449 - ملك الظل (5)
==============
تجاهلوا الاخطاء و استمتعوا ~
.
.
.
.
محاكمة عن القيود؟
تغيرت تعبيرات يون-وو لتيبس بمجرد أن رأى الرسالة.
كانت المحاكمات مماثلة للمهام التي اختبر بها اللاعبين اللذين أرادوا مسح الطوابق.
لقد كان قيدًا مؤقتًا وضعه البرج للمساعدة في رفع قدرات الزاهدون ومساعدتهم على التدريب.
ومع ذلك ، كان للمحاكمات نطاق أوسع من المهمة العادية ، ولم يكن أمام اللاعبين الذين حصلوا عليها أي خيار سوى مسحهم.
لقد استغرق الأمر قدرًا كبيرًا من قانون السببية لخلقها ، وهذا هو السبب في أن الآلهة السلفية والمفاهيمية فقط ، التي تمتلك قدرًا كبيرًا من قوانين السببية ، يمكن أن تخلقها.
كان على اولمبيوس نشر العواقب بين أعضائها لمنح يون وو محاكمة جديدة.
إضافة 'ضبط النفس' تعني أنه لا يستطيع رفضها. شعر يون-وو وكأن سلاسل غير مرئية كانت تلتف حول روحه.
[تم إنشاء المحاكمة (عرش الموت).]
[بدأت تجربة <اولمبيوس >.]
[محاكمة: <اولمبيوس> هي واحدة من أكبر المجتمعات الصالحة في العالم السماوي. نتيجة لذلك ، تم تحدي <اولمبيوس > بشكل متكرر طوال تاريخهم.
لقد هزم حكامها معظم التحديات ، لكنهم خسروا أحيانًا وتنازلوا عن عروشهم للمنتصر.
وقعت حادثة كبيرة في أوليمبوس ، وتغير حكامها.
عمل الجبابرة ، الذين كانوا حكامًا سابقين ، والعمالقة ، الذين خسروا محاولتهم للعرش ، معًا للإطاحة بقواعد <أوليمبوس>.
نجح بوسيدون ومعظم الحكام المخلوعين في الهروب بنجاح ، لكن العمالقة والجبابرة بحاجة إلى رؤوسهم لتهدئة <أوليمبوس>.
لقد أدرك الجبابرة والعمالقة أن وظائف مهمة في المجتمع الإلهي ، 'الموت' و 'سلطة تارتاروس'، قد ضاعت.
يرغب الحكام الجدد في <اولمبيوس > في القبض عليك أو قتلك لاستعادة 'موتهم' المفقود و 'سلطة تارتاروس'.
ابقى على قيد الحياة الوحوش التي سيرسلونها بعدك أو تفاوض معهم لترسيخ موقفك عن 'الموت' و 'سلطة تارتاروس'.]
[تم استصلاح النعم والبركات السابقة التي منحتك إياها <اولمبيوس >.]
[لقد تمت إزالتك من الانتماء الأصلي الخاص بك <اولمبيوس >.]
[تحذير! أنت وحيد لا تنتمي إلى أي مكان. لن تحميك أي مجموعة.]
[سيستهدف العديد من الآلهة والشياطين قطع قداستك وموقعك الإلهي. احذر منهم.]
'أوليمبوس ... تم الاستيلاء عليهم من قبل الجبابرة والعمالقة. '
لقد تحقق همه الأكبر.
بعد استعادة قواهم المقدسة ، نما تحالف الجبابرة والعملاق بقوة ، وانتصر هجومهم المشترك مع بيرسيفوني والام الأرض على أوليمبوس.
يبدو أنهم فشلوا في منع الجبابرة والعمالقة من الصعود إلى أوليمبوس عبر أعمدة النور.
فكر يون-وو في أثينا وهيرمس.
في بعض الأحيان ، كانوا مثل الوالدين أو الأشقاء الأكبر سناً.
كان ممتنًا للآلهة لمساعدته.
مالذي حدث لهم؟
لم يكونوا الوحيدين في ذهنه.
