286 - الجزيرة (3)
[حزن الملك الأسود]
التصنيف: ساباتون
الرتبة: ؟؟؟
ملخص: ؟؟؟
** هذه القطعة الأثرية 'فريدة'. لا يوجد سوى قطعة أثرية واحدة موجودة في البرج بأكمله ، وهي مرتبطة تمامًا بمالكها. لا يمكن مشاركتهاأو تداولها مع أي شخص آخر.
** حاليًا ، لا يمكنك رؤية أي شيء عنها. فقط بعد حصولك على مؤهلات معينة يمكنك رؤيتها.
عندما فتح المعلومات لأول مرة ، لم يكن في حالة جيدة بسبب القتال مع بنتيكي ، لذلك لم ينظر عن كثب.
ولكن بعد أن أكد ذلك ، ضحك بلا جدوى.
'مؤهلات…..'
تبين أن الدليل المهم لاكتشاف هوية الملك الأسود هو دليل زائف ، لذلك كان منزعجًا. لم يكن هناك أي شيء بخصوص شروط التأهل ، لذلككان الأمر أكثر إزعاجًا.
ومع ذلك.
'هذا لا يعني أنه لا يوجد دليل على الإطلاق. '
فتح يون وو نافذة المعلومات الخاصة بالسوار الأسود.
[يأس الملك الأسود]
التصنيف: فامبراس
رتبة: ؟؟؟
ملخص: الماضي ؟؟؟ كانوا دائمًا خائفين من الملك الأسود العظيم والقوي.
في النهاية ، خانوه وحبسوه في الظلام.
ارتجف الملك الأسود من الغضب خلال تلك الأبدية التي لا تُحصى. بفضل ذلك ، أصبحت الأشياء الثلاثة التي كانت تربطه عبيدًا له.
سيحاول الضغينة داخل الأشياء اختبار المستخدم لأنها مظلمة.
احرص على ألا تبتلعها.
……
ركز يون وو على الملخص ، متجاهلاً الخيارات والتحذيرات.
عندما بلغ يأس الملك الأسود لأول مرة ، لم يكن يعرف ما يدور حوله أي شيء ، ولكن مع الحزن الذي ابتلع تريينا بوسيدون ، كان بإمكانهالتخمين إلى حد ما.
'هل علامات الاستفهام في الجملة الأولى لآلهة أوليمبوس؟ '
كانت مجموعة الملك الأسود قد ابتلعت القطع الأثرية المقدسة لزيوس وبوسيدون. هذا يعني أن الملك الأسود كان لديه عداوة لأوليمبوس.
ركز يون-وو بشكل خاص على كلمة 'خيانة'. عادة ما تكون الخيانة عاطفة عندما يدير شخص قريب منك ظهوره.
كان بإمكانه أن يخمن أن الملك الأسود كان قريبًا من أوليمبوس قبل أن يصبح أعداء.
'الملك الأسود قد يكون كائنا مقدسا من أوليمبوس. '
في الأساطير ، حتى تولى زيوس المسؤولية ، كان أوليمبوس مليئًا بالحرب.
من الحرب الكبرى بين تيتانوماشيا و جيجانتو ماتشيا إلى نهاية أورانوس ، وقصص الأبطال في حرب طروادة.
كان هناك عدد لا يحصى من الآلهة الذين تم إزالتهم من أوليمبوس.
ولم تكن كل الأساطير التي عرفها يون-وو صحيحة. ربما كانت هناك جوانب مختلفة للقصة غير معروفة للعالم السفلي وآلهة ساقطة غيرمعروفة للخارج.
ومع ذلك ، مع هذا ، قام بتضييق المعنى كثيرًا.
إذا بحث عن المزيد من الأدلة من هنا ، فليس هناك سوى عدد قليل من الآلهة الذين يمكن أن يكونوا الملك الأسود.
'أولئك المرتبطون بالموت الذين كانوا في أوليمبوس أو بالقرب منهم '
في اللحظة التي فكر فيها في سمات يأس الملك الأسود ، أصبحت النظرات التي تتبعه أكثر حدة.
[عزرائيل ينظر إليك بهدوء.]
[يراقبك ثاناتوس إله أوليمبوس.]
[يعقد إله طائفة تشان ، 'ملك الجحيم السابع' ذراعيه ويلاحظك.]
[انفجر إله إيا ، 'نيرجال' ضاحكًا بجنون. يبتسم في وجهك ، متسائلاً عما إذا كنت ستكتشف أنك بشر.]
[إله ديفا ، 'كيسيتي جرابها' ينظر إليك بعيون حزينة.]
[يبتسم 'ديس باتر' بعنف.]
['إيزانامي'يبتلع.]
… ..
[يعبر شيطان نيفلهيم ، 'هيل' ، عن جشعه لك.]
