< "الدرج النجمي">
كانت الجوله الـ 41 مختلفة عن أي جولة أخرى موجودة.
بعد كل شيء، في هذا العالم كان هناك ما يسمى "شظايا كيم دوكجا".
الأجزاء التي يمكنها تحويل أنواع الوحوش من الطبقة الدنيا إلى أنواع الوحوش من الدرجة العليا التي تتمكن من العثور على شظيه واحده على الأقل.
في مثل هذه الحالة، ليس هناك ما يضمن أن كوكبات السديم العظيم، التي لديها معلومات أفضل من أي شخص آخر، ستفشل في معرفة وجود "شظايا كيم دوكجا".
[كاتب]
والكواكب التي ظهرت أمام عيني كانت دليلاً على ذلك.
"كان متوقعا."
وبما أن الرسل قد انتشروا في بلدان مختلفة وضعفت قوة التصفية، فمن المحتمل جدا أن يعرف السديم العظيم عن "كيم دوكجا".
ومع ذلك، كان الوضع أسوأ بكثير.
لقد استخدموا طريقة رهيبة لإغراء "ملك الخلاص الشيطاني"، ولسوء الحظ، تم القبض علينا.
"كوكبة نيم".
- كل شيء على ما يرام.
وحتى في مواجهة هذه الأزمة، استمر كيم دوكجا في التزام الهدوء.
[لا يبدو قويا كما سمعت]
[مستوى التجسيد منخفض أيضًا]
[هل يستحق حقا دعوته؟ لا أستطيع أن أفهم نوايا كوكبة المستوى الأسطوري]
[لا تنظر إليّ. ومع ذلك، هذا هو الجزء الأول من "الحلم الاقدم"]
[هل هذا هو نفس الملك الذي ذكرته سابقًا؟]
على عكس الكواكب في السماء، تحدثت هذه الكواكب بشكل عرضي.
في المكان الذي كنا فيه كان "فجوة الهاوية".
هل لأنهم كانوا يعلمون أن القصه لم تسجل في هذا المكان، والتي لا يستطيع أحد غيرهم رؤيتها؟
سأل كيم دوكجا الكواكب بإصدار هالة متعجرفة.
"هل كنتم تبحثون عني؟"
حتى أمام الكواكب العشرة المصطفة في صف واحد، كان كيم دوكجا واثقًا من نفسه. وكأنه يدرك أن هذه المخلوقات لا تستطيع أن تفعل له أي شيء.
بدت الكواكب منبهره وغاضبه من سلوك كيم دوكجا.
جمعت الكواكب المتلألئة، كما لو كانت تشع بكل مشاعرها أخيرًا رأيًا مشتركًا، وصمتت.
أول من قدم العرض كان "ابنة فالكيري".
كوكبة، ترتدي خوذة مجنحة ودرعًا مزخرفًا بمعدن المرمر، نظرت إلى كيم دوكجا قبل أن تتحدث بابتسامة على وجهها.
[لأكون أكثر دقة، أنت أول من يأتي إلينا]
"لا أتذكر أنني حاولت العثور عليكم."
[لقد ندهنا بك. كنت أشعر بالفضول لمعرفة ما إذا كان "ملك الخلاص الشيطاني" الحقيقي سيظهر]
كما هو متوقع، كان هذا السيناريو فخًا أنشأته أسجارد نفسها.
"إذن ما هو شعورك بعدما رأيتني؟"
[تعال إلي "ملك الخلاص الشيطاني"]
ابتسمت "ابنة فالكيري" بشكل مغر وأومأت. أمال كيم دوكجا رأسه مع تعبير ساخر على وجهه وسأل.
"ماذا تقصدين؟"
[هذا يعني أنني سأقبلك ككوكبة "أسجارد"]
لقد كان عرضًا غير متوقع.
دعوة من أسجارد نفسها.
حدث شيء مماثل كثيرًا في القصة الرئيسية، وحتى أنني تمكنت من الحصول على دعوة من أسجارد بعد قتل "مؤسس العرش المطلق".
إلا أنها لم تكن بالشكل الذي هي عليه الآن.
[يدعو سديم أسجارد كوكبة ملك الخلاص الشيطاني للدخول]
[ليس هناك شروط او عواقب لهذا الطلب]
الانضمام إلى السديم دون أي شروط.
هل يقدم السديم مثل هذه الصفقات غير التقليدية؟
عندما طُلب مني الانضمام، وضع أسجارد "الأمر المطلق" كشرط للـ 200 عام القادمة.
