اعتذر عن التأخير كان النت مقطوع عن منطقتي لبضع ايام





"يا صديقي لا تقلق ساتصرف مع الأمر الان عليك الاهتمام بالشحنة و تأمين حياتك"



قال ايزن بهدوء لاراحة صديقه



"حسناً عليك الاعتناء بنفسك و تنبيه نحح نتعامل مع قتلة"


كان صوت دري الان اقل توترا بقليل لانه يعرف صديقه انه لا يخوض معركة خاسرة.

اغلق ايزن الهاتف مع تنهد طويل. قام برفع رأسه و نظر الى خارج المتجر وتأمل الشوارع التي

نشئ بها.


"ايها الفتى بسهولة انك تواجه مشاكل"



نظرت السيدة لورنس الى الفتى الشاب الواقف امامها و يبدو انه يمرر ببضع مشاكل صعبة

خلال حياته. لقد كانت دائما تشفق على هذا الفتى الذي فقد والديه منذ كان صغيرا و تعتبره كحفيد لها


"ايتها العمة لورنس يبدو انيي سأواجه بعض المشاكل مع الكارتيل"


لم يكن ايزن سيخفي اي شيء على العمة لورنس لان هذه العجوز الخصوص بسهولة كشفه عند الكذب



عبست العمة لورنس و نظرت الى عيون ايزن مباشرة


"ايها الفتى اتحتاج المساعدة"


كانت العمة لورنس ليست اي شخص بسيط لكن هنا لعدة عقود

و زيادة من المعارف و لم يكن ايهم

هذا لا يجرؤ اي رجل عصابة في نيويورك على اثارة المشاكل

في هذا الحي.



"لا لم تتطابق الامور لهذا الحد لا اريد ان اقطع كل طرق التواصل و وويات أخرى"



علىكن من انايزن

يعرف جيدا اذا استخدم المعارف و القوة المنية مع الكارتيل لن ينتهي الامر

بسهولة. حتى لو استطاع حل هذه المشكلة الكارتيل ايضا لن تنسى هذا بسهولة

كانت السيدة لورنس تعرف ذلك ايضاً لم تص تص على الامور.




"حسنا الى القاء ايتها العمة"


بعد ان اخطبوط السيارة لسيارة تويوتا كامارو سوداء موديل 2018

فتح ايزن الباب و جلس على مقعد السائق كان المقاعد جلدية لامعة. شغل ايزن المحرك

و يدل الى المكتب الخاص بشركته كان اليوم سبت هكذا كانت الشوارع مزدحمة قليلا




كان مكتب شركة ايزن في مبنى من ثلاث طوابق كان مكتبه في الطابق الثاني. اوقف ايزن سيارته في موقف السيارات وارك الى مكتبه

كان مقر الشركة الشركة صغيرا نوعا ما قد تكون عدة مكاتب في و عدة موظفين و كان هناك مكتب قرب غرفة الرئيس و كان مكتب السكرتيرة

كان الديكور الخاص بالمكتب بسيطا و لكن لم يستطع من اخفاء جمال الفتاة النادر. وقفت الفتاة و نظرت الى الشاب امامها بنظرة

معقدة.


"مرحبا ايها الرئيس كيف حالك"



كانت الفتاة تدرس ايها و كان ارتفاعها 1.7 و شعر حريري اسود يصل الى خصرها

كانت بشرتها بيضاء ناصعة و تملك خصر انسيابي بشكل رائع و عينان سوداوان



"مرحبا ايمي كيف العمل اليوم"


كان ايزن ينظر الى الفتاة الجميلة امامه و يشعرات الذنب


"جيد"


ابتسمت ايمي بوجه ايزن و المدفوعات له قليلة ملفات.


"إنها الملفات الخاصة بشركتك"


اهلا وسهلا بك


"اظن اننا اكملنا جميع التعاملات الرئيسية"


عبس ايزن قليلا


"انها بعض الاشياء الثانوية"


قالت ايمي مع ابتسامة يمكن ان تذيب الجليد



"حسنا"


لم يتابع ايزن الأمر كان يثق بها تماما.











2018/09/30 · 362 مشاهدة · 453 كلمة
Renox736
نادي الروايات - 2024