الفصل 112 دوجو يقوم بزيارة
صدى صوت صفير حاد عندما طار نيزك أزرق عبر السماء وسقط مباشرة داخل فناء جون مو تشي الصغير. لقد وصل جون زان تيان!
بمجرد عودته ، فوجئ الرجل العجوز على الفور. لقد كان على يقين تام من أنه سيكون تم القبض على حفيده إذا لم يكن عذب خلال الوقت الذي تم تأخيره فيه. على الرغم من أن حفيده قد أحرز تقدمًا كبيرًا حتى وقت متأخر ، في النهاية ، إلا أنه لم يكن قد اخترق المستوى التاسع من الشوان تشي. ضربه و إمساكه كان متوقعا ؛ كان قد جهز قلبه بالفعل لإيجاد أن حفيده قد خطف و وضع خطط للتنفيس عن غضبه على الجد دوجو. كيف كان يتوقع أن يرى مثل هذا الموقف؟
بهجة؟ دهشة؟ رعب؟!
أليس هذا سرياليا جدا ؟!
كان حفيده يجلس هناك بأمان و سلام ، لكن الجراء السبعة من عائلة دوجو كانوا مستلقين دون وعيهم على الأرض ... حسنًا ، أدرك الرجل العجوز أن ذلك لم يكن صحيحًا تمامًا. الأفراد السبعة لم يكونوا فاقدين للوعي لكنهم كانوا ضائعين تمامًا.
فرك جون زان تيان عينيه ، ولا يزال غير مقتنع تمامًا بما يراه ، و صار يفهم أقل. كان فضوليًا بشأن كيف حقق حفيده مثل هذا النصر الخالي من العيوب. لم يقتصر الأمر على جعل السبعة يشربون ، ولكنه أيضًا جعلهم يثملون جميعًا ... على الرغم من أن الرجل العجوز كان يعرف أن نبيذ حفيده كان قويًا ، فقد أدرك أنه لا يزال يستهين بمدى قوته من المشهد أمام عينيه.
رأى الجد حفيده على ما يرام ، وقال بضع كلمات قبل أن يمشي على مهل و يديه متشابكتان خلف ظهره. من اللافت للنظر أنه لم يكن مضطراً للتدخل شخصياً ...
****
عندما عاد الجد دوجو و دوجو وو دي إلى المنزل ، كانوا يشعرون بالندم لكن تم إبلاغهما أن الأحفاد السبعة قد غادروا منذ فترة طويلة في حالة من الغضب للعثور على جون مو تشي ليصبحوا أكثر ندمًا. رؤية جون زان تيان بهذه الطريقة ، إذا كان هؤلاء الأحفاد السبعة قد ذهبوا بالفعل إلى ما وراء الحد بالتعامل مع جون مو تشي ، قد تضطر عائلة دوجو وعائلة جون إلى القتال حتى الموت.
تنهد. إذا لم أكن متهورًا و وجدت أولا جون زان تيان للتنفيس عن غضبي ، ربما ...
نظر الأب والابن إلى بعضهما في ذعر ، كما لو كان الزوج يجلس على دبابيس و إبر. في مسابقة القوة ، لن تخشى عائلة دوجو بطبيعة الحال عائلة جون ، لكنها لا تزال غير قادرة على تحمل تصبح العائلتان عدوين لا يمكن التوفيق بينهما! إلى جانب ذلك ، لم يكن لدى جون زان تيان أي شيء يخسره ، و لن ينزل وحده حتى في الموت. إذا دخلت العائلتان في نزاع دموي ، فلن تعاني عائلة دوجو فقط من غضب عائلة جون ، ولكن سوف تتورط مملكة تيانشيانغ بأكملها في الصراع ...
لقد ذهب الوضع حقا إلى مؤخرة الفيل *
دوجو زونغهنغ سار ذهابًا وإيابًا داخل القاعة الرئيسية مثل القطة على سطح من الصفيح الساخن. بالوقوف إلى الجانب ، كانت عيون الجنرال دوجو وو دي ضبابية من المشاهدة ، لكنه لم يجرؤ على إصدار صوت.
شعر الأب والابن المضطربان أخيرًا أن هناك خطأ ما عندما رأوا غروب الشمس في الغرب. لماذا لم يعودوا بعد؟ لم يكن من الممكن أن يكون هؤلاء الأطفال بلا لباقة لدرجة أنهم شلوا جون مو تشي أثناء القبض عليه ، ثم واجهوا الجنرال القديم ، الذي كان في نوبة من الغضب ...
