كنت خائف أن اموت وأنا وحيد
ولكن وجدت أن هذا الشعور ما هو كذبه
أنا كنت دائما خائف من الموت
من ذلك المصير من الجهول
من قبضت القلب من اللحظات الأخيره من كل شيء أخر
أنا الجوكر
أنا لعنة الموت
أنا الفوضى
واجهت الموت ولم أخف منه
نظرت في وجهه وأخرجت له لساني
ووجهت الحياة ومصاعبها وتحديتها حتى النهاية
هذبت في الكثير وجعلت منى شخص مختلف عما كنت
لم أعد ذلك الشرير الأرعن الذى لا يعرف شيء عن الرفاق
أو الألم
أو الموت
أصبحت أخاف على كل من هو مقرب لى
أصبحت أحاول حماية الجميع
لست مثل بطل ساذج
ولكن لم أعد شرير بلا قلبى
دق
دق
دق
هل تسمعوا نبضاته
أنه موجود
قلبى
أنا على قيد الحياة
قلبى توقف عن العمل منذ زمان بعيد للغاية
منذ اللحظة التي قتل فيها أبى امى أمام عينى
منذ اللحظة التي خطفت فيها طفولتى
وقلبى توقف تماما عن العمل كأنه لم يكن موجود من الأساس
مع مرور الوقت
خلق شيء أخر بداخلى
الكره
الغضب
القتل
القسوة
الموت
الذى أصبح صديقى
قال لى فينوس في أحد المرات أن مع كل شخص أقتله سوف أفقد جزء من روحى
من قلبى
ومع كل رفيق وصديق أحصل عليه
كنت أسترجع جزء من ذلك القلب المفقود
ربما كان ملىء بالجروح
ولكنه أصبح ينبض مره أخرى
دق
دق
كيف حالكم لقد أشتقت لكم حقا ؟!
لقد مر الكثير من الوقت ولم أحدثكم
ولكن اليوم هو فرصى
في الحقيقة اليوم هو زفافى على ياما
ياما الفتاه التي أحبتها كرهتها من كل قلبى
في البداية ظننت أنها مجرد عاهرة تلهث وراء القوة وأدوات ملك الملوك
ولكن بعد ذلك أدركت
أنها تكرهنى وتبحث عن الأنتقام
منى
الشخص الذى للأسف أحبته
كنت أنظر اليها وهى ترتدى فستان الزفاف الأحمر
أظن أنها تعرف انى أحب الدماء لذلك أرتدت ذلك اللون
كم هي جميله
عيونها تحمل العالم بداخلها
أردت أن احتضنها وأهرب معها الى مكان بعيد
ولكن للأسف لم يحصل ذلك
لن يتوقف الزفاف بعدما بدأ
مسكت يدها
كان ملمس يدها يجعل قلبى يرتجف
دق
دق
شعرت أنى أملك العالم
برغم الحيره والألم
والخوف
ولكن شعرت أنى أملك العالم
" أحبك مهما حدث " قلتها بخفه
وقالت هي
" أحبك مهما حدث "
في ذلك الوقت شعرت بألم في جسدى
ولكنى لم أهتم به
نظرت اليها أبتسمت بألم
فقالت
" هل حدث شيء ما ؟! "
فقلت ببسمة خفيفة
" الا يقولون أن من الحب ما قتل "
وأنا أضع يدى على صدري
كانت نظرتها حزينة ومترددة
نظره أعرفها جيدا
نظرة تكررت أكثر من مره
عندما تكون سوف تفعل شيء لا تريد فعله
كانت دائما تحمل هذه النظره
عندما يكون التردد هو محور تفكيرها
ولكن لا أعرف ......؟
الى متى سوف تحمل هذه النظره
نزلت دموعى بدون أن أقصد
وعندما سألتنى تجنبت الأجابه
وقلت لا شيء
دائما خلف الا شيء توجد الكثير من الأشياء
دق
دق
كانت نبضات قلبى تشتعل
كأنها موسيقى لعينه لا تريد أن تتوقف
قالت ياما
" أين دركولا تعذف بعضا الموسيقى في هذا اليوم الجميل "
قلت بكل ثقة
" لا تريد أن تحضر حفل الزفاف "
فأبتسمت لى بغرور وقالت
" يبدو أنها تشعر بالغيره على سيدها "
ضحكة على كلماتها ولم أعلق
كان جميع من في الحفلة ينظر لنا
البعض بحب
والبعض بغيره
وبالبعض بكره
والبعض الأخر ينظر بطمع وطموح
كل شخص في هذا المكان يحمل شيء في قلبه
كل شخص هنا
يريد أن يفعل شيء ما
ولكن الجميع الأن ينظر فقط
جلست أنا وجلست هي بجوارى
نظرنا الى كل شيء حولنا
كيف تشعر الأن ؟" سألت بتردد
فقلت بحرص
" أشعر بألم شديد ........"
