بسبب الفخاخ التي وضعتها انا والجيش الجان، فقد البشر الكثير من أعدادهم، ويبدو أن تقدمهم قد تباطأ.
الأب العفريت علمنا شق مزدوج، ثلاثة أضعاف، وأربعة أضعاف للفخاخ. يبدو أنها كانت فعالة جدا.
أدرك البشر أن الذكاء الداخلي موجود لدينا لأن طريقهم للتقدم قد أصبح غابة مميتة بالفخوخ. لذلك، كتدبير مضاد، انسحبوا مؤقتا من أمامنا لمراجعة إستراتيجيتهم.
وبينما تسلل أحد مستنسخاتي لجمع معلومات تفصيلية، بدأنا في شن هجوم مفاجئ على وحدة الإمدادات، كان من المقرر أن تجلب الإمدادات للبشر المتمركزين في الغابة.
اللوازم هي مسألة حياة وموت أثناء الحملة. بسبب كونها غابة، الغذاء والماء من السهل ايجاده، على سبيل المثال، الصحراء صعبة جدا؛ ولكن بسبب الأعداد الكبيرة للعدو فإنها تحتاج إلى المزيد من الغذاء من ذلك، وأنها مفيدة أيضا حتى لو كسرت المعنويات. بالإضافة إلى ذلك، الأسلحة والدروع هي أيضا عرضة للبلى.
انها سوف تكون مفيدة بشكل خاص للحد من المواد الاستهلاكية، مثل السهام، من هنا فصاعدا. أيضا، كما يمكننا استخدام الأسلحة التي نأخذها، سنقوم بقتل اثنين من الطيور مع حجر واحد.
وجاءت وحدة الإمدادات عبر السهول.
لا يمكننا مهاجمتهم على السهول. لأن من الواضح أننا عدد قليل جدا في العدد. إن أعدادنا، بما في ذلك 47 أسير حرب، لم تصل حتى إلى 200 شخص؛ فإن عدد الذين يستطيعون القتال أقل.
وبالمقارنة، تتألف وحدة الإمدادات من أكثر من 600 شخص. ثلاث مرات على الأقل بقدر ما نحن. وبسبب هذا الاختلاف في الأرقام، سيكون من الغباء أن نهاجم في السهول المفتوحة.
حسنا، انهم ليسوا عدوا لن نتمكن من هزيمة إذا لعبنا بطاقاتنا حقا، ولكن بالنظر إلى الضرر في جانبنا ، قد يكون من الحكمة أن تتوقف.
ولهذا السبب، انتظرنا وصول وحدة الإمدادات إلى الغابة.
ووفقا للمعلومات التي حصلت عليها من الفارس الحديدي، وصلت وحدة الإمدادات إلى نقطة القتل.
نظرت إلى العبيد الموجودة ورائي.
على الرغم من أن بعض وجوه العبيد شاحب بسبب ذلك، لقد رفعت السيطرة عليهم باستخدام [ الطفيلي ] . ونتيجة لذلك، كان هناك العديد منهم لا يمكنه حتى تحريك إصبع بإرادتهم الحرة.
سيكون من الأفضل لو كانوا سيقاتلون معي بمحض إرادتهم، كما يفعل "الفارس الحديدي"، لكني أدركت أنه ليس لدي أي خيار آخر. بالنسبة لي، فهي ليست سوى بيادق يمكن التخلص منها على أي حال.
لأنه لا يمكن أن يساعدوا إذا كانوا تبدو قاتمة بعد هذا، كنت تنوي الاستفادة منها.
لم تكن خطتي المقبلة أي شيء خاص.
أولا وقبل كل شيء، لان الفارس الحديدي كان حليف الآن، كان هناك فقط 17من العبيد الذكور على اليسار. كان لدي عشرة فرسان نبلاء بسيطة، الذين لم يكن لديهم أي [ وظائف ] مثل [ الساحر ] أو [ عراف ] ، ومضوا قدما في وحدة التموين.
ثم، تظاهرنا بمتابعتهم.
فرسان الإنسان كانوا في الامام يليهم فرقة الغضب، العمالقة المسلحة، العفاريت وكوبولد.
مشاهدة شيء من هذا القبيل، يجب أن يكون كافيا للعدو لتحديد أصدقائهم، وعادة، يمكن للمرء أن يحاول حماية أولئك الذين تبدو وكأنها أصدقاء دون شك.
ومع ذلك، لأن وعيهم سيكون التركيز على عدوهم، كان هناك فرصة انهم لن يساعدوا. ولكن، كان نجاحا كبيرا.
بعد أن تم تأكيد أننا قد تسللنا بنجاح، اختبأنا في خندق بنبناه واستخدمنا النشاب المضاعف المنتجة على نطاق واسع لإطلاق السهام التي لطخت مع السم في عدونا، والحرص على عدم ضرب العبيد. أولئك الذين يمكن استخدام السحر لإضعافهم.
