<"المنزل">
نظرت إلى الوراء بشكل انعكاسي.
"اربطو ملك القتلة. أسرع!"
لم تكن الذئاب تعيش بالقرب من منزلنا الآمن فحسب. كان هناك أيضًا ذئب في هذا المنزل.
"كيم دوكجا، أنا لا أستسلم لتأثيرات" العرض المسرحي "."
قال ملك القتلة بثقة في قناع الذئب الأسود.
بالطبع كنت أعلم أنه لن يهاجمنا. لقد صدقته.
"لكن هذا".
ومع ذلك، صدقت "القصة" أكثر.
"هذا فقط لحمايتك. أرجوك صدقني."
نظر إلي ملك القتلة لفترة وجيزة ثم أومأ برأسه.
"واعتقد انك علي حق. كيم دوكجا."
وحتى الآن، ظل هو نفس الشخص الذي أعرفه جيدًا.
تحرك كيونغ شين بسرعة مثل السنجاب الطائر، وربط ملك القتلة بإحكام على الكرسي بينما قامت تشا يرين بتغليفه بمزلق الحلزون اللزج. تحرك يو هيونوو على مهل، و علق ساقًا من الخيزران بين ساقي ملك القتلة.
لم أخبرهم أبدًا أن يفعلوا شيئًا كهذا.
نظر يو هيونوو إلى ملك القتلة العابس و سأل.
"هل أنت مريض؟"
"قليلا".
"جيد".
تماما كما كان ملك القتلة على وشك الصعود على متن الطائرة، طارت الشرر في الهواء.
تسوتسوتسو.
قصص قديمة لا تزال النجوم يتذكرونها.
نظرت النجوم إلى ذكرياتها الخاصة و هم يستذكرون، وفي بعض الأحيان يضيفون احتمالية إلى إعادة الإعمار، مستمتعين بالقصة على طريقتهم الخاصة.
[كواكب الأبراج الصينية الذين تذكروا هذه القصة سعداء]
[قصة "الخنازير الثلاثة الصغيرة" تسرع سردها]
تم تعزيز قوة جزء قصة "منزل من طوب". وهذا ليس كل شيء. تغيرت مظهر الذئاب التي تصدر أصواتًا قاتلة على الفور.
[أنت-]
أصدرت كوكبة الذئب المحرجة تعويذة.
[قفو! قفو! توقفو الآن!]
استمرت تجسيدات الذئاب في القفز على سطح المنزل المبني من الطوب، دون الاهتمام باشعار الكوكبة.
بدأت الذئاب التي كانت تنفث في السابق تيارات الرياح عن طريق الاستنشاق والخروج، والذئاب التي كانت تضرب رؤوسها في المنزل المبني من الطوب، تقفز على السطح كما لو كانت ممسوسة.
حتى ملك القتلة المقيد بإحكام ارتجف وتحولت عيناه إلى اللون الأحمر.
وكانت تلك قوة هذه القصة.
"كوواااااه!"
سقطت تجسيدات الذئاب، التي تشق طريقها عبر المدخنة في الماء المغلي وهي تصرخ. في ظل الظروف العادية، سيكون من المستحيل التخلص منها بالماء المغلي البسيط. ومع ذلك، إذا وصلت التجسيدات إلى السيناريو الثامن، فإن قدرته على تحمل الألم تتغير.
لكن تحت تأثير هذا "الإنتاج" يصبح مثل هذا الاستبطان عديم الفائدة.
الآن، كانت السمة الرئيسية لهم هي خصائص "الذئب"، التي جعلت الماء الموجود في الفرن يسبب الألم بسهولة لهؤلاء "الذئاب"، على غرار الألم الناتج عن "نار الجحيم" لأورييل.
حتى لو سألوني لماذا يحدث شيء كهذا، فلن تكون هناك إجابة.
وبعد كل شيء، هذه هي حقيقة هذه القصة.