وضعت يدها على صدرى بوجه حزين
" تم ختم قوتك أذا بنجاح "
وضعت رأسى على الكرسى وقلت
" ومن فعل ذلك ؟ "
فقالت
" لينا أو هند "
نزلت دمعه من عيونى وأنا أسمع هذه الأسماء
" حقا ؟! "
" لو لينا فهى لم تعد لينا ولو هند فهى تريد شيء عظيم وأنت لن تستطيع تحقيقة "
كان صوتها مذبذب ومجروح
" أذا تعرضت للخيانة مره أخرى ...... ولا يهم ما السبب حقا لا يهم السبب"
" لماذا هذا البرود في صوتك ؟"قالتها ياما بحيرة شديده
" لم أعد أهتم بأى شيء خسرت مملكتى على يد مغون وخسرت زد على يد فينوس وخسرتك بسبب أفعالى "
لم يعد لى شيء أعيش من أجله
" ولم يعد لى شيء أموت من أجله
ولذلك لم أعد أهتم حقا
ولكن لدى بعض الحيره
" لماذا قررتم أن تقتلونى بهذا الشكل في حفل الزفاف لماذا لم تقتلونى قبل ذلك ؟ "
قالت ياما
" أردتك أن تموت وأنت زوجى "
عندما قالت ذلك لا أعرف لماذا ضحكت بهذا الشكل
هل أنتى مجنونه تماما
هل أفقدك الواقع عقلك يا ياما
دق
دق
كان نبض قلبى يرتفع
تحركت نحو مشغل الموسيقى
وأعطيته أسطوانه
كنت مسجل بداخلها
معزوفة لدركولا
وتحركت نحو ياما مسكت يدها بحرص
كانت خائفة
وكيف يطرق رجل حبيبته متألمة
" أنت لا تكرهنى ؟"
قالتها ياما وهى ترتجف
" أكرهك ......"
عيونها كانت ملىء بالحزن
" ولكن أحبك عندما عرفت أنك قمت بخيانتى بسبب أنا قمت بأغتصابك وقتلت والدك فهمت لماذا كل هذا الكره وأقسم لكى أنى سوف أمسح هذا الكره من قلبك حتى وكان ذلك يتطلب موتى "
نزلت دموعها بعد ان سمعت هذه الكلمات
ثم أحتضنتى بشدة
بدأت أنا وهى بالرقص على ألحان الموسيقى
كانت تتميل تحت يدى وكأنها هي الموسيقى
كانت جميلة
حزينه
خائفة
مصممه
يبدو أن موتى باب لها
فأنا بعد كل شيء من أحمل أكثر عدد من أدوات ملك الملوك
أن حصلت على الأدوات التي أملكها سوف تستطيع أن تصل الى أرض الخالدين
لا أعرف ماذا تريد أن تحقق هناك ؟
" لماذا تريدن أن تصلى الى أرض الخالدين ؟"
همست في أذنى
"أريد أن أسترجعك وأسترجع عائلتى "
اللعنة على هذه الفتاه
" وهل أنتى واثقه أنك سوف تكونى قادره على هذا "
قالت بنظرة من الأصرار
" أم أن أخسر كل شيء أو أكسب كل شيء "
هذه الفتاه حقا شبهى
لا تختلف كثيرا عنى
" هل تعرفى أنى أيضا أحمل نفس فكرتك . أم أن أكسب كل شيء أو أخسر كل شيء "
كان الجميع ينظر الينا ولا أحد يعرف
بما نهمس لبعضنا البعض
وأتى رجل في النصف
وأعلنا زوج وزوجه
" الأن تحقق ما تريدين "
أمات بوجهها
قلت
" كنت أتمنى أن أجعلك زوجتى بطريقة أخرى "
فقالت
" وأنا أيضا "
أنا وهى يعرف كل منا طريقه
نعرف اننا لن نتلقى الأن بأى طريقة
أنا وهى نعرف ذلك ولكننا برغم أي شيء سوف نذهب الى النهاية
لن نتوقف الأن