لقد فكر في آريس ، الذي قال بثقة إنه يريد أن يتخذه كرسول ، وأبولو وأرتميس وديونيسوس ، الذين ساعدوه على الهروب.
وعلى الرغم من أنه لم يخف عداءه ، فقد اعترف به بوسيدون كالملك هاديس القادم.
كانوا جميعًا معارف خاصين ، وشعر بالإحباط لعدم معرفة ما إذا كانوا أحياء أم أمواتًا.
ابتسمت الام الأرض في وجهه كما لو لم يكن لديها أي نوايا للإجابة على أسئلته.
أنت.
ملكي.
هبت عاصفة عنيفة في المختبر.
ارتجفت المعدات وسقطت على الأرض.
اهتزت الكبسولات الزجاجية وكأنها ستتصدع.
يمكن أن يشعر يون-وو بضغط شديد يضغط عليه.
تمامًا كما لعن الجحيم ايلوهيم لربطهم ، كانوا أوليمبوس يحاولون منعه من القتال.
كان تأثيرهم بطيئًا بسبب الجدار الفاصل بين العوالم وقوانين السببية ، لكنه كان كافيًا للوهلة الأولى على يون-وو.
كان هذا هو مدى قوة المجتمع الصالح ومدى تأثير أوليمبوس.
يمكن أن يشعر يون-وو بالعيون الساطعة تجاهه من وراء السماء.
كانت تلك النظرات التي شعر بها في تارتاروس.
كان بإمكانه قتل الآلهة مرة أخرى في تارتاروس ، لكن الآن بعد أن أصبحوا في العالم السماوي دون أي قيود ، أصبحوا الآن أقوياء بشكل لا يضاهى.
ومع ذلك ، فإن الضغط الذي كان يضغط عليه تم إزالته من قبل يد مختلفة.
[وصلت رسالة من اجاريس.]
[رسالة: هؤلاء الأوغاد المجانين الذين لا يفعلون شيئًا سوى لعق الام الأرض الحمقاء ، فعلوا ذلك أخيرًا. يجرؤون على قول مثل هذه الكلمات اللعينة أمامي؟ لا بأس. إذا كان هذا هو قرارك ، فسأخذه.]
[وصلت رسالة من اجاريس.]
[رسالة: تشا يون وو! عليك أن تختار الآن. من الآن فصاعدًا ، لم تعد حربك الشخصية ، بل حرب كبرى تشملنا جميعًا. وتذكر من بقي إلى جانب أخيك حتى النهاية وحاول دائمًا أن يحميكم أيها الإخوة!]
[يعبر اجاريس عن عداء عميق لـ <اولومبيوس>.]
[شياطين <الجحيم> غاضبة من آلهة <اولمبيوس > بعد تلقي إعلان الحرب.]
[أعلن <الجحيم> حرب تدمير على <اولمبيوس >!]
[تعرب العديد من المجتمعات الصالحة والمجتمعات الشيطانية عن قلقها بشأن الصدام بين المجتمعات.]
[جو حرب ثقيل يحيط بالعالم السماوي.]
[المجتمع الصالح(ديڤا) يعلن موقفًا محايدًا في هذه الحرب.]
[المجتمع الصالح(اسجارد) يعلن موقفًا محايدًا في هذه الحرب].
...
[المجتمع الشيطاني <طائفة جي> يعلن موقفًا محايدًا في هذه الحرب].
[شيطان من <الجحيم> 'بعل' ينظر إليك بصمت.]
كان رد اجاريس قد جعل الجحيم تعلن أنها ستحمي يون-وو وآرثيا.
على الرغم من معرفة ذلك ، لا زالوا أوليمبوس يعلنون عن عداءهم ، لذلك كان موقف الجحيم يصل إلى أقصى الحدود.
لا يمكن أن تساعد الشياطين الفخورة في التفكير في أن أوليمبوس كانوا ينظرون إليه باستياء.
لم يعد هذا الترفيه يحدث في العالم السفلي.
كانت حربًا عظيمة لن تنتهي إلا بعد أن تمكنوا من انتشال أوليمبوس من الجذور.
كان الشيطان والقائد الأول في الجحيم ، بعل ، يراقب بعناية سبب الحرب ، يون-وو.