تدور القصة حول خنزير صغير قام ببناء منزل من الطوب بفوزه على الذئب الشرير.
بدأت تجسيدات الذئاب، التي شقت طريقها عبر المدخنة، فجأة في التشنج والزئير باستدعاء عندما تلامست مع الماء المغلي. أثناء التسلق عبر المدخنة، أصبحت بعض أرجل التجسيدات ضبابية بالبخار، بينما ارتد البعض الآخر مثل الفشار.
[كوكبة "الخنزير الأول الميت" تصرخ "يا هلا"!]
[الكوكبة "الديك الصيحان الأول" تطلق صرخة بهيجة]
[كوكبة "ذبيحة القربان" تقول أن قصة الخنزير طال انتظارها]
[تثاءب كوكبة "تنين اللهب الاسود"]
وكانت هناك كوكبات تحب مشاهدتها وهي تعاني.
[تومئ الكوكبة "الخنزير الذي بنى البيت المبني من الطوب"]
وكنا الشخصيات الرئيسية في هذا "المشهد".
الفقراء الثلاثة الخنازير الصغيرة.
ورغم أن القصة الأصلية تضمنت تضحية «الخنزير الصغير الأول» الذي بنى البيت من القش، و«الخنزير الصغير الثاني» الذي بنى البيت من الخشب، إلا أنه في حالتنا تم تخطي هذه الخطوة.
ومع ذلك، لم تسبب أي من الكواكب مشاكل.
[تضحك كواكب الأبراج الصينية، قائلين إنهم لم يسمعوا عن هذه القصة منذ فترة طويلة]
بعد كل شيء، كانت قصة يعرفها الجميع جيدا.
التضحية الواضحة والموت الواضح لم يعد يلهم النجوم.
لم يكونوا مهتمين باختبار الخنازير.
"إذن ماذا سيحدث بعد ذلك؟"
كل ما كان يهم هو مدى الإرباك الذي وصل إليه الانتقام، وإلى أي مدى سقط النجم في موقع المفترس.
[بعض الكواكب تنتظر بفارغ الصبر "إعادة البناء للقصة"]
[تمت رعاية 8000 قطعة نقدية معاد تدويرها]
[بعض الكواكب تريد منك أن تعامل الذئاب بشكل أكثر إيلامًا]
[يحلم عدد قليل من الكواكب بتحويل ماء الموقد إلى حمض الهيدروكلوريك]
والآن شهدنا هذا الانتقام. تجسيدات تستنسخ القصة القديم نيابة عن النجوم، وتراجعت هذه القصة نيابة عن النجوم.
وبالتالي، ستبقى التجسيدات على قيد الحياة بفضل العملات المعدنية التي تتلقاها.
[تمت رعاية 5000 قطعة نقدية معاد تدويرها]
كان هذا هو العالم الذي عاش فيه كيم دوكجا طوال هذا الوقت.
فجأة، أمسكت كيونغ شين بكمي.
"ماذا إذا".
مرت هزة خفيفة من خلال يدي.
"لو اخترنا الوقوف إلى جانب الذئاب...ماذا كان سيحدث حينها؟"
ليست هناك حاجة للسؤال.
"من المحتمل أن نكون جميعًا أمواتًا الآن."
[تمت رعاية 3000 قطعة نقدية معاد تدويرها]
الآن، تم إعادة إنشاء القصة الضرورية بنجاح، وتمت إبادة تجسيدات الذئب التي كانت تهددنا.
هل اختيارنا صحيح؟ هل نجحنا في استكمال «سيناريو الحدث»؟
[صاحب "مركز إعادة التدوير" ينتبه إلى اختيارك]
لكن لماذا ظل صاحب المركز ينتظر «اختياري»؟
[هل هناك أي شيء آخر يمكن "اختياره" في هذه القصة]
أدرت رأسي ببطء، ولاحظت أن السجناء الآخرين الذين لم يكن لديهم الوقت للإخلاء، ظلوا داخل الفندق.