قالت وأنا قلت
" أم أن أكسب كل شيء أو أخسر كل شيء "
قلنا بصوت واحد
وبمشاعر واحده
دق
دق
أرتفعت نبضات قلبى مع صوت الموسيقى
وأتى معها صوت شخص يضحك من أخر المسرح
كان هاجون واقف
وهناك بسمة على وجهه ترتسم
الأن يا ياما تحقق ما تريد وجاء وقت أن احصل على ما أريد
نظرت اليه وقلت
" متى خرجت من النطاق ؟ "
" أظنك تعرف جيدا متى خرجت والغريب أنك لم تحاول أرجعى برغم أنك لن تستطيع "
نظرت اليه وقلت
" الأن لا يهم كل هذا "
قفز حولى في كل مكان وقال
" بل يهم "
" أين جنودك يا جوكر أين قادة الظلام ؟ أين دركولا؟"
قالت هرين بغضب
" أين دايروس بحق الجحيم أيها الأخ اللعين الأحمق ؟ أين أبنى "
نظرت الى أختى الغاضبه بحرص
ولم أقل شيء
وفى تلك اللحظة صدر صوت أخر
قالت لينا
من خلفى
" لقد أستمتعت وأنا أغتصبك وأنت صغير وأستمتعت أكثر بهذا الجسد "
قلت
" متى حصلت على هذا الجسد هل عندما قتلت فينوس ؟ "
فقالت لينا بصوت منحرف
" نعم ههههههه عندما قتلت فينوس "
" ولكن من بحق الجخيم أخبركم أنى مت ؟ "
كان ماهر يجلس على كرسى متحرك وبعين واحده
" كيف تغير شكلك بهذه الدرجة يا ماهر ؟ "
" لقد مات ماهر وأنا من سيطر على جسده عندما قام بأكل ذاكرتى قمت بالسيطره عليه "
لقد عذبتنى كثير وكثير من السنوات
وضعتنى في لعنة وأستمتعت بتعذيب
وجاء وقت أنتقامى
جلست على الأرض وأنا أنظر لهم جميعا
لقد ختمتم قوتى
لقد قتلتم أصدقائى
لقد لعبتى بى كأنى دميه
لقد أنتصرتم
اقتربت هرين منى ومسكتني من ملابسى ورفعتنى الى السماء
" أين أبنى ؟"
ضحكة بشده
وقلت لها بصوت هادئ
" حقا لا أعرف أين هو ؟"
ضربتنى بقبضة يدها بقوة
فطرت في الهواء
وسقط على الأرض
كانت الكاميرات تصور كل شيء
نزلت الدماء من فمى بشده
" لماذا أنتى قوية هكذا يا أختى الصغيره لا تكونى قاسية على أخاكى "
أقترب هاجون منى وقال
" لماذا أشعر أنك كنت تعرف كل هذا لماذا أشعر أن هناك شيء لعين تخطط له بداخلك لماذا أشعر بكل هذا ولكن مهما حاولت لن تستطيع أن تنجو اليوم ........... اليوم سوف تموت "
وضع فينوس يده على هاجون وقال
" أنها دائما هكذا بارد لا يستطيع أن يفرق في اللحظة التي يخسر فيها "
" لماذا تتحدثوا كثيرا أيها الملاعين لقد أعترفت بالفعل أنكم أنتصرتم ..... يبدو أنكم لم تسخدموا ألسنتكم منذ فتره كبيره لذلك تعمل اليوم بكثره "
ضحك هاجون وقفز يمين ويسار وهو يضحك
" ليس كل يوم نقتل الجوكر لذلك يجب أن يكون هناك بعض الدراما ههههههه أم تريد أن نضع سيف في صدرك وينتهى كل شيء بسرعه ؟ "
هذا سوف يكون أفضل من أن أسمع أصوتكم المخنثة
في تلك اللحظة في جيب الجوكر
كان هناك شيء يلمع
وضع الجوكر يده
