116 - يوم فرح للجميع
وربما لأنها رفضت للتو ، أخرجت شين منغتشي غضبها عليها. قالت بنبرة خبيثة للغاية ذات وجه مليء بالازدراء وهي تحدق بها وأخبرتها بكل ما فعلته.
أخبرتها كيف خدعتها كل هذه السنوات ، وهي تتفاخر من كيفية إرسال شقيقها الأكبر للتعبئة بعد أن استخدمته وشكلت تحالفًا مع أكبر عدو لها ، يي يي. انها لعنت لها حتى الموت بشراسة وقالت أنها ليست جيدة بما فيه الكفاية لسي ييهان ...
قاتلت وكافحت لسنوات عديدة ، وقاومت لسنوات عديدة ، كل ذلك من أجل المستهتر الجشع والقاضي .
أفضل صديقة لها الذي تعاملت معها مثل أختها الصغرى الحقيقية ، قد أضرتها منذ البداية ؛ طاردت زوجها أرادت لها ان تموت .
كل شخص أحبته وثقت به .. ذهب كل شيء في غضون يوم وانهار عالمها ...
لم تستطع تذكر أي شيء حدث بعد ذلك لأن حالتها العقلية كانت في حالة فظيعة. لم تعرف حتى سبب وفاتها.
الشيء الوحيد الذي يمكن أن تتذكره هو أنه في الظلام ، كان جسدها كله يعاني من الألم مثل حرق روحها ...
بعد كل شيء ، كان هناك الكثير من الناس الذين يريدون موتها في هذا العالم: شين منغتشي ، يي يي ، تشين روسكي ...
خصوصا تشين روسكي. بعد كل شيء ، أخدت مكانة السيدة سي بعيدا عنها.
مع خلفية عائلة تشي روسكي ، كان عليها فقط أن تلعب بعض الحيل لجعل يي وانوان عدو عائلة سي. من السيدة العجوز الموقرة في عائلة سي وصولاً إلى كبار أفراد العشيرة ، لم يكن هناك شخص واحد لا يريد طرد وصمة عار التي بجانب جانب سي ييهان .
انها تشتبه بشكل طبيعي أن سي ييهان كان على خطأ ...
هل من الممكن أنه كان لا يزال غاضبًا من تركي ارحل ولأنه لم يستطع أن يقمعني ، فكر أن يتخلص مني؟
أرسلت هذه الفكرة البرد إلى أسفل قلبها.
بعد كل شيء ، مع شخصية سي ييهان في حياتها السابقة ، كان من المدهش حقًا أن يسمح لها بالمغادرة بسهولة. كان من الصعب عليها أن تصدق أنه سمح لها حقًا بالرحيل.
ومع ذلك ، من ناحية أخرى ، ينبغي لها أن تشكر سي ييهان.
إذا لم يكن الأمر بفضله ، لما تعلمت الحقيقة ورأت الألوان الحقيقية لجميع الأشخاص المحيطين بها.
لم تكن متأكدة من نوع الحادث الذي وقع في وقت لاحق لكنها لم تتعافى من كل الصدمة أو بدأت بالتخطيط للانتقام عندما توفيت بسبب موت غير طبيعي.
-موتها من أهم الأسرار القصة وله علاقة كبيرة وسر كبير ستعرفونه في فصول القادمة.
"ما الذي تفكرين فيه؟" رن تحذير الرجل المنخفض في أذنيها.
تلك اللحظة فقط والتعبير على وجه الفتاة جعله يشعر بعدم الارتياح.
من الواضح أنها كانت بجانبه ولكن يبدو أنها يمكن أن تختفي في أي وقت.
لأول مرة ، أدرك أنه لا يستطيع الرؤية من خلالها.
لم يستطع تحمل الشعور بأنها خارج عن سيطرته.
نظرت يي وانوان إلى وجهه التعيس وقالت ببراءة "بالطبع كنت أفكر فيك!"
لعنة ، لا يُسمح لي بالتشتت أمامه؟
هل يريد تفريغ عقلي ، ودخوله والجلوس على العرش؟!
لماذا يجب أن يكون متعجرفاً جدا؟
على الرغم من أن نغمة الفتاة كانت مزيفة بشكل لا يمكن إنكاره ، إلا أن وجهه لا يزال ضعيفًا ، "عُد سريعًا ولا تتجولي".
"فهمت ، لم أفقد صفًا واحدًا على ما يرام مؤخرًا؟ لم أتأخر ولم أغادر مبكرًا أيضًا!" يي وانوان فككت حزام المقعد ، ودعته وداعاً كالعادة ونزلت من السيارة ، "ليلة سعيدة!"
لاحظت يي وانوان في الثانية الأخيرة قبل خروجها ، أن المقعد الموجود في مقدمة م السيارة يحتوي على كومة من مواد التدريس المنزلية.
برؤية هذا ، اضطرب قلب يي وانوان .
هل سيحصل على مواد تعليمية منزلية لمنعني من الذهاب إلى المدرسة؟
إذا لم تقاتل ووقفت لنفسها الآن فقط ، فهل هذا يعني أنها ستوضع في حديقة جين الليلة؟
قريب جدا...
بعد وقت طويل من مغادرة يي وانوان ، كان شو يي لا يزال في حالة ذهول في مقعد السائق ، غير قادر على استعادة حواسه.
عندما شاهد يي وانوان تهدد السيد التاسع ، كان خائفًا جدًا لدرجة ان روحه اختفت تقريبًا. في النهاية ، ضربت يي وانوان السيد التاسع بقضيب ثم أطعمته عنبا حلو ؛ كانت على ما يرام تمامًا حتى بعد خدش شعيرات النمور وحشو بطنه بالكامل بحجاب الكلاب ...
علاوة على ذلك ، ألم يعتزم السيد التاسع منع يي وانوان من الذهاب إلى المدرسة بعد الآن؟
لقد أعد نفسه لحرب عالمية ولكن لم يحدث شيء في النهاية ...
"شو يي". بعد لحظة صمت ، تحدث سي ييهان فجأة دون سابق إنذار.
"آه ... نعم! السيد التاسع ، ماذا يمكنني أن أفعل لك؟" انتهى كل شيء ، لا يزال على وشك الخروج. كانت أعصاب شو يى متوترة للغاية.
تبعت نظرة سي ييهان الشخصية الصغيرة في الليل وهو يتحدث بهدوء ، "سوف يتضاعف راتبك هذا الشهر ، إلى جانب جميع الخدم في حديقة جين".
شو يي كان عاجزًا عن الكلام ، "اه ..."
هل لي أن أعرف ... ماذا حدث ...
لقد حان هذا الحظ الجيد فجأة!
كان شو يوي مضطربة لمدة ثلاث دقائق على الأقل قبل أن تستعيد حواسه ، هل يمكن أن تكون ... لأن يي وانوان قالت للتو إنها أعجبت به أكثر وأكثر "؟
لذلك ، يجب أن نحتفل جميعا؟
اه ...