بسبب الأشجار والشجيرات، دقة السهام والسحر لدينا لم تكن عالية، ولكن كان لدي العدو نفس المشكلة. كان علينا أن ننتظر الاستعدادات كاملة، لأن كل هذا كان لجمعهم في مكان واحد، من خلال وقف تقدمهم، في حين خفضنا عددهم.
بعد فترة من الوقت، بدأ عشرة فرسان نبلاء، الذين كانوا يرون أصدقاءهم مع عدوهم، هجومهم.
أنهم بعثروا باستخدام الاداة السحري [ انفجار البذور ] ، وهي اداة أصلية التي صنعها الخيميائي سان ولي.
انها مصنوعة من المواد التي يمكن أن تجدها في الغابة، مثل [ نفط العشب، يوسا ] و [ الفاكهة المتفجرة ] .
لأنها قوية جدا، على الرغم من أنه من السهل أن تصنعها، إذا كانت موجودة في مكان مزدحم يمكن أن تحصل على حوالي 50 ضحية من الجرحى أو القتلى. لأنه من السهل جدا إنتاجها، انها سلاح سحري رائع جدا.
هناك فرصة انك سوف تقتل نفسك إذا كنت قريبا جدا من الانفجار، ولكن لانه كان لدي العبيد لاستخدامها، وهذا لا يهم. انهم بيادق متاحة، بعد كل شيء.
أعطيت الأمر للحفاظ على استخدام انفجار بالذور. إذا ماتوا، كنا سنلتقط العظام.
انفجرت انفجارات 300 انفجار البذور المتناثرة من خلال الغابة في لحظة.
وعلى الرغم من أن الانفجارات قد انتهت، فإن عدونا ما زال مشوشا. أمرت حزب أسوي تشان لجعل الأرض تحت أقدامهم تنهار. لأننا فعلنا شيئا من هذا القبيل من قبل، أنها أكملت المهمة بسهولة.
لم يسقطوا سوى مترين، ولكن ذلك كان كافيا.
وبسبب التغيير المفاجئ في القدم، فقدوا توازنهم ولم يتمكنوا من الهرب. كما كان من قبل، أرسلنا لأسفل مطر من السهام المسمومة ومطر السحر من بعيد.
والجان، الذي كنت قد امرتهم بتسلق الأشجار مسبقا والوقوف، ورشهم مع زجاجات السم الذي كنت قد صنعتها بنفسي.
كما كان السم مخدر سريع المفعول، انخفض الجنود الذين يقفون على الأرض على الفور. لم يلقوا حتفهم بعد، لكنهم لن يكونوا قادرين على القتال بعد الآن.
بينما أعطيت تعليمات، كما أنني استخدمت [ العمل - مغني ] و [ نغمة الكريستالة الحمراء ] . الصوت الذي خرج من صوتي بالغناء، جنبا إلى جنب مع أداة تشبه الغيتار، عززت حلفائي وأضعفت خصومي.
ولأن وحدة الإمدادات لم يكن لديها أي جنود قويين، لم يكن ذلك ضروريا حقا، ولكن لا يمكن للمرء الا أن يكون حذرا جدا. كان من الممكن تعزيز تعزيزات العدو من ضجيج انفجارالبذور.
هذا هو السبب في أننا لا يمكن أن نوقف عملنا حتى النهاية، ولكن انتهينا من الخطة دون أي مشاكل.
مات ثلاثة من الفرسان العشرة الذين استخدموا بذور الانفجار في الانفجار ، أصيب خمسة من قبل شظايا والباقين الاثنين عادا سالمين. هؤلاء كانوا جميعا الضحايا من جانبنا.
وشكرت الثلاثة الذين ماتوا بسبب عملهم. ولأن جثثهم تم تقطيعها بسبب الانفجار، كان لدينا جميعا لدغة بينما نجمع الطعام والسجناء.
بالمناسبة، حمراء الشعر لم تأت معنا. على الرغم من أنها لم تعد تعارض تناول الوحوش، كان عليها أن تمتنع عن تناول أي شيء أمام البشر.
وأصيب بعض لبأعضاء في وحدة الإمدادات بجراح خطيرة. ولذا كان يتم معالجتهم عن طريق قتلهم وبهذه الطريقة لم يكن عليهم المعاناة لفترة أطول. أكلت كل قلوبهم وبعض أجسادهم، وغيرته إلى جسدي ودمي.
أكلنا العديد من الأعداء القتلى كما نستطيع. فقط أولئك الذين يأكلون حتى الموت سوف يعيشون. هذا هو مقال من عقيدتي.
كانت العفاريت الأخرى تأكل حصتها.
أخذنا المصابين بإصابات خفيفة كسجناء حرب، لكنهم بلغوا مئة شخص تقريبا. كل منهم من الذكور. كان هناك عدد قليل من النساء ولكن ماتوا بسبب الهجوم.
حسنا، لا يمكننا المساعدة.
وكانت الأرقام كافية؛ ليس هناك حاجة كبيرة لالتقاط أكثر دون داع.