على الرغم من أن الذئاب التي تطاردهم كانت تعاني بشدة، إلا أن وجوههم لم تبدو سعيدة. حتى أن هناك من أصيب بالاكتئاب بسبب ما حدث.
[هذا هو المكان الذي تعيش فيه الحيوانات غير البروجية]
والمخلوقات التي تشاهد هذه القصة من السماء كانت من دائرة البروج.
" كيم دوكجا شي، ملك القتلة شي-"
تحولت عيون ملك القتلة إلى اللون الأحمر وأصبح تنفسه خشنًا. كان الحبل الذي يربط جسد ملك القتلة ممتدًا إلى حد أنه بدا كما لو كان على وشك الانكسار.
التهمت القصة ملك القتلة.
[عدد قليل من الكواكب يتساءلون عن سبب وجود "الذئب" داخل المنزل المبني من الطوب]
[عدد قليل من الكواكب يشير إلى قتل "الذئب" داخل البيت المبني من الطوب]
"اربطوها بإحكام! نحن بحاجة إلى الصمود لفترة أطول قليلا! "
"هل يجب أن نفعل شيئا؟"
"يمكنه التعامل مع الأمر بنفسه!"
امكن سماع صرخات ملك القتلة. لكن صراخه أفضل من موته.
[بعض الكواكب تحتار في حكمك]
[يشير عدد قليل من الكواكب إلى أنك إذا دمرت كل الذئاب، فسوف تحصل على مكافأة أعلى]
مكافأة عالية، يبدو عظيما.
ومع ذلك، لم يكن أحد في المجموعة على استعداد للتضحية بملك القتلة.
لقد اختار شخصياً الوقوف إلى جانب الذئاب ودافع عن مجموعته لمدة شهر.
ولم ترغب المجموعة في التضحية به لمجرد إكمال هذا “الإنتاج”.
"يا الذئب!"
صرخت في كوكبة "ذات الرداء الأحمر الصغيرة المحبة للذئب" التي كانت خلف الجدار.
"كل شيء على ما يرام. ومن الواضح ماذا سيحدث إذا استمر «الإنتاج» بنفس الطريقة».
"ذات الرداء الأحمر" لم تصعد بعد إلى السطح.
ربما كان ذلك بسبب حقيقة أن "التدريج" لدينا كان أقل شأنا، لذلك كان لإعادة الإعمار وسيلة للتغلب على تأثير "التدريج" بإرادته الخاصة.
ومع ذلك، إذا سارت الأمور على هذا النحو، فإن نهاية هذه القصة واضحة.
[كواكب "الأبراج الصينية" تريد منك أن تضع حدا لـ "الذئب"]
لكن هل يستطيع ملك القتلة الصمود حتى ذلك الحين؟
أخذت نفسا عميقا، ومسحت أفكاري على الفور وأنا أواصل.
"أفهم. ربما يكون هذا غير عادل لك أيضًا. بعد كل شيء، أنت لست حتى مشاركا في هذه القصة. لذلك دعونا نتوقف."
الخنازير الثلاثة الصغيرة هي قصة قديمة.
لم يعد هناك ذئب يحاول أن يأكل الخنازير الصغيرة، ولم يعد هناك أصغر خنزير صغير يقاتل بشجاعة ضد الذئب.
فقط النجوم بقيت في السماء، تتلألأ بهدوء، وتمضغ، وتعض، وتتذوق هذه القصص القديمة.
[كوكبات "الأبراج الصينية" تنظر نحو كوكبة "ذات الرداء الأحمر الصغيرة المحبة للذئب"]
خارج النافذة ذات الإضاءة الخافتة، رأيت جسد الذئاب المرتعشة.
ومن الواضح أن "الذئاب" كان الشرير في قصة "الخنازير الثلاثة الصغيرة". بعد كل شيء، حتى في هذه القصة، التي تسمى "البث النجمي"، كانت الذئاب لا تزال الأشرار.
