بينما وصلوا الى مصر،انتظرهم السائق الذي ارسله شخص مجهول،في حين اتصل شخص مجهول و قال لهم:انا احمد،لا تقلقوا انا من أرسل السائق،فأقفل احمد الاتصال و تعجب محمد مما فعل،فركبوا جميعهم و انطلق السائق،و في رحلتهم لاحظوا ان احمد اتصل بهم،و قال لهم:اين انتم؟ هل ما زلتم في الطائرة؟فقال له محمد:لا...أظن انك..اه،فعندها اكتشفوا الخطة و بعدها ضربوا السائق و اخذوا السيارة و ذهبوا الى الاهرامات،في حين دخلوا الاهرامات بعد شرح طويل من احمد عما وجدوه،فعبروا المتاهة و وجدوا المعبد الذي كان هناك فيه ست فراغات في الحائط،و في الحائط كان هناك رموز فرعونية قديمة،فقرأت كارين الرموز و كانت تتقول:تلك الرموز تتحدث عن احجار قديمة تمتلك قوة العناصر،النار و الارض و الماء و الهواء و البرق و الظلام،و كانوا بتلك العناصر بفتح بوابات الى العوالم الاخرى،فاتفقوا على مهمتهم الجديدة،و بعدها احمد قام بحجز شقة بثلاث غرف،فاختارت كارين ان تنام في واحدة،و اختار ماركو و كابو ان يبدلا النوم في السرير،و اختار محمد ما تبقي من الغرفة،بينما احمد و فريقه يقوم بمهماتهم لجمع الأحجار حتى اكتشفوا طريقة لجمعها،عبر بناء جهاز يتبع اثار الأحماض الخاصة بالأحجار ،و نجحوا في ذلك،بينما استيقظ محمد،وجد الفطور مجهزاً و الجميع منتظرينه و للأسف كانوا جوعانين و حاولوا بشتي الطرق ان يأكلوا الا ان كارين منعتهم،و ذلك لتكسب قلبه،و بعدها عندما جلس محمد على المائدة،جلست كارين بجواره،و احمد ذهب للاستراحة و فريقه الى شققهم،و بعد ساعة،حصلوا على الحجر الاول،النار،و لم تكن مهمة صعبة،الا ان تم تجهيز جيشاً كبيراً من الصعب تحديد مكانه،و ذهبوا الى المريخ عبر صاروخ للحصول على البلاتينيوم...

2018/11/02 · 418 مشاهدة · 241 كلمة
A120dxxx
نادي الروايات - 2024