يا إلهي! جون زان تيان لن يفقد إحساسه بالعقل ، أليس كذلك؟
بما أن الأب والابن قد توصلوا إلى نفس النتيجة ، فقد تبادلا اللمحات ورأوا نفس الإنذار فجأة تملأ عيني الآخر.
عندها فقط ، سمع خطى الحوافر بينما دهس حارس شخصي بسرعة. "إبلاغ السيد ، أرسل جون مو تشي من ائلة جون شخصًا لإجراء عملية توصيل."
"أحصر ما أرسله الى الأمام!" كان لدى الجد دوجو شعور بالتنبؤ. ومع ذلك ، منذ أن أرسل جون مو تشي هذا العنصر ، فهذا يعني أن الشاب لم يواجه أي حادث كبير. شعر بالارتياح قليلاً ، إلتف حوله و جلس على فوهة خشبية.
ما سلمه لهم جون مو تشي كان حزمة صغيرة جدًا ملفوفة بالقماش. ضغط الجد دوجو برفق على العبوة في يده قبل أن يتغير لون بشرته بسرعة ، وأرجح ذراعه إلى الوراء وجرف عناصر مختلفة من الطاولة الجانبية.
"قمامة! حفنة من القمامة عديمة الفائدة! " قفز دوجو زونغهينغ بعنف قبل أن يرسل ركلة طائرة لجسد الجنرال دوجو وو دي. "انظر إلى مجموعة القرود التي ربيتها !" وأشار الرجل العجوز بأصابع ترتجف. "لقد كانت سبعة ضد واحد ، لكنه تمكن بطريقة ما من أسر الجميع! حتى تم إرجاع معلقات اليشم! عرض مخجل! "
بعد أن فوجئ تمامًا ، أمسك دوجو وو دي أردافه و عوى من الألم ، وشتم في قلبه. "ماذا تقصد" لقد ربيت مجموعة من القرود؟ " ألم تكن أنت من له أكبر يد في تربيتهم؟
العناصر التي أعادها جون مو تشي كانت على وجه التحديد إلى هي معلقات اليشم الوراثية لعائلة دوجو التي حملها الإخوة دوجو السبعة على أجسامهم وكانوا بمثابة رمز لهوياتهم. وقد رافقهما أيضًا ملاحظة صغيرة. "إن الإخوة السبعة دوجو يقيمون كضيوف عند عائلتي جون ، بما أننا نتعاون بشكل جيد ، سيعود الأخوة في غضون شهرين أو ثلاثة أشهر. الكبير دوجو و الجنرال دوجو ، من فضلكم لا تقلقوا ".
"ضيوف؟ العودة بعد شهرين أو ثلاثة؟ لا تقلق؟" كان الجد دوجو غاضبًا جدًا لدرجة أن أنفه كان معوجًا. "وو يى! أخرج على الفور و أحضر تلك الأشياء لي! سوف أسلخ كل واحد منهم على قيد الحياة! "
تحرك دوجو وو دي كما لو حصل على عفو و طار من الباب مثل السهم. مباشرة بعد ذلك ، صمتت الساحة من الحركة المتسارعة قبل أن يسمع صوت ركض حصان .
عندما وصل الجنرال العظيم دوجو وو دي ومئات الحراس إلى منزل عائلة جون ، كان قد حافظ بشكل غير متوقع على الشكليات وطلب جمع مجموع كبير من الناس . قام أبناؤه وأبناء أخوته السبعة بشق طريقهم دون تفكير دون أي إستعمال للعقل . سوف يتصرف الشباب بشكل سيئ بشكل طبيعي ، ويمكن أن يصل هذا إلى طيش الشباب. ومع ذلك ، لا يمكن أن يكون دوجو وو دي بهذه الوقاحة ؛ حتى لو كان غير مهذب وغير معقول و ألم في الرقبة ، فإنه لا يزال الجنرال الأول لمملكة تيانشيانغ.
جعل أحد رجاله يخرج زلة اليشم الخاصة به كجنرال كبير لتسليمها إلى حارس البوابة إلى جانب طلب مقابلة مع جون زان تيان. تلقى حارس البوابة بأدب زلة اليشم لكنه أبلغ أن السيد القديم لم يكن موجودًا و غادر مؤخرًا لزيارة صديق. طار دوجو وو دي فجأة إلى غضب. لقد عدت بوضوح منذ وقت ليس ببعيد بعد أن كدت أن تتقاتل مع الرجل العجوز وكنت شديد الغضب . لكنك تقول في الواقع أنك ذهبت للعثور على صديق في هذا الوقت؟ أنت لم تخرج بل احتجزت أبنائي وأبناء أخوتي ، عدا ذلك لن تكون مهموم ؟ من تحاول أن تخدع؟!
