شعرت و كأن وزني بات كالجبل بعدما أرتديت الدرع الذهبي , شعور بالشجاعة حل فيني بعدما تسلحت بالسيف الثقيل .

لقدكان البلطجية يلوحون بأسلحتهم بشكل عشوائي , لم يكن هناك من داعٍ للتفادى .

( لقد تم التصدي لهجوم العدو )

كوانج! كواانج!

علي الرغم من القوة التي أنطلقت بها سيوفهم إلا أنهم لم يتمكنوا من إحداث خدش واحد علي درعي .

"مـ..ماذا ؟..."

"ما الذي يحدث ؟ ...."

لم يكن من الغريب شعور البلطجية بالخطر فقد أمضوا حياتهم كلها في صراعات متتالية .

"هذا مُـ مستحيل .....!"

في هذه اللحظة ابتسمت لهم ابتسامة شيطانية و قلت " أسمعتم يوماً بتأثير العتاد ؟"

عقاقير ؟ مهارات ؟ لم أحتج مثل هذه الأشياء خصوصاً و أن العتاد أمامي أكوام و كسليل باجما فلن يعيقني شئ من استخدامهم .

كلينك!

أمسكت السيف الثقيل بإحكام و ركزت قوتي في خصري و بدون إستخدام أية مهارة قمت بالتلويح بالسيف قاطعاً كل ما أعترض طريقي .

لقد كان شعوراً رائعاً حينما رأيت السيف يقطع أعدائي لنصفين .

(لقد حصلت علي 4300 نقطة خبرة )

(لقد حصلت علي 6600نقطة خبرة )

(لقد أرتفع مستواك)

(لقد أرتفع مستواك)

(لقد أرتفع مستواك)

(لقد أرتفع مستواك)

(لقد أرتفع مستواك)

(لقد أرتفع مستواك)

(لقد أرتفع مستواك)

(لقد أرتفع مستواك)

(لقد أرتفع مستواك)

(لقد أرتفع مستواك)

(لقد أكتملت المهمة )

(لقد بلغت نقاط المودة بينك و بين خان ذروتها )

لم يتسني لي وقت كي أسعد بكل هذه الأشعارات
" هذا العتاد ..."

عتاد صنعه ألباتينو أو من حصل علي لقب الحرفي قبيل عهد باجما و قد حاول إعادة صُنع ضاينشلايف و درع فالهالا ..

بصوت متردد سألني خان قائلاً " كيف ..كيف تمكنت من إستخدام سيف ضاينشلايف و درع فالهالا ؟!"

لم أستطع الإجابة علي سؤال خان بل سألته عوضاً عن هذا
" لم يوجد بمثل هذا المكان عتاد كهذا ؟"

"هيه !!!"

لقد بدا خان خائفاً و كأن مقلتيه ستنفجران .

" يا للهول هذا الرجل ليس بضفدع فكيف لمقلتيه الأنتفاخ هكذا ؟"

"أنت ..أنت تُدرك قيمة هذا العتاد ؟"
"بالطبع ..فصانعهم هو ألباتينو العظيم "

"ماذا ؟ كيف عرفت ؟ لا يعقل أنك ..."

آنقذته كي يموت من إرتفاع الضغط ؟! كلا لن أسمح له .

"مهلاً أيها العجوز ! تمالك نفسك !"

________

لقد تغيرت قرية وينستون , فقد مُهدت الطرق و عادت الحياة للقرية من جديد .

حالياً بات وينستون تعلو قائمة ( الـ10 قري التي أود البدء منها )

و قد بات الناس حاسدين لسكان وينستون حيث ارتفعت قيمة الأرض بالقرية 20 ضعفاً . و لن يمر وقت حتي يصير سكان القرية اغنياء .

و لكن بالطبع كل هذا بسبب شركة ميرو .تتحكم شركةة ميرو بالجزء الشمالي من المملكة الأبدية و قد توقع فالمونت أن قرية وينستون ستعلو قيمتها يوماً فقام بشراء الأراضي و المناطق الحيوية فيها بأثمان بخسة .

لقد باتت قرية وينستون ملكاً لشركة ميرو و في حين يقف الحاكم عاجزاً بسبب الرشا و نفوذ الشركة القوي .و لكن ما أرق مضجع فالمونت هو : متجر خان.

فبقرار ملكي لن يسمح ببناء أي ورش حدادة في القري إلا واحدة فحسب و لرغبة فالمونت في تقوية تجارته و أتباعه أراد أن يفتتح ورشته الخاصة لهذا عرض علي خان مبالغ طائلة ليشتري منه المكان و لكن الأخر قد رفض قائلاً أنها كل ما تبقي من عائلته .

