذهلا؟"
أسوكا رين وإيزومي، ملك اليابان، في أمان...
بعد استماعي للتو إلى ما حدث، فإن الوضع لا يبدو كارثيا للغاية.
"وماذا عن كيريغوس؟"
"لم أقابل كيريغوس. أعتقد أن الأمور قد تباينت في هذه الجولة”.
ففي النهاية، إذا سار شيء على ما يرام، سار شيء آخر على نحو خاطئ.
كانت خطتي الأصلية هي مقابلة كيريغوس رودراجيم في أرض السلام والتدرب معه لأصبح متعاليًا.
ومع ذلك، فقدت الوعي، ولم يفتح كيريغوس حتى باب "الأرض المسالمة".
"السيناريو السابع لا يزال قيد التطوير. في الواقع، انتهى الأمر بيرين وهيوون في منطقة السيناريو بسبب هذا. أوه، وجي اونيو أيضًا..."
هل كان ذلك لأن الكلمات التي سمعتها سابقًا كانت صادمة جدًا؟ كان من الصعب التركيز والاستماع إلى ما يقال.
في الـ 45 يومًا التي نمت فيها، خرج عالم الجولة 41 من مدار وجهة نظر القارئ العليم المألوفة.
ولكن إذا سألتني إذا كان الأمر سيئًا، فسيظهر أنه لم يكن بهذا السوء.
كان سيناريوهاتا "الكارثة" و"الكوكب الصغير" سيناريوهين يصعب ختمهم بشكل مُرضٍ حتى لو كنت مشاركًا شخصيًا.
ومع ذلك، أكمل يو جونغهيوك كلا السيناريوهين بمفرده تمامًا، دون أي مساعدة خارجية.
هل كان هذا تطورًا حدث في الجولة 41 الأصلية؟
أم أن هذه الظاهرة حدثت لأنني وهان سويونغ قتلنا "مؤسس العرش المطلق"؟
أضافت كيونغ شين على عجل، ربما لأن تعبيري بدا جديًا لها.
"على أية حال، لا تقلق. الجولة 41 لم تكن سيئة كما اعتقدت. كما هو متوقع، تأثير "العرش المطلق" جيد."
"العرش المطلق؟"
أومأت كيونغ شين في وجهي عندما سألتها بصوت غبي.
"نعم. العرش المطلق."
"هل لا يزال موجودا؟"
"أه؟ حسنًا... لم يتم تدميره في هذه الجولة."
هذا مستحيل.
من الواضح أن "مؤسس العرش المطلق" قد مات.
لقد رأيت هذا بوضوح بأم عيني.
"الملك...من هو الملك؟ هل هو بينكم؟"
عند سؤالي، التفت الرفاق إلى بعضهم البعض.
ابتسمت كيونغ شين بمرارة وهز لي دانسو رأسه.
أظهر وجه ملك القتله فخرًا مجروحًا، وضحك لي هيونوو.
"هذا مستحيل يا إينهو شي. كيف يمكننا أن نصبح ملوكاً؟ بعد كل شيء، الملك الحقيقي لا يزال على قيد الحياة وبصحة جيدة. "
خرجت ببطء من سريري.
ربما كان ذلك لأنني قمت بتحريك عضلاتي لأول مرة منذ فترة طويلة، لذلك كانت ساقاي ترتجفان.
وقفت بشكل غير مستقر، ورأيت نافذة غرفة المستشفى في الأعلى.
「مأساة التراجع الحادية والأربعين تبدأ بـ"العرش المطلق"」
خارج النافذة، تتكشف المناظر الطبيعية لمدينة غوانغهومون.
عرش مطلق يحتل وسط الساحة. من يستطيع أن يأخذ هذا العرش في مثل هذه الفوضى؟
بغض النظر عن مدى تفكيري في الأمر، كان هناك شخص واحد فقط لديه هذه الفرصة.
"انه يو جونغهيوك."
「نعم، لقد تولى الملك العرش المطلق」.
بعد الرد بصمتي على لي هيونوو، شعرت وكأن شيئًا ما كان ينهار.
ماذا وأين حدث هذا الخطأ.
هل يعقل أن أكون أنا وهان سويونغ قد فشلنا في النهاية في تغيير تطور هذا العالم؟
"لحسن الحظ".
قال لي هيونوو وهو يضغط على كتفي وكأنه يحاول تهدئتي.
"إلوضع مختلف قليلاً عن الجوله الـ 41 التي كنا نتوقعها. على الرغم من أن يو جونغهيوك احتل "العرش المطلق"، إلا أنه لم يتمكن أبدًا من استخدام قوة "العرش المطلق".
هل لن يتمكن صاحب العرش أبدًا من ممارسة سلطته؟
أدرت رأسي فجأة والتقت عيناي بعيني لي هيونوو.
في اللحظة التي رأيت فيها عينيه الهادئتين، ظننت أنني أعرف سبب مجيئه إلى هنا.
"لذا...هذا ما يهمنا. إينهو شي، ماذا حدث في ذلك اليوم؟
كيونغ شين، ملك القتلة، دانسو أجاشي، نظر إلي الجميع كما لو كانوا يقطعون وعدًا.