[هذا ليس كل شئ. إذا دخلت سديمنا، فسوف ندعم تجسيدك]
هل كان ذلك بسبب عرضهم الغير متوقع؟ لم يجب كيم دوكجا على الفور، وظل صامتًا لبعض الوقت. وتابعت ابنة فالكيري ربما معتبره الصمت علامة إيجابية.
[سأعطيك امتيازًا لم يحصل عليه أي تجسيد آخر من قبل. سنقدم أيضًا قصصًا وآثارًا أسطورية. عندها سيكون تجسيدك قادرًا على صعود السيناريو بشكل أسرع من أي شخص آخر في هذا العالم]
القصص الأسطورية والآثار من أسجارد.
إذا كان عرضهم صحيحًا، فبمجرد أن يقبله، سأعامل بشكل أفضل من "آنا كروفت".
في تلك اللحظة نظرت إلى عيني آنا كروفت التي كانت تراقبني من مسافة عدة خطوات. استمعت إلى هذا الحديث بنظرة مشوشة، وكأنها لا تفهم ما يحدث.
نظر كيم دوكجا إلى آنا بسطحية ثم سأل مرة أخرى.
"إذا انضممت، هل ستفعل كل شيء من أجل تجسيدي؟"
[نعم]
"ماذا تكونون، وكالة الاتصالات؟"
[وكالة الاتصالات؟ ماذا يعني ذلك؟]
"هل يمكنك أن تقسمي باسم الأب الأعور؟ هل سديمك لا يضع أي شروط حقًا؟ "
نظرت الكواكب إلى بعضها البعض دون الإجابة. ثم اتخذت إحدى الكواكب قرارًا متأخرًا.
[كيف تجرؤ على ذكر اسم أبينا—]
" اذا لا أعتقد أن ما تقولينه ممكن."
ضحك كيم دوكجا قليلاً.
"أنا لا أؤمن بالنعمة غير المشروطة. من الواضح أنه ستكون هناك بعض الشروط الغريبة المرتبطة بهذا. لقد كنتم يا كائنات السديم هكذا دائمًا."
كان لدي نفس أفكار كيم دوكجا.
بادئ ذي بدء، ما المغزى من المجيء لخدمة بسيطة للكواكب العشرة.
في النهاية، لم تستطع إحدى الكواكب الوقوف، وهي تسير للأمام بشكل كئيب.
تكلمت الكوكبة التي تفاعلت متأخرة مع ذكر اسم ابيها.
[سأقول ذلك مباشرة. قم بإعطاء جميع "الشظايا" التي جمعتها على الفور إلى "اسجارد"]
[ تأخذ كوكبة"غسل التطهير." خطوة للخلف!]
["ابنة فالكيري"، ليس هناك وقت لنضيعه. " فجوة الهاوية" وقتها محدود]
هز كيم دوكجا كتفيه وضحك.
"انظرو إلى هذا. "هل سار الوضع على ما يرام بحيث يمكننا أخيرًا أن نكون أكثر صدقًا مع بعضنا البعض؟"
نظرت إلينا عشرة كوكبات في نفس الوقت.
[سأطرح عليك سؤالاً أخيرًا. هل ستنضم إلى سديمنا؟]
"أعذروني، لكنني بالفعل قائد سديم معين."
في اللحظة التي سمعت فيها هذه الكلمات، بدأ قلبي ينبض دون علمي.
بعد كل شيء، "ملك الخلاص الشيطاني" الذي نطق بهذه الكلمات كان مشابهًا لكيم دوكجا من القصة التي تذكرتها.
ولعل الذكريات التي استعادها كيم دوكجا كانت بالضبط ذكريات "شركة كيم دوكجا".
عبست الكواكب القاتمة و تحدثوا.
[إلى أي سديم تنتمي؟]
"شركة كيم دوكجا"
[هذا السديم غير موجود]
وفقا لهم، لم يكن هناك سديم يسمى "شركة كيم دوكجا" على هذا الخط العالمي. ربما في المستقبل ايضا لن يكون من الممكن أبدا أن يتواجد.
تحدث كيم دوكجا بعد ذلك.
"صحيح. لكنني لا أعرف عن وجود مثل هذه المخلوقات الدنيئة مثلك ايضا ".
[أنت……!]
حدقت في وجهي عشرة كوكبات، وشعرت بضغط هائل. كانت نظرتهم تستطيع انقاذ و قتل عددًا لا يحصى من التجسيدات. لكن كيم دوكجا لم يشعر بالخوف على الإطلاق.
وعندما فكرت في الأمر، أدركت أنه كان يتحمل مثل هذه النظرات طوال هذا الوقت. حتى بعد أن بدأ السيناريو، وربما حتى قبل أن يبدأ.