كما كان هناك عدد غير كاف من الأصفاد والياقات، حللت المشكلة عن طريق تسريب بعض الدم والنسخ مني، ثم إدراج [ الطفيلي ] في أجسادهم.
ملاحظة: الأصفاد والياقات - من الأيام السابقة. تستخدم لاستعبادهم
لحسن الحظ، كان هناك العديد من المواد الخام المتنوعة، مثل الدم، بكميات كبيرة.
القدرة المستفادة: [ الطعنات المستمرة ]
القدرة المستفادة: [ خوذة الخائن]
القدرة المستفادة: [ال طعنة]
القدرة المستفادة: [ التسلل ]
القدرة المستفادة: [ ثقب الدرع]
القدرة المستفادة: [ رقصة عاصفة السيف ]
القدرة المستفادة: [ هجوم القوة ]
القدرة المستفادة: [ الوظيفة – الحارس الجوال]
القدرة المستفادة: [ العمل – فارس المؤن ]
حصلت على العديد من الفنون القتالية التي سمعت عنها من الفارس الحديدي.
من [ طعنات مستمرة ] إلى [ رقصة عاصفة السيف ] ، كانوا جميعا فنون القتال.
في حالتي، كانت مفاجأة سارة عند التجربة لتفعيل قدراتي ومكافحة الفنون في وقت واحد لزيادة قوتها، مقارنة باستخدامها بشكل فردي.
قد أخذنا السجناء ونهبنا المكان.
وبينما كنا في طريقنا إلى الوراء، بالنظر إلى الوجوه القاتمة لسجناءنا الجدد، فكرت فجأة في شيء ما.
لا يزال لدينا بعض المساحة المتبقية في الكهف، لكنه معقد بصراحة لأن فرسان المؤن لم تكن قوية كبيادق.
لهذا السبب، قررت اعطاء نصفهم على الجان.
كانت مجرد وسيلة لسداد ديوني.
مشينا إلى قرية الجان وكان الأب الجان سعيدا.
لأن لدي العديد من البيادق تحت تصرفي، لدي مجموعة واسعة من الخيارات المتاحة لي، مما يجعل هذا قرارا عاجلا.
الدفع، تلقيت بعض الأشياء المفيدة مثل العناصر السحرية.
وبالمناسبة، وبينما تبادلنا المعلومات التي تم الحصول عليها حديثا، سألته عن الدواء السري.
على الرغم من انها قوية، وليس هناك آثار جانبية لاستخدامه، ولها أيضا العديد من التطبيقات العملية. لأن قوة [ نصف ملك ملوك الشفاء ] مخلوطة بمهارة داخلها، انها نادرة للغاية ويلغب تأثير الدواء جميع الأمراض. هذا ... هل يمكنني الحصول على قدرات جديدة إذا أكلت ذلك؟
بالانحراف قليلا عن أفكاري الأصلية، جئت إلى تحقيق مفاجئ. تذكرت فقط ثم أنني قد أعطيت بالفعل الطب السري للجان ".
انظر، في بداية اليوم 54 عندما التقيت الأب العفريت. أعطاه لي كهدية، جنبا إلى جنب مع بعض النبيذ، ولكن لاني كنت معجب جدا بنبيذ الجان، كان يجلس غير مستخدما في صندوق الادوات الخاص بي.
تذكرت هذا، وكنت أتساءل لماذا أعطاني دواء سري ثمين من هذا القبيل؟
وعندما سألته، أجاب بأنه من المخالف للقانون أن يعطيه "للإنسان"، ولكن ليس من المخالف للقانون أن يعطيه "للعملاق" الذي أنقذ ابنته.
هذا الجملة جميلة. لذلك، إذا كانت الإمبراطورية لم ترسل إنسان للحصول على الدواء السري، فإنها يمكنها الحصول عليه. شربت الدواء في طريق العودة.
القدرة المستفادة: [ سرعة التجديد العالية]
القدرة المستفادة: [ الدم الجوهر]
تحول دمي إلى الطب السري.
لتجربة، جربته على واحد من العبيد، الذين لم تلتئم الجراح بعد، وشرب دمي ورأى مشهد لا يصدق.
التئمت كل جراحه في لحظة.
ما هذا؟ مخيف.
إذا خرجت كلمة عن هذا، قد استهدف من قبل البشر لتحقيق الربح.
لننظر إلى الجانب المشرق، لقد رفعت قدرة الشفاء إلى حد كبير. ومع ذلك، لا يزال لدي شعور بأن المخاطر الناتجة لا نستحق كل هذا العناء.
بما أن البشر هم الجشع، الغطرسة، والعنف، ولكن اعداد ضخمة لا بد لي من التأكد انهم لا يعرفون.
لا، حتى لو تم اكتشافها، أنا فقط سأقتل أولئك الذين يعرفون.
في حين التفكير في مثل هذه الأمور، عدنا الى المقر.
-------------------------------------------------------------
ترجمة : حذيفة محمد
هذا الفصل الثاني لليوم
في انتظار تعليقاتكم واقتراحاتكم ولا تنسوا تقييم الرواية