<<❀❀ الفصل المائة السادس و الثلاثين❀❀>>
فتح دوك عينيه بتعبير منعش بعد فترة من الزمن
'أي ساعة؟'
نظرت من النافذة ، رأيت السماء تبدأ بالظلام
<اثناء الغروب>
بالنظر إلى غروب الشمس في أواخر الربيع ، فقد حان الوقت للاستعداد لجولات بعد الظهر على عجل
يجب أن تكون هناك مكالمة ضخمة واردة من المدير
أوقف دوك ، الذي كان يحاول العثور على هاتف خلوي ويتلمس ذراعيه ، حركة ذراعه بسبب الشخص الوحيد الذي دخل ذراعيه أولاً
ليم سو يول
كان جبهتها الصغيرة البيضاء تلامس صدره
"همم… ... . "
تبدو صورتها و هي نائمه وذراعها على ظهره هادئة حقًا
"أنتي تفاجئيني دائمًا"
إذا نظرت إلى الأمر على هذا النحو من سيقول إنها هي التي تقود المستشفيات والمديرين التنفيذيين للشركات بكلمة واحدة ، ولكن بعد أن أكون معًا كعاشق جميل
لم أهتم بذلك على الإطلاق
يشجع
حتى في أحلامها ، كانت حواسها مدفونة في أطراف أصابعها ، ربما تفكر في الأرقام
إنها أقل غرابة من المرة الأولى ، لكنها لا ازال اشعر بالغرابة في كل مرة
تساءل عما إذا كان هناك بالفعل عبقري في العالم أكثر منها في مجال واحد
"إذا كانت هناك فرصة لتقبل مشاعر غير طبيه تمامًا ، أتساءل عما إذا كانت ستكون من المدير يول"
ربما ستكون قادرًا على فهم عالمها الخاص بشكل أفضل من خلال ليم سو-يول
كنت أستمتع فقط بأحلام اليقظة ، لكن الوقت مر بسرعة
نظرًا لعدم وجود فرصة للقاء كثيرًا مؤخرًا ، لم يرغب دوك في تفويت اللحظة التي كان يشارك فيها قلبًا دافئًا
ومع ذلك
فقد اكتشف أن الرسالة النصية التي تصدر مؤشر LED على الهاتف كانت زرقاء طوال الوقت
أتساءل عما إذا كان المدير ها يعرف كيفية التعامل معها جيدًا
أخرجت هاتفي الخلوي بعناية من جيب رداءي
بحذر حتي ازعج نومها
و أستدرت كما هو متوقع ، كانت مليئة بالشكاوى والرسائل النصية من المدير ها
الذي تلقى المكالمة من وحدة العناية المركزة وأصدر الأمر
[...] ... أعرف أن المريض إلهون تشو ، الذي خضع لعملية جراحية لتصحيح التشنج الوعائي ، قد أُرسل إلى الجناح العام كان المقطع جيدًا]
[نعم شكرا لك!]
لقد أرسلت ردًا على رسالة نصية حديثة
[الان ترد علي اتصالي ياطفل! إذا واصلت القيام بذلك ، يمكنني فقط ارسالك إلى المستشفى المحلي!]
[وفاء! سافعل ما بوسعي!]
ينتهي دوك أيضًا عندما يختفي الشخص الصالح
<يقصد المدير ها>
الذي أعطى أكبر قدر من النعمة لأخذ استراحة قصيرة بين الجداول المزدحمة
[إذا كانت الجراحة عالية المستوى التالية سخيفة كما هي اليوم ، فأنا أعلم أنك ستتصل بشخص ما من الخارج دون قيد أو شرط ، أعاني من هذا في كل مرة ، لكن دعني أرى بعض الفضيلة في النهاية]
لا يحتاج البروفيسور تشوي إلى الإقناع إذا كان ذلك صحيحًا ، فهذا صحيح ، لأنك لا تتخذ أبدًا خيارًا يتجاوز معاييرك في المقام الأول
سيكون من الصعب العثور على مريض مثل حالة اليوم في الوقت الحالي
لذلك لم يكلف دوك عناء الإجابة على هذا النص
تركت هاتفي وفحصت ساعه
لم يتبق سوى 15 دقيقة من الوقت السعيد للاستلقاء مع ليم سو يول
يجب أن أبقى هكذا و أوقظها فقط عندما أخرج ، وبينما كنت أستمتع بهدوء بالصمت الخاطف للقلب ، تحرك رأسها الذي كان يلامس صدري ، إلى الجانب
الوجه المكشوف
أنا فقط أتنفس بهدوء ، لكن لماذا هي جميلة جدًا؟
رفع الشعر المتدفق بلطف وحاول تقبيل جبهتها برفق عندما تركت 5 سم من الاقتراب من هذا القبيل ، التقت عيني بها فتحت عينيها بوميض
"أوه… ... هل انت مستيقظ؟"
"لا ، سأستيقظ منذ 10 ثوانٍ "
ضحك دوك على فعل ليم سو يول بإغلاق عينيها مرة أخرى
