في هذا الوقت كان فينس يقوم بصقل سلالة اشورا مع دمه والغريب في الامر وجظ ان السلالة كانت متقاربة بشكل مثالي مع سلالته الفانية ولاكن المشكل هو انه كان يحس بالم لم يشعر به مطلقا

هاااااااا

' حتى لو تحطمت عضام وحرق لحمي حتى لو كنت في ااجحيم سأصمد من اجل القوة لان هذا الالم لن يكون مثل المي في حياتي السابقة'

فلاش باك

في بيت مهجور كل حيوطه متداعية عفا عمها الزمن تظهر ان انهيارها ليس بيعيد

يمكن في داخل هذا البيت سماع صراخ متقطع لطفل لايتجتوز عمر خمس سنوات مع انفاس رجل متقطة

" ها انت رائع فينوسو حبيبي امتعني دعني ادخله اكثر انا احبك كثيرا هاهاهاها

"يكفي يكفي لااريد هذا الجحيم فل يقتني احد

هاااااااا"

عودة من فلاش باك

بسبب الالم المتواصل والانين الذي يقوم فينس بإخراجه اغمي عليه بعد انهاء من دمج سلالة أشورا البدائية وقد خرجت هالة عضيمة من سلالة الدم هذه تجعل كل من يشعر بها يرتجف من شدة الخوف ويريد ان يركع لعضمتها ليبين خضوعه

مكان ما في الفوضى الكونية بضبط في قاعة لهى سقف مثل الفضاء الواسع مليئ بالنجوم والاقمار اللانهائية والاجرام السماوية وفي وسطها طاوية طويلة تحيط في كتا جوانها اليمنى واليسرى عروش لها عضمة لامتناهية ولاكنها تبقى متواضعة مع العرش الموحود في راس الطاولة الذي يجعلك تشر انه الكون بكله

في تلكى المقائع يجلب مئة شخص له قوة تسحق العالم وتجعل الالهة والشياطين يرتجفون من شدة الخوف في منتصف احدى العروش يمكن سماع صوت رجل يدوا انه في منتصف العمر ولاكن صوته عميق جدا

" ها يدوا انها سلالة أشورا البدائية لقد شعرت باتصالها"

" جيجيجي يبدوا ان خطة سيدي تسير وفق مسارها "

" نعم لاكن يجب لا نتهاوة فيبدوا ان سيدي مازالت روحه لم تستيقظ ويبدوا ان جسده سيفعل داك الشيئ الموجود في النضام "

" اجل انت محق. فكما تعلمون نحن الخدم المئا لجلالته لدينا سلالة أشورا نصف بدائية بسبب السيد واننا الوحيدون الان من دون قوة ااسيد لن نستطتيع اللعبة حيدا لها يجب ان نستعد "

"نعم انت محق"

"اجل يجب ان نستعد"

..................

بعد انتهاء فينس من صقل سلالة أشورا البدائية شعر ان جسده قد اكتسب دستورا خاص وان قوته ثد ارتفعت ااى مستوى معين

وقد لاحظ ان زراعته قد ارتفعت الى دروة مستوى تلميع النواة

" النضام اعرض الحالة"

.....................

شكرا لكم على اتباع الرواية واسف على الاخطاء

2021/07/14 · 551 مشاهدة · 374 كلمة
الجحيم
نادي الروايات - 2024