[إذا لم تقبل عرضنا، سوف تموت. مع تجسيدك]
"هل يمكنك أن تفعل هذا بمفردك؟"
ضحك كيم دوكجا بحزن.
إن المخلوق الذي نشأ وهو يلتهم مناظر النجوم ينظر إليها الآن من نفس المكان الذي تنظر إليه النجوم نفسها.
كوكوكوكو.
عندما بدأ تدفق غير عادي من الهالة ينتشر من جسدي، سكبت الكواكب المرتبكه غضبها ردًا على ذلك.
ولاحظت أيدي «الزعيم» السوداء تقودهم.
"كوكبة نيم،انها يد سوداء."
أومأ كيم دوكجا برأسه كما لو كان يتذكر تلك اليد.
- أنت محق.
يدٌ تحصد أرواح القراء كلما ماتوا.
كانت هناك ندبة بيضاء على ظهر يد الكوكبة.
كان هذا هو الجرح الذي أحدثته ذات مرة بـ "الإيمان غير المكسور".
بمعنى آخر، هذه المخلوقات تسرق أرواح القراء كلما ماتوا.
"بدلاً من ذلك، لا بد لي من وضع شروط، لذا أعيدو "شظايا كيم دوكجا" التي جمعتموها سابقًا."
[ماذا؟]
"ثم سأساعدكم على منع راجناروك من هذا الخط العالمي."
[كيف تجرؤ علي اهانه "أسجارد" —]
"تحدث مباشرة. أنت لست من ألاسجارد."
جسدي، الذي استحوذت عليه روح كيم دوكجا، ارتفع ببطء في الهواء.
[طريق الريح]
كان شعري ومعطفي يتطايران في مهب الريح القوية.
"في أحسن الأحوال، لا يوجد سوى عشرة" كوكبات عظيمة على المستوى البشري "في مجموعتك."
[يبدو أنك لا تفهم الموقف الذي أنت فيه تمامًا]
ردًا على استفزاز كيم دوكجا، واصلت كوكبة أسجارد التحدث بنبرة أكثر هدوءًا.
[انا اعرف عنك. أنت كوكبة مشهورة جدًا في خطوط العالم الأخرى]
[لكن أيًا كنت، لن تتم مشاركة قصتك هنا]
[بعد كل شيء، في هذه المرحلة، يجب أن يتوقف "السجل" عن التسجيل]
بالنظر إلى هذا، فهمت مالذي يتكلمون عنه.
كان هذا هو مستوى الدخول لـ "فجوة الهاوية"، ولم يتم الكشف عن قصة كيم دوكجا بشكل صحيح.
ومع ذلك، كيم دوكجا لم يفقد أعصابه.
"آه كيف؟"
[أمسكو به]
تحركت الكواكب العشرة على الفور، وهاجمت كيم دوكجا.
شاهدهم كيم دوكجا بهدوء وهو يتحدث.
"يبدو أن الكواكب العظيمة قد سمعت قصتي، ولكن يبدو أنه لم يسردها احدًا لكم."
مخلوق يدعي أنه قائد "تنظيف الوضوء".
مدوا أيديهم ذات القفاز الأسود، وهرعت العشرات من أيدي الظل.
"لذا انتم لا يمكنكم ان تعرفو الكثير."
"حساسية سيدة الوحوش " كانت تحمي جسدي من أيدي الظل الطائرة، بينما تنشط الكوارث أنفاسها من "بوابة الوحش". لقد كانت نفس التقنية التي أخضعت الذئب الأسود سابقًا.
كوكوكوكو!
ولكن هذه المرة كان خصمنا كوكبة.
من وجهة نظر التجسيدات، كانت وحوش شين يوسونغ بمثابة "كوارث"، لكن من وجهة نظر الكواكب، كان كل شيء مختلفًا.
[الوحوش!]
كوكبة في زي الفايكنج وجهت فأسه نحو البوابة. خلق الفأس المشبع بقوة قتالية قوية عاصفة من الرياح أدت إلى تفجير رؤوس الوحوش الموجودة بالقرب من البوابة.
بعض الكوارث الخائفة اغلقت فمها المتفجر وهربت في حالة من الذعر.
[علقو لي رؤوسهم!]
بعد كل شيء، الكوكبة تبقى كوكبة.
لقد كان هذا خصمًا على مستوى مختلف تمامًا عن المعارضين الذين قاتلتهم حتى الآن.