ما الذي كان يخاف منه هذا المفترس، وما الذي جعله يرتجف كثيراً؟
[الكوكبة "الخنزير الأول المحتضر" تميل رأسها نحوك]
[بعض الكواكب في حيرة من اختيارك]
[يتساءل عدد قليل من الكواكب عما إذا كنت تدعم الذئاب الآن]
[بعض الكواكب تسأل الذئب إذا كان يحزن على التجسدات الميتة]
صحيح. من الواضح أن الذئب من المنطقة 13 كان الشرير. ومع ذلك، لا يبدو أن الحيوانات هنا خائفة جدًا من الذئاب.
بل كانوا قلقين بشأن سلوك الذئب.
بدا مالك الفندق على وجه الخصوص وكأنه على وشك الانهيار.
"من فضلك، من فضلك توقف. هذا الذئب لا يمكن أن يموت. أو ستحدث مأساة أكبر."
ما الذي كان يخاف منه هؤلاء الناس الوحوش؟
[زأرت الكوكبة "ذات الرداء الأحمر الصغيرة المحبة للذئب"]
انفجرت الأوعية الدموية حول عينيه، ثم تعثر الذئب للأمام، واصطدم بالمنزل المبني من الطوب. كان هناك صوت باهت من التأثير.
كوكوكوكو.
خلقت الريح التي تهب بشكل معاكس من الذئب عاصفة قوية هزت المنزل المبني من الطوب. وبعد ذلك، اصطدم جسده الضخم بالمنزل المبني من الطوب مرة أخرى.
مرارًا وتكرارًا، لم يكن المبنى المبني من الطوب هو الذي انهار، بل جسده.
صرخ صاحب الحانة والوحوش الأخرى.
"لا! مهلا، سأقدم لك أفضل اللحوم. من فضلك من فضلك!"
"أليس هذا هو الذئب الذي كان يطاردك؟"
عند كلامي فتح المالك عينيه على نطاق واسع وهو يتحدث.
"هذا صحيح، هذا هو بالضبط ما يبدو من الخارج. لكنك لا تعرف كيف تعمل هذه المنطقة حقًا. ولن يتغير شيء إذا مات. لأن هذه القصة —"
للحظة، اعتقدت أنني فهمت أخيرا.
لم يكن الذئب الذي كانوا يخافون منه.
بل كان مخلوقًا يقف "أعلى" بكثير من هذا "الذئب".
[بعض الكواكب في سديم البروج سعيدة]
كوكبة الذئب كانت تحتضر. كان عالم التجسيدات في حالة من الفوضى، وتدمرت معظم القصص الموجودة فيه.
الآن، لم يكن لدى الذئب أي ذكريات عن الخنازير الثلاثة الصغيرة.
حتى معدّله لا علاقة له بـ "الخنازير".
ومع ذلك، فقد أصبح جزءًا من هذه القصة، وبقي ذئبًا. حاولت التحدث معه. لكن كلامي لم يصل إلى روحه.
نظرت كوكبة الذئب، الغارقة في الدم، إلى السماء. التفت إلى النجوم الذين استمروا في الضحك عليه.
[حسنًا، إذا كانت هذه هي القصة التي تريدونها يا رفاق، فلا داعي للبحث عنها بعد الآن]
وبينما كنت أشاهد الذئب يواصل اصطدامه بالجدار غير القابل للكسر، اجتاحني شعور غريب.
[بعض الكواكب التابعة لسديم البروج تفرح بسقوط الذئب]
وربما كنت أعرف قصة شخص يشبهه.
الإنسان الذي يولد رغماً عن إرادته، يجد نفسه في موقف لا علاقة له بإرادته.
لقد ضحيت بحياتي عدة مرات لكسر السيناريو، لكنني لم أتمكن أبدًا من التغلب على "الجدار" الأخير. بعد كل شيء، "الجدار" ...
[تتلوى قصة "تابع الاسم الأزلي"]
لأنه كان جدارا لا يفتح إلا عندما يفتح من الجانب الآخر.