عندما لم يرد دوك ، فتحة ليم سو يول عينيه مرة أخرى
"لن تفعلها؟"
"ماذا؟"
و اشارت الى جبهاتها
"هههه"
وبينما كانت تراقبه ، ضغط شفتيه برفق على جبهته
ليم سو يول ، التي لديه ابتسامة لطيفة ، نظرة فجأة إلى دوك بتعبير فارغ
"هل استطيع أن افعلك مثلك عندما تنام؟"
"لا يوجد قانون يقول إنه لا يمكنك فعل ذلك ، لكن ... ... . "
أدرك دوك معنى السؤال ورفع حاجبيه
"ماذا فعلت في وقت سابق؟"
"نعم"
"امرأة متستر"
"لقد قبلة جبهتك"
في الاعتراف واثق حقًا أصبحت خدود دوك ساخنة
هل هذا هو السبب في أن القيلولة كانت حلوة للغاية؟
"كيف عرفت أنني كنت مختبئًا هنا؟"
"أنت لست في المكتب ، لكنك ايضًا لم ترجع الى المنزل من العمل لقد حسبت احتمال مكان ترغب في الاستراحة فيه "
"في هذا اليوم وهذا العصر ، تعد الهواتف المحمولة أداة اتصال رائعة"
"كنت مجرد عابر سبيل ، أحاول رؤية الوجه مشاهدة الفيديو من غرفة العمليات ، بدا الأمر صعبًا "
"فيديو؟"
دوك ، الذي أمال رأسه ، أخبرته سو يول أنها حضرت حدثًا القاعة في الطابق السادس
"هل رايتي عملية فريقنا مع القاعة ممتلئة؟"
أومأت ليم سو يول برأسها
كان على دوك أن يتنهد إلى الداخل
"بطريقة ما ، قال المدير ها إنه كان أهدأ من المعتاد ولكن هل ستساعدني في أعمال المؤتمر؟ "
<يقصد < هل ساعدتي المدير ها التوجد بدل عني >
"نعم"
"الأعراض التي يتم التعامل معها على مستوى المجتمع سوف تتطلب الكثير من العمل لأن كل ورقة لها طريقة علاج مختلفة يجب أن تكون مشغولاً فقط بالمشاركة في اجتماع الفريق الجراحي ، ألا يستغرق الأمر الكثير من وقت المدير؟ "
"هذا لأنه شيء يمكنني القيام به مع السيد بارك ، الأن و في المستقبل"
<كيوت 🥺>
في شعر بالأسف لسبب ما ، أدرك دوك أن المهلة الزمنية التي تولتها يول في مستشفى ميونغ ساي قد انتهت تقريبًا
"سمعت للوهلة الأولى أن المدير يول ستعود إلى مقرها الشهر المقبل و تحضر اجتماع إدارة المؤسسة ، لكن استشارة المدير قد تكون في ذلك الوقت ... ... . "
"صحيح ، انتهيت اليوم الرسمية أما بالنسبة للأرقام الأخرى في مستشفى ميونغ ساي ، فليس لدي أي شيء لألمسه "
"ما هي الأرقام التي لا يزال بإمكانك لمسها؟"
ليم سو يول ، التي مدت يدها بهدوء ، ضربت برفق على ذقن ووجنة دوك
"... ... وظيفة بارك دوك "
قصف
إنها أيضًا جيدة في هذا النوع من العمل الحميم للتواصل مع المودة والدفء
"المدير ، لا ، السيد سو يول إذا كنت تريد أن تكون معًا ، فيمكنك الذهاب في موعد ، مريح"
"أنا لا أعرف كيف أفعل ذلك بشكل صحيح"
دوك ، الذي تعلم أن الدافع لمساعدة المجتمع على العمل كان فقط لأنه أراد أن يكون معًا ، يجب أن ينغمس في التفكير
نظرًا لأننا نلتقي مع بعضنا البعض كل يوم تقريبًا في المستشفى ، فقد أهملنا هذا الجانب
كان موعد خاص باستثناء العمل يأخذ استراحة لمشاهدة أزهار الكرز قبل تدقيق وزارة الصحة
دعونا نفكر
وضع دوك يده فوق يدها الممدودة
"ما هي الرياضيات التي تريد القيام بها مؤخرًا؟ سألتحق بك يومًا ما وسأدعمك قدر الإمكان أوه ، هذا ليس عملاً ، إنه طلب موعد "
ابتسم دوك أيضًا للحيوية التي تشكلت في فم ليم سو يول
يشجع
فتحت دوك الدائرة العصبية على مصراعيها عند حواسها التي انطلقت مثل الموجة
حكة في أطراف الأصابع
سألت بحذر بدافع القلق اللحظي
"الذي - التي… ... مخرج ألا تفكر في شيء كبير مثل أكبر سبع مسائل رياضية في العالم؟ "
"هاه؟ إذا لم يكن كذلك ، فهل ترغب في القيام بذلك؟ "
"لا ، شيء يمكن الانتهاء منه في يوم واحد "