"في اليوم الذي عُقدت فيه القاعة الكبرى، كان يو جونغهيوك هو من أعاد إينهو. ولكن حتى عندما سألت يو جونغهيوك عما حدث، لم أتمكن من الحصول على إجابة."
كان امرا متوقعا.
بعد كل شيء، لم يكن يعرف ما حدث حقا في ذلك اليوم.
"في ذلك اليوم، كان لدى اينهو شي "السيف الشيطاني الذي يقطع الرأس بأربعة يين." هل قطع اينهو شي رابط يو جونغهيوك بالعرش المطلق؟"
"أنا-"
حاولت التحدث.
ولكني لم استطع.
بعد كل شيء، كان هناك شخص آخر نعرفه جميعًا.
"هذا ليس أنا، إنها هان سو-"
「لم يعد بإمكانك استخدام مهارة "ثلاث طرق للبقاء في عالم مدمر"」
في تلك اللحظة، أعلنت الرسالة، وتجمد لساني قبل أن أدركها.
「ثلاث طرق للبقاء على قيد الحياة في عالم مدمر」
مهارة حمتني عندما دخلت هذا العالم، ورواية دعمت أساس هذا العالم.
قصة كيم دوكجا المفضلة.
「لم يعد بإمكانك استخدام مهارة "ثلاث طرق للبقاء في عالم مدمر"」
كان هناك شخص أعطاني هذه المهارة.
الشخص الذي شعر بالذنب تجاهي.
الشخص الذي تخلى عن كل قصصه لينقذني.
حاولت تفعيل المهارة مرارًا وتكرارًا.
「لم يعد بإمكانك استخدام مهارة "ثلاث طرق للبقاء على قيد الحياة في عالم ساقط"」
لم يتم تفعيل المهارة.
「لم يعد بإمكانك استخدام مهارة "ثلاث طرق للبقاء على قيد الحياة في عالم مدمر"」
القصة التي كانت تحمي كيم دوكجا ذات يوم قد تركتني الآن.
ربما تركتني مع الكاتب الذي حاول أن يروي لي هذه القصة.
"إينهو شي؟"
أدرك دانسو اجاشي أن حالتي كانت غريبة بعض الشيء، فأمسك بكتفي وهو يتحدث.
" بعد كل شيء، يبدو أن حالة إينهو شي ليست جيدة جدًا، لذا من الأفضل أن تسأله لاحقًا-"
"لا، علينا أن نسأله الآن. لقد كنت أنتظر هذا لفترة طويلة. "يمكننا التكلم عن الامر بعد صبر 45 يومًا."
يمكن سماع المحادثات بين لي هيونوو و"ملك القتلة" من خلال الطنين في أذنيه.
"دانسو أجاشي، أنت تعرف ما هو الوضع الآن. الدليل الوحيد على الأحداث الأخيرة هو إينهو شي."
"هذا شيء حتى أنا، الذي قرأت وجهة نظر القارئ العليم 100 مرة، لا أستطيع أن أفهمه. الشخص الوحيد الذي يمكنني الوثوق به بالتأكيد هو هذا الرجل."
لم أكن أعرف ما كان يحدث. ومع ذلك، لم أتمكن أبدا من إعطاء إجابة.
"أنا..."
الاشياء التي أعرفها هي نفسها التي تعرفونها انتم جميعًا.
أنا لست شخصًا رائعًا كما يعتقد الجميع.
وذلك لأنه على الرغم من أنني تجسيد لكيم دوكجا، إلا أنني لم أكن "كيم دوكجا الحقيقي" الذي قرأ "ثلاث طرق للبقاء على قيد الحياة في عالم مدمر".
كيم دوكجا الحقيقي.
عادت الذكريات ببطء مع طنين خفيف في أذني.
ذكريات اليوم الذي قتلت فيه "ملك العالم الآخر".
السبب الذي يجعلني أعيش هنا الآن.
["سوف أقوم بالعقد"]
لقد بزغ لي ببطء.
من أجل قتل "ملك العالم الآخر"، أبرمت عقدًا خلف الكواليس مع الكوكبة التي كانت تسخر من الملك.
ومع ذلك، بالكاد أستطيع أن أشعر بروح هذه الكوكبة.
حتى عندما نظرت إلى الفضاء، وأطبقت قبضتي وأرخيتها، لم أشعر أن أي شيء قد تغير.
تسو تسو تسو تسو.
وذلك عندما اهتز الهاتف الذكي الموجود على الطاولة.
ظهرت رسالة على شاشة الهاتف الذكي.
[طلب أحدهم "اجتماعًا سريًا ظهرًا"]
في تلك اللحظة أدركت شيئًا ما.
هذا ليس نفس الهاتف الذكي الذي كان لدي من قبل.
ومع ذلك، عندما تذكرت لمن ينتمي هذا الهاتف الذكي، أدركت شيئًا ما.
[مقدم الطلب: "ملك الخلاص الشيطاني"]
ربما كانت هذه "بقاياي".
ملاحظه المؤلف:
شكرا لقراءتك اليوم.
*********
[1] اصوات الكلام غير مفهومه و عشوائية لان هاكهيون كان يسمعهم و هو مغمي عليه اكيد مريتو بهالحاله الي تسمعون شي و انتو مغمي عليكم؟.
حسابي انستا dokeilv