لقد كان صُداعاً يصيب رأس فالمونت و لهذا قام بشراء الأسلحة و العتاد و أدوات الزراعة و بيعها للمسافرين و السكان بأسعار بخسة .

"مكسب , هاه نحن لسنا بحاجة لهذه القروش القليلة ."

و من ثم قرر أن يزيد من تعامله في هذه التجارة فنوع من بضاعته لتزيد ثقة العملاء بهم .

لقد احب رؤية خان شاعراً بالألم!

و لهذا خدعه , أقنعه أحد اصدقاء أن يقترض كي يوسع من تجارته هو الاخر و ينافس شركة ميرو و هكذا تكاوم عليه الدين .

"هاهاهاها, لتصيرن هذه الورشة ملكي !"

" و لكن أين هؤلاء البلطجية ؟ ألم انبههم جيداً إلي أهيمة هذا الأمر ؟"

"سيدي لا اعتقدهم قد هربوا فهم من سكان وينستون لذا لا اخالهم يتخلون عن عائلاتهم بهذه السهولة "

"إذاً ماذا حدث ؟ اغلبهم المسن ؟!"
" من ساعة أرسلنا من يتفقد حال المكان و لكنه لم يجد أثراً لخان و لا للبلطجية !"

"ماذا ؟ إّذاً أين هم ؟!"

"حسب شهادة المقيمين بجوار الورشة فقد شاهدوا شاباً غريباً يحمل خان علي كتفيه !"

" شاباً غربياً ....لابد و أنه السبب وراء كل هذا , سأترك لك أمر الورشة فتولي كل شئ بحكمة !"

"حاضر سيدي"

لقد كان فالمونت رجلاً قاسياً و فظاً و بل و من المستحيل له أن ينهض بشركة ميرو هكذا , فقد كان سبب نجاحه هو رابيت , من يتحكم بإنفعالاته في أسوأ المواقف ليخرج بأفضل التفسيرات .

و رابيت هذا علي موعد للقاء جريد .

gantz

شعرت و كأن وزني بات كالجبل بعدما أرتديت الدرع الذهبي , شعور بالشجاعة حل فيني بعدما تسلحت بالسيف الثقيل .

لقدكان البلطجية يلوحون بأسلحتهم بشكل عشوائي , لم يكن هناك من داعٍ للتفادى .

( لقد تم التصدي لهجوم العدو )

كوانج! كواانج!

علي الرغم من القوة التي أنطلقت بها سيوفهم إلا أنهم لم يتمكنوا من إحداث خدش واحد علي درعي .

"مـ..ماذا ؟..."

"ما الذي يحدث ؟ ...."

لم يكن من الغريب شعور البلطجية بالخطر فقد أمضوا حياتهم كلها في صراعات متتالية .

"هذا مُـ مستحيل .....!"

في هذه اللحظة ابتسمت لهم ابتسامة شيطانية و قلت " أسمعتم يوماً بتأثير العتاد ؟"

عقاقير ؟ مهارات ؟ لم أحتج مثل هذه الأشياء خصوصاً و أن العتاد أمامي أكوام و كسليل باجما فلن يعيقني شئ من استخدامهم .

كلينك!

أمسكت السيف الثقيل بإحكام و ركزت قوتي في خصري و بدون إستخدام أية مهارة قمت بالتلويح بالسيف قاطعاً كل ما أعترض طريقي .

لقد كان شعوراً رائعاً حينما رأيت السيف يقطع أعدائي لنصفين .

(لقد حصلت علي 4300 نقطة خبرة )

(لقد حصلت علي 6600نقطة خبرة )

(لقد أرتفع مستواك)

(لقد أرتفع مستواك)

(لقد أرتفع مستواك)

(لقد أرتفع مستواك)

(لقد أرتفع مستواك)

(لقد أرتفع مستواك)

(لقد أرتفع مستواك)

(لقد أرتفع مستواك)

(لقد أرتفع مستواك)

(لقد أرتفع مستواك)

(لقد أكتملت المهمة )

(لقد بلغت نقاط المودة بينك و بين خان ذروتها )

لم يتسني لي وقت كي أسعد بكل هذه الأشعارات
" هذا العتاد ..."

عتاد صنعه ألباتينو أو من حصل علي لقب الحرفي قبيل عهد باجما و قد حاول إعادة صُنع ضاينشلايف و درع فالهالا ..