وأخرج المفتاح الذى حصل عليه من المسابقة
خرج من المفتاح الكثير من الحديد وقام بتقيض الجوكر
وخرج من بين الجمهور
شخص بعباءه سوداء
وعليه الكثير من الجروح
" أخيرا سوف أقتلك "
أبتسم الجوكر وقال
" هكذا اجتمع جميع من يريد قتلى "
وقفت برغم كل الأشياء التي تقيضنى
برغم ختم قوتى
ورفعت صوتى وأنا أنظر الى الكاميرات وأقول
" اليوم هو يوم موت الجوكر "
فليشهد كل أعداء على موتى وأنتهاء مسيرتى
أنا لا أريد هذه الحياة اللعنة
لا أريد وجدكم اللعين
لقد مللت من كل شيء
وجاء اليوم لأرتاح قليلا
أتمنى أن أموت في سلام
نظرت الى ياما وقلت
" هل سوف تحققى لى هذه الأمنية "
أنطلقت ياما بكل ما تملك من سرعه
وقف أمامها علاء
ولكنها ضربته بنيران الغضب بشده فطار في الهواء
وقف علاء بسرعه ومالوم يقول في عقله لا تسمح لأحد بقتله أنا أحتاجه
أتجه علاء مره أخرى الى ياما
وكانت هرين معه
وهى تقول
" يجب أن اعرف مكان أبنى
قام الأثنين بأمسك ياما بقوه
ولكنها كانت غاضبه للغاية بدأت النيران تشتعل من كامل جسدها
ودموعها تنزل بشده وكانت حتى دموعها تتبخر قبل أن تصل الى الأرض
" من سوف يقف في طريقى سوف أقتله
بدأت تشتعل نيرانه
" أنه تصل الى مرحلة الهيجان اللعنه "
قال فينوس ذلك
" اللعنه اللعنه
يبدو أنك سوف تموت أسرع مما تظن "
لن نستمتع بقتلك أيها اللعين "
ضحك الجوكر وهو ينظر الى ياما
التي كانت تتألم أكثر من أي شخص أخر
دق
دق
دق
دق
كانت نبضات قلبي مرتفعه كأنها أصوات الطبول
لم أرى أي شيء غير ياما
أبتعدت هرين وعلاء من الألم
وأتجهت هي الى بكل ما تملك من قوة
كان فينوس سوف يتحرك
يبدو أنه يريد أن يعذبنى كيفما عذبته
وضع هاجون يده
أمامه وقال
" أن فعلت ذلك سوف نخسر ياما وهى الأن المختار "
وصلت ياما أمام الجوكر
وهى تحمل سيفها الناري
كانت تريد أن تضع السيف في صدره بكل ما تملك من قوة حتى ينتهى كل شيء
ولكن قبل أن يلمس سن السيف صدره
توقف
وسقطت على الأرض
" لا أستطيع "
كان الجوكر سوف يسقط على الأرض ويحتضنها
ولكن في تلك اللحظة شعر بشىء يخترقه من الجنب
كان خنجر لينا
"لقد أستمتعت بأغتصابك وأنت طفل والأن أستمتعت بقتلك وأنت رجل كبير "
نظر الجوكر الى لينا ووضع يده على وجهها
" سوف أنقذك صدقنى سوف أنقذك أنتظرنى "
" أنقذها وأنت ميت أيها اللعين "
وحركت لينا الخنجر في جسد الجوكر كان الألم يقطعه
ضربت ياما لينا بسرعه وأبعدتها عن الجوكر
ولكن في تلك اللحظة
أتى سيف أخر من الخلف
كان سيف فينوس
" كنت أتمنى أن أعذبك ولكن لا يوجد وقت لذلك للأسف "
كان فينوس مسيطر على جسد ماهر تماما
اللعنة
ضربت ياما الأرض بالنيران
أبتعد فينوس بسبب قوة ياما الجباره