[يصرخ شيطان الجحيم ، 'هالفاس' ، وهو يرفرف بجناحيه. يظهر جنونه.]
[تنظر إليك 'أسما دايفا' بغرابة.]
… ..
[كل آلهة الموت يراقبونك.]
[كل شياطين الموت تنتظر دينونتك.]
[يصرخ أغاريس ، قائلاً لا تلمس ما هو له.]
[الآلهة والشياطين تتجاهله.]
تتعلق الآلهة والشياطين بـ 'الموت'أو 'الآخرة'.
بعد أن اكتسب حزن الملك الأسود ، أصبحت النظرات عليه أكثر ثباتًا ، والآن أصبحت مباشرة تمامًا.
كان من الواضح أنهم كانوا يلاحقون أشياء الملك الأسود.
'لم أسمع قط عن قطعة أثرية تتعامل مع الموت والأرواح حتى هذا السوار. '
في الواقع ، كان هذا هو السؤال الذي طرحه يون-وو طوال هذا الوقت.
لم يكن الأمر كما لو لم يكن هناك أي مستحضر أرواح أواطباء سحرة في البرج. حتى بو كان طبيبًا ساحرًا يتعامل مع الجثث والأرواح.
ومع ذلك ، كانت هناك حدود لكيفية تعامل اللاعبين مع النفوس.
لم يسمع قط عن قدرة أي شخص على التحكم بحرية في ألف روح.
لم يكن هناك أي ذكر للاعبين مثل هؤلاء في اليوميات أيضًا.
ولم يكن هناك أي شيء يتعلق بتقوية الارواح لجعلها خدمًا.
حتى أقرب لاعب من الموت ، اللورد مصاص الدماء باتوري ، لم يكن بهذه القوة.
ومع ذلك ، فإن يأس الملك الأسود جعل هذا ممكنًا ، وزادت قوة يون وو القتالية.
إذا كان يعمل مع الارواح المألوفة ، فيمكنه هزيمة أبناء التنين التسعة.
على الرغم من أن باثوري كانت تتمتع بسمات الرب لتسيطر على الكثيرين ، إلا أنه لا يمكن مقارنتها مع يون-وو. كل ما في الأمر أن يون-وولم يفتح كل إمكاناته حتى الآن.
كان لا يزال هناك الكثير من القوة داخل يأس الملك الأسود. كان هناك خياران لم يتم فتحهما بعد ، وكانت مجموعته تنمو بشكل أكبر.
لقد كانت قوة تجاوزت القوة.
لم يكن هناك سبب يمنع عزرائيل والآلهة والشياطين الآخرين من مشاهدته بنظرات نارية.
[وصلت رسالة من عزرائيل.]
[رسالة: لا تشك في أي شيء. أنت البشري الوحيد الذي اختاره. لديك المؤهل لتصبح بشري الهي.]
[وصلت رسالة من عزرائيل.]
[الرسالة: اقبلها. الثقة والمتابعة. ستتم مكافأتك على ذلك في المستقبل.]
[وصلت رسالة من عزرائيل.]
[الرسالة: علاوة على ذلك ، تقبلني. كن رسولًا لي ، وظلي ، وعبدي ، وجسدي الروحي. سوف أقودك إلى الطريق الصحيح. أنا خادممخلص له.]
[وصلت رسالة من عزرائيل.]
[رسالة: القوة التي تقاسمتها كانت منه أيضًا و…..]
[وصلت رسالة من اجاريس.]
[الرسالة: لا! لا يمكنك أن تتركني لذلك… ..!]
نقل يون وو رسالة اجاريس إلى الجانب وقرأ رسالة عزرائيل .
غرقت عيناه.
عزرائيل يدعو نفسه خادمًا؟
رفع يون وو رأسه عالياً نحو عزرائيل ، الذي لم يستطع رؤيته لكنه كان يعلم أنه يراقبه من الأعلى.
مما كان يعرفه ، كانت قداسة عزرائيل عالية جدًا. لا ، لأنه كان كائنًا أشرف على الحياة والموت ، لم يكن هناك أي طريقة ليكون منخفضًا.
مثل ما كان لدى بوسيدون ، عزرائيل ، بالطبع ، الكثير من الفخر.
حقيقة أنه خفض نفسه بهذه الطريقة تعني أن الملك الأسود كان كائنًا رائعًا عندما كان على قيد الحياة.
بالإضافة إلى.
[ثاناتوس صامت.]
[نيرغال صامت.]
[كيسيتي جرابها صامت.]
……
صمتوا كل من آلهة الموت والشياطيم ، كما لو كانوا يضيفون إلى ما كان يقوله عزرائيل.
مما اكتشفه يون وو حتى الآن ، كانت الآلهة والشياطين تشعر بالملل الشديد في الطابق 98 ، وسرعان ما أصبحوا مهتمين إذا حدث ايشيء خارج عن المألوف.