وهزت رأسها بقوة ضحكت
"حقًا ، قالت أختي إنه إذا أتيحت لي فرصة مع صديقي ، فسيكون لدي فهم أعمق إذا استلقيت في نفس السرير تعمدت عدم إيقاظه والاستلقاء بجانبه لم أتوقع أن أنام انه لمن اللطيف رؤيتك"
"أوه… ... همم… ... . "
كان لدى دوك شك قوي في أن أختها لم تكن لتشرح عمدًا المعنى الغامض الذي يشيع استخدامه بين الرجال والنساء فيما يتعلق بـ "النوم" لكنني لم أستطع إعطاء أي تفسير إضافي
كيف يمكنني تلطيخ تلك العيون النقية التي تنظر إلى عقل الذئب؟
"هل ننام معًا في الموعد؟"
"... ... ؟ "
أمالة ليم سو يول رأسها عندما رأى دوك يسعل لسبب ما
**********
استيقظ تشوي بيونج هاك وجمجمته مثبتة بدبابيس أقسى من المسامير الحديدية
التقطت ممرضة كانت تقوم بجولة في وحدة العناية المركزة جهاز الاستقبال واستدعت شخصًا ما بمجرد أن تلتقي عيناه
والطبيب الذي جاء راكضًا هو الذي أوصى بالجراحة ، بارك دوك
"كيف تشعر؟"
"هذا مؤلم ،هذا مؤلم"
إذا قلت شيئًا كهذا ، سيبدأ الطبيب العادي في القلق ، لكن بارك دوك ابتسم على نطاق واسع
رحب تشوي بيونج هاك أيضًا بعودة الإحساس المنسي بالألم بابتسامة لم تكن جيدة
"عليك ترك جهاز التثبيت متصلاً لمدة شهر على الأقل حتى لو كان الأمر غير مريح ، إذا تحملت هذه الفترة ، فستتمكن من العيش بإحساس طبيعي في المستقبل "
"في النهاية ، شكرًا لك"
"إنه ليس شيئًا سأستلمه بمفردي ، لكنني سوف استقبلها كممثل للفريق"
كلما نظرت إليها أكثر ، كانت أكثر روعة للتغلب على ذلك ، حتى الرجل الذي كان يُطلق عليه ذات مرة أفضل طبيب أعصاب في البلاد تخلى عن العلاج وهرب
"ستأتي الجولات عادة في الساعة 8:00 صباحًا ، وإذا شعرت بأي شيء خارج عن المألوف أخبر ممرضة الجناح أو المتدرب المقيم على الفور سأتلقى مكالمة على الفور من المهم جدًا مراقبة التقدم المحرز في هذا الشهر عن كثب و… ... . "
"وجود خاص تحدث عنه جي كانغ تشيول وعاش معه عندما أرى المعلم ، تظل كلماته تتبادر إلى الذهن "
توقف تفسير بارك دوك للحظة
"ليس عليك أن تكشف عن ذلك إذا كانت النتيجة النهائية للعملية العقل السيئ والتجربة السيئة هي السيد بارك دوك ، "
دريك
بعد مغادرة وحدة العناية المركزة لجراحة المخ والأعصاب ، أدار دوك رأسه نحو الغرفة التي كان يرقد فيها تشوي بيونج هاك
"يجب أن تكون قد لاحظ"
بعد كل شيء ، كان من الغريب عدم التشكيك في نظرية جي كانغ تشيول عندما التقى بشخص أظهر قدرات مماثلة
هذا لأنه لا يوجد طبيب واقعي يمكنه التخطيط وإجراء عملية جراحية من شأنها أن تفاجئ جميع المشاركين في نفس العمر الذي يعيش فيه
مشيًا نحو المصعد ، فكر دوك في الطلب الذي قدمه له تشوي بيونغ هاك قبل خروجه مباشرة
- هناك شخصان عانوا مثلي ، ربما أسوأ مني سأتواصل معهم ، فهل يمكنك معاملتهم أيضًا؟
بالطبع ، قبلته ، لكنني لم أؤمن بشكل أعمى بتأثير المفتاح الخاص نفسه
رقيب ذو مهارات ساحقة يسمى الأخير ، العديد من الموهوبين في مجالاتهم الموجودة داخل وخارج المستشفى
كان يلعب فقط دور سد الفجوة بينهما
"لا أعرف كم من الوقت يمكنني استخدامه بهذه الطريقة
و لكن حتى ذلك الحين ، دعونا نستخدمه قدر الإمكان"
ليس لدي إحساس كبير بالازمه مع قدرتي الهائلة التي يبدو أنها منحت من السماء ، لكن إذا لم أخجل نفسي ، فهذا كل شيء
<يقصد هنا ، انه سوف يستغل هذه القدرة التي اتت بالصدفة لعلاج المرضى ، ولن يتولى اي شي خارج قدرته>
جيينج
رن هاتف المكالمة ، وعندما حملته في يدي ، كانت مكالمة المدير ها
[إلى مكتب المدير! الآن!]