قفز هاجون من الأعلى ثم قام بتقيد ياما
واخذنى من شعرى الأبيض الخفيف
ووضعنى على الجدار
وبدأ في طعن كل جزء في جسدى بشده
" ما رأيك في هذا الألم أخبرنى "
ها
ها
ها
" لماذا لا تضرب بقوة يا هاجون هل أنت ضعيف لهذة الدرجة "
دائما تحب المزاح أيها المزيف
حتى وأنت تموت
ولكن قبل ان يكمل
يد عملاقة من النيران
ضربته وجعلته يطير بعيدا
دق
دق
دق
لم تتوقف نبضات قلبى حتى الأن كانت مازلت تعمل ببطىء
وبخفة
نظرت ياما الى
كنت غارق في الدماء
" سوف اخذك وأهرب من هنا لم أعد أريد أن أحصل على كل شيء يكفى أن أحصل عليك "
وعندما كانت على وشك أن تمسكنى
مسكت يدها
" لقد أنتهى أمرى بالفعل
وفى تلك اللحظة
أنطلق الجميع في لحظة واحده
وخترق جميعم بسيوفهم وأسلاحتهم جسدى
كان كل جزء من جسدى يخرج الدماء
وقعت على الأرض
دق
دق.... د
دق
دق
أصبحت نبضات قلبى أثقل من الأول بكثير
كان صوته خفيف
حملتنى ياما بيدها
وكانت دموعها تسقط بدون توقف
كانت تبكى
كانت خائفة
" أنا أسفه .... لم أقصد هذا حقا لم أستطيع أن أحميك أنا أسفه
أسفه
أسفه
وضعت يدى على وجهها ومسحت دموعها
وقلت لها
" أم أن نكسب كل شيء أو نخسر كل شيء
وقمت بالضحك بخفة
"سوف أنقذك صدقنى سوف أنقذك "
دق
دق
دق
دق
د
د
د
أحبك
سوف أسترجعك صدقنى
سوف أسترجعك
د
وأنا أيضا أحبك
نزلت يدى
د
كان أخر شيء رأيته هو وجهها
ومت
......................
أخيرا مات ذلك اللعين
قالها هاجون
وضعت ياما رأس الجوكر على الأرض
ووقفت بغضب
ثم ضربت هاجون في جسده
طار بعيد ومحلق
" أن تجرأت وقلت كلمه واحده سيئة عنه سوف أذبحك "
في لحظة
من الخلف
صدر صوت أنفجاء
أنفجر جسد الجوكر تمام
ونزل منه
بعض الأدوات
قال فينوس أنها أدوات ملك الملوك
أخيرا حصلنا عليها
قال علاء لمالوم
" لماذا كنت تريده حى بحق الجحيم ؟"
فرد مالوم
" كنت أريد أن أعرف مكانها "
قال علاء
" من ؟ "
فرد مالوم
" لا تهتم الأن أستعد لانك سوف تأتى معى "
مسحت ياما دموعها وظهرت نظره من الأصرار على عيونها وهى تنظر الى الأدوات على الأرض
أقتربت من الأرض لمسة تراب الجوكر بخفة
ثم نظرت الى الأدوات
كان يوجد لؤلؤة المصير ولؤلؤة الحياة ومبعوث الموت
ولكن كانت هناك أداه مفقود
قال فينوس
" أين خاتم الفوضى بحق الجحيم "
نظر الجميع في كل مكان ولكن لم يجده أحد
أين وضع الجوكر خاتم الفوضى
د
د
دق
دق
دق
" سيدى أخيرا أستيقظت "
..............................
أنتظرو الفصل 600 غدا
وأستعدو لما هو قادم
تبقى على نهاية الرواية 100 أو 120 فصل لن يزيد الأمر عن ذلك
أتمنى أن نكمل الرحلة الى النهاية
الفصل كان أكثر 2000 كلمه كتعويض عن عن التأخير
شكرا لكل من يتابع ويعلق
شكرا لكم حقا ^_^