ربما كان السبب في صمتهم الآن هو أن آلهة وشياطين الموت كانوا يعرفون أو يشتبهون في هوية الملك الأسود.
'ولكن بعد ذلك هناك مشكلة أخرى. عزرائيل إله ملك. لا علاقة له بأوليمبوس. إذن ، هل كنت مخطئًا في الاعتقاد بأن الأمر يتعلق بأوليمبوس؟'
أسئلته لم تنتهي هنا.
'ومن الغريب أن هاديس لم يتفاعل مع أي شيء. '
كانت أعمدة أوليمبوس الحديثة زيوس ، وبوسيدون ، وهاديس. لقد حكموا السماء والبحار والأرض ، وكان هاديس أيضًا حاكمًا تحتالأرض.
لقد كان إلهًا كان يجب أن يتفاعل مع هذا الموقف أكثر من غيره ، لكن لم تكن هناك أية رسائل منه.
'إذا هل الملك الأسود هاديس؟ إذا خان زيوس وبوسيدون هاديس وتم حبسه في مكان ما ... '
كان هذا أيضًا منطقيًا ، لكن كان من الصعب القول أن مستوى هاديس أعلى من آلهة وشياطين الموت الأخرى.
ثم هل هو كرونوس الذي طعنه زيوس في ظهره؟ أو اورانوس ، مرة أخرى في الوقت المناسب؟
اظلمت عيون يون وو.
'وهناك احتمال أن يكون لوسيل ... '
الكائن الذي بسط جناحيه ليحلق عالياً في السماء ويسقط لأن العديد من الآلهة والشياطين مزقت جناحيه. كان من الصعب استبعاده منالمرشحين.
'أحتاج إلى فتح الختم الموجود على نافذة المعلومات أولاً أو البحث عن الدليل الأخير. '
قالت نافذة المعلومات إن هناك ثلاثة روابط للملك الأسود. كانت إدورا قد قالت إن الروابط قد تكون عبارة عن فامبريس ، وسباتون ، المخنق*.
#الى الحين تركت الكلمات بنطقه الانجليزي بس بوضحها للفصول الجايه
فامبريس = قطعة من الدرع للذراع تحديدا الساعد
سباتون= قطعة من الدرع للقدم وتحديدا للكعب
المخنق= قطعة من الدرع للرقبة
ثم كان من الواضح من أين سيأتي المخنق.
'خوذة هاديس السحرية ، كيني '
ومع ذلك ، مما عرفه يون-وو ، لم يكن أحد رسل هاديس موجودًا في البرج بعد.
كان من الممكن أن يكون لدى هاديس رسول ، لكن يون-وو لم يكن لديه طريقة للعثور على كيني مثلما وجد بنتيكي.
لا يزال ، لا يزال هناك طريق.
إذا لم يستطع الحصول على كيني الآن ، يمكنه البحث عن طريقة للحصول عليها.
كان يخطط أيضًا للنظر عن كثب في فامبراس و ساباتون أثناء وجوده فيه.
'الأخوة العملاق الثلاثة الذين صنعوا القطع الأثرية المقدسة لزيوس والآخرين. لا بد لي من العثور عليهم. '
برونتس ، ستيروبس ، أرجيس. لقد كانوا أبناء أورانوس وغايا ، لكنهم كانوا محاصرين في تارتاروس لأن مظاهرهم كانت مرعبة ، وعندماأنقذهم زيوس ، قدموا آلهة أوليمبوس أستريب وترياينا وكيني كهدايا.
كان لديه بعض القرائن المتعلقة بهم. كان يون وو سيطاردهم بمجرد مسحه الطابق الثلاثين.
ألن يكون قادرًا على اكتشاف شيء لم يكن لديه حتى الآن؟
اررر ، اررنق—
فرك يون-وو السوار بصمت على معصمه.
كانت نظرات الآلهة وشياطين الموت لا تزال لزجة وموسوسة.
كان من دواعي سخطه.
'لا يزال. الشفاء يأتي أولا. '
متجاهلاً النظرات المركزة ، أخرج شيئًا من ظله.
كانت ذراع بنتيكي اليمنى مقطوعة. بينما كان الجميع مشغولين بوصول الدوق أردباد ووالتز ، كان غواي قد اخذها.
كان الرسول تجسيدًا لإله وجسده المقدس. بالطبع سيمتلئون بنعمه الالهه. بدت ذراع بنتيكي وكأنها فريسة لذيذة بها العديد من العناصرالغذائية.
[وصلت رسالة من بوسيدون.]
[الرسالة: توقف! اتجروء! أنت…..!]
تجاهل يون وو الرسالة الغاضبة ولف يده اليسرى حول ذراع بنتيكي اليمنى.
"ابتلع."
فتح ، شق -
انفتحت كتلة سوداء على مصراعيها لتكشف عن أنياب حادة.