عند دخوله ردهة قسم جراحة المخ والأعصاب في الطابق الخامس
و قف دوك أمام باب مكتب الرئيس وتراجع عند الصراخ من الداخل
قل شيئًا منطقيًا! هل هناك أي شيء لإطعام فريق الجراحة المحترف الذي بدأ للتو؟
هل تريد أن تدفعني إليه؟ أوه ، هو أحد معارف الرئيس ، فماذا أفعل؟
كان صوت العميل الذي كان "ها" يتعامل معه يعرفه أيضًا
جو يونغ هو ، رئيس قسم طب الأعصاب
خفف دوك صوته وفتح فمه
"رئيس أنا بارك دوك "
-ادخل!
عندما فتحت الباب ، لفت انتباهي أولاً وجه ها سانج جونج ، الذي كان مليئًا بالغضب ويطارد المدير
"بالنظر إليك ، ألا تفهم هذه الخطة؟ إذا سارت الأمور على ما يرام فهذا جيد ، وإذا لم يحدث ، فلا يوجد شيء نخسره "
"إذا رفضت ، فماذا ستقول بهذا؟"
"آه ، افعل ما تريد!"
عندما اقترب ، واصل المدير ها ، الذي أشار إليه ليجلس ، التحدث إلى المدير جو
"انا لا استطيع ، لا لا تفعل إنه لأمر غير سار بالنسبة لي أن أحضر قضية مثل هذه ، أيها الرئيس "
"هل تقوم بنقل مريض أعصاب؟"
بعد الانحناء للمدير جو ، حول دوك نظره إلى مجلد الملفات على طاولة الأريكة ، أمسك المدير ها بالملف مثل البرق و وضعه على صندوق المدير جو ، الذي كان يجلس بجانبه مباشرة
"سوف اخرج الان ،دوك ، أنت أيضًا ، لا تقبل أبدًا الحالة التي يمنحك إياها المدير جو شخصيًا "
"أي نوع من المرض هذا؟"
بمجرد أن أظهر الاهتمام ، صرخ المدير ها
"هذا مريض جلبه رئيس المركز الطبي ، وهو قلق لأنه لم يستطع الحصول على ما يكفي من قسمنا هل يمكنك شمها؟ "
"ما هي أعراضك؟"
عندما حاول المدير جو ، الذي كان مترددًا ، تسليم الملف في يده ، أوقفه المدير ها على الفور
"قف! دوك لا يزال لديك أربعة مرضى لتقبلهم دون قيد أو شرط إذا طلبت ذلك ، اضرب واحدة من هؤلاء وتجاهلها "
"أي نوع من الحسابات هذا؟ لنطلب منك عدم الاعتناء بالمريض إذا كان هذا هو الحال ، فاحسبها لاثنين "
"هذا في منتصف هذا على أي حال ، أنا أعارض تمامًا النظر في أدمغة المرضى الذين يعانون من أمراض نادرة و ليس من المعروف بالضبط ما هي المشكلة "
كلمة تروق لـدوك الذي ليس لديه أي فكرة
"هل هو مرض نادر؟ سوف أنظر إلى القضية أيضًا "
عندما مد دوك ذراعه ، مد المدير جو ذراعه ، وتدخل المدير ها في المنتصف
ومع ذلك فإن دوك في الثلاثينيات من عمره
كان أكثر رشاقة بكثير المدير ها و هو في الخمسينيات من عمره
فتح دوك ، الذي تولى الملف من خلال المقاطعة ، فمه بمجرد أن رأى التاريخ العسكري للفصل الأول
"هل لديك متلازمة ألبورت؟"
الاستسلام ، تنهد المدير ها
"أعرف نعم ماذا ستفعل من خلال فتح دماغ مريض على وشك الإصابة بالفشل الكلوي؟ ليس عليك أخذ قائمة الانتظار والزرع أولاً ، بالنسبة للصداع الناجم عن هذه الدرجة من تضيق الأوعية ، فإن إدارة الدواء كافية "