لكنه لم يفعل أي شيء وأزال بصره.
[بدأت حرب التدمير بين <الجحيم> و <اولمبيوس >.]
كرر، كررر، كررر !
بدأت المساحة الخارجية فجأة بالاهتزاز بشكل مضطرب ، كما لو كانت على وشك الانهيار.
كان الصدام بين المجتمعين الذي بدأ في العالم السماوي يتجاوز ما يمكن أن تتعامل معه قوانين السببية ويبدأ في التأثير على العالم السفلي.
حتى بعد ارتكاب مثل هذا العمل الحقير ، فإن شبيه الام الأرض يلقي نظرة خاطفة على الهواء المرتعش أمامها.
كانت هناك ابتسامة باردة على شفتيها ، وكأنها كانت تأمل في ذلك.
استطاع يون-وو أن يخمن بصوت خافت ما كانت تفكر فيه.
'هل هي ... تحاول السيطرة على العالم السماوي؟ '
كانت الام الأرض كائنًا على خلاف مع كل الآلهة والشياطين ، وكانت فييرا ديون كائنًا شغوفًا أراد امتلاك العالم السماوي.
كان من المنطقي أنهم يريدون السيطرة على العالم السماوي.
كان الجبابرة والعمالقة فقط الطليعة. الوحش لن يتوقف عند أوليمبوس و الجحيم.
سوف ترفع سيفها على ديفا وأسكارد المحايدين ، أو ربما طائفة جي.
غير مبالية ، عادت أمنا الأرض بهدوء إلى يون-وو.
أعط. ني.
ال.ملك ال.اسود. و. ال. عرش.
عند هذا الصيحة ، فتحت الكبسولات الزجاجية المهتزة.
تصدع.
خرجت الكائنات القديمة في الداخل بخطوات مهتزة.
كانت أعينهم غير مركزة ، كما لو لم يكن لديهم ذكاء ، لكن هالاتهم كانت كلها شرسة.
لم تنصفهم أساطيرهم.
انزل. وا.
أطفال. ي.
ضووووء!
تم لف الجزء الداخلي من المختبر فجأة بالضوء ، وأضيفت قوة جديدة إلى الهالة الثقيلة للأنواع القديمة: القوة المقدسة.
كانت قوة الجبابرة.
قعقعة.
لم تكتفِ القوة المقدسة بتفجير المختبر فحسب ، بل اجتاحت أيضًا معظم مباني إيلوهيم.
كما لو أن عرش الموت كان ينضح يون وو لا يعني شيئًا ، فإن القوة المقدسة من الجبابرة طغت على الفضاء الخارجي ، مما يجعل التنفس صعبًا تقريبًا.
كان مظاهرة.
نزل الجبابرة إلى الكائنات القديمة بدعوة من الام الأرض.
صرخوا في السماء.
كان هذا نتيجة لمئات السنين من الجهد من ايلوهيم جنبًا إلى جنب مع معرفة بايلوك من الفوضى الزاحفة لإنشاء الوحوش.
لم يتمكنوا من إظهار قوتهم الحقيقية بسبب التركيز المختلف لقوة الروح في العالم السفلي والقيود المفروضة عليهم.
لا تزال أجساد الكائنات القديمة كافية للسماح لهم بإظهار قدراتهم وقوتهم المقدسة.
حفيف.
قام يون-وو بحماية نفسه بأجنحة السماء وبالكاد حافظ على توازنه في مواجهة عاصفة القوة المقدسة.
انتشر الكفر(عدم التصديق) على وجهه.
'الكثير من الرجال ينزلون ، لكن الكل للواحد لا يتدخل على الإطلاق؟ '
ثم أدرك لماذا لم يمنعهم قانون السببية.
كان موت أعضاء ايلوهيم تضحية ، وكانت بركاتهك الإلهية ودمهم كافيين لاستدعاء الجبابرة هنا.
لقد حاولوا جاهدين أن يصبحوا آلهة فقط لينتهي بهم الأمر كتضحيات.