بالطبع ، بعد التفكير قليلاً ، يجب على الشخص أن يخفض رأسه عندما يقف تحت الطنف *. في هذه الحالة ، سأطلب جون وو يي. ابنك لا يستطيع المشي. لن يزور صديقا ، أليس كذلك ؟!
[* على الشخص أن يستسلم في المواقف التي يحمل فيها الطرف الآخر جميع البطاقات.]
لم يتجه الحارس إلى الداخل لإعلان وصول دوجو وو دي ، لكنه أظهروا ابتسامة ذات مغزى عندما سمع الطلب. "لذا كان حقا الأخ دوجو. يسعد وو يي أن تكرمنا بحضورك. كيف يمكن أن أكون غير مهذب جدًا؟ من فضلك اجعل نفسك في المنزل - ليست هناك حاجة للوقوف بشكل محترم عند الباب. " ركز دوجو وو دي عينيه و رأى كرسي متحرك يتدحرج ببطء من الفناء. يجلس جون وو يي بهدوء على الكرسي المتحرك ، وكان يرتدي ثوبًا سماويًا و على وجهه ابتسامة هادئة وهو يحدق باهتمام في دوجو وو دي.
لم يكن الرجل الذي أمامه يبدو مختلفًا عن ذي قبل ، لكن وقت دوجو وو دي في ساحة المعركة قد زاد شدة حدسه ، وغرائزه تقول له أن الأمور ليست كما تبدو!
هدوء!
نعم ، إنه هادئ للغاية! هذا الهدوء الاستثنائي هو الذي يجعله يشعر بإحساس بالتنبؤ ، بالخوف! إحساس مروع و قشعريرة!
كان باستطاعة دوجو وو دي أن يدرك بوضوح أنه تحت حواجب جون وو يي الشبيهة بالسيف ، والعيون الثاقبة ، و الوجه الهادئ ، كان رجلًا فخورًا لم يقبل الكثير في حياته ؛ رجل يوجه سيفه بتحدٍ نحو السماء! بدا الأمر تقريبًا كما لو أن هذا المحارب الذي لا نظير له ، و الذي كان يجمع الغبار طوال هذه السنوات ، كان على وشك أن يمسح الغبار عن سيفه ويكشف عن تألقه ، ويرتفع فوق العالم مرة أخرى وسط هدير التنانين و النمور!
في هذه اللحظة ، لم يعد دوجو وو دي يرى جون وو يي المعاق أمامه ، لكن الجنرال القوي يرتدي ملابس بيضاء من كل تلك السنوات الماضية! يضحك في تحد للسماء والأرض ، الروح الأبدية للجيش الذي قاد القوات إلى الدوس في جميع أنحاء القارة الشوان تشي ، جون وو يي! كان والد جون مو زي ، وهو قائد بقبضة حديدية كان قد انتصر مرة في كل معركة ، إله الحرب الذي لا يقهر!
في هذه اللحظة ، شعر دوجو وو دي بإحساس مألوف !
جون وو يي ! لقد كان هو الشخص الوحيد الذي قدّره دوجو وو دي في حياته ، وهو جبل طويل كان يحظى بإعجاب ، وكان أكبر هدف له في الحياة! بعد خدمته تحت جون وو هوي ، كان دوجو وو دي غالبًا ما يتذكر في كثير من الأحيان في منتصف الليل تلك الذكريات الحية للمعارك التي خاضتها في تلك السنوات غير العادية!
"وو دي ، انتظر عودتي بعد أن انتصر على أعدائنا. نحن الإخوة سوف نتكاتف و نتنقل بين يو تانغ و شنشي (بلدان)! هاهاها ... "دوجو وو دي ، الذي لم يتمكن من الذهاب إلى المعركة ، شق طريقه لتوديعه في ذلك العام المشؤوم حين ذهب جون وو هوي في رحلته العسكرية. تمدد جون وو هوي و قام بتثبيت أكتاف دوجو وو دي و قال هذه الكلمات حينها .
كما حدث أن تكون هذه هي المرة الأخيرة التي يرى فيها وو هوي و وو دي بعضهما البعض مرة أخرى في هذه الحياة بذلك الشكل ! علاوة على ذلك ، كان هذا أيضًا ما يكرره دوجو وو دي في كل مرة يشرب فيها في السنوات العشر الماضية!
"الأخ ..." اتخذ دوجو وو دي خطوتين إلى الأمام عاطفيًا ، وكان على وشك أن يقول "الأخ الأكبر " كما كان الحال في الأيام الخوالي ولكنه استيقظ فجأة من حالة ذهول. من الواضح أنه كان لا يزال جون وو يي أمام عينيه! جون وو يي ، الذي يجلس على كرسي متحرك!