لكن لماذا لم أكن متوتراً؟
هل لأن كيم دوكجا بجانبي؟
"هل نسيتم أننا هزمنا "مؤسس العرش المطلق"؟
لقد استذكرت مواجهتنا مع "مؤسس العرش المطلق" في نهاية السيناريو الرابع.
حقًا.
بالتفكير في الأمر، لقد واجهت بالفعل خصومًا أقوى منهم.
- اخبرتك.
وما زلت أتذكر بوضوح أحداث ذلك اليوم. اليوم الذي عقدت فيه عقدًا مع "ملك الخلاص الشيطاني" بعد عودتي من الموت.
اليوم الذي اختفت فيه هان سويونغ.
-أنت كيم دوكجا.
في ذلك اليوم أقسمت لهان سويونغ.
ان اتقبل من اكون.
"أعتقد أن هذا ما اكون عليه."
وقبول هذه الحقيقة يعني أنني سأصبح عاجلاً أم آجلاً "كيم دوكجا".
- هذا لا يكفي.
كنت غاضبا، ولكن لم يكن لدي خيار سوى الاعتراف بذلك.
فإذا قالها كيم دوكجا، لا احد سواه فهو محق.
"أنا أعرف".
كان لدي عذر.
حتى لو كنت جزءًا من كيم دوكجا، فأنا لم أعش "حياة كيم دوكجا".
لقد كتبت وقرأت قصصًا عنه، لكنني لم أعرف حقيقته. لم أكن أعرف كيف كان شكله عندما يضحك، وبأي نبرة يتحدث عادة، وأفكاره التي تعيش بين السطور، والتي لم يتم وصفها أبدًا.
ربما سأبدأ أخيرا في فهمه قليلا.
- ماكني .
و أتعلم عن كيم دوكجا.
- أتمنى أن تبقى على قيد الحياة.
لن يكون الأمر سهلا.
- تذكر. قتال قاتله"كيم دوكجا". الذي شاهدته بعينيك الواضحتين أثناء كتابته.
في بعض الأحيان سيكون الأمر وحيدًا وصعبًا وخطيرًا، حتى أشعر بالأزمة.
[تزيد سرعة المزامنة!]
في تلك اللحظة، ظهر مشهد في ذهني.
لقد كانت مكتبة.
فجأة، وجد كيم دوكجا نفسه خلف الشموع المتمايلة.
مر كيم دوكجا بسرعة بجوار أرفف الكتب ثم توقف وأخذ كتابًا من أحد الأرفف.
كانت بصمات أصابع كيم دوكجا مرئية على الصفحات التي قرأها وأعاد قراءتها.
عندما نظرت للأعلى، كان كيم دوكجا ينظر إلي.
- من الآن فصاعدا، سوف نقرأ معا.
أومأت.
[تفعيل مهارة "الإشارة المرجعية" الحصرية]
هاجمتنا عشرة كوكبات في نفس الوقت.
توهجت الشفرة بضوء أبيض-أزرق نقي.مع هالة متجمدة. سهام مشتعلة باللهب، وأيادي سوداء خارقة مثل المثقاب.
لم أستطع التعامل مع أي منهم بمفردي. ومع ذلك، عندما نكون معًا، فإن ثنائينا لا يُضاهى.
[تم تفعيل الإشارة المرجعية رقم 5!]
[نوع جسمك الحالي يختلف عن جسم الشخصية]
["قوتك" تتغلب على عقوبة حالتك البدنية]"
في أعماقي، شعرت بقشعريرة تسري في جسدي مع شعور لا يوصف بالتحرر.
[إنه بالفعل تلميذ لمفارقة بايكشونغ]
كان هذا مختلفًا عن الوقت الذي قلدت فيه قوته بالتحريض.
[مفارقة بايكشونغ، كيريغوس رودراغيم]
القوة السحرية لتقنية اللون الأزرق والأبيض، التي تحترق مثل الزهرة البرية، رسمتنا بهالة زرقاء.
[المهارة الحصرية "الكهرباء" المستوى؟؟؟ مفعل]
انبعث من كيم دوكجا وميض أزرق، مر عبر السطر الأول من الكواكب.
ونظرت إلينا كوكبة المطهر الواقفة في الصف الأول بنظرة دهشة.
"إذا كنتم تريدون حقًا الإمساك بي."
قال كيم دوكجا دون أن ينظر للكوكبة.
"سأقدم لكم شخصيًا كوكبة ذات مستوى أسطوري."
ثم تم قطع الكواكب الثلاثة من الصف الأول إلى النصف.
ملاحظة المؤلف:
التعلم صعب.
***********
حسابيdokeilv