ربما سيكونون سعداء لأنهم ماتوا من أجل الآلهة التي خدموها.
لكنه ما زال لم يفهم.
لم يكن الكل للواحد من النوع الذي يلتزم الصمت حيال ذلك.
حتى لو سمح بالمظاهر العرضية ، فإن أحد مظاهر هذا المقياس يمكن أن يفسد نظام العالم السفلي.
لم يكن شيئًا يغض الطرف عنه.
ومع ذلك ، يبدو أن تحكم الكل للواحد لا ينوي التنشيط.
"لا أعرف ما حدث ، لكنني سمعت أنه بفضلك يدي الكل للواحد مقيدة."
ابتسم بايلوك على نطاق واسع ، كما لو أنه قرأ أفكار يون وو.
تشدد تعبير يون وو.
"ماذا ؟"
"الجميع هنا ممتنون لك."
أدرك يون-وو أخيرًا سبب عدم تدخل الكل للواحد .
'هذا بسبب المعركة ضد الشيطانية ... '
عندما عمل مع الشيطانية لحماية جيونغ وو ، كان قد هرب بعد أن ترك الكل للواحد غير متحرك في الطابق السادس والثلاثين.
كان يعلم أنه ستكون هناك حرب طويلة ضد الآلهة الأسلاف أو الآلهة الخالقة ، وكان يعتقد أن هذا سيجعل من الصعب على الكل للواحد الانخراط في عمله.
سيكون هذا أيضًا أداة للتفاوض مع الكل للواحد بعد أن يكمل انتقامه.
ومع ذلك ، فقد استغلها أعداؤه.
لقد تفقوا عليه.
"ها ها ها ها! وسمعت أنك قدمت أداءً رائعًا في عالم الآلهة الذي لا يمكننا لمسه. أراد أن يراك بشدة. لقد عانيت من محاولة إقناعه بخلاف ذلك ".
ضحك بايلوك بجنون بينما كانت القوة المقدسة تدور حوله.
بدأت أجزاء من الفوضى الزاحفة التي كانت مرتبطة به جزئيًا تتدحرج على الأرض ، وتمدد مجساتها.
"سيصبح أكثر غضبا فقط إذا واصلت إضاعة الوقت ، لذا اسمح لي أن أقدمه الآن. أعظم تحفة فنية ".
بمجرد أن انتهى من الكلام ، انفتح مظهر الكبسولة الزجاجية على الام الأرض.
بدا الشبيه في الداخل تمامًا مثل جيونغ وو، لكنه كان مختلفًا عن الاشباه الأخرين.
كان أكثر قتامة وأقوى ، لكن يون-وو كان لديه انطباع غريب بأنه كأخيه.
بعد ذلك فقط ، لمعت عينا الشبيه.
تعرف يون-وو على البؤبؤين الذين ظهروا.
كانوا هم نفس أولئك الذين نظروا إليه من السماء.
لقد كان تايفون.
ظهر ملك الجبابرة ورسول الام الأرض.
"تشرفت بلقائك في العالم السفلي هكذا ، بشري ،"
قال تايفون بصوت جيونج وو.
"جميعا ، اقتلوا ذلك البشري واستردوا عرش الموت."
ركضت جميع الجبابرة نحو يون-وو بقوتهم المقدسة العنيفة.
"اللعنه."
ضحك يون وو بطريقة مريحة على الرغم من الهالات الساطعه بعنف.
نشر أجنحته الثلاثية الطبقات.
"لقد نجح الأمر بنحو الأفضل."
لقد أراد أن يثأر منهم ، وكان يشعر ببعض الإحباط لعدم وجود فرصة في ذلك.
ومع ذلك ، كان هذا أفضل لأنهم جاؤوا يبحثون عنه بدلاً من بحثه عنهم.
الا يعرفون؟ كان هذا المكان بالفعل من أراضي يون وو ، العالم السفلي.
"سألتهمكم جميعًا."
تحطم ، تحطم.
اندفع يون-وو للأمام بسيف هاديس الاكل للارواح لابتلاع الحمقى الذين دفعوا رؤوسهم في عرين النمر بأنفسهم.
————-Tbc