جون وو يي الذي كان معوقًا لأكثر من عقد من الزمان!
بدا أن دوجو وو دي قد دخل في نشوة في هذه اللحظة. يمكن رؤية الرطوبة في عينيه الشبيهة بالنمر ...
"الأخ دوجو؟" نظر إليه جون وو يي بنظرة غير مبالية ، يحدق في هذا الأخ الذي كان قد قام بعدة حملات إلى جانبه. يبدو أن عينيه الحادة لا تحتوي على أي عواطف على الإطلاق ؛ كانوا هادئين ، منفصلين ، و عازلين!
بعد وفاة الثنائي القوي لعائلة جون في المعركة ، تمكنت عائلة جون من الاحتفاظ بنفوذ كبير في تيان شيانغ ، لكن الفرق كان ليلًا ونهارًا مقارنة بالفترة السابقة. من ناحية أخرى ، ارتفعت عائلة دوجو إلى الصدارة خلال هذه الفترة ، وفي ضربة واحدة ، انتزعت السيطرة على نصف القوة العسكرية لعائلة جون. على الرغم من أن هذا التحول في الأحداث كان بأمر من جلالة الملك ولم يكن هناك أحد مخطئ ، إلا أن جون وو يي لا يزال يشعر بالمرارة في قلبه.
لقد حزن من مصير عائلة جون ، وظل يتألم من معاناة والده ، ولكن الأهم من ذلك كله ، كان يشعر بالظلم من أجل إخوانه الأكبر سنًا!
حتى أنه شعر بالأسف لأخيه الأكبر لأنه أخذ دوجو وو دي تحت ذراعيه منذ تلك السنوات! خلال هذه السنوات حيص تم شله ، كان غضب جون وو يي منذ فترة طويلة يتخمر إلى مستوى مخيف. لذلك ، لم يتظاهر حتى بالتصرف بشكل ودي أمام هذا الشخص الذي كان ذات مرة شقيقًا في السلاح وصديقًا جيدًا!
إلى جانب رؤساء العائلات الكبرى ، نادرا ما كان هناك أي رجل في العاصمة لا يخشى الجنرال العظيم دوجو وو دي. لكن جون وو يي لم يخشاه أبداً! لم يكن خائفا فقط ، لكنه أعطى دوجو وو دي الكتف البارد في كل مرة يلتقون فيها. لم يتمكن دوجو وو دي من الرد بدوره ، غير قادر على النظر إليه في وجهه.
"الأخ الثالث ، توقف أخيك الغبي للقائك . هل يشعر جسدك بتحسن ، أليس كذلك؟ هاهاهاها." هناك عدد قليل من الناس في مدينة تيانشيانغ الذين كان دوجو وو دي مترددًا في لقائهم ، وجون وو يي هو بلا شك الشخص الذي أراد تجنبه أكثر. إذا لم تنتقل مسألة اليوم فجأة وكان مطلوبًا وجوده ، فلن يلتقي مباشرة بهذا الصديق السابق.
هدأ الجنرال العظيم دوجو عقله بصعوبة وتمكن من الضغط على ابتسامة قبل أن يواصل. "سمعت أن النقانق السبع الصغيرة لعائلتي لا تعرف كيف تتصرف ، و سببت الكثير من المشاكل لعائلتك. لقد جئت لأعيدهم وألقنهم درسًا! سأكتشف من أمرهم بالتصرف بوقاحة ، وسأحرص على إعطاء الأخ جون إجابة مرضية في ذلك الوقت! "
على الرغم من أن جون وو يي ظل ظاهريًا غير مبال ، لكنه لم يكن يبتسم. من أمرهم؟ هل لديك الجرأة حقا لقول ذلك ؟!
"يا؟ كان هناك مثل هذا الحادث؟ لا يوجد لدي فكرة." ابتسم جون وو يي ، وتحول إلى الجانب وسأل. "هل جاء أسياد أسرة دوجو السبعة؟"
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
* mazino *
* 5 5 5 *
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
* مستويات الشوان :
1-شوان تشي (1-9)= البطل هنا بالمستوى الرابع
2- شوان الفضة (منخفض – متوسط - مرتفع)
3- شوان الذهب (منخفض – متوسط - مرتفع) = لي يوران هنا بالمستوى المنخفظ
4- شوان اليشم (منخفض – متوسط - مرتفع)
5- شوان الأرض (منخفض – متوسط - مرتفع)
6- شوان السماء (منخفض – متوسط - مرتفع)= جده هنا بالمستوى المرتفع + عمه هنا بالمستوى المنخفظ
7- شوان الروح (منخفض – متوسط - مرتفع)