بصوت متردد سألني خان قائلاً " كيف ..كيف تمكنت من إستخدام سيف ضاينشلايف و درع فالهالا ؟!"

لم أستطع الإجابة علي سؤال خان بل سألته عوضاً عن هذا
" لم يوجد بمثل هذا المكان عتاد كهذا ؟"

"هيه !!!"

لقد بدا خان خائفاً و كأن مقلتيه ستنفجران .

" يا للهول هذا الرجل ليس بضفدع فكيف لمقلتيه الأنتفاخ هكذا ؟"

"أنت ..أنت تُدرك قيمة هذا العتاد ؟"
"بالطبع ..فصانعهم هو ألباتينو العظيم "

"ماذا ؟ كيف عرفت ؟ لا يعقل أنك ..."

آنقذته كي يموت من إرتفاع الضغط ؟! كلا لن أسمح له .

"مهلاً أيها العجوز ! تمالك نفسك !"

________

لقد تغيرت قرية وينستون , فقد مُهدت الطرق و عادت الحياة للقرية من جديد .

حالياً بات وينستون تعلو قائمة ( الـ10 قري التي أود البدء منها )

و قد بات الناس حاسدين لسكان وينستون حيث ارتفعت قيمة الأرض بالقرية 20 ضعفاً . و لن يمر وقت حتي يصير سكان القرية اغنياء .

و لكن بالطبع كل هذا بسبب شركة ميرو .تتحكم شركةة ميرو بالجزء الشمالي من المملكة الأبدية و قد توقع فالمونت أن قرية وينستون ستعلو قيمتها يوماً فقام بشراء الأراضي و المناطق الحيوية فيها بأثمان بخسة .

لقد باتت قرية وينستون ملكاً لشركة ميرو و في حين يقف الحاكم عاجزاً بسبب الرشا و نفوذ الشركة القوي .و لكن ما أرق مضجع فالمونت هو : متجر خان.

فبقرار ملكي لن يسمح ببناء أي ورش حدادة في القري إلا واحدة فحسب و لرغبة فالمونت في تقوية تجارته و أتباعه أراد أن يفتتح ورشته الخاصة لهذا عرض علي خان مبالغ طائلة ليشتري منه المكان و لكن الأخر قد رفض قائلاً أنها كل ما تبقي من عائلته .

لقد كان صُداعاً يصيب رأس فالمونت و لهذا قام بشراء الأسلحة و العتاد و أدوات الزراعة و بيعها للمسافرين و السكان بأسعار بخسة .

"مكسب , هاه نحن لسنا بحاجة لهذه القروش القليلة ."

و من ثم قرر أن يزيد من تعامله في هذه التجارة فنوع من بضاعته لتزيد ثقة العملاء بهم .

لقد احب رؤية خان شاعراً بالألم!

و لهذا خدعه , أقنعه أحد اصدقاء أن يقترض كي يوسع من تجارته هو الاخر و ينافس شركة ميرو و هكذا تكاوم عليه الدين .

"هاهاهاها, لتصيرن هذه الورشة ملكي !"

" و لكن أين هؤلاء البلطجية ؟ ألم انبههم جيداً إلي أهيمة هذا الأمر ؟"

"سيدي لا اعتقدهم قد هربوا فهم من سكان وينستون لذا لا اخالهم يتخلون عن عائلاتهم بهذه السهولة "

"إذاً ماذا حدث ؟ اغلبهم المسن ؟!"
" من ساعة أرسلنا من يتفقد حال المكان و لكنه لم يجد أثراً لخان و لا للبلطجية !"

"ماذا ؟ إّذاً أين هم ؟!"

"حسب شهادة المقيمين بجوار الورشة فقد شاهدوا شاباً غريباً يحمل خان علي كتفيه !"

" شاباً غربياً ....لابد و أنه السبب وراء كل هذا , سأترك لك أمر الورشة فتولي كل شئ بحكمة !"

"حاضر سيدي"

لقد كان فالمونت رجلاً قاسياً و فظاً و بل و من المستحيل له أن ينهض بشركة ميرو هكذا , فقد كان سبب نجاحه هو رابيت , من يتحكم بإنفعالاته في أسوأ المواقف ليخرج بأفضل التفسيرات .

و رابيت هذا علي موعد للقاء جريد .

gantz

2019/01/28 · 1,944 مشاهدة · 1514 كلمة
nosser
نادي الروايات - 2024