بينما وصل احمد للساحة،تفاجأ مما رَآه من عدد الجيش،حيث يصل عدده الى ٥٠٠ مليون جندي،مقسم الى خمس فئات،و كان يقودهم اعظم خمس قادات في العالم،فقال الجنرال:نحن ننتظرك لتحريك الجيش،فهل نبدأ الان؟

احمد:حسناً،نعم..

الجنرال:حظاً موفقاً في الحرب..

و بدأ تحرك الجيش،و لكن في احد التلال القريبة من تحرك الجيش،ظهر انتيتي ٣٠٣،و كان يبتسم و يقول:هه،ضحايا كثر..

و نزل انتيتي٣٠٣ من التل بسرعة اهتزت الارض بسببها،و هجم الجنود بكل سرعة و قوة، بينما انطلق انتيتي بكل سرعة و قام بدون سلاح،هزيمة كل جندي في الساحة بدون استخدام قواه،و تدخل محارب الظل بسرعة،و لكن كان لا يستطيع ايقافه،فقام انتيتي بإطلاق وابل من العواصف النارية لتبع كل جندي في الساحة،و قال لمحارب الظل:لقد كنت أتدرب لأجل المعركة،فيما تفعل انت؟!تعانق الاطفال!

محارب الظل:لست صاحب الحظ السيء.

فقام بهجمة باستخدام عنصر النار و البرق معاً،فلم يستطع انتيتي امتصاص النار،فتعرض للسحق من العاصفة المزدوجة،فقال في نفسه:اذا لم يكن المقنع في المنظمة هو انتيتي،فمن يكون؟

و بعد انسحاب انتيتي و ترك ١٥٠ شخصاً في الساحة،ذهب للمعركة في الناحية الاخرى من العالم،و معه محمد و اوبيتو،فتقاتل مع المقنع و بعض الأشخاص الذين هم اساتذة العناصر الاولى،قد تعرضوا للانقاذ من قبل المقنع،فقام بالسيطرة عليهم،فذهبوا للقتال معهم،في البداية،تقاتل و بالكاد استطاعوا لمسه،لسرعته الخارقة و ذكائه و توقعه للحركات،و ذلك،اكتشفوا خدعة تمكنهم من هزيمته،و نجحت الخطة،و لكن تحرر منها، و توقع الحركة و حاول ان لا يحاول ان يتقرب منهم،فقام بتفعيل عين الغضب القصوى، و الذي تفأجا منها محمد،لانه يمتلك نفس العين و لكن المستوي الأدنى،فقام بمحاولات كثيرة لكسر القناع،و في النهاية،تفاعلت عين تدعي(الكابوس الابيض)،و وجد حركة واحدة تمثل نقطة ضعفً المقنع،فاستخدمها عليه و كسر القناع،فتفأجوا جميعهم،خصوصاً محمد،لان المقنع كان شخصاً مهماً لمحمد...

2019/01/19 · 431 مشاهدة · 261 كلمة
A120dxxx
نادي الروايات - 2024