236 - لماذا انت تصبح مزعج جدا ؟
لقد صدمت يي وانوان تماما من قبل المنحرف معين.
لقد قلت ذلك بطريقة غريبة عن قصد ، ومع ذلك ما زال يتطلع إلى ذلك؟
ماذا يمكن أن أقول ...
تخلت يي وانوان عن محاولة التواصل مع سي ييهان. تدمرت ،انزلت الكعكة التي دمرتها.
من بين كل الأشياء ، لماذا أفسدت الكعكة ؟! قلبي يتألم...
بالنسبة للجاني الرئيسي ، كان لا يزال يطالب بانزاله.
شو يي إلقى نظرة عاجزة على المقعد الخلفي للحصول على تعليمات ، " السيد؟ هذا ..."
أجاب سي ييهان عرضًا ، "اتصل بالأخ الأكبر وأخبره أن شياشيا لن يذهب إلى المنزل الليلة".
شو يي: "نعم!"
وكان لسي شيا صرخة من الرعب في كل مكان عندما سمع ذلك. لقدضرب النافذة بقوة كبيرة ، "سي ييهان! ماذا تريد أن تفعل معي؟ دعني أغادر! أريد العودة!"
حذره سي ييهان بواسطة التحديق الجليدي ، "اتصل المعلم اليوم وقال إن استمارات الطلب صدرت".
"ماذا في ذلك؟ هذا ليس له علاقة بك!" سي شيا سخر.
تجاهل سي ييهان سي شيا وتابع "أي مدرسة تريد أن تذهب إليها؟"
"لقد قلت بالفعل أن هذا ليس له علاقة بك! لا أريد الذهاب إلى جامعة ، حسناً؟" أجاب سي شيا ، منزعج.
أومأ سي ييهان "بالتأكيد".
سي شيا تفاجأ قليلا ، "حقا؟"
نظر سي ييهان إلى وانوان ، التي كانت لا تزال تشعر بالضيق لكعكتها المدمرة، "سأعطيك واحدة جديدة عندما نعود".
بمجرد الانتهاء من ارضاء يي وانوان ، عاد إلى سي شيا وقال: "إذا كنت لا ترغب في الاستمرار في المدرسة ، فسيتعين عليك الزواج بعد ذلك."
"ما ... متزوج؟" لقد كان سي شيا في حالة صدمة كاملة مثلما صدمه البرق ، "سي ييهان ، هل أنت بشري ؟! ما زلت شابًا ، ومع ذلك فأنت حريص جدًا على بيعي!"
بدا سي شيا وكأنه أميرة صغيرة زوجها والدها القاسي.
أجاب سي ييهان دون أي تعبير ، "تابع دراستك آنذاك. إذا لم تتمكن من الالتحاق بجامعة الامبراطورية هذه المرة ، فسأرتب لك زواجًا في الشهر التالي."
سي شيا: "..." ت **!
انتقام! من الواضح أن هذا الرجل يحاول الانتقام!
ابتهجت يي وانوان في مصيبة سي شيا. إلقاء اللوم على الكلام الذي لا معنى له! من طلب منك أن تركب معنا؟ !
حديقة جين:
تماما مثل ذلك ، تم تدمير خطة سي شيا المبدئية للتوقف واستفزاز سي ييهان . انتهى به المطاف في مكان سي ييهان ، وقد اضطر حتى لاستكمال نموذج الطلب.
جلس كل من يي وانوان وسي شيا في أحد أركان الطاولة بينما كان سي يؤ هان يراقبهم على الجانب ، مثل مراقب الامتحانات.
تم اجبار سي شيا بواسطة سي ييهان للتقدم للجامعة الإمبراطورية.
لقد رأت يي وانوان المحنة التي شعر بها سي شيا وشعرت بالأسف له لأنها كانت في نفس المأزق أيضًا. قالت بعصبية ، "أريد الانضمام إلى مهنة العلاقات العامة في جامعة اعلام الامبراطورية ??، هل يمكنني التقدم بطلب؟"
"بعيد جدًا" ، رفض سي ييهان اقتراحها كما هو متوقع.
انتحبت يي وانوان ، "هذا ليس بالأمر البعيد. على أي حال ، ما زال في المدينة ، على بعد حوالي ساعتين أو ثلاث ساعات من حديقة جين؟"
يبدو أن سي ييهان لن يغير رأيه. لقد تقدمت يي وانوان بالتماس عاطفي ، "اعتقدت أنك تتطلع إلى أن اصبح امرأة ناجحة؟ إذا كنت لا تزال تمنعني من القيام بهذا وذاك ، متى سأكبر على الإطلاق؟ الآن ، ساذهب إلى الجامعة ، ماذا عن المرة القادمة عندما أذهب إلى المجتمع من أجل العمل أو التدريب؟ هل ستوقفني أيضًا؟ متى سيكون دوري لأفعل ما أريد لك كل يوم ؟! "
سي شيا: "هل يمكنني ان أعفى ؟"
التفت سي ييهان إليها ، "لا يجب أن تكوني ناجحًة - يمكنك أن تفعل كل ما تريده الآن".
سي شيا: "هل تستمعون يا رفاق إلى ما قلته للتو؟"
كانت يي وانوان غاضبًة لدرجة أنها حملت يد سي ييهان وعضته* ثم قالت . "لماذا أنت تصبح مزعج جدًا؟"