سمعت أحدهم يصرخ في اتجاهي. أصوات الإقنعه، رسائل غير مباشرة من الكواكب و صراخ وعواء.
كل هذه الأصوات اختلطت ببعضها مثل صوت متنافر.
في اللحظة التي فتحت فيها باب المنزل المبني من الطوب، اختفى كل شيء، كما لو كان بالسحر.
كان المشهد خارج المنزل هادئًا بشكل مدهش. ولم تُسمع رسائل الكواكب غير المباشرة، ولا صرخات التجسدات. استمرت قطرات المطر في التساقط من السماء القاتمة.
كانت كوكبة الذئب تحدق بي وهي ترتدي قناع الذئب الدموي.
اخبرته.
"تفضل بالدخول."
[ماذا؟]
ارتفع غضب حاد من الكفوف الأمامية لكوكبة الذئب. شعرت أنه يمكن أن يمزقني إلى أشلاء في أي لحظة.
"انتهت اللعبة. "ألم تعلم أنه لا توجد فرصة للفوز أثناء تفعيل" التدريج "."
وكانت فرص النجاح ضئيلة والمخاطر كبيرة للغاية. ومع ذلك، فإن السبب الذي جعلني أجرؤ على الإدلاء بمثل هذا التصريح هو ...
"يبدو أنك لا تدرك أن نهاية هذه" القصة "غير مؤكدة."
ربما هذا لأن قصة مماثلة حدثت لي.
كانت قصة "الخنازير الثلاثة الصغيرة" قصة تقليدية. اعتمادا على التقليد الشفهي، هناك نهايات مختلفة. هذا هو نفس الإخوة الثلاثة الذين هزموا الذئب، ولكن بعد ذلك تأتي "قصة مختلفة".
إذا كنت أتذكر بشكل صحيح، هذه القصة لها "نهاية مفتوحة". نفس القصة التي كنت أعرفها جيدًا.
"في بعض الإصدارات، يتم إلقاء الذئب في الماء المغلي وتحويله إلى حساء. وفي روايات أخرى يحترق الذئب حتى الموت مثل اللحم المحترق. ولكن لا تزال هناك إصدارات—"
كنت أعرف أن الفرص كانت ضئيلة.
احتمالية النهاية التي أردت رؤيتها منخفضة مثل احتمال قيام "شركة كيم دوكجا" بإعادة كيم دوكجا أخيرًا ويعيشون بسعادة في منزل كبير.
ومع ذلك، إذا كانت هذه المقامرة تؤتي ثمارها.
"الذئب يتصالح مع الخنازير الثلاثة الصغيرة ويعيشون معًا في منزل من الطوب."
في هذه الجولة الحادية والأربعين، يمكن للقصص التي كانت مستحيلة في أي عالم أن تصبح أخيرًا شيئًا ممكنًا.
[أنا-]
فتح الذئب فمه.
لكن لسوء الحظ، لم يكن للذئب أي رأي في هذه القصة.
[الكوكبة "الخنزير الأول المحتضر" تتعارض مع "طريقة المعالجه"]
[كوكبة "أرنب بلا كبد" تتعارض مع "طريقة المعالجة"]
[كوكبة "كلمة الفيلسوف" تتعارض مع "طريقة معالجتك"]
[بعض الكواكب تتعارض بشكل قاطع مع نهايتك!]
ومع الرسائل غير المباشرة المشؤومة، بدأت عيون الذئب تتحول إلى اللون الأحمر مرة أخرى.
[لقد زادت احتمالية "التدريج"!]
ضرب البرق من السماء العاصفة. ظهرت حفرة ضخمة خلف السماء الدوامة.
"كيم دوكجا."
مشى يو جونغهيوك الصغير نحوي بسرعة وهو يتحدث.
"هل هناك شيء خاطيء".
ملاحظة المؤلف:
موضوع الأطفال.