"قد لا يكون تضيق الأوعية بسيطًا"
"لا تهتم حتى إنها ليست حالة يجب فيها حتى النظر في جراحة الأعصاب حتى لو تم فحصها "
"هذا شيء يحتاج إلى تشخيص دقيق"
"هل أنت مشغول؟ كيف تجري الامور معك؟"
"المدير اتصل"
"آه ، أطروحة الجراحة المزدوجة لتشوي بيونغ هاك ، والتي ستكتبها وتقدم تقريرًا بها إلى المؤتمر ... ... . "
كانت عيون دوك دائمًا على ملف تشيول ، لذلك نقر الرئيس ها على لسانه
"حتى لو فعلت ذلك ، فلن أسمح بذلك"
"حتى لو كان علاجًا طبيًا فقط؟"
"جاء الرئيس الطبي بها فجأة ألا تفهم هذه النية؟ "
"لا أعتقد أن الأمر يستحق التفكير بشكل أكثر أهمية أمام الأعراض التي يعاني منها المريض"
"هل ابني هو الطبيب الوحيد؟ في اللحظة التي تعاملت فيها ، ستقع عليك المسؤولية بالكامل "
"إذا كانت الجراحة مستحيلة ، فيمكننا فقط إخطارهم بأنه لا يمكننا إجراؤها وإنهائها ، أنا والبروفيسور تشوي أيضًا أقول أنه لا يمكن القيام به لا تجبر نفسك"
"من غير المعقول استخدام النهاية طوال الوقت ، أيها الوغد!"
"المدير أيضا عصى البروفيسور تشوي وذهب إلى القاعة ... ... . "
"يا وقف! إحضار القصص القديمة من الماضي مخالف للقانون "
شاهد المخرج جو الجدل العنيف بين السيد والتلميذ بنظرة حماسية على وجهه
بغض النظر عن نظرتك إليه ، يبدو أن التلميذ له اليد العليا
"هل ستأخذ القضية حقًا؟"
"سأقوم بعمل الطبيب فقط"
في موقف دوك الثابت من الحديث عن استجابة قياسية ، وقع المدير ها في مشكلة عميقة
"إذا كنت ستضربها بالمبادئ والمهارات ، فلا يهم ما يفعله الجانب الآخر لن يتمكن رئيس مجلس الإدارة حتى من التعامل مع آخر عاهرة "
"السرطان ، من يوقف البروفيسور تشوي؟"
أدارت المديرة ها رأسه في اتجاه المدير جو ، الذي كان يحصد الشراب
"إلغاء ذلك في وقت سابق ، تعالج جراحة المخ والأعصاب المرضى مثل جراح الأعصاب أمام ألم المريض ، أخبره أن يمارس لعبة على الأقدام ، مثل سياسة المستشفى نحن أطباء ولسنا سياسيين "
"هذا ما قاله السيد بارك للتو"
"لقد غيرت التكوين قليلاً هل لاحظت ذلك؟ "
"نعم"
"آه ، دوك ، ذلك اللقيط ألقى بها بعيدًا أولاً هل هناك أي تشبيه للاستبدال؟ إذا أمكن ، يجب أن تكون الإجابة المبالغ فيها أكثر برودة "
"في نقطة الانحناء على كلمات السيد بارك ، كان الأمر رائعًا بالفعل"
"تبًا"
في المحادثة بين المديرين اللذين كانا في مشاكل غريبة ، أفلت دوك من مؤخرته
"ثم واصل الحديث
" سأرى حالة المرضى الذين تم نقلهم إلى الجناح العام "
—————<<❀❀>>——————
انا احاول رفع الفصل يومًا ، عذرا اذا كان هناك اخطاء لغويه
لا تنسى عزيز/ة القراء/ة اضافة حساب الانستغرام الخاص بالروايات
نك نيم ( dojewriter )
<<❀❀قراءة ممتعة❤️🍕❀❀>>